محمد أحمد

محمد أحمد

محمد أحمد (٢٣ مايو ١٩٨٧) لاعب كرة قدم بحريني يلعب حاليا لصالح نادي الدرجة الأولى الحالة البحريني في خط الوسط من ٢٠٠٥.صفحة بيانات اللاعب محمد أحمد على موقع كووورة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد أحمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد أحمد
ملف.. “العيد” و”المدارس” يرهقان ميزانية الأسرة ويضربان المحلات ينطلق، اليوم، الأوكازيون الصيفى رسمياً بتخفيضات تصل إلى ٥٠% على الملابس والأحذية، الأمر الذى يراه أصحاب المحلات يصب فى مصلحة الأسرة ويضر بأرباح المحلات. وتخطط الأسرة المصرية فى الوقت الحالى لإدارة ميزانيتها خلال الفترة المقبلة، والتى تشهد موسمين أساسيين هما «عيد الأضحى» و«المدارس»، فى ظل ارتفاع التضخم لأرقام قياسية، واشتعال أسعار جميع المنتجات خاصة الغذائية، بجانب عدم الاستغناء عن احتياجات المدارس الأساسية. ويرى أصحاب المحال التجارية، أن دمج موسمى العيد والمدارس العام الحالى أضاع عليهم الموسمين؛ لتزامنهما مع فترة الأوكازيون الصيفى، وبالتالى فإن المحلات لن تستطيع رفع أسعارها لتحقيق هامش ربح مناسب يعوض فترة الركود التى عانى منها القطاع منذ بداية العام الحالى. وبدأت المحال فى تقديم عروض وتخفيضات الأسبوع الماضى وقبل الأوكازيون الرسمى بنحو ١٠ أيام؛ لجذب شريحة من المستهلكين، وتصريف المنتجات الراكدة لديهم، وتوفير السيولة اللازمة لشراء المنتجات الشتوية، التى يبدأ التعاقد عليها نهاية الشهر الحالى. ويتخوف أصحاب المحال التجارية من اهتمام الأسرة بشراء احتياجات عيد الأضحى، وتأجيل عملية شراء احتياجات العام الدراسى لشهر أكتوبر، خاصة أنه من المتوقع بدء العام الدراسى فى نهاية شهر سبتمبر المقبل. الضبابية تسيطر على “المنتجات الجلدية” وسط مخاوف من استمرار الركود تسيطر حالة من الضبابية على محال بيع المنتجات الجلدية، من أحذية وشنط، وسط تخوفات من استمرار الركود الذى يعانى منه القطاع وعدم الاستفادة من موسمى العيد والمدارس. وفى جولة لـ«البورصة» على عدد من المحال، رصدت حالة من التخوف رغم أن موسم المدارس هو الأهم للقطاع. وأرجع الباعة تلك التخوفات إلى ضعف القدرة الشرائية للمستهلك فى ظل الارتفاع الكبير للأسعار العام الحالى.. الأمر الذى يدفع المشترين إلى الاعتماد على إصلاح وإعادة تأهيل منتجات العام الماضى خصوصاً الشنط المدرسية. قال تامر عبدالناصر، تاجر شنط بمنطقة وسط البلد، إن الموسم الرسمى لشراء الشنط ينحصر فى الأسبوعين السابقين على بدء العام الدراسى، فى حين أن المبيعات شبه منعدمة طوال العام. وأوضح عبدالناصر، أن سعر الشنط الجلد والبوليستر ارتفعت من ١١٥ جنيهاً العام الماضى إلى ١٧٠ جنيها العام الحالى بنسبة زيادة تصل إلى ٤٧%. وتراوحت أسعار الشنط لمرحلة «الحضانة» بين ٥٥ و١١٥ جنيهًا، مقابل ٣٥ و٨٠ جنيهًا الموسم الماضى، وبين ١٥٠ و٤٨٠ جنيهاً لمراحل الإعدادية، والثانوية، والجامعات، وتختلف الأسعار وفقاً للحجم والخامة. أوضح عبدالناصر، أن الإقبال يتركز على الشنط ذات الجودة المتوسطة والتى تباع بسعر ١٥٠ و١٧٠ جنيهاً، نظرًا لأنها تؤدى الغرض منها وأسعارها مناسبة لشريحة كبيره من