محمد طلبة

محمد طلبة

الشيخ محمد طلبة هو أحد مشايخ مصر المشهورين بالفقه والحديث والتفسير.حضر واستفاد ودرس على ثلة من العلماء الأجلاء الذين يشرف الطالب بأحدهم وهم كُثُر ومنهم:الفقه والعقيدةالتفسير والفرائضحفظ القرآن الكريمالدراسة النظاميةواستفاد من قربه للعلماءو مشاهدةَ أخلاق العلماء عملياً وهذا هو ما ينصح به في دروسه وممن تأثر بهم وبسمتهم الشيخ الدكتور فهد بن عبد العزيز الفاضل، والشيخ عبد الله السديس وآخرين.كما هي عادة السلف في العناية بالقرآن الكريم قبل كل شيء استغلالاً لذاكرة الطفولة، وملكة الحفظ، ثم حفظ ما تيسر من المتون المختصرة كالأربعين النووية والأصول الثلاثة وكتاب التوحيد والبيقونية والمتون الفقهية ونحو ذلك من المتون المختصرة في بداية التحصيل. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد طلبة؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد طلبة
الشركات الناشئة تتجاوز صعوبات جذب الاستثمارات والدولار. رغم التحديات التى تواجه الشركات التكنولوجية الناشئة بالسوق المحلى، إلا أن هذا لم يمنع رواد الأعمال من تأسيس شركات خاصة بهم. فخلال الأشهر الستة الماضية ظهرت العديد من الشركات الناشئة التى تقدم أفكاراً متطورة. «البورصة» حاورت عددا من قيادات هذه الشركات، الذين أكدوا أن صعوبة جذب الاستثمارات وارتفاع الاسعار، شكلا تحدياً قوياً فى وجه شركاتهم الناشئة. ورغم ذلك استطاعوا تخطى الأشهر الستة الأولى من العام، بتسجيل معدلات لابأس بها من النمو والانتشار. كما يخطط بعضهم للتوسع بالسوق المحلى خلال النصف الثانى من العام الحالى. قال محمد زكى، الرئيس التنفيذى لتطبيق «واصل» المتخصص فى نقل الأثاث والبضائع «أون لاين»، إن أهم العقبات التى واجهت الشركة التى دشنت أعمالها مطلع العام الجارى، ارتفاع سعر البنزين الذى بدوره تسبب فى تراجع أعمال الشركة. ويسعى فريق العمل، لتثبيت الأسعار والاستغناء عن نسبة الأرباح خلال العام الأول من إطلاق التطبيق. وأشار إلى أنه أطلق خدمة خاصة بالمدارس من خلال التطبيق، بعدما لاحظ عدم وجود رعاية كافية للأطفال، كما سعى لتوفير تكنولوجيا بأسعار منخفضة لأتوبيسات المدارس. وقام فريق العمل بتغيير شكل المقاعد لاستيعاب عدد أكبر من الطلاب. ولفت زكى إلى أن «واصل» لديه أتوبيسات خاصة، بالإضافة إلى تعاونه مع بعض شركات النقل، نافيا سعيه للاستحواذ على السوق بقدر ما يسعى إلى تشغيل كل الأطراف فيه. وأوضح أن ظهور العديد من صفحات «فيس بوك»، يعد ضمن التحديات التى تواجه فريق العمل. فتلك الصفحات تعمل دون رقابة. كما أن بعضها ينصب على العملاء، ويشتتهم، ما يؤثر على سمعة التسوق عبر الإنترنت. ورغم التحديات التى تواجههم بالسوق المحلى، فإنه يرى أن السوق يزخر بالعديد من فرص النمو من أهمها التنوع فى تقديم الخدمات عبر تطبيق «واصل». وكشف عن أنه باع حق استخدام التطبيق بالسعودية والكويت، إذ سيبدأ العمل به بنهاية العام الحالى ليتوسع بشكل أكبر فى السوق الخليجى. ولفت زكى إلى أن «واصل» تعاقد مؤخراً مع شركة «أرامكس» للشحن السريع لتقديم خدمات النقل الدولى من خلال تطبيقه، وبدأ يتوسع