محمد سعد

محمد سعد

محمد سعد (١٤ ديسمبر ١٩٦٨ -)، ممثل مصري اشتهر بأداء الأدوار الكوميدية.كانت بدايته في دور صغير بمسلسل ما زال النيل يجري، كانت انطلاقته مع فيلم الطريق إلى إيلات عام ١٩٩٣، لكنه لعب دور البطولة لأول مرة عام ٢٠٠٢ مع فيلم اللمبي، وهي الشخصية التي قام بأدائها في ٥ أفلام هي الناظر،اللمبي،اللي بالي بالك،اللمبى ٨ جيجا، مسلسل فيفا أطاطا فأصبحت ملازمة له. وتمتاز شخصيات أفلامه بالغرابة في النطق وانتمائها للطبقات الشعبية، بينما تحصد أفلامه أعلى الإيرادات في شباك التذاكر المصري.وقد شارك أيضاً في مسلسل من الذي لا يحب فاطمة في دور رأفت مع أحمد عبد العزيز وشيرين سيف النصر.\ ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد سعد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد سعد
أخبارليبيا٢٤ النجاح داعش الإرهاب عندما يولد النجاح من رحم إرهاب داعش محمد سعد ليست كل جرائم داعش قاتلة رغم أنها اقترفت بأيدي غادرة.. بعض هذه الجرائم أتت مثل قناديل أرشدت أصحابها إلى خارج نفق داعش المظلم.. قادتهم إلى طريق النجاح والشهرة وتحقيق الطموحات الكبيرة رغم أنف التنظيم الذي يكره الحياة ويمقت الأمل ويحقد على النجاح. وقد قيل دوما أن الأمل يولد من رحم المعاناة لكن أكثر المتفائلين لم يخطر ببالهم أن يولد النجاح من رحم إرهاب داعش الغاشم. دأبت منذ فترة على متابعة برنامج هزلي اسمه ” البشير شو ” والذي تبثه احدى القنوات الألمانية وفيه يمارس شاب ثلاثيني اسمه أحمد البشير نقدا ساخرا على درجة عالية من التهكم بأفعال داعش وجنوده في العراق. سرعان ما لفت الفتى العراقي نظري بموهبته الفذة ونكته التي أصابت عرش خليفة داعش المزعوم في مقتل، لكن استغربت أن هذا المذيع غير معروف سابقا لدى وتساءلت كيف لمثله أن يمتلك هذه الموهبة ويبرزها من فرصة إعلامية واحدة دون سابق خبرة كبيرة. لكن وكما يقولون إذا عرف السبب بطل العجب، فالكوميديا هي سلاح أحمد البشير ليحارب به تنظيم داعش الذي قتل عدد من أفراد أسرته وعلى رأسهم والده الذي اختطفه التنظيم ليتوفي تحت التعذيب الشديد . البشير رفض أن يركن للهزيمة وأن يخضع للإنكسار بل قبل التحدي وشهر سيف السخرية في وجوه جنود خلافة البغدادي المزعومة وأسس قناة على اليوتيوب ويعكف على تقديم مجموعة من البرامج الكوميدية التي تسخر من تنظيم داعش وتحارب أفكاره المتطرفة، فقط بالكلمة والصورة. قبل أن ينتقل إلى تقديم سلسلة فقرات كوميدية أشهرها، “البشير شو”، الذي يبث الآن على قناة إخبارية ألمانية. الرسالة التي يرغب البشير بسيطة وواضحة فهو بعد كل ما قاساه من جرائم داعش لا يريد أن تمتد أيادي التنظيم إلى ما تبقى من الأسر العراقية، ويحاول من خلال المواضيع