محمد العصار

محمد العصار

محمد سعيد العصار هو عسكري مصري يشغل حالياً منصب وزير الإنتاج الحربي في وزارة شريف إسماعيل منذ ١٩ سبتمبر ٢٠١٥. وشغل سابقاً منصب مساعد وزير الدفاع لشئون التسليح، وكان أحد أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية.تخرّج العصار في الكلية الفنية العسكرية عام ١٩٦٧ وشارك في حرب الاستنزاف، ثم حرب أكتوبر كأحد عناصر سلاح المهندسين العسكريين، وارتقى في المناصب داخل القوات المسلحة حتي أصبح رئيساً لهيئة التسليح المسئولة عن التعاقد علي صفقات الأسلحة ودخولها وخروجها من الخدمة. وأحيل للتقاعد في عام ٢٠٠٣ إلا إن المشير حسين طنطاوي استحدث له منصب مساعد وزير الدفاع لشئون التسليح ليعود إلى الخدمة مرة أخرى في المنصب الذي استمر يشغله في عهد كل من حسني مبارك ومحمد مرسي وعبد الفتاح السيسي. وبسبب تميزه بالدبلوماسية والهدوء، أسندت إليه مهام اتصالات القوات المسلحة مع مسئولي الدول الأجنبية، كما تولى مهمة تهدئة الرأي العام عقب أحداث ماسبيرو، أمام وسائل الإعلام. في أكتوبر عام ٢٠١٠ كشفت وثيقة استخباراتية أمريكية أن العصار كان المسئول الأول عن ملف إخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية، إلي جانب توجيه انتقادات لاذعة للملف النووي الإسرائيلي. بعد الإطاحة بجماعة الإخوان المسلمين من سدة الحكم، وإرجاء الولايات المتحدة تسليم شحنات الأسلحة المتعاقد عليها مع مصر، مكنته خبرته في مجال التسليح أن يكون صاحب الدور الأبرز في التقارب المصري الروسي. في ١٩ سبتمبر ٢٠١٥ أدى العصار اليمين الدستورية أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي وزيراً للإنتاج الحربي في وزارة شريف إسماعيل. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد العصار؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد العصار
الزراعة والإنتاج الحربى يوقعان بروتوكولاً لتصنيع المعدات الزراعية محلياً وقع الدكتور عبدالمنعم البنا، وزير الزراعة واستصلاح الأراضى، واللواء محمد العصار، وزير الدولة للإنتاج الحربى بروتوكول تعاون مشتركاً؛ لتصنيع المعدات والآلات اللازمة للإنتاج الزراعى محلياً، بما يسهم فى تحديث قطاع الزراعة، وتهيئة مناخ الاستثمار فى هذا المجال. ويشمل التعاون بين الوزارتين التنسيق بين معهد بحوث الهندسة الزراعية، التابع لمركز البحوث الزراعية، والهيئة القومية للإنتاج الحربي؛ للعمل على استثمار جهود التعاون بين الوزارتين فى توفير الاحتياجات من المعدات والآلات اللازمة للمشروعات القومية فى مجال الزراعة، والعمل على تطويرها لتوفير عائد اقتصادى معقول وجودة عالية. ومن جهته، قال الدكتور عبدالمنعم البنا، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، إنه تم الاتفاق بين الوزارتين على تصنيع ٥٢ سطارة لزراعة القمح بنظام المصاطب، حيث سيتم توزيعها على المحافظات المختلفة، بما يسهم فى ترشيد استهلاك المياه، وتوفير كميات التقاوى المستخدمة فى الزراعة، كذلك تسهم فى زيادة إنتاجية المحصول، وذلك كبداية لتعميم تلك التجربة بعد توعية المزارعين بأهميتها. وأشار «البنا» إلى أن هناك تعاوناً مستمراً ومسبقاً بين وزارتى الزراعة والإنتاج الحربى، وذلك فى تصميم وتصنيع مهمات بعض المشروعات القومية ومشروعات تطوير الرى السطحى باستخدام الأنابيب المبوبة بمحافظات قصب السكر على سبيل المثال؛ حيث تتوافر فى مصانع الإنتاج الحربى الإمكانيات الفنية والتكنولوجية لإنتاج المعدات والآلات الزراعية. وأوضح وزير الزراعة، أنه وفقاً للبروتوكول الذى تم توقيعه بديوان وزارة الإنتاج الحربى بحضور عدد