المستهلكين. وارتفعت أسعار الشنط المدرسية المستوردة بنحو ٥٠% العام الحالى لتتراوح بين ٧٠ و٢٥٠ جنيهاً، مقابل ٣٥ و١٨٠ جنيهًا العام الماضى. قال حنا جورج، تاجر شنط وأحذية فى الفجالة، إن حالة الركود التى يمر بها قطاع المنتجات الجلدية بصفة عامة دفعت التجار إلى تخفيض الكميات التى يحصلون عليها استعداداً للعام الدراسى الجديد. وأشار جورج، إلى أن معظم التجار يتخوفون من اعتماد أولياء الأمور على منتجات العام الماضى خاصة الشنط المدرسية التى لا يتم استخدامها بمجرد انتهاء الدراسة، وبالتالى يمكن إصلاحها واستخدامها مرة أخرى العام الحالى، الأمر الذى يهدد بمزيد من الركود. ولفت تامر صديق، تاجر بمنطقة الفجالة، إلى أن أزمة العملة الصعبة التى مر بها السوق، هى السبب الرئيسى فى ارتفاع أسعار الشنط المستوردة. واضاف أن زيادة أسعار المنتجات المحلية جاءت أيضًا مدفوعة بارتفاع تكاليف الإنتاج والأيدى العاملة والنقل، وهو ما أوصل السوق لهذه الحالة. وبلغ متوسط سعر الشنطة الجينز ١٥٠ جنيهًا مقابل ١٠٠ جنيه العام الماضى، والكتان ١٣٠ جنيهاً مقابل ٨٥ جنيهًا، وارتفعت أسعار شنط الأطفال ذات الرسم البارز إلى ٣٢٠ جنيهًا. على صعيد الأحذية، قال سامى عبدالصمد، تاجر بوسط البلد، إن شراء الأحذية لا يرتبط بموسم معين فقط.. لكن الشراء يرتفع بصورة واضحة فى بعض الأوقات منها اقتراب المدارس. وأشار إلى أن تزامن عيد الأضحى والمدارس يُفقد المحال مبيعات كبيرة تتخطى ٣٠%، ورواج الأحذية حاليًا قد يكون ضعيف نسبيًا، بسبب كثرة المناسبات التى يمر بها المستهلك. وأوضح أن العديد من الأسر، قد تعتمد على مشترواتها فى عيد الفطر الماضى، عندما كانت الأسعارً أقل من الحالية بعد الخصومات التى طرحتها المحال. لفت إلى أن بعض المحال فى عيد الفطر، طرحت تخفيضات تصل إلى ٣٠%، وعادت الأسعار للارتفاع بأكثر من تلك النسبة بعد التغيرات التى طرأت على المحروقات وتطبيق القيمة المضافة. وارتفعت أسعار الأحذية بأكثر من ١٠٠% حاليًا، مقارنة بأسعار العام الماضى، إذ ارتفع سعر الحذاء الجلد ليتجاوز ٣٠٠ جنيه فى المتوسط مقابل ١٤٠ و١٥٠ جنيهًا العام الماضى. أضاف محمد سليم، تاجر أحذية، أن ارتفاع أسعار الأحذية أوجد فى السوق منتجات رديئة وسريعه التلف لا تتناسب مع طلاب المدارس.. لكن أولياء الأمور يلجأون إليها مجبرين. وأشار إلى أن سعر الحذاء الردئ العام الماضى لم يكن يتخطى ٥٠ جنيها.. لكنه ارتفع العام الحالى فوق ٩٠ و١٠٠ جنيه بحسب المنطقة. الشراء الجماعى.. شعار المستهلكين لمواجهة ارتفاع الأدوات المكتبية تجار الأسعار استقرت بعد زيادات ٥٠% على نهاية العام الماضى رفعت الأسر المصرية شعار «التسوق الجماعى» لمواجهة ارتفاع أسعار الأدوات المكتبية، من خلال اشتراك أكثر من أسرة فى شراء احتياجتهم للموسم الدراسى الجديد، بالجملة، للاستفادة من انخفاض أسعارها عن «التجزئة». وبدأ تجار الأدوات المكتبية والمستوردون، تجهيز مكتباتهم لاستقبال العام الدراسى مبكراً. قال أحمد أبوجبل، رئيس شعبة الأدوات المكتبية ولعب الأطفال بغرفة القاهرة التجارية، إن أسعار الأدوات المكتبية ارتفعت خلال الموسم الدراسى الحالى، مقارنة بالموسم الماضى بنسب تصل إلى ٥٠% على جميع المستويات. أضاف «مقارنة أسعار مستلزمات العام الدراسى الحالى يجب أن تتم مع أسعار مستلزمات التيرم الثانى من العام الدراسى المنقضى وليس ببدايته، خصوصاً أنهما ارتبطا بالقرارات الاقتصادية ومنها تعويم الجنيه، وارتفاع أسعار المواد البترولية مرتين، ما أدى لارتفاع الأسعار». وأشار إلى أن معروض الأدوات المكتبية، حالياً، بعضه متبقيات الموسم الدراسى الماضى فى حين دخلت بعض الشحنات التى تعاقد عليها المستوردون، السوق مؤخراً، متوقعا رواجاً فى المبيعات عقب إجازة عيد الأضحى الذى تنشغل حالياً معظم الأسر المصرية بتدبير نفقاته. وقال رشاد العشرى، عضو شعبة الأدوات المكتبية، إن الطلب على الأدوات المكتبية كان يبدأ فى النصف الثانى من شهر أغسطس، لكن تزامن موسمى الأضحى والمدارس سيؤخر ذلك لبعض الوقت. أوضح «العشرى»، أن معظم الأدوات المكتبية يتم استيرادها من الصين، وإندونيسيا بجانب الإنتاج المحلى، الذى تصل نسبته فى الكراسات والكشاكيل إلى ٨٠%، فى حين يتم استيراد نحو ٥٠% من الأقلام الرصاص والجاف. وقالت فاطمة على، ربة منزل، إنها حفزت جاراتها على كتابة قائمة باحتياجات أبنائها وشرائها مجمعة قبل بداية العام الدراسى، للاستفادة من فارق الأسعار بين التجزئة والجملة. أوضحت فاطمة، أن المنافسة بين عدد كبير من المحال فى منطقة واحدة يجعلهم يطرحون أسعاراً مناسبة بعض الشىء مقارنة بالمناطق الأخرى. أضاف محمد على، صاحب مكتبة بمنطقة الفجالة، أن أسعار الجملة تقل بنحو جنيه أو جنيهين بالنسبة للكشاكيل والكراسات العادية، فى حين ارتفعت الأسعار الموسم الحالى. وبمقارنة الأسعار الحالية بأسعار الفصل الدراسى الثانى من العام الماضى، وجدت «البورصة» فى جولتها، أن أسعار الكشاكيل (فئة ٦٠ ورقة) تتراوح بين ٢٠ و٢٢ جنيهاً للدستة، مقابل ١٥ و١٧ جنيهاً بزيادة تصل إلى ٣٣ و٢٩%. كما تراوحت أسعار (فئة ٨٠ ورقة) بين ٢٦ و٢٨ جنيهاً للدستة، مقابل ٢٠ و٢٢ جنيهاً، بزيادة ٣٠ و٢٧%. أشار على، إلى أن الزيادة ليست كبيرة بعد تضاعف أسعار صرف الدولار بأكثر من ١٠٠% إثر قرار تعويم الجنيه الصادر فى نوفمبر من العام الماضى. أضاف أن المادة الخام اللازمة لإنتاج الأدوات المكتبية خصوصاً الكراسات والكشاكيل مستوردة بنسبة كبيرة، لكن السوق يحاول الإبقاء على الأسعار منخفضة قدر الإمكان لمواجهة الركود. وقال «الأسعار مُستقرة منذ ٣ أشهر. وانعكس هذا على حركة السوق، التى زادت نسبياً بعد نفاد مخزون تجار التجزئة وعودتهم للشراء من الفجالة». وأوضح أن الأدوات المكتبية ليست سلعة يسهل الاستغناء عنها خصوصاً فى الفصل الدراسى الأول بخلاف الفصل الثانى، الذى تلجأ فيه غالبية الأسر للاعتماد على متبقيات الفصل الأول. وأشار إلى أن ارتفاع موارد الدولة الدولارية، سهل عملية الاستيراد، وبالتالى انتظام حركة العمل فى السوق، وسجل احتياطى النقد الأجنبى بالبنك المركزى خلال شهر يوليو الماضى أعلى مستوى له منذ ٢٠١٠، ليصل إلى ٣٦.٣٦ مليار دولار. وارتفعت متوسطات أسعار (كراس السلك) لتُسجل (فئة ٨٠ ورقة) ١٥ جنيهاً، و(١٠٠ ورقة) نحو ١٧.٥ جنيه، و(١٤٠ ورقة) نحو ٢٢.٥ جنيه مقابل ١٠ و١٢ و١٧ جنيهاً بزيادات تصل إلى ٥٠ و٤٨.