محمد حسين

محمد حسين

محمد حسين بهزاد، من مواليد ٣١ يوليو ١٩٨٠، لاعب كرة قدم بحريني. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد حسين؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد حسين
. واشنطن – البحرين اليوم . دانت منظمة “أمريكيون من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان في البحرين”ADHRB في بيان الأربعاء ١٠ يناير ٢٠١٨ استمرار المحاكمة الجارية للعدد من المواطنين في المحاكم العسكرية، وذلك بعد إعلان محكمة عسكرية تأجيل جلسة الاستئناف لثلاثة عشر شخصا حوكموا في محكمة عسكرية إلى تاريخ ١٤ يناير الجاري. . وكانت المحكمة العسكرية قضت في ٢٥ديسمبر الماضي على ١٨ شخصا في قضية مزعومة بتشكيل “خلية إرهابية والتآمر لاغتيال مسؤول عسكري” في إشارة إلى المشير خليفة أحمد القائد العام لما يُسمى بقوة دفاع البحرين. وحكمت المحكمة على ستة أشخاص بالإعدام، وحكمت على سبعة آخرين بالسجن سبع سنوات، وبرأت خمسة من المتهمين. كما تم تجريد الجميع من الجنسية البحرانية. . وقال حسين عبدالله، المدير التنفيذي للمنظمة، بأن هذه المحكمة تُظهر أن النظام القضائي يُستعمل في البحرين من أجل القمع، وأنه “لا توجد سيادة للقانون” وأن الحكومة لا تراعي المعايير الدولية للمحاكمة العادلة. . وأضاف عبد الله “إن أحكام الإعدام، وإلغاء الجنسية، وفترات السجن الطويلة التي تصدرها المحاكم العسكرية ضد المدعى عليهم الذين يواجهون الاختفاء والعزلة والحبس الانفرادي والتعذيب؛ يعكس صورة صارخة عن تصاعد القمع في البحرين في بداية العام الجديد، ويكشف ميول الحكومة لسوء المعاملة في ظل غياب الضغوط الخارجية”. . ودانت المنظمة “بأشد العبارات أحكام الإعدام ضد الرجال الستة التي نتجت عن محاكمات غير عادلة”، ودعت إلى “إبطال الأحكام وإطلاق سراح الرجال فورا ودون قيد أو شرط”. . وأوضحت بأن نظام المحاكم العسكرية تديره “القوات المسلحة” ولا يخضع للإشراف المدني، وهي محاكم تفتقر إلى المحاكمات العادلة، وتستند أحكامها على اعترافات منزوعة تحت التعذيب. . وقد أصدر الحاكم الخليفي حمد عيسى مرسوما في أبريل ٢٠١٧ سمح بمحاكمة المدنيين في المحاكم العسكرية وسط إدانات دولية وأممية واسعة. وقد بدأت أولى المحاكم فيها في أكتوبر ٢٠١٧ وكان من المتهمين فيها سيد علوي سيد حسين علوي، والسيد فاضل عباس حسن رضي، ومحمد حسين الشهابي من بين المتهمين المحكومين بالإعدام حضوريا. . وذكرت المنظمة بأن المحكمة متورطة في انتهاكات حقوق الإنسان، وأشارت إلى ما ذكره المتهمون من تعريضهم للتعذيب، كما أن بعضهم لم يلتق بمحام حتى جلسة الاستماع الثالثة في نوفمبر ٢٠١٧م. . البحرين السعودية الكويت قطر عمان الإمارات يسقط حمد المنامة الدراز سترة المحرق الرفاع المقشع جدحفص أبوصيبع
