محمد إقبال

محمد إقبال

محمد إقبال (٩ نوفمبر ١٨٧٧ - ٢١ أبريل ١٩٣٨)، شاعر وفيلسوف باكستاني بارز، والده هو إقبال ابن الشيخ نور محمد (يكنى بالشيخ تتهو، أي: الشيخ ذي الحلقة بالأنف). ولد في سيالكوت ـ إحدى مدن البنجاب الغربية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد إقبال؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد إقبال
سليم الجبوري يتدخّل لصالح "سياسي" مارس الغش في امتحانات الجامعة.. بحجة "الاستهداف السياسي" بغداد المسلة وردت إلى بريد "المسلة" رسالة من المواطن عباس العبيدي، تكشف عن صفقة بين رئيس البرلمان سليم الجبوري ووزير التعليم العالي عبد الرزاق العيسى للتغطية على حالة غش لأحد قيادات الحزب الإسلامي مثنى السامرائي، الطالب في جامعة دجلة، مقابل التغاضي عن ملفات فساد في الوزارة. "المسلة" تنشر الرسالة كما وصلتها مثنى عبد الصمد السامرائي، رئيس حزب المسار المدني، أحد اكبر ممولي الحزب الإسلامي من أموال الصفقات الفاسدة في وزارة التربية بالتنسيق مع الوزير محمد إقبال، وأهمها صفقات في مطابع الكتب المدرسية، وهو مستشار برئاسة البرلمان حالياً. الجديد في ملفات السامرائي الفاسدة، أنه ضُبط بالغش في امتحانات الدور الثاني العام ٢٠١٧، وهو طالب في المرحلة الثانية بكلية دجلة، فشكّل وزير التعليم العالي والبحث العلمي عبد الرزاق العيسى، لجنة تحقيقية وعلى أثرها أوصى بإعفاء عميد الكلية الدكتور علي حاتم لتلاعبه بالدفاتر الامتحانية لصالح مثنى السامرائي وقرار بفصل الطالب وإحالة أوراقه للمحاكم المختصة. لكن الأمر لم ينته هنا، بل تدخل رئيس مجلس النواب سليم الجبوري واتصل بالوزير عبد الرزاق العيسى، وتحدث عن أنه "استهدافٌ سياسي"، وأن الأمر سيؤدي إلى فتح ملفات فساد عديدة في وزارة التعليم العالي، وللحيلولة دون فتح الأبواب المغلقة أمر العيسى بإغلاق قضية السامرائي وإعادة الأمور إلى ما كانت عليها وكأن شيئاً لم يحدث..!
نساء المحسوبية حول محمد إقبال بغداد المسلة وردت الى، "المسلة"، رسالة من المواطن أكرم الجبوري، تكشف عن المحسوبية والمنسوبية في شغل المناصب المهمة في وزارة التربية، حيث تشير المعلومة الى سياق خاص ابتكره الوزير محمد اقبال لإحكام سيطرة المقربين منه على مفاصل الوزارة، مستعينا بشكل خاص بالعائلات المقربة منه في الإدارة. نص الرسالة ما يجري في وزارة التربية من توزيع للمناصب، يوضح بشكل جلي حجم الفساد في أروقة هذه المؤسسة المهمة أولا تسليم إدارة المديريات، إلى نساء، مقربات من الوزير، فمديرة مكتبه الخاص، هي سهى السياب، الى جانب عدد من أفراد أسرتها، وتشغل منصب مديرة الإعلام، بشرى حمودي، المقرّبة من عائلة السياب أيضا، وتشغل سلامة الحسن مهمة الناطق الرسمي، وهي من أقرباء المسؤولين الكبار في الوزارة. لم تُعتمد المهنية في هذه التعيينات، لان هذه الشخصيات لا تمتلك الخبرة ولا التجربة في إدارة المهمات الموكلة اليها. فضلا عن ذلك، فقد تم "تسليم" اغلب الأقسام في الوزارة للنساء على أساس المحسوبية له او لهذا المسؤول او ذلك، ويشمل ذلك اقسام الموارد البشرية، متابعة مكتب الوزير، معاون مدير عام العلاقات الثقافية، وغيرها.
قارن محمد إقبال مع:
شارك صفحة محمد إقبال على