محمد حسن

محمد حسن

محمد حسن مطرب وملحن ليبي من مواليد ١٩٤٤م مدينة الخمس اشتهر بغناء وتلحين الأغاني الليبية، كما يعتبر من أبرز نجوم الأغاني الشعبية الليبية.بدأ مسيرته الفنية في الستينيات،زار تونس وتحديدا مسرح قرطاج سنة ١٩٦٣ مع كورال الفنان حسن العريبي وفي تلك الفترة لم يبدأ بعد محمد حسن التلحين أو حتى الغناء الفردي ولكنه استفاد كثيرا من ترديد الأغاني المالوف والموشحات .تعامل محمد حسن مع جل الشعراء في بلاده ولعل أبرزها تعامله في السنوات الأخيرة مع الشاعر "عبد الله منصور" الذي كتب له مجموعة "الواحة" وقبل ذلك كان عمل "النجع" وهي عبارة عن مجموعة من الأهازيج والأغاني القديمة التي رددها الأجداد الليبيين ولكن قدمها محمد حسن بعد فترة طويلة من البحث والتنقيب بطريقة ورؤية عصرية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد حسن؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد حسن
«الأعلاف» ترتفع إلى ٦٦٠٠ جنيه للطن.. والدواجن تتراجع ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قفزت أسعار الأعلاف بقيمة ٢٠٠ جنيه للطن خلال اليومين الماضيين، مدفوعة بالارتفاعات المتكررة التى طالت أسعار مدخلات الإنتاج، وسط توقعات بمزيد من الارتفاع خلال الفترة المقبلة. قال محمد حسن، العضو المنتدب لشركة العربية لأمهات الدواجن، إن أعلى سعر للأعلاف بلغ ٦٦٠٠ جنيه فى الطن، وأقل سعر ٦٤٥٠ جنيهًا. أوضح أن زيادة أسعار الأعلاف جاءت مدفوعة بالارتفاع الكبير فى أسعار مدخلات الإنتاج خلال الأسابيع الماضية، التى سجلت زيادتين متتاليتين بقيم ٢٠٠ و٣٠٠ جنيه فى طن الذرة الصفراء وفول الصويا. سجلت أسعار المدخلات محليًا نحو ٣٦٠٠ جنيه فى طن الذرة الصفراء مقابل ٣٤٠٠ جنيه الشهر الماضى، فيما ارتفع فول الصويا إلى ٧٨٠٠ جنيه فى الطن مقابل ٧٥٠٠ جنيه فى الفترة نفسها. قال حامد بيومى، مدير عام شركة الجميل للأعلاف، إن زيادة الأسعار تؤثر على حركة المبيعات، ما يجعل الوكلاء يقدمون عروضًا للمستهلكين لتشجيعهم على الشراء. تستورد مصر نحو ٨.٥ مليون طن ذرة صفراء وفول الصويا سنويًا، بقيمة تتخطى ملياري دولار، ما جعل الحكومة فى الفترة الماضية تفكر فى زيادة المساحات المنزرعة من الخامات خاصة الذرة الصفراء. أضاف ماجد عثمان، مربى دواجن، أن ارتفاع أسعار الأعلاف تزامن مع انخفاض سعر الدواجن فى المزرعة، أمس، ليسجل ٢١ جنيهًا للكيلو مقابل ٢٢ جنيهًا أمس الأول.