بينهم الملازم المدعو (بدر).. دفعة من الضباط المراهقين يمارسون “انتقاما وبطشا” في سجن جو المركزي المنامة – البحرين اليوم كشف مصدر من سجن جو المركزي في البحرين بأن دفعة جديدة من الضباط “صغار السن” بدأوا ينفذون سلسلة من عمليات “البطش والتعذيب”، في ظل معلومات متداولة أشارت إلى “استبدال وتغيير مواقع ضباط آخرين” وُثقّت ضدهم العديد من شهادات التعذيب. وبحسب المعلومات المتداولة داخل السجن؛ فإن الضابط المعروف بانتهاكاته المدعو محمد عبدالحميد جرى توقيفه مؤخرا والتحقيق معه بتهمة “تهريب والإتجار” بالمخدرات داخل السجن، كما ذكرت المعلومات بأن الضابط الآخر المعروف بتعدياته ضد المعتقلين المدعو عبدالله عيسى مال الله؛ تم نقله من سجن جو، وذلك في سياق “عملية ملحوظة مؤخرا” – بحسب المصادر – في إخفاء بعض الضباط الذين وُثّقت ضدهم ممارسة الانتهاكات الممنهجة في سجن جو، حيث يجري نقلهم إلى أماكن أخرى. من جهة أخرى، أوضح مصدر من سجن جو بأن دفعة الضباط الجديدة في سجن جو، وأغلبهم من مواليد ١٩٩٤م، رُصدت ضدهم العديد من حالات مضايقة السجناء والاعتداء عليهم بالضرب، وقد برز بينهم في الآونة الأخيرة ضابط برتبة “ملازم” يُدعى (بدر). وكان آخر التعديات التي قام بها المدعو (بدر) هو تعديه على المعتقل محمد حسين الكابندي، من مبنى رقم واحد، والمحكوم بالسجن المؤبد. وكان محمد وآخرون نُقلوا إلى المحكمة الخميس الماضي، وقد تم تأخير إعادتهم إلى السجن حتى الساعة التاسعة من مساء ذلك اليوم، مع منعهم طيلة هذه الفترة من الشراب والطعام والذهاب إلى الحمام. وحين وصولهم إلى غرفة الاستقبال في السجن، تحرش بهم الملازم (بدر)،وأخذ يمارس الاستفزاز ضدهم بسؤاله كل واحد منهم عن قضيته التي يُتهم فيها، وحين سأل محمد حسين عن قضيته اعترض عليه الأخير وقال “بدلا من هذا السؤال، لماذا يتم تأخيرنا طيلة هذا الوقت في الخارج وحرماننا حتى من الحمام!”، ووجد (بدر) ذلك فرصة للانتقام والتشفي، حيث أشار إلى قوات السجن بنقل حسين إلى الحبس الإنفرادي، حيث تعرض هناك للضرب المبرح من قبل المرتزقة وأمام مرأى بدر نفسه. وفي السياق، ذكرت مصادر بأن المعتقل تقي محمد تقي عاشور، من مبنى رقم ٤، نُقل إلى الحبس الإنفرادي قبل نحو ٥ أيام، وقد تعرض للضرب الشديد من المرتزقة والضباط، وعبّر أحد السجناء عن الخشية من “تعريضه لتعذيب ممنهج وحشي بعد أن نُقل بوحشيه إلى الحبس الإنفرادي بعد اتهامه باقتناء هاتف محمول”. إلى ذلك، أُعيد المحكوم بالإعدام ماهر الخباز من حبسه الإنفرادي بعد أكثر من أسبوع من نقله إلى هناك وتعرضه للضرب المبرح. وقد ذكرت مصادر موثوقة بأن المعتقلين السيد صادق الشاخوري والناشط المعتقل هشام الصباغ أبدوا الاستعداد لتقديم شهادة على تعذيب ماهر الخباز في حال رفع شكوى على الذين اعتدوا عليه، علما أن السيد الشاخوري والصباغ كانا في الحبس الإنفرادي أيضا بعد أن وُجّهت إليهما تهمة قراءة الدعاء في الزنزانة، وقد كانا شاهدين على الاعتداء الذي تعرض له الخباز.
قارن محمد حسين مع:
شارك صفحة محمد حسين على