٨ و٣٧% على التوالى. وقال طُلبة محمد، صاحب مكتبة بالفجالة، إن أسعار المقالم ومبردات المياه، وعلب حفظ الأطعمة، هى الأكثر ارتفاعاً العام الحالى؛ بسبب ارتفاع أسعار البلاستيك كمادة خام لازمة للإنتاج. أضاف أن ٥٠% من المعروضات مخزونة من العام الماضى، مبرراً بيعها بأسعار مرتفعة بأنه ليس جشعاً؛ لأن تكلفة تشغيل المحل العام الماضى كانت أقل. كما أن بطء حركة دوران العمل لا يمكن تحمله دون زيادات جديدة. وتراوحت أسعار حافظات الأقلام بين ١٠ و٦٠ جنيهاً للمفردة، وعلب حافظ الأطعمة (lunch box) بين ١٥ و٨٠ جنيهاً للمفردة. وتتفاوت الأسعار باختلاف الجودة والحجم. وتحدث محمد طارق، صاحب مكتبة، موضحاً أن السوق كان بوسعه الاستفادة أكثر من استقرار سعر الصرف والدولار الجمركى، لكن اقتصار الإنتاج على ٢٠ مصنعاً محلياً فقط، والتوجه لاستيراد النسبة الأكبر من الاحتياجات سبب جزءاً من زيادات الأسعار. أشار إلى أن قرار وزارة الصناعة الخاص بتحجيم الاستيراد الصادر فى ٢٠١٥، تسبب فى تراجع حجم الواردات، خصوصاً أن المستوردين كانوا يتعاقدون على البضائع من أسواق ومصانع بتكلفة متدنية تناسب المستهلك المصرى. زيادة بين ٨ ـ ٣٥% فى أسعار الكتب الدراسية الخارجية دخلت الكتب الدراسية الخارجية، للمراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية، دوامة ارتفاع الأسعار، قبل بداية العام الدراسي، متأثرة بارتفاع أسعار الورق والطباعة خلال الفترة الأخيرة، إذ تراوحت الزيادات بين ٨ و٣٥% مقارنة بأسعار الكتب نفسها خلال العام الماضى. وتراوحت أسعار (BIT BY BIT) فى اللغة الإنجليزية بين ٢٣ و٥٢ جنيهاً مقابل ١٧ و٤٨ جنيها العام الماضى، و(GYM) بين ٣٠ و٥٥ جنيها مقابل ٢٥ و٥٠ جنيها. وبلغ سعر كتب (المثالى) للمواد الأدبية نحو ٢٥ جنيهًا، وكتب (bonsoir) للغة الفرنسية ٤٢ جنيهًا، و(THE BEST) ٥٠ جنيها، وكتاب (TOB STUDENT) ٤٨ جنيها. قال خليل محرم، صاحب مكتبة فى شارع الهرم، إن زيادة أسعار الكتب جاءت مدفوعة بارتفاع أسعار الورق وتكاليف الطباعة خلال الفترة الماضية، خصوصا أن الشركات رفعت أسعارها أكثر من مرة بسبب ارتفاع الدولار. ولفت إلى الكتب الخارجية أصبحت منذ أعوام طويلة، أساسية بالنسبة لطلبة المدارس بجميع المراحل. والمدرسون يعتمدون عليهًا لشرح المناهج بعيدًا عن كتب وزارة التربية والتعليم. وجاءت زيادة أسعار الورق مدفوعة بارتفاع سعر الصرف، والذى أثر على حجم وقيمة المنتجات فى عملية التشغيل، بخلاف تكلفة التشغيل المرتفعة على المصانع للأسباب نفسها. ورفعت شركة قنا للورق، أسعار منتجاتها من ٩ و١٠ آلاف جنيه للطن العام الماضى إلى ما فوق ١٥ ألف جنيه للطن، لمواجهة ارتفاع التكلفة المترتب على زيادة سعر صرف الدولار. وسجل ورق الطباعة وزن ٨٠ جم لفائف نحو ١٤.٢ ألف جنيه للطن بدلا من ١٢.٤ ألف جنيه العام الماضي. ووزن ٧٠ جم لفائف نحو ١٤.٥ الف جنيه للطن بدلا من ١٢.٥ ألف جنيه، ووزن ٦٠ جم لفائف ١٤.٧ ألف جنيه بدلا من ١٢.٧ ألف جنيه، ووزن ٥٥جم ١٥ ألف جنيه بدلا من ١٣ ألف جنيه، ووزن ٤٨ جم ١٥.٢ ألف جنيه بدلا من ١٣.