محمد جواد

محمد جواد

محمد جواد (ولد في ١٩٨٥ في ميرانشاه بباكستان) اُعتقل خارج إطار القانون في معتقل غوانتانامو الأمريكي في كوبا، بتهمة إلقائه قنبلة على القوافل العسكرية الأمريكية أثناء مرورها في أفغانستان في ١٧ ديسمبر ٢٠٠٢. تقول أسرته أن كان عمره ١٢ عامًا وقت اعتقاله في ٢٠٠٢. وتقول وزارة الدفاع الأمريكية أن فحص العظام يقول أن عمره حوالي ١٧ سنة.اُعتقل جواد في البداية في قاعدة باغرام الجوية، ثم نُقل إلى معتقل غوانتانامو معتقل في عام ٢٠٠٣ حتى عام ٢٠٠٩. ورقم الاعتقال التسلسلي الخاص به كان ٩٠٠.اللجنة العسكرية حكمت ببراءته، بررت ذلك بأن اعترافه أنه رمي قنبلة يدوية غير مقبول ولا يُعتدّ به؛ لأنه تم الحصول عليه تحت الإكراه، بعد أن هددته السلطات الأفغانية بقتله وقتل عائلته. وصدر أمر الإفراج عنه في واشنطن في ٣٠ يوليو ٢٠٠٩. وفي ٢٤ أغسطس ٢٠٠٩ تم نقله من معتقل غوانتانامو إلى أفغانستان. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد جواد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد جواد
روسيا الاتحادية تؤكد استمرار دعمها للحكومة العراقية في جميع الأصعدة العسكرية ............. بغداد الوكالة الوطنية العراقية للانباء nina اكدت روسيا الاتحادية استمرار دعمها للحكومة العراقية في جميع الأصعدة العسكرية. وذكر بيان لوزارة الدفاع اليوم" ان الأمين العام لوزارة الدفاع الفريق الركن محمد جواد ألعبادي، التقى في مقر الوزارة رئيس الهيئة الفيدرالية للتعاون العسكري والفني في جمهورية روسيا الاتحادية ". وعقد الجانبان اجتماعاً موسعاً، ناقشا فيه عقود التسليح المبرمة بين البلدين، منها المنظومات الدفاعية لقيادة الدفاع الجوي والدعم اللوجستي والفني المقدم لتلك المنظومات، وآلية تجهيز القيادة بالأسلحة المتطورة، وأبدى الجانب الروسي تفهّمه لمطالب العراق، واعداً بتلبيتها بالسرعة الممكنة". وشكر الامين العام لوزارة الدفاع خلال اللقاء الذي حضره قائد الدفاع الجوي وعددٌ من ضباط الوزارة " تعاون روسيا ووقوفها مع شعب وحكومة العراق, مؤكداً بأن الحكومة الروسية كانت لها مواقف ايجابية طيلة حربنا على الارهاب ". وأكد الجانب الروسي خلال اللقاء على استمرار جمهورية روسيا الاتحادية بدعم الحكومة العراقية في جميع الأصعدة العسكرية، والاستعداد الكامل لدعم القوات المسلحة العراقية في مرحلة ما بعد داعش الإرهابي تنظيماً وتسليحاً". للمزيد تابعونا على موقعنا الألكتروني www.ninanews.com
قارن محمد جواد مع:
شارك صفحة محمد جواد على