محمد ربيع

محمد ربيع

{{صندوق معلومات سيرة كرة قدم |اسم اللاعب = |صورة = |تعليق الصورة = |الاسم الكامل = |الجنسية = | تاريخ الولادة = ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد ربيع؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد ربيع
بالمستندات بلطجية ينهبون أرض الدولة بالغربية بمساعدة نائب البرلمان كتب محمد ربيع حالة من البلطجة تشهدها محافظة الغربية، واعتداء سافر على أملاك الدولة قام بها قريب عضو مجلس النواب، حيث وضع يده عنوة على القطعة رقم ١٣٥ أملاك دولة بقرية ميت يزيد التابعة لمركز السنطة، المخصصة لإنشاء مقر للوحدة المحلية بالقرية. رئيس الوحدة المحلية بالقرية تقدم ببلاغ رسمي برقم ٩٠٨٤ يتهم فيه أحد نواب المحافظة بتسهيل ومساندة أقاربه للاستيلاء على أملاك الدولة، رغم أنها مخصصة لإنشاء مبنى حكومي ومحاطة بسور من السلك الشائك والحديد، ورغم ذلك اقتحم فوزي عوض، ابن عم نائب مجلس النواب وآخرون القطعة وأزالوا السور الحديدى والأشجار المنزرعة بها كما تعدوا على موظفي الوحدة المحلية في تحد صارخ للقانون. وجاء في البلاغ أن الوحدة المحلية بالقر ية قامت بتشجير قطعة الأرض وإحاطتها بسور من الحديد والسلك الشائك ثم فوجئت باقتحامها من قبل فوزى سعد عوض، ابن عم نائب الدائرة واستخدامها كجراج لركن الجرارات الزراعية الخاصة به، وإتلاف الشجر السابق زراعته. وأضاف البلاغ أن اللجنة المشكلة من الوحدة المحلية ورجال الشرطة لإزالة التعديات على أرض الدولة، تعرضت لاعتداء من قبل واضعي أيديهم على الأرض كما خضعت لتهديدات عنيفة بالضرب والإيذاء، وقال المعتدون “لو أى مسؤول حضر هنا سنقوم بضربه” وهو ما أثبتته اللجنة في محضر رسمي. كما تضمن البلاغ اتهامات بإتلاف ممتلكات عامة وتشمل السور الحديدي والأسلاك الشائكة المحيطة بقطعة الأرض، إضافة إلى الأشجار التي تم تقطيعها لاستخدام الأرض في أغراض خاصة، وناشد رئيس الوحدة المحلية وأهالي القرية كافة المسؤولين حمايتهم من الخارجين على القانون الذين يحتمون في النائب بفرض الأمر الواقع بالقوة في تحد سافر للقانون وأجهزة الدولة.
بالصور بلاعات «كتامة الغربية» مفتوحة.. المسؤولون يتجاهلون فساد «المقاول» كتب محمد ربيع تخلّت الوحدة المحلية لقرية كتامة، التابعة لمركز بسيون بمحافظة الغربية عن دورها الرقابي والإشرافي على مقاول رصف شوارع القرية بعدما أتلف غرف الصرف الصحي ومياه الشرب وتركها دون إصلاح، ما يعرض الأطفال لخطر السقوط فيها والموت. وأكد عدد من الأهالي أنهم جمعوا أموالا وتبرعات قبل عملية الرصف؛ من أجل تسوية غرف مياه الشرب، رغم أن شركة المياه تحصل منهم شهريا مبالغ كبيرة قيمة استخدام المياه، لكنهم صدموا مجددا عند بدء عملية رصف شوارع القرية، لأن المقاول أتلف ما أصلحوه سابقا من تطوير وإعادة بناء غرف مياه الشرب والصرف، وعندما طالبوا رئيس الوحدة المحلية بإجبار المقاول على إعادة الشيء لأصله، لكن الأخير رفض الاستجابة لمطالبهم، وترك البلاعات مكشوفة، وطلب منهم موظفو الوحدة المحلية مرة أخرى بإصلاح ما أفسده المقاول عن طريق الجهود الذاتية. وأضاف الأهالي أن عملية رصف شوارع القرية شهدت مخالفات جسيمة في أعمال الرصف وعدم مطابقة هذه الأعمال للمواصفات، وتبين وجود تلاعب في كميات وجودة الأسفلت المستخدم في أعمال الرصف بعدة مناطق على مستوى القرية، من جانب المقاول المكلف، دون رقابة من مسؤولي الوحدة المحلية أو مجلس المدينة، رغم أنهم تقدموا بالعديد من الشكاوى والاستغاثات، لكن دون استجابة، ما دفع بعضهم لتغطية الغرف المكشوفة بإطارات السيارات والأخشاب والحجارة، الأمر الذي يؤدي إلى إعاقة حركة الطريق، ويعرض حياة المواطنين للخطر. وناشد الأهالي اللواء أحمد ضيف، محافظ الغربية، والدكتور أحمد مختار، رئيس مدينة بسيون، بالتدخل السريع لمحاسبة المقصرين وإجبار المقاول على إعادة الشيء لأصله كما نص القانون، ورفع جميع المخالفات عقب الانتهاء من عملية الرصف. على الجانب الآخر، قرر اللواء أحمد ضيف، محافظ الغربية، تشكيل لجنة للوقوف على مشاكل الأهالي وتخصيص ٧٠ ألف جنيه من صندوق الخدمات والتنمية بالمحافظة، قيمة ٥٠% من قيمة رد الشيء لأصله للشوارع الداخلية التابعة للوحدة المحلية بعد الانتهاء من خطة الرصف بالقرية، مختتما “هدفنا الرئيسي هو سرعة إنهاء المشروع وتذليل جميع المعوقات لرفع المعاناة عن محدودي الدخل وتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين”.
قارن محمد ربيع مع:
شارك صفحة محمد ربيع على