محمد سعد

محمد سعد

محمد سعد (١٤ ديسمبر ١٩٦٨ -)، ممثل مصري اشتهر بأداء الأدوار الكوميدية.كانت بدايته في دور صغير بمسلسل ما زال النيل يجري، كانت انطلاقته مع فيلم الطريق إلى إيلات عام ١٩٩٣، لكنه لعب دور البطولة لأول مرة عام ٢٠٠٢ مع فيلم اللمبي، وهي الشخصية التي قام بأدائها في ٥ أفلام هي الناظر،اللمبي،اللي بالي بالك،اللمبى ٨ جيجا، مسلسل فيفا أطاطا فأصبحت ملازمة له. وتمتاز شخصيات أفلامه بالغرابة في النطق وانتمائها للطبقات الشعبية، بينما تحصد أفلامه أعلى الإيرادات في شباك التذاكر المصري.وقد شارك أيضاً في مسلسل من الذي لا يحب فاطمة في دور رأفت مع أحمد عبد العزيز وشيرين سيف النصر.\ ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد سعد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد سعد
غياب القوى الشرائية يُرجّح تراجع EGX٣٠ لمستوى ١٣٢٥٠ نقطة مع تفضيل الصناديق لأذون الخزانة أغلق المؤشر الرئيسى للبورصة المصرية (EGX٣٠) على انخفاض بنسبة ٠.٧٢%، أمس، ليستقر عند مستوى ١٣٣١٨ نقطة، مع استمرار تراجع القوى الشرائية، وانتقاء العرب والأجانب لبعض الأسهم، ما أسهم فى تخفيض حدة التراجعات التى توقع متعاملون استمرارها حال عدم ظهور أنباء إيجابية وقوى شرائية خلال الجلسات المقبلة. قال هيثم عبدالسميع، عضو الجمعية المصرية للمحللين الفنيين، إن الاتجاه البيعى قبل وبعد إجازة عيد الأضحى أدى إلى عدم قدرة السوق على اختراق مستوى ١٣٥٠٠ نقطة، خاصة فى ظل عدم وجود أنباء إيجابية تخص الأسهم أو السوق بشكل عام. وأضاف أن أحجام التداولات ما زالت متأثرةً بضريبة الدمغة على التداولات، ما أدى إلى عزوف المستثمرين عن التعاملات الصغيرة ذات الهوامش الربحية المنخفضة؛ لعدم جدواها فى ظل زيادة أعباء وتكاليف التداول، كما أن عمليات جذب مستثمرين جدد إلى السوق تزداد صعوبة يوماً بعد الأخرى فى ظل ارتفاع الفائدة. وتوقع «عبدالسميع»، أن يتجه المؤشر الرئيسى للسوق EGX٣٠ إلى منطقة الدعم بين مستوى ١٣٢٥٠ نقطة و١٣٢٠٠ نقطة، بينما لن تكون تلك المستويات داعمة للسوق إذا ما استمرت القوى البيعية خلال الجلسات المقبلة، ليتجه السوق مع مزيد من الضغوط البيعية إلى مستويات هابطة جديدة دون منطقة ١٢٨٠٠ نقطة. أوضح أنه مع أى احتمالات ضعيفة للصعود سوف يتجه السوق لمستوى ١٣٥٠٠ نقطة، إذا ما عاودت المؤسسات المصرية ضخ سيولة جديدة إلى السوق، والتى يبدو أنها تدخر تلك السيولة للاكتتابات المرتقبة، مع توجيه الجزء الأكبر منها لأدوات الدخل الثابت بأقصى نسبة تسمح بها نشرة اكتتاب الصندوق. وقال عبدالحميد إمام، المحلل المالى بشركة تايكون لتداول الأوراق المالية، إن القيم العادلة للأسهم ما زالت أدنى من مستوياتها السعرية الحالية، ولا سيما بعض أسهم القطاع العقارى، وأسهم قطاع الأدوية، وأسهم القطاع السياحى التى اتجهت فى الفترة الماضية إلى أدنى مستوياتها. وكشف أن مشتريات العرب، أمس، اتجهت معظمها نحو سهمى بورتو والمصرية للمنتجعات السياحية، بدعم من نتائج الأعمال الإيجابية، ونشاط القطاع السياحى، وارتفاع القيمة العادلة لسهم بورتو إلى نحو ٥٠ قرشاً، بعد إعلان نتائج الأعمال، بينما يفضل المتعاملون الأجانب التداول على أسهم قطاع البنوك والخدمات المالية وأسهم شهادات الإيداع. وقال محمد سعد، مدير إدارة الاستثمار بشركة النعيم لإدارة الصناديق، إن السوق يؤكد تحركه العرضى خلال الجلسات الخمس المقبلة، بضغط من جنى الأرباح على قطاع البنوك، أبرزها التجارى الدولى الذى شهد انخفاضاً بنسبة ١.٧٨% عند ٨٢.٤٥ جنيه. وتوقع انحداراً طفيفاً للمؤشر الرئيسى خلال تعاملات اليوم حتى ١٣٣٠٠ و١٣٢٨٠ نقطة، واستمرار انخفاض معدلات السيولة تدريجياً حتى الأسبوع القادم، رغم انتعاشها خلال تداولات الأربعاء بنمو ١٥.٣%، مقارنةً بتداولات الثلاثاء التى سجلت ٦٢٤ مليون جنيه. تراجع مؤشر Egx٢٠ المحاكى لصناديق الاستثمار بنسبة ٠.٣٧% مستقراً عند مستوى ١١٨٩٨.٢ نقطة، وانخفض مؤشر EGX٧٠ للأسهم الصغيرة والمتوسطة بنسبة ٠.٦٣% ليستقر عند مستوى ٦٨٧.٢ نقطة، وتراجع مؤشر EGX١٠٠ الأوسع نطاقاً بنسبة ٠.٤٢% ليستقر عند مستوى ١٥٥٧.٥ نقطة. وسجل السوق قيم تداولات بلغت ٧١٩.٣ مليون جنيه، من خلال تداول ٣٥٠.٥ مليون سهم، بتنفيذ ١٨.٦ ألف عملية بيع وشراء، بعد أن تم التداول على أسهم ١٨٠ شركة مقيدة، ارتفع منها ٧١ سهماً، وتراجعت أسعار ٧٩ سهماً، فى حين لم تتغير أسعار ٣٠ سهمًا أخرى، ليستقر رأس المال السوقى عند مستوى ٧٠١.٦ مليار جنيه، فاقداً نحو ٣.٢ مليار جنيه خلال الجلسة. واتجه صافى تعاملات الأجانب وحده نحو الشراء بصافى ٧.٣ مليون جنيه بنسبة استحواذ ١٩.٣% من التعاملات، فيما اتجهت تعاملات المصريين والعرب نحو البيع، بصافى ٢.٢ مليون جنيه و٥.٢ مليون جنيه على التوالى، بنسبة استحواذ ٦٩.١%، و١١.٦% من عمليات البيع والشراء على الأسهم. وقام الأفراد بتنفيذ ٦٤% من التداولات متجهين نحو الشراء، باستثناء الأفراد العرب الذين فضلوا البيع بصافى ١٦.٧ مليون جنيه، ونفذت المؤسسات ٣٦% من التعاملات متجهةً نحو الشراء، باستثناء المؤسسات المصرية التى فضلت البيع بصافى ٢٠ مليون جنيه، فيما سجلت المؤسسات العربية والأجنبية صافى مشتريات ١١.٦ مليون جنيه و٣.٥ مليون جنيه على الترتيب.
قارن محمد سعد مع:
شارك صفحة محمد سعد على