التي يعالجها في برنامجه، التوعية بخطر التطرف والعنف، الذي يمارسه التنظيم في العراق وفي سورية. حكاية أخرى لكن هذه المرة من وسط إمبراطورية البغدادي الدموية لشاب ثلاثيني إسمه الحركي “تيم” حول ظروف عيشه في الرقة إلى ميزة كبيرة حين دخل عالم الصحافة لينقل أخبار المدينة للعالم ويغطى إعلامياً معركة الرقة الأخيرة وكان المصدر الوحيد لوسائل الإعلام، كما طور وسائل دفاعية مكنته من نقل الخبر وتجاوز الظروف المحيطة به، فأصبح يعرف كيفية تجاوز الحواجز المنتشرة، وكيفية التعامل مع العناصر الموجودين عند كل حاجز، كما استطاع أن يصل دون لفت النظر إلى الكثير من الأخبار التي عجز غيره عن الوصول لها،. تيم لم يكن باستطاعته في بداية الأمر التحدث باللغة الإنكليزية، لذا بدأ بتعليم نفسه ذاتياً وكان يرسل المواد الإعلامية إلى منظمة صوت وصورة التي يعمل معها بشكل تطوعي لتوثيق المعلومات الموجودة بها كما كان ينشر بعض الأخبار واالمعلومات على حساباته الشخصية على تويتر فايسبوك، الأمر الذي دفع صحفًا عالمية للتواصل معه واعتباره مصدراً موثوقاً للمعلومات لما أبداه تيم من موثوقية وصدق في نقل الأخبار دون تحيز لطرف على حساب طرف آخر. تحيزه الوحيد كان للمدنيين، وعن هذا يقول تيم “أخذ اسمي بالتداول بكثرة بعد كشفي عن مخطط هجمات باريس قبل ٨ اشهر من حدوثها ونشرها على حسابي الشخصي في فاي بوك، بعدها تواصل معي صحفيون من مختلف الجنسيات والشبكات، ثم تطور الأمر لكتابتي مواد صحفية بأكملها ونشرها باسمي في بعض الصحف، ولاقت هذه المواد صدىً جيداً لدى القراء رغم خبرتي الضعيفة في الكتابة الصحفية والكلام المنمق، إلا أنني أكتب لنقل معاناة أهلي وعائلتي الكبرى الذين هم أهالي الرقة ربما لهذا السبب يجد كلامي طريقه لقلب القارئ”. و بحكم تنقله اليومي ضمن المدينة للحصول على المعلومات يتعرض للكثير من المواقف وعن هذه المواقف قال “عندما اتنقل في المدينة أحاول تجنب الأماكن التي توجد فيها حواجز التفتيش، إلا أنه من الصعب تفادي كافة الحواجز، فقد تفاجأت يوماً بحاجز لم يكن موجوداً قبلاً في هذ المكان، إلا أنني أكملت طريق لاستحالة العودة، فالعودة سوف تلفت نظرهم لي، لذا أكملت طريقي مررت من الحاجز، وقد سألوني الأسئلة المعتادة عن الإثباتات الشخصية وماذا أفعل في هذا المكان من أين اتيت و إلى أين اذهب، أجبت بكل ثقة فالتردد يدفعهم للمزيد من الأسئلة، حتى أنني استعين أحياناً ببعض الأحاديث النبوية التي لا علاقة بها بالموقف الذي أنا فيه، إلا أنها تسهل من مهمتي في عبور هذه الحواجز” . وبهذا يثبت أحمد البشير وتيم وغيرهم كثيرون أن داعش يمكن تحديها وهزيمتها مهما كانت الوسائل ومهما بلغت وسائل بطشها فالحق يعلو ولا يعلى عليه.
