محمد سعد

محمد سعد

محمد سعد (١٤ ديسمبر ١٩٦٨ -)، ممثل مصري اشتهر بأداء الأدوار الكوميدية.كانت بدايته في دور صغير بمسلسل ما زال النيل يجري، كانت انطلاقته مع فيلم الطريق إلى إيلات عام ١٩٩٣، لكنه لعب دور البطولة لأول مرة عام ٢٠٠٢ مع فيلم اللمبي، وهي الشخصية التي قام بأدائها في ٥ أفلام هي الناظر،اللمبي،اللي بالي بالك،اللمبى ٨ جيجا، مسلسل فيفا أطاطا فأصبحت ملازمة له. وتمتاز شخصيات أفلامه بالغرابة في النطق وانتمائها للطبقات الشعبية، بينما تحصد أفلامه أعلى الإيرادات في شباك التذاكر المصري.وقد شارك أيضاً في مسلسل من الذي لا يحب فاطمة في دور رأفت مع أحمد عبد العزيز وشيرين سيف النصر.\ ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد سعد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد سعد
بنغازي ٠٧ نوفمبر ٢٠١٧ (وال) أقيم في قاعة الجامعه الدولية للعلوم الطبية في بنغازي حفل تأبين للفقيدة آمال محمد بعيو عضو مجلس النواب بحضور عدد من الشخصيات. وابتدأ التأبين بكلمة عن الفقيدة وعن مواقفها الإنسانية ومن ثم ابتدأت الكلمات التأبينية في حق الفقيدة بدأ بكلمة رئيس الجامعة الدولية محمد سعد الذي أثنى على عطائها وقوتها وعزيمتها وإصرارها على انتصار الوطن. ومن ثم كلمة رثاء من عميد بلدية بنغازي المستشار عبدالرحمن العبار الذي تحدث عن مواقفها الوطنية وعن شخصيتها المشهود لها بالعطاء اللا محدود في كافة الأمور الحياتية والإنسانية والسياسية. وتحدث معالي رئيس الهيأة العامة للإعلام والثقافة السيد خالد نجم عن إنسانيتها وأعمالها في كافة أمور الرحمه وتتطرق على كافة الأعمال التي جمعتهم في كافة الساحات. وتحدثت أيضًا عضو مجلس النواب انتصار شنيب عن البصمات التي تركتها الفقدية في مناقشتها أثناء جلسات البرلمان ومن تم تحدث رئيس لجنه الحكماء الأستاذ محمد إدريس عن المواقف التي جمعتهم بها في الأمور التي تخص مدينة بنغازي. وأعطيت الكلمة عضو هيأة التدريس في جامعة بنغازي الأستاذ محمد الشطشاط والذي تحدث عن أهم المراحل الدراسية التي جمعتهم، كما تحدث عنها العديد من رفاقها وأهلها وكل من يعرفها. الجدير بالذكر أن الفقيدة عضو مؤسس مع أسر الشهداء والمفقودين وعضو مؤسس في جامعة أبن حيان للمختبرات الطبية ومتطوعة منذ شهر فبراير وعضو في لجنة الانتخابات بنغازي وعضو هيأة تدريس في جامعة بنغازي لديها العديد من الموقف الإنسانية والتطوعية وكانت متواجدة دوما في ساحات القتال لمساندة أبناء القوات المسلحة.(وال – بنغازي) ر ع أ د
بنغازي ٠٤ نوفمبر ٢٠١٧(وال) احتضنت قاعة الجامعة الدولية للعلوم الطبية في بنغازي اليوم السبت، المائدة المستديرة حول خلق موائمة بين رؤية إعلامية تتناغم مع رؤية ليبيا ٢٠٣٠ . هذا وشارك في المائدة التي نظمها مركز الإعلام الجديد للتدريب والتطوير، تحت شعار "نثق في قدرتنا على بناء دولتنا"، عدد من الإعلاميين والناشطين والمهتمين بالشأن العام، وعدد من مديري المؤسسات الإعلامية، وأدار المائدة المكتب الإعلامي في الجامعة يمثله الأستاذ سالم الفيتوري، والأستاذ عمر الجروشي . وتحدث رئيس الجامعة الدولية للعلوم الطبية الدكتور محمد سعد في كلمته متسائلا ماذا يجب علينا أن نعمل ؟، وهل هناك ضرورة للتغيير ؟ . وقال سعد إنه يجب العمل على عقد الجلسات والاجتماعات المشتركة بين كافة القطاعات، ومراجعة العديد من الدراسات السابقة، ليتم العمل على المخرجات وتحديد مصادر القوة والضعف، والتحديات التي تعتري الخطاب الإعلامي والعمل على كيفية صنع مستقبل للوصول إلى نتائج أفضل . وأكد سعد على أن التحديات السياسية هي الأكثر صعوبة، والأهم إلى جانب معالجة نقاط الضعف، وأن هذا يُعد من أهم التحديات وكيفية التغلب على كافة المصاعب التي تواجهنا ومعالجتها . وشدد سعد على أنه لابد من تهيئة الظروف للانطلاق من جديد، لكي يتم التوصل إلى نتائج أفضل من أجل النجاح في العمل الإعلامي . وأضاف سعد أن رؤية ليبيا الواعدة تكون عن طريق العمل الدؤوب، لذا لابد من توحيد الخطاب الإعلامي ومعالجة كافة المشاكل، والابتعاد عن الصراعات وتطوير الخطاب . من جهته، أكد مدير مركز الإعلام الجديد للتدريب والتطوير، الأستاذ سراج التاورغي، أنه من خطط التدريب في المركز إقامة العديد من الدورات في المجال الإعلامي، ومحاولة معالجة الضعف في الأداء الإعلامي في ليبيا من خلال التدريب والتطوير المستمر . من جهة أخرى، قال المستشار الإعلامي يونس المجبري إن نجاح مستقبل ليبيا في مؤسساتها؛ يعتمد على نجاح إعلامها، لذا أقام المركز العديد من الدورات ولقاءات العمل، والجلسات مع نخبة من المهتمين والفاعلين في العمل الإعلامي من أجل الوصول إلى أساس وقاعدة عمل متخصص . وأكد المجبري على ضرورة مراعاة كافة الأحداث التي تمر بها ليبيا، مشيراً إلى أن هذه الجلسة خطوة من أجل الوصول إلى خطاب إعلامي يفترض أن يتصدر المشهد . وتخللت المائدة المستديرة حواراً مفتوحاً تناول فيه المشاركون التحديات الإعلامية وعلاقتها بالموروث الثقافي، والتأكيد على نشر ثقافة الحوار والتواصل، وخلق خطاب إعلامي مهني يتحرك من خلاله الإعلاميين . وفي ختام المائدة المستديرة، اتفق المشاركون على وضع محاور للجلسة المقبلة بينها كيفية الاهتمام بالخطاب الإعلامي، والعناصر الأساسية التي يقوم عليها الخطاب الإعلامي، والاتفاق على وضع قاعدة الإعلاميين لا يتم تجاوزها، من خلال التأكيد على أن بناء الدولة يكون من منتجات الخطاب الإعلامي . (وال – بنغازي) ر ع س ع ر ت
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن محمد سعد مع:
شارك صفحة محمد سعد على