شركات الأدوية الحكومية الخاسر الأكبر رغم زيادة الأسعار لم تحقق الشركات الحكومية استفادة ملحوظة من قرارات وزارة الصحة بزيادة أسعار الأدوية خلال العامين الماضيين حيث تراجعت أرباح معظم الشركات فى ظل المطالبة مجدداً بزيادة الأسعار. وتعانى شركات الأدوية التابعة لقطاع الأعمال العام من إهمال خطط التطوير ووجود عمالة زائدة عن الحاجة وتدنى أسعار الأدوية المسجلة لديها مقارنة بتكاليف الإنتاج. وتراجعت أرباح الشركات فى العام المالى ٢٠١٦ ٢٠١٧ حتى بدية الربع الأول من ٢٠١٧ ٢٠١٨، رغم نمو الأرباح الإجمالية للشركات الحكومية الخمس المدرجة بالبورصة فى المتوسط، بنسبة ٢٥.٥%، خلال الربع الأخير من العام المالى الماضى، لتصل ٧٠٥ ملايين جنيه، مقارنةً بـ٥٦١.٧٨ مليون خلال الربع الثالث من نفس العام. وتراجعت نتائج أعمال شركة «ممفيس» للأدوية بعد التعويم مباشرة، خلال الربع الثالث من ٢٠١٦ ٢٠١٧، بنسبة ٢٨%، لتهبط مجددًا بنسبة ٦٧.٥% فى الربع الأخير المنتهى يونيو، لتصل ٢١.٥ مليون جنيه، لترتفع مرة أخرى مقتربة من مستويات ما قبل التعويم، بنمو ٢٦٥% فى الربع الأول من العام المالى الجارى. واستطاعت شركة القاهرة للأدوية النجاة من مستنقع التعويم، بنمو مستقر بالإيرادات والأرباح، لينحصر التأثير السلبى خلال الربع الثالث المنتهى فى مارس ٢٠١٧، بتراجع الإيرادات ١٢%، لتصل ١٥٩.٧٤ مليون جنيه، لتواصل التعافى بعدها حتى ١٨١ مليونا و ١٩٩.٤ مليون جنيه خلال الستة أشهر التالية. ولم تتأثر أرباح «القاهرة للأدوية» لتتخطى مستويات ماقبل التعويم بقليل، مسجلة ٢٥.٦ مليون جنيه صافى أرباح خلال الربع الأول من العام المالى الجارى، مقارنةً بـ٢٤.٦ مليون جنيه خلال الربع الأخير من العام المالى الماضى، و٢٢.٥٦ مليون جنيه خلال الربع الثالث من ٢٠١٦ ٢٠١٧. وحددت بحوث «مباشر»، ١٣٧ جنيه القيمة العادلة لسهم شركة الأسكندرية للأدوية والصناعات الكيماوية، ثالث أكبر منتج للأدوية، بين مصنعى الأدوية الحكوميين، وبحصة سوقية ١٧.٦٦%، وبعائد إجمالى متوقع ٨٠% خلال العام المالى الجارى، وهى الأعلى عائد على حقوق المساهمين وهامش ربح بين أقرانها. وحصرت «مباشر» التأثيرالنهائى لزيادة الأسعار فى كل من مايو ٢٠١٦، ويناير ٢٠١٧، على المبيعات المتوقعة لشركة «الإسكندرية للأدوية» فى العام المالى الماضى، بنسبة زيادة ٢٢.٦%. وتوقعت «مباشر» تراجع أرباح «الأسكندرية للأدوية» بنسبة ٢١% خلال العام المالى الجارى، لتصل ٨٠ مليون جنيه، مقارنةً بـ١٠١ مليون جنيه، خلال ٢٠١٦ ٢٠١٧، وفقًا لتأثير أسعار الأدوية العامين الماضيين. وقالت منى عبدالرؤوف رئيس مجلس إدارة شركة النيل للأدوية إن قرارات وزارة الصحة بزيادة أسعار الأدوية لم تساهم فى دعم أرباح الشركة. أضافت «يوجد ١٠٢ مستحضر بالشركة تحقق خسائر بسبب ارتفاع تكلفة الإنتاج مقارنة بأسعار ١٩٠ مستحضرا». أوضحت أن أسعار المواد الخام الخاصة ببعض الأدوية ارتفعت من ٥٠ دولارا للكيلو جرام إلى ٨٠٠ – ١٦٠٠ دولار للكيلو جرام وفقاً للأسعار العالمية. أشارت إلى أن الشركات الحكومية تتكبد خسائر بسبب التسعيرة الجبرية وارتفاع أسعار الطاقة وزيادة الأجور بنسبة كبيرة خاصة بعد تحرير سعر الصرف. وشدد أسامة عبدالباسط عضو اللجنة العليا لتطوير صناعة الدواء على ضرورة زيادة أسعار أدوية الشركات التابعة للشركة القابضة للأدوية