أخبارليبيا٢٤ داعش هزيمة المعركة ضد داعش هي معركة بين الحقيقة والكذب, بين الاسلام والجاهلية محمد سعد الحقيقة دائماً مرّة. الحقيقة اقوى سلاح في وجه الظلام والظالم. والحقيقة اليوم ان عصابة داعش هزمت, وترفض قبول هذه الحقيقة المرّة لها واللذيذة لجميع المسلمين. يُعدُّ سقوط مدينة البو كمال السورية والانتصارات الأخيرة التي حققتها قوات الأمن العراقية في القائم وراوة دليلًا قاطعًا على نهاية حلة الخلافة المزعومة لتنظيم داعش الإرهابي. ومع فقدان هذه المدن الواقعة على طول الحدود العراقية السورية، لم يعد التنظيم الاجرامي يسيطر على أي مركز سكاني رئيسي في أي من البلدين، ويمثل هذا انقلابا لأحوال التنظيم التي كانت قبل ثلاث سنوات فقط، عندما كان يسيطر على مساحات شاسعة من الأراضي، ويجمع الضرائب بشكل إجباري روتيني من الشركات المحلية، ويستغل الموارد الطبيعية للمنطقة (وخاصة النفط). وسيحاول العديد من المحاربين القدامى أن يتراجعوا إلى المناطق النائية من غرب العراق وشرق سوريا، وينتظرون بصبر لتحديد ما إذا كانت الحكومتان جادتين بشأن إعادة بناء المناطق المحررة حديثا، وبينما ينتظرون، من المرجح أن يهاجموا بشكل دوري القوات الحكومية والمراكز الحضرية، لإرسال رسالة إلى السكان المحليين بأن التنظيم لا يزال قائما. ولكن ستكون محاولات فاشلة وخصوصاً بعد ان شاهدوا السكان بعيونهم وحشية هذا التنظيم ومن المستحيل ان يسمحون له العودة. ما زال التنظيم الارهابي يحتفظ ببعض السيطرة على شبكات عالمية، ومن المرجح أن يبذل قصارى جهده لتعميق الربط التشغيلي عبر مشاريعه العالمية. في الوقت الراهن، يبدو مهتما بشكل خاص بإعادة تشكيل وجوده في شمال افريقيا و خصوصاً في ليبيا، بعد هزيمته المخجلة في هذه المنطقة. وهنا ايضاً, خصوصاً هنا, سيواجه هذا التنظيم الاجرامي معارضة شرسة من قبل الشعب الذي يرفض تماماً ان يستغله داعش, كما حصل في مدينة سرت الليبية. قال لنا شاب هرب من جحيم داعش, الذي فضل عدم الكشف عن هويته لاسباب امنية, انه “حين كنا في بلادنا، كنا نحصل على المعلومات عبر الانترنت ونقرأ ان مع داعش المكان الافضل للعيش، وان ليس هناك أي مكان آخر على الارض لتكون مسلما حقيقيا”. وأضاف هذا الشاب, وهو اليوم سعيد ومتزوج مع ابنين ومؤسس شركته الخاصة, انه تواصل مع داعش عبر الانترنت وسمع منهم وعودا كثيرة بانهم سيعيدون له ثمن «تذاكر الهجرة»، وان رجال العائلة سيحصلون على وظائف برواتب عالية. ولكن تبين ان الوضع مختلف تماما. إذ لم يتحقق حلمه بحياة أفضل في ظل حكم تنظيم الدولة الاسلامية المزعومة. فستكون المعركة الاساسية هي معركة الافكار. وهي معركة بين الحقيقة والكذب, بين الاسلام والجاهلية, بين المسلمين والدواعش. وكما قال لنا الله عز وجل, فالمسلمين هم الغالبون.
أخبارليبيا٢٤ مصر مسجد الروضة التطرف الإرهاب بين التطرف والإرهاب.. رحلة البحث عن جذور الظاهرة ووسائل معالجتها محمد سعد شكلت جريمة مسجد الروضة في سيناء المصرية والتي ارتكبتها أيدي آثمة ضد مئات من الأبرياء الذين اجتمعوا لإداء فريضة صلاة الجمعة فاجعة كبيرة، فهي لم تهرق فقط دماء ما يزيد عن ٣٠٠ برئ بينهم ٢٧ طفلاً دون العاشرة و١٦٠ مسنا فوق الستين و١٠ أسر بأكملها العاشرة و١٦٠ مسنا فوق الستين و١٠ أسر بأكملها بل تعدت على قدسية صلاة الجمعة التي دعا الله عزو جل المؤمنين إلى ترك ما في أيديهم من