محمد صادق

محمد صادق

الفريق أول محمد أحمد صادق (١٤ أكتوبر ١٩١٧ - ٢٥ مارس ١٩٩١) وزير الحربية والقائد العام للقوات المسلحة المصرية (١٥ مايو ١٩٧١ - ١٥ أكتوبر ١٩٧٢) ومدير المخابرات الحربية في (١١ يونيو ١٩٦٦ ـ ٩ سبتمبر ١٩٦٩). في ١٥ أكتوبر ١٩٧٢ عزله الرئيس السادات من وزارة الحربية لاختلافه مع رؤيته لتحرير سيناء.ولد بقرية القطاوية مركز أبو حماد محافظة الشرقية والده أحمد باشا صادق قائد قوات بوليس السرايات الملكية خلال الفترة من ١٩٢٣-١٩٤٨ في عهدي الملك فؤاد والملك فاروق وبعد انتهائه من دراسته الثانوية التحق بالكلية الحربية ليتخرج منها ملازم ثان في إبريل عام ١٩٣٩. عاون عدة فصائل من الضباط الأحرار قبل الثورة. وتولى بعد ذلك قيادة ثلاثة كتائب مشاة قبل أن يتولى قيادة لواء مشاة ميكانيكي. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد صادق؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد صادق
جنايات القاهرة تحيل أوراق ٨ متهمين في «اقتحام قسم شرطة حلوان» للمفتي.. والنطق بالحكم ١٠ أكتوبر كتب مدى مصر ٢٩ يوليو ٢٠١٧ قررت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار حسن فريد اليوم، السبت، إحالة أوراق ثمانية من المتهمين في قضية «اقتحام قسم شرطة حلوان» إلى مفتي الجمهورية لأخذ الرأي الشرعي في الحكم عليهم بالإعدام. وقد حددت المحكمة جلسة ١٠ أكتوبر القادم للنطق بالحكم. وشملت أسماء المتهمين، المُحالة أوراقهم لمفتي الجمهورية، كلٍ من عبد المنعم محروس، والمحمدي محمد، وعلي عبد التواب، وحسنين رشاد الحمدي، ومحمود مصطفي علي، وناجي علي عمار، ومحمود حمدي أحمد، ومحمد صادق. فيما ينتظر ٦٠ متهمًا آخرين أحكامًا أخرى في جلسة النطق بالحكم. وتوجه المحكمة تهمًا من ضمنها الإرهاب، والتجمهر، والقتل العمد مع سبق الإصرار، والشروع فيه، وتخريب المباني العامة، وإتلاف سيارات الشرطة والمواطنين إلى ٦٨ متهمًا. وتعود أحداث القضية إلى ١٤ أغسطس ٢٠١٣، بالتزامن مع الأحداث الدامية لفَضّ اعتصامي رابعة العدوية والنهضة. وكان المتهمون قد توجهوا إلى قسم شرطة حلوان وأقاموا «سواتر»، وهاجموه باستخدام الحجارة و«المولوتوف»، بالإضافة إلى إطلاق النيران على الضباط المتواجدين بالقسم، مما أدى إلى مقتل ٣ منهم إلى جانت مقتل ٣ مواطنين وإصابة ١٩ آخرين، بالإضافة إلى حرق مبنى القسم وتخريب منشآت عامة، حسب تحقيقات النيابة في القضية. ويأتي النطق بالحكم بعد أسبوع من قرار محكمة جنايات القاهرة بمعاقبة ٢٨ متهمًا بالإعدام شنقًا لاتهامهم باغتيال النائب العام السابق هشام بركات، والحبس المؤبد والسجن لمدة ١٥ سنة وعشر سنوات لـ ٣٨ آخرين. وتعود وقائع القضية إلى حادث اغتيال بركات في يونيو ٢٠١٥ عبر استهدافه بسيارة مفخخة بالقرب من منزله في حي مصر الجديدة شمال القاهرة. وفي سياق متصل، كانت محكمة النقض بالإسكندرية قد أيدت، في ٣ يوليو الجاري، الأحكام الصادرة بحق ٦٢ متهمًا، بينهم إثنين محكوم عليهما بالإعدام. فيما برأت ثلاثة متهمين، في القضية المعروفة بـ«أحداث مسجد القائد إبراهيم» التي وقعت بالتزامن مع فَضّ اعتصامي رابعة والنهضة بالقاهرة في أغسطس ٢٠١٣. كما أيدت محكمة جنايات القاهرة، في ٢ يوليو، حكم الإعدام لـ ٢٠ متهمًا في إعادة محاكمتهم في القضية المعروفة بـ«مذبحة كرداسة»، وقضت بمعاقبة ٨٠٠ شخصًا بالسجن المؤبد، ومعاقبة ٣٥ آخرين بالسجن المشدد ١٥ عامًا، والحدث علي فرحات بالسجن ١٠ أعوام، وبراءة بقية المتهمين في القضية.
قارن محمد صادق مع:
شارك صفحة محمد صادق على