بشكل منفرد لإنقاذها من الخسائر الفادحة التى تتكبدها منذ سنوات. وقال إن الشركات تعانى من أزمة توفير الرواتب للعمالة الزائدة عن حاجتها فى ظل عدم تنفيذ خطط التطوير التى وضعتها هيئة الرقابة الإدارية منذ أبريل ٢٠١٧. أشار إلى أن خطوط الإنتاج بالشركات الحكومية تهالكت لعدم تطويرها خلال السنوات الماضية بجانب وجود غالبية أسعار تلك الشركات تحت ١٠٠ جنيه وهو ما يؤثر على ربحية الشركات إن حققتها. أوضح أن الشركات تلجأ لتقليل الطاقة الإنتاجية للمستحضرات فى محاولة لتخفيض الخسائر الفادحة التى تتكبدها نافياً التوقف عن إنتاج أى مستحضر. وقال محمد حسن ربيع عضو مجلس غرفة صناعة الأدوية باتحاد الصناعات إن أعداد العمالة الكبيرة بشركات الأدوية التابعة لقطاع الأعمال العام تعد أبرز العقبات أمام تحقيق الشركات لأرباح حتى بعد قرار زيادة الأسعار. أضاف أن عددا كبيرا من العاملين غير مناسب لكم إنتاج تلك الشركات بجانب عدم وجود كوادر فنية مدربة وهو ما يمنع ظهور أى تحسن فى نتائج شركات قطاع الأعمال العام. أوضح أن أسعار المستحضرات المسجلة بالشركات الحكومية متدن جداً وأقل من أسعار شركات القطاع الخاص وقرار تحريك الأسعار أظهر تحسنا طفيفا ولكن تعديل الأسعار أمر ضرورى لتتمكن الشركات من المنافسة. وحققت شركة النصر للكيماويات خسائر بقيمة ٨٩.١ مليون جنيه خلال عام ٢٠١٥ – ٢٠١٦ ولم تستطع تقليل الخسائر فتراكمت لتصل ١٢٧.٦ مليون جنيه خلال ٢٠١٦ ٢٠١٧. ولم يختلف الأمر بالنسبة لشركة العبوات الدوائية التى بلغت خسائرها ٢٨.٣ مليون جنيه خلال العام المالى الماضى و٣٧.٢ مليون جنيه خلال ٢٠١٥ ٢٠١٦.
شركات الأدوية الحكومية الخاسر الأكبر رغم زيادة الأسعار لم تحقق الشركات الحكومية استفادة ملحوظة من قرارات وزارة الصحة بزيادة أسعار الأدوية خلال العامين الماضيين حيث تراجعت أرباح معظم الشركات فى ظل المطالبة مجدداً بزيادة الأسعار. وتعانى شركات الأدوية التابعة لقطاع الأعمال العام من إهمال خطط التطوير ووجود عمالة زائدة عن الحاجة وتدنى أسعار الأدوية المسجلة لديها مقارنة بتكاليف الإنتاج. وتراجعت أرباح الشركات فى العام المالى ٢٠١٦ ٢٠١٧ حتى بدية الربع الأول من ٢٠١٧ ٢٠١٨، رغم نمو الأرباح الإجمالية للشركات الحكومية الخمس المدرجة بالبورصة فى المتوسط، بنسبة ٢٥.٥%، خلال الربع الأخير من العام المالى الماضى، لتصل ٧٠٥ ملايين جنيه، مقارنةً بـ٥٦١.٧٨ مليون خلال الربع الثالث من نفس العام. وتراجعت نتائج أعمال شركة «ممفيس» للأدوية بعد التعويم مباشرة، خلال الربع الثالث من ٢٠١٦ ٢٠١٧، بنسبة ٢٨%، لتهبط مجددًا بنسبة ٦٧.٥% فى الربع الأخير المنتهى يونيو، لتصل ٢١.٥ مليون جنيه، لترتفع مرة أخرى مقتربة من مستويات ما قبل التعويم، بنمو ٢٦٥% فى الربع الأول من العام المالى الجارى. واستطاعت شركة القاهرة للأدوية النجاة من مستنقع التعويم، بنمو مستقر بالإيرادات والأرباح، لينحصر التأثير السلبى خلال الربع الثالث المنتهى فى مارس ٢٠١٧، بتراجع الإيرادات ١٢%، لتصل ١٥٩.٧٤ مليون جنيه، لتواصل التعافى بعدها حتى ١٨١ مليونا و ١٩٩.٤ مليون جنيه خلال الستة أشهر التالية. ولم تتأثر أرباح «القاهرة للأدوية» لتتخطى مستويات ماقبل التعويم بقليل، مسجلة ٢٥.٦ مليون جنيه صافى أرباح خلال الربع الأول من العام المالى الجارى، مقارنةً بـ٢٤.