بيع والتوجه لأدائها. إذا فالجريمة هذه المرة أشد إيلاما وأصعب تصديقا ما جعلنا نتساءل كيف يتجرأ معتنقو هذا الفكر الإرهابي على القيام بها دون أن يرمش لهم جفن أو يرق لهم قلب بل تفننوا في إجرامهم فأحرقوا سبع سيارات للمصلين حتى لا يستطيعوا الهرب كما اعترضوا سيارات الإسعاف بنيران بنادقهم الألية التي لا ترحم. والخوف أشد الخوف من أن تظل هذه الظاهرة تتوالد لتخرج لنا أجيالاً أكثر وحشية ودموية ما يلح علينا أن نسرع إلى محاولة الكشف عن جذور العنف والإرهاب ومعرفة أسبابه علنا نصل إلى معالجات تـأصيلية تصل إلى عمق هذه الظاهرة الخطيرة وتعالجها وتوقف هذا النزيف المخيف من الدم. ويجمع كثير من الخبراء المهتمين بهذه الظاهرة أن السبب الرئيسي لها هو الغلو والذي يعني في اللغة تجاوز الحد . وهو من “غلا” “زاد وارتفع وجاوز الحد “. ويقال الغلو في الأمر والدين.وكذلك التطرف الذي يعني في الللغة تجاوز حد الاعتدال وعدم التوسط. ومن خلال قراءة السير الذاتية لهؤلاء الإرهابيين سنلاحظ أن تطرفهم وغلوهم كان في البداية فكرياً فقط وتنوع غالباً بين بالانغلاق والتعصب للرأي,ورفض الآخر وكراهيته وازدرائه وتسفيه آرائه وأفكاره. يمكن أن نطلق على هذه المرحلة من مرحلة التطرف النظري التي ينظر فيها المتطرف فرداً كان أم جماعة ينظر إلى المجتمع نظرة سلبية , فلا يؤمن بتعدد الآراء والأفكار ووجهات النظر ,ويرفض الحوار مع الآخر أو التعايش معه ومع أفكاره , ولا يبدي استعداداً لتغيير آرائه وقناعاته , وقد يصل به الأمر إلى تخوين الآخرين وتكفيرهم دينياً أو سياسياً , وربما إباحة دمهم . لكن خطورة الوضع تزداد تكون حين ينتقل المتطرف من مرحلة التطرف النظري إلى مرحلة التطرف العملي وممارسة العمل الإرهابي والقيام بعمليات تفجير وذبح وتفخيخ وتصفيات. وتأتي هذه المرحلة بعد وصول المتطرف إلى حد التشبع بالأفكار المنحرفة وتعوده على مشاهد القتل التي تمارسها التنظيمات المتطرفة التي تلجأ إلى ما يشبه حفلات قتل علنية رغبة في وصول الشخص المستهدف إلى درجة التشبع بشكل سريع ولعلنا هنا نستذكر عملية الذبح التي قامت بها مجموعة داعش في درنة بساحة مسجد الصحابة بحضور مريديها ومشهد الأطفال المحدقين بالدم المسكوب ظلما وعدواناً. وتختلف المعالجات تجاه ظاهرة الإرهاب فبعضها يستهدف ضرب “الفعل الإرهابي” ويتأتي ذلك بالرد العسكري والأمني على الجماعات الإرهابية عقب قيامها بارتكاب أعمال عنف ذات طبيعة إجرامية ,خارجة عن قوانين الدولة وهذا يدفع الحكومة المستهدفة إلى القيام برد فعل عنيف لقمع هذه الجماعات. تعتبر هذه الوسائل جيدة لأنها تدمر قدرة هذه الجماعات وتستأصل شأفتها لكنها لا تؤدي في أغلب الأحوال إلى إنهاء حالة العنف والإرهاب، لذلك تبقى المعالجة الفكرية التي تستهدف توعية الشباب والأطفال بخطورة التطرف ونشر الوعي لدى المجتمعات وتأسيس منظومة تعليم راقية ومنفتحة على علوم الشعوب المتقدمة هو أنجع حل لأنه يستهدف الظاهرة ويلغي تكوينها في ذهنية الفرد والمجتمع. وهنا لابد من الإشادة بالنشاطات التي تقوم بها بعض الدول العربية كموريتانيا التي تنشط في مجال ورش العمل والمؤتمرات والندوات الهادفة إلى خلق جيل يدرك خطورة الإرهاب والتطرف وهو ما يجب أن تحذو حذوه كل الدول التي أبتليت بداء الإرهاب.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن محمد سعد مع:
شارك صفحة محمد سعد على