٢ ألف جنيه قبل الزيادة. سوق الملابس يراهن على دمج “الأوكازيون” مع موسمى العيد والمدارس زنانيرى أتوقع تراجع المبيعات بين ٣٠ و٤٠%.. رغم التخفيضات تسعى محال الملابس الجاهزة، لتقديم عروض وتخفيضات تصل إلى ٥٠%، بهدف جذب المستهلكين خلال «الأوكازيون الصيفى» وكسر حالة الركود التى عانى منها القطاع منذ بداية الموسم. ويراهن أصحاب المحال، على تحريك السوق، بعد دمج موسمى عيد الأضحى والمدارس، وتزامنهما مع الأوكازيون. قال يحيى زنانيزى، رئيس جمعية الملابس الجاهزة، نائب رئيس الشعبة العامة للملابس الجاهزة، باتحاد الغرف التجارية، إن العام الحالى يشهد ٣ مواسم مجمعة هى الأوكازيون الصيفى، وعيد الأضحى، والمدارس.. الأمر الذى افقد القطاع موسمين أحدهما الأهم العام، وهو العام الدراسى. وتوقع تراجع مبيعات العام الحالى، بنسب تتراوح بين ٣٠ و٤٠%، رغم التخفيضات المتوقع أن تقدمها المحال التجارية خلال فترة الأوكازيون الصيفى لتصريف الإنتاج وتوفير السيولة اللازمة للتعاقد على الملابس الشتوية. ولفت إلى أن دمج موسم «الأوكازيون» مع موسم عيد الأضحى سيكون عاملاً فعالاً فى تحريك المبيعات، لكنه لن يرقى لمستهدفات السوق، خصوصاً وأن التوقعات تشير إلى ترحيل نحو نصف إنتاج العام الحالى للموسم المقبل. وقال عبده شاهين عضو شعبة الملابس الجاهزة بالغرفة التجارية بمحافظة الغربية، إن عيد الأضحى عادة ما يشهد تراجعًا فى الإقبال على الملابس مقارنة بعيد الفطر، خصوصاً فى ظل ارتفاع أسعار الأضاحى العام الحالى، والتى تعطيها الأسرة المصرية الأولوية فى هذا التوقيت. أضاف أن الطلب عادة ما يكون على ملابس الأطفال، والتى تأثرت بارتفاع تكاليف الإنتاج، وهو ما أدى لزيادة أسعارها، وبالتالى تراجع المبيعيات، متوقعاً أن تشهد محال الملابس رواجاً نسبياً عقب انتهاء عيد الأضحى وحتى الأسبوع الأول من العام الدراسى، خصوصاً على «الزى المدرسى» الذى تضطر الأسر لشراءه دون النظر لارتفاع الأسعار. وأوضح أن المحال التجارية لن تضع أى تخفيضات على أسعار «الزى المدرسى»، ولن تدرجه ضمن المنتجات التى ستدخل فى الأوكازيون الصيفى. وبدأت عدة محال تجارية، تقديم عروض وتخفيضات الأسبوع الماضى وقبل أيام من انطلاق الأوكازيون الصيفى رسمياً، وأغلبها فى مناطق وسط البلد والأحياء الشعبية، وتتراوح التخفيضات بين ٢٠ و٣٠%. وقال محمد أحمد، صاحب محل ملابس فى منطقة وسط البلد، إن تخفيضات الأسعار لموسم الأضحى ستكون كبيرة نسبيًا خصوصاً وأن التخفيضات التى طرحتها المحال خلال موسم عيد الفطر الماضى لم تشجع المستهلكين على الشراء. ولفت إلى أن المحال تنتظر رواجًا نسبيًأ الفترة المقبلة، لتزامن موسم عيد الأضحى مع دخول المدارس، وبالتالى فالتوقعات تشير لزيادة فى حجم البيع نسبياً عن الفترة الحالية. أضاف أن تزامن الموسمين، يجعل السوق يخسر أحدهما، لكن الفترة الحالية استثنائية نتيجة أوضاع السوق، وتزامنهما شىء إيجابى. وقال محمود عبدالمقصود، صاحب محل ملابس فى شارع شبرا مصر، إن العديد من المحال تلجأ حاليًا لتخفيض هوامش أرباحها لتحريك السوق وتصريف المخزون الراكد لديها لتوفير السيولة اللازمة لشراء الملابس الشتوية. وأشار فؤاد الليثى، صاحب محل فى شارع شبرا مصر، إلى أن بعض المستهلكين فى الفترة الحالية يسألون عن الأرخص والأنسب من ناحية