فى خدمات نقل البضائع والأثاث، إلى خدمات الطرق وتوفير الأوناش والإنقاذ، بجانب الشحن الدولى. وحول عدد مستخدمى «واصل»، قال إنهم ١٠ آلاف شخص، ويسعى فرق العمل لتطوير وتحديث التطبيق بشكل مستمر حسب احتياجات العملاء، بعد رصد الآراء. ويتطلع زكى، لضخ ما بين ٢٠ و٣٠ مليون جنيه استثمارات بنهاية العام الحالى، للتوسع فى عدد سيارات النقل وزيادة الخدمات عبر التطبيق. وأكد زكى أن ارتفاع سعر الدولار، ضاعف التكاليف خلال الفترة الماضية، كما أثر على السوق بشكل عام، متوقعا انخفاض الأسعار خلال العام المقبل، كما يعتزم اطلاق حملات دعائية عبر مواقع التواصل الاجتماعى خلال الفترة المقبلة للتعريف بشكل أكبر للتطبيق. من جانبة قال مهاب المندوه، الرئيس التنفيذى، مؤسس موقع «مصور دوت نت» إنه أطلق موقعه بداية العام الحالى، إذ تم احتضانه من جانب مركز الابداع التكنولوجى «تيك»، وقدم لهم المركز نحو ١٢٠ ألف جنيه فى صورة خدمات، بالإضافة إلى الاستشارات القانونية والمالية وتوفير مكان ثابت للعمل داخل المركز بالقرية الذكية. وأشار إلى أن صعوبة جذب التمويل من أهم ما واجه فريق العمل خلال النصف الاول من العام الحالى، مضيفا ان هجرة المبرمجين المتخصصين الى الخارج تمثل تحديا آخر يواجه فريق العمل بالسوق المحلى. واضاف المندوه، ان اغلب المستثمرين فى مصر يضخون الاستثمارات بالشركات عندما تبدأ فى النمو وجنى الأرباح، فى حين ان هناك شركات ناشئة تحتاج استثمارات حتى تسطيع النمو وجنى الأرباح. والمستثمرين ما زالوا يفتقدون إلى ثقافة رأس المال المخاطر. وصنف المندوه، السوق المحلى على أنه واحد من أكثر الأسواق، التى تواجه مشاكل، وهو ما يخلق فرصا لنمو الشركات الناشئة، التى تسعى لحل تلك المشاكل، موضحا أن المجال يحتاج إلى بعض الاهتمام من جانب المستثمرين والجهات الحكومية. وقال إن الشركة حققت نمواً كبيراً خلال النصف الأول من العام الحالي، إذ بلغ حجم النمو الشهرى نحو %٢٥، مستهدفاً ان يحقق أكثر من %٥٠ نموا شهريا بنهاية العام الحالى. والسوق لا يزال كبيرا، ويستطيع استيعاب العديد من الافكار المبدعة التى تنشط فى مجال التصوير الفوتوغرافى. وبلغ عدد المصورين المنضمين إلى مجتمع «مصور دوت نت»، نحو ١٦٠٠ شخص حتى الآن مستهدفآ الوصول إلى ٥ آلاف بنهاية العام الحالي. كما يعتزم اطلاق حملة دعائية عبر مواقع التواصل الاجتماعى لجذب شريحة كبرى من المصورين والمستخدمين. اضاف المندوه، انه يسعى لتقديم المساعدات للمصورين من خلال توفير فرص عمل فى كبرى الشركات والعلامات التجارية الشهيرة، بالاضافة إلى توفير خصومات على الكورسات الخاصة بالتصوير الفوتوغرافى. ويقدم الموقع، خدمات مجانية حتى الآن، مستهدفا الحصول على نسبة تصل إلى %٢٠ من كل عملية تصوير تتم من خلال الموقع خلال الشهرين المقبلين. كما يستهدف فريق العمل تطبيق نظام الاشتراكات الشهرية والسنوية بنهاية العام الحالى لتقديم خدمات اضافية للمصورين. وقال محمد طلبة الرئيس التنفيذي، مؤسس موقع وتطبيق «صنية» المتخصص فى تقديم الطعام المنزلى «أون لاين»، إن النصف الاول من العام الحالى شهد تطوراً كبيراً فى اعمال «صنية» رغم