محمد الصالحي

محمد الصالحي

محمد الصالحي ولد يوم ١١ ماي ١٩٨٦، هو عداء مسافات متوسطة من المملكة العربية السعودية يتخصص في ٨٠٠ متر. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد الصالحي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد الصالحي
«الإسكان» تضع شروطًا لإقامة مزارع الثروة الحيوانية.. ومتعاملون يصعب تنفيذها محمد حددت وزارة الإسكان والمرافق الاشتراطات الواجب توافرها فى أماكن تريبية الثروة الحيوانية الجديدة من «مزارع الدواجن، وحظائر مواشى وأغنام وخنازير، وجمال». قالت نفيسة هاشم، مستشار وزير الإسكان، إن الاشتراطات تراعى المخططات المعتمدة عند اختيار المواقع، بحيث تكون عكس اتجاه الامتداد العمرانى للحد من الزحف العمراني. وتضمنت تعديل المواد المستخدمة فى تشطيبات أماكن التربية من الداخل، لتتناسب مع التطور الحالى لصناعة مواد البناء، لسهولة التنظيف والحفاظ على بيئة العمل. ونصت الاشتراطات أيضًا على تنفيذ متطلبات إدارة الحماية المدنية، لحماية المنشآت ضد أخطار الحريق، طبقاً للكود المصرى لأسس تصميم واشتراطات التنفيذ لحماية المنشآت من الحريق. يأتى ذلك مع مراعاة أن تكون التركيبات الكهربائية من مواد ومعدات مطابقة للمواصفات القياسية المصرية، وأن تكون الجهود القياسية للتيار الكهربائى طبقاً للتعليمات المقررة من وزارة الكهرباء. وعلق متعاملون فى صناعة الدواجن، بأن الاشتراطات التى وضعتها «الإسكان» جيدة، لكنها صعبة من حيث «التكلفة والتنفيذ»، كما أن فكرة الانتقال ذاتها لم تتحقق بعد. قال محمد حسن، العضو المنتدب لشركة العربية لأمات الدواجن، إن الاشتراطات التى وضعتها الوزارة من شأنها حماية البيئة والصناعة والعاملين فيها، لكن المناخ الحالى لها لا يؤهلها ولا العاملين فيها للتنفيذ الجاد. أوضح حسن، أن الانتقال للظهير الصحراوى مكلف، ولا توجد فكرة كاملة بعد عن كيفية الانتقال أو الأماكن المتاحة لذلك. أضاف محمد الصالحي، رئيس شركة الصالحى للإنتاج الداجني، إن تنفيذ اشتراطات الحكومة لا يمكن تنفيذها بسبب الوضع غير الملائم لهذه الصناعة. وفى هذا الشأن قال حسين صولة، مربى، إن الانتقال يستلزم بنية تحتية قوية، ومراعاة الأبعاد البيئية يجعل التكلفة مرتفعة. أشار صولة، إلى أن الأبعاء البيئية تشترط مسافة ٥٠٠ متر على الأقل بين مزارع التسمين وبعضها البعض، ولإقامة ٢٠٠ مزرعة نحتاج لترفيق ١٠٠ كم، وهذا مكلف بصورة واضحة، كما أن الحكومة لم تبدأ فى هذا بعد، والمربين لن يقوموا بهذا الدور. التفاصيل بالكامل على الرابط التالي
«الإسكان» تضع شروطًا لإقامة مزارع الثروة الحيوانية.. ومتعاملون يصعب تنفيذها محمد حددت وزارة الإسكان والمرافق الاشتراطات الواجب توافرها فى أماكن تريبية الثروة الحيوانية الجديدة من «مزارع الدواجن، وحظائر مواشى وأغنام وخنازير، وجمال». قالت نفيسة هاشم، مستشار وزير الإسكان، إن الاشتراطات تراعى المخططات المعتمدة عند اختيار المواقع، بحيث تكون عكس اتجاه الامتداد العمرانى للحد من الزحف العمراني. وتضمنت تعديل المواد المستخدمة فى تشطيبات أماكن التربية من الداخل، لتتناسب مع التطور الحالى لصناعة مواد البناء، لسهولة التنظيف والحفاظ على بيئة العمل. ونصت الاشتراطات أيضًا على تنفيذ متطلبات إدارة الحماية المدنية، لحماية المنشآت ضد أخطار الحريق، طبقاً للكود المصرى لأسس تصميم واشتراطات التنفيذ لحماية المنشآت من الحريق. يأتى ذلك مع مراعاة أن تكون التركيبات الكهربائية من مواد ومعدات مطابقة للمواصفات القياسية المصرية، وأن تكون الجهود القياسية للتيار الكهربائى طبقاً للتعليمات المقررة من وزارة الكهرباء. وعلق متعاملون فى صناعة الدواجن، بأن الاشتراطات التى وضعتها «الإسكان» جيدة، لكنها صعبة من حيث «التكلفة والتنفيذ»، كما أن فكرة الانتقال ذاتها لم تتحقق بعد. قال محمد حسن، العضو المنتدب لشركة العربية لأمات الدواجن، إن الاشتراطات التى وضعتها الوزارة من شأنها حماية البيئة والصناعة والعاملين فيها، لكن المناخ الحالى لها لا يؤهلها ولا العاملين فيها للتنفيذ الجاد. أوضح حسن، أن الانتقال للظهير الصحراوى مكلف، ولا توجد فكرة كاملة بعد عن كيفية الانتقال أو الأماكن المتاحة لذلك. أضاف محمد الصالحي، رئيس شركة الصالحى للإنتاج الداجني، إن تنفيذ اشتراطات الحكومة لا يمكن تنفيذها بسبب الوضع غير الملائم لهذه الصناعة. وفى هذا الشأن قال حسين صولة، مربى، إن الانتقال يستلزم بنية تحتية قوية، ومراعاة الأبعاد البيئية يجعل التكلفة مرتفعة. أشار صولة، إلى أن الأبعاء البيئية تشترط مسافة ٥٠٠ متر على الأقل بين مزارع التسمين وبعضها البعض، ولإقامة ٢٠٠ مزرعة نحتاج لترفيق ١٠٠ كم، وهذا مكلف بصورة واضحة، كما أن الحكومة لم تبدأ فى هذا بعد، والمربين لن يقوموا بهذا الدور. التفاصيل بالكامل على الرابط التالي
قارن محمد الصالحي مع:
شارك صفحة محمد الصالحي على