٦ مليون جنيه خلال الربع الأخير من العام المالى الماضى، و٢٢.٥٦ مليون جنيه خلال الربع الثالث من ٢٠١٦ ٢٠١٧. وحددت بحوث «مباشر»، ١٣٧ جنيه القيمة العادلة لسهم شركة الأسكندرية للأدوية والصناعات الكيماوية، ثالث أكبر منتج للأدوية، بين مصنعى الأدوية الحكوميين، وبحصة سوقية ١٧.٦٦%، وبعائد إجمالى متوقع ٨٠% خلال العام المالى الجارى، وهى الأعلى عائد على حقوق المساهمين وهامش ربح بين أقرانها. وحصرت «مباشر» التأثيرالنهائى لزيادة الأسعار فى كل من مايو ٢٠١٦، ويناير ٢٠١٧، على المبيعات المتوقعة لشركة «الإسكندرية للأدوية» فى العام المالى الماضى، بنسبة زيادة ٢٢.٦%. وتوقعت «مباشر» تراجع أرباح «الأسكندرية للأدوية» بنسبة ٢١% خلال العام المالى الجارى، لتصل ٨٠ مليون جنيه، مقارنةً بـ١٠١ مليون جنيه، خلال ٢٠١٦ ٢٠١٧، وفقًا لتأثير أسعار الأدوية العامين الماضيين. وقالت منى عبدالرؤوف رئيس مجلس إدارة شركة النيل للأدوية إن قرارات وزارة الصحة بزيادة أسعار الأدوية لم تساهم فى دعم أرباح الشركة. أضافت «يوجد ١٠٢ مستحضر بالشركة تحقق خسائر بسبب ارتفاع تكلفة الإنتاج مقارنة بأسعار ١٩٠ مستحضرا». أوضحت أن أسعار المواد الخام الخاصة ببعض الأدوية ارتفعت من ٥٠ دولارا للكيلو جرام إلى ٨٠٠ – ١٦٠٠ دولار للكيلو جرام وفقاً للأسعار العالمية. أشارت إلى أن الشركات الحكومية تتكبد خسائر بسبب التسعيرة الجبرية وارتفاع أسعار الطاقة وزيادة الأجور بنسبة كبيرة خاصة بعد تحرير سعر الصرف. وشدد أسامة عبدالباسط عضو اللجنة العليا لتطوير صناعة الدواء على ضرورة زيادة أسعار أدوية الشركات التابعة للشركة القابضة للأدوية بشكل منفرد لإنقاذها من الخسائر الفادحة التى تتكبدها منذ سنوات. وقال إن الشركات تعانى من أزمة توفير الرواتب للعمالة الزائدة عن حاجتها فى ظل عدم تنفيذ خطط التطوير التى وضعتها هيئة الرقابة الإدارية منذ أبريل ٢٠١٧. أشار إلى أن خطوط الإنتاج بالشركات الحكومية تهالكت لعدم تطويرها خلال السنوات الماضية بجانب وجود غالبية أسعار تلك الشركات تحت ١٠٠ جنيه وهو ما يؤثر على ربحية الشركات إن حققتها. أوضح أن الشركات تلجأ لتقليل الطاقة الإنتاجية للمستحضرات فى محاولة لتخفيض الخسائر الفادحة التى تتكبدها نافياً التوقف عن إنتاج أى مستحضر. وقال محمد حسن ربيع عضو مجلس غرفة صناعة الأدوية باتحاد الصناعات إن أعداد العمالة الكبيرة بشركات الأدوية التابعة لقطاع الأعمال العام تعد أبرز العقبات أمام تحقيق الشركات لأرباح حتى بعد قرار زيادة الأسعار. أضاف أن عددا كبيرا من العاملين غير مناسب لكم إنتاج تلك الشركات بجانب عدم وجود كوادر فنية مدربة وهو ما يمنع ظهور أى تحسن فى نتائج شركات قطاع الأعمال العام. أوضح أن أسعار المستحضرات المسجلة بالشركات الحكومية متدن جداً وأقل من أسعار شركات القطاع الخاص وقرار تحريك الأسعار أظهر تحسنا طفيفا ولكن تعديل الأسعار أمر ضرورى لتتمكن الشركات من المنافسة. وحققت شركة النصر للكيماويات خسائر بقيمة ٨٩.١ مليون جنيه خلال عام ٢٠١٥ – ٢٠١٦ ولم تستطع تقليل الخسائر فتراكمت لتصل ١٢٧.٦ مليون جنيه خلال ٢٠١٦ ٢٠١٧. ولم يختلف الأمر بالنسبة لشركة العبوات الدوائية التى بلغت خسائرها ٢٨.٣ مليون جنيه خلال العام المالى الماضى و٣٧.٢ مليون جنيه خلال ٢٠١٥ ٢٠١٦.
قارن محمد حسن مع:
شارك صفحة محمد حسن على