اطلاقها بداية العام. اضاف ان فريق العمل واجه العديد من التحديات والعقبات أيضا خلال الأشهر الستة الاولى من العام الحالى، أهمها وقوع سيدات البيوت «الشيفات» فى اخطاء فنية كبيرة، دفعت فريق العمل لقضاء اوقات كبيرة فى حلها ودعمها فنيا. كما ان ثقافة المجتمع لا تزال ترفض فكرة الاقتصاد التشاركى، وهو ما يعد تحديا اخر يواجه «صنية» بمصر. وبعض «الشيفات» يستخدمون التطبيق، ثم يتعاملون مع العملاء بشكل مباشر من خلال التليفون، نافيا حصول «صنية» على نسبة من المبيعات. ولفت إلى ان فرص النمو بالسوق المحلى ليست قوية كما يتخيل البعض، لان الوضع الاقتصادى ليس واضحا بالمرة. كما أن الشركات الناشئة تواجه صعوبة كبيرة فى فتح حسابات بنكية. ويسعى «صنية» للتوسع بالمنطقة العربية لاسيما دبى، خلال العام المقبل. كشف طلبة، ان حجم نمو الشركة تضاعف خلال النصف الاول من العام الحالى، فى حين بلغ عدد الموظفين ٢٥ فردا، وأصبح «صنية» أكثر تخصصاً فى مجال الاقتصاد التشاركى. واشار إلى ان عدد الشيفات بلغ ١٠٠٠ شخص، مستهدفاً زيادتهم %٣٠ بنهاية العام الحالي.كما بلغ عدد العملاء ٧٠٠ شخص، مستهدفآ مضاعفة العدد بنهاية العام الحالي. وقال مدحت ياسين، الرئيس التنفيذى، مؤسس تطبيق MGP المتخصص فى توفير دليل الكترونى لأماكن التنزه عبر الهواتف الذكية انه اطلق تطبيقه خلال الأشهر الستة الاولى من العام الحالي، وحاول الوصول إلى مرحلة من النضج فى خدمات التطبيق، والتركيز على اطلاق تطبيق سهل الاستخدام بتكنولوجيا حديثة. كما ركز فريق العمل فى تطوير التطبيق، وجذب اكبر عدد من المستخدمين، بالاضافة إلى التعاقد مع اكبر عدد من المواقع التى تقدم عروضا من خلال التطبيق، ويستعد لاطلاق حملة دعائية عبر مواقع التواصل الاجتماعى. ولفت ياسين إلى ان تطبيقه استطاع جذب ٧٠ ألف مستخدم خلال النصف الأول من العام الحالى، رغم أنه ما زال فى نسخته التجريبية. ومن المخطط اطلاق النسخة الفعلية بداية يوليو المقبل.
الشركات الناشئة تتجاوز صعوبات جذب الاستثمارات والدولار. رغم التحديات التى تواجه الشركات التكنولوجية الناشئة بالسوق المحلى، إلا أن هذا لم يمنع رواد الأعمال من تأسيس شركات خاصة بهم. فخلال الأشهر الستة الماضية ظهرت العديد من الشركات الناشئة التى تقدم أفكاراً متطورة. «البورصة» حاورت عددا من قيادات هذه الشركات، الذين أكدوا أن صعوبة جذب الاستثمارات وارتفاع الاسعار، شكلا تحدياً قوياً فى وجه شركاتهم الناشئة. ورغم ذلك استطاعوا تخطى الأشهر الستة الأولى من العام، بتسجيل معدلات لابأس بها من النمو والانتشار. كما يخطط بعضهم للتوسع بالسوق المحلى خلال النصف الثانى من العام الحالى. قال محمد زكى، الرئيس التنفيذى لتطبيق «واصل» المتخصص فى نقل الأثاث والبضائع «أون لاين»، إن أهم العقبات التى واجهت الشركة التى دشنت أعمالها مطلع العام الجارى، ارتفاع سعر البنزين الذى بدوره تسبب فى تراجع أعمال الشركة. ويسعى فريق العمل، لتثبيت الأسعار والاستغناء عن نسبة الأرباح خلال العام الأول من إطلاق التطبيق. وأشار إلى أنه أطلق خدمة خاصة بالمدارس من خلال التطبيق، بعدما لاحظ عدم وجود رعاية