من قيادات الوزارتين، سيتم التنسيق بين اللجان المشكلة بالوزارتين، وبين المشروعات القومية الزراعية التى تحتاج إلى الآلات أو معدات لتصنيعها محلياً بمصانع الإنتاج الحربي، حيث تتم مراعاة ملاءمتها للظروف الزراعية المصرية، لافتاً إلى أن وزارة الزراعة ستقوم بتزويد وزارة الإنتاج الحربى بنتائج البحوث التى تجرى لتحديد ما يمكن لها القيام بإنتاجه من الآلات المقترحة، كذلك سيتم التنسيق فى إعداد دراسات السوق ودراسات الجدوى للآلات والمعدات وأجزائها. وأشار «البنا» إلى أن تلك الخطوة من شأنها مواكبة التقدم التكنولوجى فى العالم، كذلك ستضع قطاع الإنتاج المصرى فى وضع أفضل بالنسبة للسوق العالمي، فضلاً عن ضمان حسن استخدام الموارد وتنمية قطاع البحث العلمى وقطاع الإنتاج واستغلال الإمكانات الوطنية الاستخدام الأمثل، بما يفيد الاقتصاد المصري، لافتاً إلى أن وزارة الزراعة لديها من وحدات البحث والتطوير ما يمكنها من وضع المواصفات القياسية للآلات والمعدات الزراعية، كذلك وزارة الإنتاج الحربى، بما تمثله من قطاع إنتاج عالى التكنولوجيا والإمكانات الفنية الممتازة. ومن جهته، أكد اللواء محمد العصار، وزير الدولة للإنتاج الحربى، أن هناك تعاوناً دائماً ومستمراً بين وزارتى الإنتاج الحربى والزراعة، فى تصنيع الآلات والمعدات اللازمة للزراعة، مثل مجففات الذرة، والحيازة الإلكترونية، وميكنة الحجر الزراعى، وذلك بما يسهم فى دفع المشروعات القومية الكبرى وتحقيق تنمية حقيقية ومستدامة. وأوضح «العصار»، أنه تم الاتفاق على تشكيل لجنة دائمة من الجانبين تضم الخبراء المعنيين بالوزارتين، لحصر احتياجات المشروعات القومية، ومنها مشروع المليون والنصف مليون فدان من المعدات والآلات اللازمة للإنتاج الزراعى، ودراسة إمكانية توفيرها وإصدار التوصيات بشأن إمكانية تصنيعها محلياً فى مصانع الإنتاج الحربى بالتعاون مع وزارة الزراعة، ممثلة فى معهد بحوث الهندسة الزراعية كبيت خبرة علمية فى هذا المجال.
الزراعة والإنتاج الحربى يوقعان بروتوكولاً لتصنيع المعدات الزراعية محلياً وقع الدكتور عبدالمنعم البنا، وزير الزراعة واستصلاح الأراضى، واللواء محمد العصار، وزير الدولة للإنتاج الحربى بروتوكول تعاون مشتركاً؛ لتصنيع المعدات والآلات اللازمة للإنتاج الزراعى محلياً، بما يسهم فى تحديث قطاع الزراعة، وتهيئة مناخ الاستثمار فى هذا المجال. ويشمل التعاون بين الوزارتين التنسيق بين معهد بحوث الهندسة الزراعية، التابع لمركز البحوث الزراعية، والهيئة القومية للإنتاج الحربي؛ للعمل على استثمار جهود التعاون بين الوزارتين فى توفير الاحتياجات من المعدات والآلات اللازمة للمشروعات القومية فى مجال الزراعة، والعمل على تطويرها لتوفير عائد اقتصادى معقول وجودة عالية. ومن جهته، قال الدكتور عبدالمنعم البنا، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، إنه تم الاتفاق بين الوزارتين على تصنيع ٥٢ سطارة لزراعة القمح بنظام المصاطب، حيث سيتم توزيعها على المحافظات المختلفة، بما يسهم فى ترشيد استهلاك المياه، وتوفير كميات التقاوى المستخدمة فى الزراعة، كذلك تسهم فى زيادة إنتاجية المحصول، وذلك كبداية لتعميم تلك التجربة بعد توعية المزارعين بأهميتها. وأشار «البنا» إلى أن هناك تعاوناً مستمراً ومسبقاً بين وزارتى الزراعة والإنتاج الحربى، وذلك فى تصميم وتصنيع مهمات بعض المشروعات القومية ومشروعات تطوير الرى السطحى باستخدام الأنابيب المبوبة بمحافظات قصب السكر على سبيل المثال؛ حيث تتوافر فى مصانع الإنتاج الحربى الإمكانيات الفنية والتكنولوجية لإنتاج المعدات والآلات الزراعية. وأوضح