محمد جواد

محمد جواد

محمد جواد (ولد في ١٩٨٥ في ميرانشاه بباكستان) اُعتقل خارج إطار القانون في معتقل غوانتانامو الأمريكي في كوبا، بتهمة إلقائه قنبلة على القوافل العسكرية الأمريكية أثناء مرورها في أفغانستان في ١٧ ديسمبر ٢٠٠٢. تقول أسرته أن كان عمره ١٢ عامًا وقت اعتقاله في ٢٠٠٢. وتقول وزارة الدفاع الأمريكية أن فحص العظام يقول أن عمره حوالي ١٧ سنة.اُعتقل جواد في البداية في قاعدة باغرام الجوية، ثم نُقل إلى معتقل غوانتانامو معتقل في عام ٢٠٠٣ حتى عام ٢٠٠٩. ورقم الاعتقال التسلسلي الخاص به كان ٩٠٠.اللجنة العسكرية حكمت ببراءته، بررت ذلك بأن اعترافه أنه رمي قنبلة يدوية غير مقبول ولا يُعتدّ به؛ لأنه تم الحصول عليه تحت الإكراه، بعد أن هددته السلطات الأفغانية بقتله وقتل عائلته. وصدر أمر الإفراج عنه في واشنطن في ٣٠ يوليو ٢٠٠٩. وفي ٢٤ أغسطس ٢٠٠٩ تم نقله من معتقل غوانتانامو إلى أفغانستان. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد جواد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد جواد
مع تصاعد الاحتجاجات... إيران تحجب «تلغرام» و«إنستغرام» . . قال مصدر إيراني مطلع، إن السلطات قررت حجب بعض مواقع التواصل الاجتماعي وتطبيقات الرسائل مؤقتا، لمواجهة الاحتجاجات في البلاد. وذكر المصدر لهيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية، أن القرار صدر من مجلس الأمن القومي الأعلى في إيران، بتوقيف تلك الخدمات بشكل مؤقت. ونقل تلفزيون الدولة أن ذلك «للحفاظ على الأمن والسلام للمواطنين». وكانت وكالات إخبارية إيرانية قد ذكرت (الأحد) تعذر الدخول إلى تطبيقي «إنستغرام» للصور و«تلغرام» للرسائل النصية على الهواتف المحمولة، بعد أربعة أيام من الاحتجاجات بسبب الضائقة الاقتصادية، وسلوك النظام الإقليمي في مدن كثيرة في البلاد. وقد أعلن بافل دوروف رئيس موقع التواصل الاجتماعي «تلغرام» إغلاق صفحات تدعم الاحتجاجات في إيران، عبر حسابه الشخصي على موقع «تويتر»، ومن أبرز قنوات «تلغرام» الممنوعة، «آمدنيوز» الناشطة في المجالين السياسي وحقوق الإنسان في إيران، بعد أن تقدم مسؤول إيراني لوقف صفحات «تلغرام». وأشارت مواقع تقنية إلى أن وزير الاتصالات الإيراني محمد جواد جهرمي تقدم بشكوى ضد «آمدنيوز»، بدعوى التنسيق بين المتظاهرين، خلال الأيام الماضية. ويتابع الموقع نحو مليون ونصف مليون ناشط إيراني داخل البلاد وخارجها، وقامت القناة بإنشاء قناة بديلة عقب الإغلاق، بعنوان «صوت الشعب». ونشر دوروف مبررا إغلاق الصفحة «إن (آمدنيوز) قام بنشر مقاطع تعليم استخدام زجاجات حارقة (مولوتوف) ضد الشرطة». وكانت وسائل إعلام إيرانية قد تحدثت عن قرب حجب تطبيق «تلغرام» في إيران بضغوط من السلطات، وذكر موقع «جماران» التابع لمكتب حسن الخميني أنباء عن ضغوط كبيرة لحجب نهائي لتطبيق «تلغرام». واتهمت السلطات الإيرانية تلك التطبيقات بأنها أداة للتحريض على العنف أثناء المظاهرات. وتواصلت المظاهرات (الأحد) في عدة مدن إيرانية، منذ (الخميس)، اعتراضا على غلاء المعيشة وسلوك النظام الإقليمي. صحيفة البلاد البحرين Bahrain
قارن محمد جواد مع:
شارك صفحة محمد جواد على