الجودة، وبعضهم يدخل من أجل المشاهدة فقط. أضاف «لهم العذر، فرواتبهم الشهرية ثابتة، وإذا زادت لبعض الفئات فهى لا تُناسب الارتفاعات التى طالت أسعار جميع السلع، والتى مازال بعضها يرتفع حتى الآن، خصوصاً بعد ارتفاع تكاليف الإنتاج الأخيرة». وقال محمد الدواسرى، بائع بمنطقة باب الشعرية، إن أسعار ملابس الأطفال هى الأكثر صعودا خلال الشهور الماضية، موضحاً أن متوسط سعر الفستان لطفلة عمر عام بلغ فى رمضان الماضى ١٥٠ جنيهاً، مقابل ٦٠ و٧٠ جنيهاً العام الماضى، وزاد السعر قبل أسبوع بنحو ١٠ جنيهات. وأوضح محمد عبدالرحمن، صاحب محل فى باب الشعرية، أنه لم يطرح تخفيضات موسم عيد الأضحى بعد كباقى المحال، لعدم دخول الموسم بقوة، إذ يعتزم طرح التخفيضات نهاية الأسبوع الحالى. ولفت إلى أنه سيطرح تخفيضات بين ١٥ و٢٠% فقط، نظرًا لارتفاع تكاليف النقل مؤخرًا، مؤكداً أنه خفض هامش ربحه لأقل ما يمكن. انتعاش مبيعات الملابس المستعملة على “فيس بوك” تحولت مواقع التواصل الاجتماعى والمواقع الإلكترونية، إلى لاعب رئيس فى أسواق بيع الملابس المستعملة، إذ تعرض عدة صفحات، المنتجات بتخفيضات وأسعار أقل من السوق بنحو ٥٠%، وفى الوقت نفسه، بجودة أفضل من البضائع المعروضة فى الشوارع ومتاجر «البالة». قالت نور عبدالله، «أدمن» إحدى صفحات بيع الملابس المستعملة على «Facebook»، إن هذه النوعية من الملابس شهدت رواجاً الفترة الماضية بسبب الظروف الاقتصادية التى تمر بها مصر. وأوضحت، أن الأسعار تُحدد حسب درجة الاستعمال. فمثلًا، فى حالات الاستعمال الخفيف لمرة أو مرتين تنخفض الأسعار بنسب تتراوح بين ٣٠ و٤٠%، ثم تنخفض لأكثر من ٥٠% مع كثرة الاستعمال. فمثلا قطع الملابس التى يرتفع سعر شرائها جديدة عن ٢٥٠ جنيهاً، فإنها تنخفض إلى ١٧٠ جنيهاً فى حالات الاستعمال لمرة واحدة، وإلى أقل من ١٠٠ جنيه لأكثر من ذلك، ويتم التعرف عليها وقت إتمام عملية البيع على أرض الواقع. وأشارت نها مصطفى «أدمن» إحدى الصفحات، إلى أن عملية البيع تتم بصورة شخصية بين العارض والمشترى فى أماكن يختارونها. ولفتت إلى أن الملابس النسائية،هى الأكثر عرضًا وشراء على صفحة «OLX». فالرجال لا تستهويهم هذه الأنواع من التجارة، فى حين تقبل عليها السيدات.
سوق الملابس يراهن على دمج “الأوكازيون” مع موسمى العيد والمدارس تسعى محال الملابس الجاهزة، لتقديم عروض وتخفيضات تصل إلى ٥٠%، بهدف جذب المستهلكين خلال «الأوكازيون الصيفى» وكسر حالة الركود التى عانى منها القطاع منذ بداية الموسم ويراهن أصحاب المحال، على تحريك السوق، بعد دمج موسمى عيد الأضحى والمدارس، وتزامنهما مع الأوكازيون. قال يحيى زنانيزى، رئيس جمعية الملابس الجاهزة، نائب رئيس الشعبة العامة للملابس الجاهزة، باتحاد الغرف التجارية، إن العام الحالى يشهد ٣ مواسم مجمعة هى الأوكازيون الصيفى، وعيد الأضحى، والمدارس.. الأمر الذى افقد القطاع موسمين أحدهما الأهم العام، وهو العام الدراسى. وتوقع تراجع مبيعات العام الحالى، بنسب تتراوح بين ٣٠ و٤٠%، رغم التخفيضات المتوقع أن تقدمها المحال التجارية خلال فترة الأوكازيون الصيفى لتصريف الإنتاج وتوفير السيولة اللازمة للتعاقد على الملابس الشتوية. ولفت