وزير الزراعة، أنه وفقاً للبروتوكول الذى تم توقيعه بديوان وزارة الإنتاج الحربى بحضور عدد من قيادات الوزارتين، سيتم التنسيق بين اللجان المشكلة بالوزارتين، وبين المشروعات القومية الزراعية التى تحتاج إلى الآلات أو معدات لتصنيعها محلياً بمصانع الإنتاج الحربي، حيث تتم مراعاة ملاءمتها للظروف الزراعية المصرية، لافتاً إلى أن وزارة الزراعة ستقوم بتزويد وزارة الإنتاج الحربى بنتائج البحوث التى تجرى لتحديد ما يمكن لها القيام بإنتاجه من الآلات المقترحة، كذلك سيتم التنسيق فى إعداد دراسات السوق ودراسات الجدوى للآلات والمعدات وأجزائها. وأشار «البنا» إلى أن تلك الخطوة من شأنها مواكبة التقدم التكنولوجى فى العالم، كذلك ستضع قطاع الإنتاج المصرى فى وضع أفضل بالنسبة للسوق العالمي، فضلاً عن ضمان حسن استخدام الموارد وتنمية قطاع البحث العلمى وقطاع الإنتاج واستغلال الإمكانات الوطنية الاستخدام الأمثل، بما يفيد الاقتصاد المصري، لافتاً إلى أن وزارة الزراعة لديها من وحدات البحث والتطوير ما يمكنها من وضع المواصفات القياسية للآلات والمعدات الزراعية، كذلك وزارة الإنتاج الحربى، بما تمثله من قطاع إنتاج عالى التكنولوجيا والإمكانات الفنية الممتازة. ومن جهته، أكد اللواء محمد العصار، وزير الدولة للإنتاج الحربى، أن هناك تعاوناً دائماً ومستمراً بين وزارتى الإنتاج الحربى والزراعة، فى تصنيع الآلات والمعدات اللازمة للزراعة، مثل مجففات الذرة، والحيازة الإلكترونية، وميكنة الحجر الزراعى، وذلك بما يسهم فى دفع المشروعات القومية الكبرى وتحقيق تنمية حقيقية ومستدامة. وأوضح «العصار»، أنه تم الاتفاق على تشكيل لجنة دائمة من الجانبين تضم الخبراء المعنيين بالوزارتين، لحصر احتياجات المشروعات القومية، ومنها مشروع المليون والنصف مليون فدان من المعدات والآلات اللازمة للإنتاج الزراعى، ودراسة إمكانية توفيرها وإصدار التوصيات بشأن إمكانية تصنيعها محلياً فى مصانع الإنتاج الحربى بالتعاون مع وزارة الزراعة، ممثلة فى معهد بحوث الهندسة الزراعية كبيت خبرة علمية فى هذا المجال.
«الإنتاج الحربي» تعرض المساهمة فى تصنيع ١٣٠٠ عربة قطار للسكة الحديد عرضت وزارة الإنتاج الحربى المشاركة فى مشروع وزارة النقل لجلب وتصنيع ١٣٠٠ عربة قطار عادية جديدة لصالح هيئة السكك الحديدية. وناقش الدكتور محمد العصار وزير الدولة للإنتاج الحربى فرص المشاركة مع وزارة النقل فى تصنيع المكون المحلى لعدد ١٣٠٠ عربة ركاب، وعدد ١٠٠ جرار وذلك بالتعاون بين الشركات التابعة للإنتاج الحربى وإحدى الشركات الأجنبية العامله فى تلك المجالات. وتعكف وزارة النقل على إتمام صفقة لشراء ١٣٠٠ عربة قطار عادية جديدة، وتفاضل حاليا بين ٣ عروض أجنبية من «المجر وروسيا مشترك – الصين – إيطاليا» لتمويل وتصنيع العربات. وتابع «العصار» خلال لقائه بوزير النقل الموقف التنفيذى للمشروعات القائمة مع «الإنتاج الحربي»، مشيرًا إلى أن هناك اهتماما كبيرا من الحكومة لسرعة تطوير منظومة النقل والسكك الحديدية على مستوى المحافظات. وتعمل شركات الإنتاج الحربى ووزارة النقل على عدة مشروعات أهمها تطوير ٢٩٥ مزلقانا، وتطوير ٨٦ محطة سكة حديد إلى جانب مشروع رصف الطريق الدائرى الإقليمى«شبلنجة» بطول ٥.٥ كيلومتر، و«بنها الباجور» بطول ٦.٢ كيلومتر. وفى سياق آخر وقعت هيئة السكك الحديدية وصندوق، مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، أمس الأحد بروتوكول تعاون لإجراء حملات للكشف المبكر عن تعاطى المخدرات بين طوائف التشغيل المسئولين عن سلامة التشغيل حفاظا على سلامة المواطنين من مستقلى القطارات.