كافية للأطفال، كما سعى لتوفير تكنولوجيا بأسعار منخفضة لأتوبيسات المدارس. وقام فريق العمل بتغيير شكل المقاعد لاستيعاب عدد أكبر من الطلاب. ولفت زكى إلى أن «واصل» لديه أتوبيسات خاصة، بالإضافة إلى تعاونه مع بعض شركات النقل، نافيا سعيه للاستحواذ على السوق بقدر ما يسعى إلى تشغيل كل الأطراف فيه. وأوضح أن ظهور العديد من صفحات «فيس بوك»، يعد ضمن التحديات التى تواجه فريق العمل. فتلك الصفحات تعمل دون رقابة. كما أن بعضها ينصب على العملاء، ويشتتهم، ما يؤثر على سمعة التسوق عبر الإنترنت. ورغم التحديات التى تواجههم بالسوق المحلى، فإنه يرى أن السوق يزخر بالعديد من فرص النمو من أهمها التنوع فى تقديم الخدمات عبر تطبيق «واصل». وكشف عن أنه باع حق استخدام التطبيق بالسعودية والكويت، إذ سيبدأ العمل به بنهاية العام الحالى ليتوسع بشكل أكبر فى السوق الخليجى. ولفت زكى إلى أن «واصل» تعاقد مؤخراً مع شركة «أرامكس» للشحن السريع لتقديم خدمات النقل الدولى من خلال تطبيقه، وبدأ يتوسع فى خدمات نقل البضائع والأثاث، إلى خدمات الطرق وتوفير الأوناش والإنقاذ، بجانب الشحن الدولى. وحول عدد مستخدمى «واصل»، قال إنهم ١٠ آلاف شخص، ويسعى فرق العمل لتطوير وتحديث التطبيق بشكل مستمر حسب احتياجات العملاء، بعد رصد الآراء. ويتطلع زكى، لضخ ما بين ٢٠ و٣٠ مليون جنيه استثمارات بنهاية العام الحالى، للتوسع فى عدد سيارات النقل وزيادة الخدمات عبر التطبيق. وأكد زكى أن ارتفاع سعر الدولار، ضاعف التكاليف خلال الفترة الماضية، كما أثر على السوق بشكل عام، متوقعا انخفاض الأسعار خلال العام المقبل، كما يعتزم اطلاق حملات دعائية عبر مواقع التواصل الاجتماعى خلال الفترة المقبلة للتعريف بشكل أكبر للتطبيق. من جانبة قال مهاب المندوه، الرئيس التنفيذى، مؤسس موقع «مصور دوت نت» إنه أطلق موقعه بداية العام الحالى، إذ تم احتضانه من جانب مركز الابداع التكنولوجى «تيك»، وقدم لهم المركز نحو ١٢٠ ألف جنيه فى صورة خدمات، بالإضافة إلى الاستشارات القانونية والمالية وتوفير مكان ثابت للعمل داخل المركز بالقرية الذكية. وأشار إلى أن صعوبة جذب التمويل من أهم ما واجه فريق العمل خلال النصف الاول من العام الحالى، مضيفا ان هجرة المبرمجين المتخصصين الى الخارج تمثل تحديا آخر يواجه فريق العمل بالسوق المحلى. واضاف المندوه، ان اغلب المستثمرين فى مصر يضخون الاستثمارات بالشركات عندما تبدأ فى النمو وجنى الأرباح، فى حين ان هناك شركات ناشئة تحتاج استثمارات حتى تسطيع النمو وجنى الأرباح. والمستثمرين ما زالوا يفتقدون إلى ثقافة رأس المال المخاطر. وصنف المندوه، السوق المحلى على أنه واحد من أكثر الأسواق، التى تواجه مشاكل، وهو ما يخلق فرصا لنمو الشركات الناشئة، التى تسعى لحل تلك المشاكل، موضحا أن المجال يحتاج إلى بعض الاهتمام من جانب المستثمرين والجهات الحكومية. وقال إن الشركة حققت نمواً كبيراً خلال النصف الأول من العام الحالي، إذ بلغ حجم النمو الشهرى نحو %٢٥، مستهدفاً ان يحقق أكثر من %٥٠ نموا شهريا بنهاية العام الحالى. والسوق لا يزال كبيرا، ويستطيع استيعاب العديد من الافكار