محمد بن زايد آل نهيان

محمد بن زايد آل نهيان

الشيخ محمد بن زايد بن سلطان آل نهيان (١١ مارس ١٩٦١ -)؛ المعروف بالأحرف الأولى من اسمه الكامل باللغة الإنجليزية (MBZ)، هو الرئيس الثالث والحالي لدولة الإمارات العربية المتحدة منذ قيام الاتحاد عام ١٩٧١ والحاكم السابع عشر والحالي لإمارة أبو ظبي والقائد الأعلى للقوات المسلحة ورئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبو ظبي كبرى إمارات الإمارات العربية المتحدة، تولى رئاسة دولة الإمارات العربية المتحدة في ١٤ مايو ٢٠٢٢ خلفًا لأخيه غير الشقيق الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد بن زايد آل نهيان؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد بن زايد آل نهيان
شركات الطاقة الخليجية تقترض بمستويات قياسية لتمويل التوسعات أصدرت شركات الطاقة الخليجية، سندات بمستويات قياسية هذا العام. واختار المنتجون استغلال تكاليف الاقتراض المنخفضة، لتمويل خطط التوسع. وكشفت بيانات وكالة «بلومبرج»، أن منتجى البترول والغاز ومشغلى خطوط الأنابيب ومصافى التكرير فى الكويت والإمارات والسعودية وعمان والبحرين وقطر، اقترضت ٢٨.٧ مليار دولار من خلال سوق السندات والقروض المشتركة عام ٢٠١٧، لتتخطى بذلك المستويات القياسية السابقة قبل عامين. وأوضحت الوكالة أن الشركات الخليجية، اقترضت حوالى ٧١.٤ مليار دولار خلال السنوات الثلاث الماضية. جاء ذلك فى الوقت الذى انخفض فيه المعدل السنوى للدين المركب على مؤشر «جيه بى مورجان» للشرق الأوسط، وهو مؤشر يتتبع معدلات الاقتراض فى المنطقة بواقع ١٢ نقطة أساس، ليصل إلى ٤.٥٨% فى ٢٠١٧ وهو أدنى مستوى له منذ عامين. وأشارت الوكالة إلى أن ارتفاع الطلب العالمى على الطاقة بنسبة ٣٥% بحلول عام ٢٠٤٠، وفقاً لتقديرات منظمة «أوبك»، دفع رئيس المنظمة محمد باركيندو، للقول بأن الاستثمار النفطى أصبح ضرورياً فى الوقت الراهن لتلبية هذا النمو والتعويض عن انخفاض الإنتاج فى الحقول القديمة. وكانت قروض شركات الطاقة الخليجية قد ارتفعت بعد انخفاض أسعار البترول فى عام ٢٠١٤ واتجهت شركات الطاقة الحكومية فى الشرق الأوسط، إلى سوق الديون منذ ٢٠١٤ بسبب انخفاض الإيرادات مع تراجع أسعار الطاقة. وتوقع روبن ميلز، الرئيس التنفيذى للاستشارى لشركة «قمر إنرجى»، إصدار الشركات الخليجية مزيداً من الديون فى ٢٠١٨. وأوضح أنه سيتم إصدار مزيد من الديون خلال العام المقبل، لتمويل محطات توليد الكهرباء فى المملكة العربية السعودية ومشاريع البتروكيماويات فى جميع أنحاء المنطقة. وكشفت الوكالة أن منتجى البترول والغاز فى المملكة العربية السعودية والكويت والإمارات، يخططون لإنفاق أكثر من ٦٠٠ مليار دولار على مشاريع الطاقة على مدى ٥ ـ ١٠ سنوات مقبلة، فى وقت بلغت فيه قيمة الاستثمارات العالمية للطاقة ١.٧ تريليون دولار عام ٢٠١٦. وقال المدير العام للمشتريات فى شركة «ارامكو»، ناصر اليامي، إن الشركة السعودية تخطط لاستثمار ٤١٤ مليار دولار على مشاريع البترول والغاز خلال العقد المقبل. جاء ذلك بعد إعلان ولى عهد أبوظبى محمد بن زايد آل نهيان، فى نوفمبر الماضي، أن شركة «أدنوك» تخطط لإنفاق ١٠٩ مليارات دولار على المصافى ومصانع البتروكيماويات والتنقيب عن الغاز خلال السنوات الخمس المقبلة. ومن جانبه كشفت وفاء الزعابي، العضو المنتدب للتخطيط والتمويل فى شركة البترول الكويتية، أن الشركة خصصت ١١٢ مليار دولار لمرافق إنتاج البترول ومشروعات البتروكيماويات والغاز الطبيعى خلال السنوات الخمس المقبلة.
قارن محمد بن زايد آل نهيان مع:
شارك صفحة محمد بن زايد آل نهيان على