«الإنتاج الحربي» تعرض المساهمة فى تصنيع ١٣٠٠ عربة قطار للسكة الحديد عرضت وزارة الإنتاج الحربى المشاركة فى مشروع وزارة النقل لجلب وتصنيع ١٣٠٠ عربة قطار عادية جديدة لصالح هيئة السكك الحديدية. وناقش الدكتور محمد العصار وزير الدولة للإنتاج الحربى فرص المشاركة مع وزارة النقل فى تصنيع المكون المحلى لعدد ١٣٠٠ عربة ركاب، وعدد ١٠٠ جرار وذلك بالتعاون بين الشركات التابعة للإنتاج الحربى وإحدى الشركات الأجنبية العامله فى تلك المجالات. وتعكف وزارة النقل على إتمام صفقة لشراء ١٣٠٠ عربة قطار عادية جديدة، وتفاضل حاليا بين ٣ عروض أجنبية من «المجر وروسيا مشترك – الصين – إيطاليا» لتمويل وتصنيع العربات. وتابع «العصار» خلال لقائه بوزير النقل الموقف التنفيذى للمشروعات القائمة مع «الإنتاج الحربي»، مشيرًا إلى أن هناك اهتماما كبيرا من الحكومة لسرعة تطوير منظومة النقل والسكك الحديدية على مستوى المحافظات. وتعمل شركات الإنتاج الحربى ووزارة النقل على عدة مشروعات أهمها تطوير ٢٩٥ مزلقانا، وتطوير ٨٦ محطة سكة حديد إلى جانب مشروع رصف الطريق الدائرى الإقليمى«شبلنجة» بطول ٥.٥ كيلومتر، و«بنها الباجور» بطول ٦.٢ كيلومتر. وفى سياق آخر وقعت هيئة السكك الحديدية وصندوق، مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، أمس الأحد بروتوكول تعاون لإجراء حملات للكشف المبكر عن تعاطى المخدرات بين طوائف التشغيل المسئولين عن سلامة التشغيل حفاظا على سلامة المواطنين من مستقلى القطارات.
“القاهرة” يدرس تمويل ٤ مصانع تابعة للإنتاج الحربى بمتوسط مليون جنيه للمصنع يدرس بنك القاهرة منح قروض لـ٤ مصانع تابعة للإنتاج الحربى بمتوسط مليون جنيه للمصنع الواحد. وقال حاتم النجار، رئيس القطاع التجارى بالهيئة القومية للإنتاج الحربي، إن ٤ مصانع تابعة للإنتاج الحربى تقدمت بطلبات تمويل إلى بنك القاهرة بموجب بروتوكول تم توقيعه خلال العام الجارى بين الهيئة والبنك. وأضاف أن متوسط حجم التمويل للمصنع الواحد يتراوح بين ٥٠٠ الف ومليون جنيه، إلا أنه لم يتم صرف القروض حتى الآن. وقال لـ«بنوك وتمويل»، إن حجم مبيعات مصانع الإنتاج الحربى التى يبلغ عددها ١٨ مصنعاً يصل إلى ٨ مليارات جنيه بنهاية العام المالى المنتهى فى يونيو الماضى، يُوجه جميعها لاحتياجات القوات المسلحة، مشيراً إلى أن حجم مشتريات المصانع يتراوح بين ٧٠ و٨٠% من إجمالى المبيعات. وأشار إلى أن دور القطاع التجارى الإشراف على دورة عمل المصانع فى المشتريات والمبيعات للتأكد من مطابقتها لقانون الهيئة القومية للإنتاج الحربي. وكان اللواء محمد العصار، وزير الإنتاج الحربى بحث، خلال سبتمبر الماضى، مع طارق عامر، محافظ البنك المركزى وعدد من رؤساء البنوك إمكانيات الإنتاج الحربى التصنيعية والتدريبية والبشرية، وكذلك المؤشرات المالية خلال السنوات الخمس الأخيرة وخطة الإنتاج الحربى خلال الفترة المقبلة تركز على زيادة استغلال الطاقات المتاحة من خلال تنفيذ مشروعات قومية كبرى تستلزم توفير تمويل مالى ضخم، وكذلك تطوير لخطوط إنتاج قائمة لزيادة إنتاجها لتلبية مطالب السوق لمشاركة البنوك فى تمويلها.
قارن محمد العصار مع:
شارك صفحة محمد العصار على