إلى أن دمج موسم «الأوكازيون» مع موسم عيد الأضحى سيكون عاملاً فعالاً فى تحريك المبيعات، لكنه لن يرقى لمستهدفات السوق، خصوصاً وأن التوقعات تشير إلى ترحيل نحو نصف إنتاج العام الحالى للموسم المقبل. وقال عبده شاهين عضو شعبة الملابس الجاهزة بالغرفة التجارية بمحافظة الغربية، إن عيد الأضحى عادة ما يشهد تراجعًا فى الإقبال على الملابس مقارنة بعيد الفطر، خصوصاً فى ظل ارتفاع أسعار الأضاحى العام الحالى، والتى تعطيها الأسرة المصرية الأولوية فى هذا التوقيت. أضاف أن الطلب عادة ما يكون على ملابس الأطفال، والتى تأثرت بارتفاع تكاليف الإنتاج، وهو ما أدى لزيادة أسعارها، وبالتالى تراجع المبيعيات، متوقعاً أن تشهد محال الملابس رواجاً نسبياً عقب انتهاء عيد الأضحى وحتى الأسبوع الأول من العام الدراسى، خصوصاً على «الزى المدرسى» الذى تضطر الأسر لشراءه دون النظر لارتفاع الأسعار. وأوضح أن المحال التجارية لن تضع أى تخفيضات على أسعار «الزى المدرسى»، ولن تدرجه ضمن المنتجات التى ستدخل فى الأوكازيون الصيفى. وبدأت عدة محال تجارية، تقديم عروض وتخفيضات الأسبوع الماضى وقبل أيام من انطلاق الأوكازيون الصيفى رسمياً، وأغلبها فى مناطق وسط البلد والأحياء الشعبية، وتتراوح التخفيضات بين ٢٠ و٣٠%. وقال محمد أحمد، صاحب محل ملابس فى منطقة وسط البلد، إن تخفيضات الأسعار لموسم الأضحى ستكون كبيرة نسبيًا خصوصاً وأن التخفيضات التى طرحتها المحال خلال موسم عيد الفطر الماضى لم تشجع المستهلكين على الشراء. ولفت إلى أن المحال تنتظر رواجًا نسبيًأ الفترة المقبلة، لتزامن موسم عيد الأضحى مع دخول المدارس، وبالتالى فالتوقعات تشير لزيادة فى حجم البيع نسبياً عن الفترة الحالية. أضاف أن تزامن الموسمين، يجعل السوق يخسر أحدهما، لكن الفترة الحالية استثنائية نتيجة أوضاع السوق، وتزامنهما شىء إيجابى. وقال محمود عبدالمقصود، صاحب محل ملابس فى شارع شبرا مصر، إن العديد من المحال تلجأ حاليًا لتخفيض هوامش أرباحها لتحريك السوق وتصريف المخزون الراكد لديها لتوفير السيولة اللازمة لشراء الملابس الشتوية. وأشار فؤاد الليثى، صاحب محل فى شارع شبرا مصر، إلى أن بعض المستهلكين فى الفترة الحالية يسألون عن الأرخص والأنسب من ناحية الجودة، وبعضهم يدخل من أجل المشاهدة فقط. أضاف «لهم العذر، فرواتبهم الشهرية ثابتة، وإذا زادت لبعض الفئات فهى لا تُناسب الارتفاعات التى طالت أسعار جميع السلع، والتى مازال بعضها يرتفع حتى الآن، خصوصاً بعد ارتفاع تكاليف الإنتاج الأخيرة». وقال محمد الدواسرى، بائع بمنطقة باب الشعرية، إن أسعار ملابس الأطفال هى الأكثر صعودا خلال الشهور الماضية، موضحاً أن متوسط سعر الفستان لطفلة عمر عام بلغ فى رمضان الماضى ١٥٠ جنيهاً، مقابل ٦٠ و٧٠ جنيهاً العام الماضى، وزاد السعر قبل أسبوع بنحو ١٠ جنيهات. وأوضح محمد عبدالرحمن، صاحب محل فى باب الشعرية، أنه لم يطرح تخفيضات موسم عيد الأضحى بعد كباقى المحال، لعدم دخول الموسم بقوة، إذ يعتزم طرح التخفيضات نهاية الأسبوع الحالى. ولفت إلى أنه سيطرح تخفيضات بين ١٥ و٢٠% فقط، نظرًا لارتفاع تكاليف النقل مؤخرًا، مؤكداً أنه خفض هامش ربحه لأقل ما يمكن.