المبدعة التى تنشط فى مجال التصوير الفوتوغرافى. وبلغ عدد المصورين المنضمين إلى مجتمع «مصور دوت نت»، نحو ١٦٠٠ شخص حتى الآن مستهدفآ الوصول إلى ٥ آلاف بنهاية العام الحالي. كما يعتزم اطلاق حملة دعائية عبر مواقع التواصل الاجتماعى لجذب شريحة كبرى من المصورين والمستخدمين. اضاف المندوه، انه يسعى لتقديم المساعدات للمصورين من خلال توفير فرص عمل فى كبرى الشركات والعلامات التجارية الشهيرة، بالاضافة إلى توفير خصومات على الكورسات الخاصة بالتصوير الفوتوغرافى. ويقدم الموقع، خدمات مجانية حتى الآن، مستهدفا الحصول على نسبة تصل إلى %٢٠ من كل عملية تصوير تتم من خلال الموقع خلال الشهرين المقبلين. كما يستهدف فريق العمل تطبيق نظام الاشتراكات الشهرية والسنوية بنهاية العام الحالى لتقديم خدمات اضافية للمصورين. وقال محمد طلبة الرئيس التنفيذي، مؤسس موقع وتطبيق «صنية» المتخصص فى تقديم الطعام المنزلى «أون لاين»، إن النصف الاول من العام الحالى شهد تطوراً كبيراً فى اعمال «صنية» رغم اطلاقها بداية العام. اضاف ان فريق العمل واجه العديد من التحديات والعقبات أيضا خلال الأشهر الستة الاولى من العام الحالى، أهمها وقوع سيدات البيوت «الشيفات» فى اخطاء فنية كبيرة، دفعت فريق العمل لقضاء اوقات كبيرة فى حلها ودعمها فنيا. كما ان ثقافة المجتمع لا تزال ترفض فكرة الاقتصاد التشاركى، وهو ما يعد تحديا اخر يواجه «صنية» بمصر. وبعض «الشيفات» يستخدمون التطبيق، ثم يتعاملون مع العملاء بشكل مباشر من خلال التليفون، نافيا حصول «صنية» على نسبة من المبيعات. ولفت إلى ان فرص النمو بالسوق المحلى ليست قوية كما يتخيل البعض، لان الوضع الاقتصادى ليس واضحا بالمرة. كما أن الشركات الناشئة تواجه صعوبة كبيرة فى فتح حسابات بنكية. ويسعى «صنية» للتوسع بالمنطقة العربية لاسيما دبى، خلال العام المقبل. كشف طلبة، ان حجم نمو الشركة تضاعف خلال النصف الاول من العام الحالى، فى حين بلغ عدد الموظفين ٢٥ فردا، وأصبح «صنية» أكثر تخصصاً فى مجال الاقتصاد التشاركى. واشار إلى ان عدد الشيفات بلغ ١٠٠٠ شخص، مستهدفاً زيادتهم %٣٠ بنهاية العام الحالي.كما بلغ عدد العملاء ٧٠٠ شخص، مستهدفآ مضاعفة العدد بنهاية العام الحالي. وقال مدحت ياسين، الرئيس التنفيذى، مؤسس تطبيق MGP المتخصص فى توفير دليل الكترونى لأماكن التنزه عبر الهواتف الذكية انه اطلق تطبيقه خلال الأشهر الستة الاولى من العام الحالي، وحاول الوصول إلى مرحلة من النضج فى خدمات التطبيق، والتركيز على اطلاق تطبيق سهل الاستخدام بتكنولوجيا حديثة. كما ركز فريق العمل فى تطوير التطبيق، وجذب اكبر عدد من المستخدمين، بالاضافة إلى التعاقد مع اكبر عدد من المواقع التى تقدم عروضا من خلال التطبيق، ويستعد لاطلاق حملة دعائية عبر مواقع التواصل الاجتماعى. ولفت ياسين إلى ان تطبيقه استطاع جذب ٧٠ ألف مستخدم خلال النصف الأول من العام الحالى، رغم أنه ما زال فى نسخته التجريبية. ومن المخطط اطلاق النسخة الفعلية بداية يوليو المقبل.
قارن محمد طلبة مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن محمد طلبة؟
شارك صفحة محمد طلبة على