سوق الملابس يراهن على دمج “الأوكازيون” مع موسمى العيد والمدارس تسعى محال الملابس الجاهزة، لتقديم عروض وتخفيضات تصل إلى ٥٠%، بهدف جذب المستهلكين خلال «الأوكازيون الصيفى» وكسر حالة الركود التى عانى منها القطاع منذ بداية الموسم ويراهن أصحاب المحال، على تحريك السوق، بعد دمج موسمى عيد الأضحى والمدارس، وتزامنهما مع الأوكازيون. قال يحيى زنانيزى، رئيس جمعية الملابس الجاهزة، نائب رئيس الشعبة العامة للملابس الجاهزة، باتحاد الغرف التجارية، إن العام الحالى يشهد ٣ مواسم مجمعة هى الأوكازيون الصيفى، وعيد الأضحى، والمدارس.. الأمر الذى افقد القطاع موسمين أحدهما الأهم العام، وهو العام الدراسى. وتوقع تراجع مبيعات العام الحالى، بنسب تتراوح بين ٣٠ و٤٠%، رغم التخفيضات المتوقع أن تقدمها المحال التجارية خلال فترة الأوكازيون الصيفى لتصريف الإنتاج وتوفير السيولة اللازمة للتعاقد على الملابس الشتوية. ولفت إلى أن دمج موسم «الأوكازيون» مع موسم عيد الأضحى سيكون عاملاً فعالاً فى تحريك المبيعات، لكنه لن يرقى لمستهدفات السوق، خصوصاً وأن التوقعات تشير إلى ترحيل نحو نصف إنتاج العام الحالى للموسم المقبل. وقال عبده شاهين عضو شعبة الملابس الجاهزة بالغرفة التجارية بمحافظة الغربية، إن عيد الأضحى عادة ما يشهد تراجعًا فى الإقبال على الملابس مقارنة بعيد الفطر، خصوصاً فى ظل ارتفاع أسعار الأضاحى العام الحالى، والتى تعطيها الأسرة المصرية الأولوية فى هذا التوقيت. أضاف أن الطلب عادة ما يكون على ملابس الأطفال، والتى تأثرت بارتفاع تكاليف الإنتاج، وهو ما أدى لزيادة أسعارها، وبالتالى تراجع المبيعيات، متوقعاً أن تشهد محال الملابس رواجاً نسبياً عقب انتهاء عيد الأضحى وحتى الأسبوع الأول من العام الدراسى، خصوصاً على «الزى المدرسى» الذى تضطر الأسر لشراءه دون النظر لارتفاع الأسعار. وأوضح أن المحال التجارية لن تضع أى تخفيضات على أسعار «الزى المدرسى»، ولن تدرجه ضمن المنتجات التى ستدخل فى الأوكازيون الصيفى. وبدأت عدة محال تجارية، تقديم عروض وتخفيضات الأسبوع الماضى وقبل أيام من انطلاق الأوكازيون الصيفى رسمياً، وأغلبها فى مناطق وسط البلد والأحياء الشعبية، وتتراوح التخفيضات بين ٢٠ و٣٠%. وقال محمد أحمد، صاحب محل ملابس فى منطقة وسط البلد، إن تخفيضات الأسعار لموسم الأضحى ستكون كبيرة نسبيًا خصوصاً وأن التخفيضات التى طرحتها المحال خلال موسم عيد الفطر الماضى لم تشجع المستهلكين على الشراء. ولفت إلى أن المحال تنتظر رواجًا نسبيًأ الفترة المقبلة، لتزامن موسم عيد الأضحى مع دخول المدارس، وبالتالى فالتوقعات تشير لزيادة فى حجم البيع نسبياً عن الفترة الحالية. أضاف أن تزامن الموسمين، يجعل السوق يخسر أحدهما، لكن الفترة الحالية استثنائية نتيجة أوضاع السوق، وتزامنهما شىء إيجابى. وقال محمود عبدالمقصود، صاحب محل ملابس فى شارع شبرا مصر، إن العديد من المحال تلجأ حاليًا لتخفيض هوامش أرباحها لتحريك السوق وتصريف المخزون الراكد لديها لتوفير السيولة اللازمة لشراء الملابس الشتوية. وأشار فؤاد الليثى، صاحب محل فى شارع شبرا مصر، إلى أن بعض المستهلكين فى الفترة الحالية يسألون عن الأرخص والأنسب من ناحية الجودة، وبعضهم يدخل من أجل المشاهدة فقط. أضاف «لهم العذر، فرواتبهم الشهرية ثابتة، وإذا زادت لبعض الفئات فهى لا تُناسب الارتفاعات التى طالت أسعار جميع السلع، والتى مازال بعضها يرتفع حتى الآن، خصوصاً بعد ارتفاع تكاليف الإنتاج الأخيرة». وقال محمد الدواسرى، بائع بمنطقة باب الشعرية، إن أسعار ملابس الأطفال هى الأكثر صعودا خلال الشهور الماضية، موضحاً أن متوسط سعر الفستان لطفلة عمر عام بلغ فى رمضان الماضى ١٥٠ جنيهاً، مقابل ٦٠ و٧٠ جنيهاً العام الماضى، وزاد السعر قبل أسبوع بنحو ١٠ جنيهات. وأوضح محمد عبدالرحمن، صاحب محل فى باب الشعرية، أنه لم يطرح تخفيضات موسم عيد الأضحى بعد كباقى المحال، لعدم دخول الموسم بقوة، إذ يعتزم طرح التخفيضات نهاية الأسبوع الحالى. ولفت إلى أنه سيطرح تخفيضات بين ١٥ و٢٠% فقط، نظرًا لارتفاع تكاليف النقل مؤخرًا، مؤكداً أنه خفض هامش ربحه لأقل ما يمكن.
قارن محمد أحمد مع:
شارك صفحة محمد أحمد على