محسن الأراكي

محسن الأراكي

محسن الأراکي (١٩٥٦ نجف - العراق) مجتهد وعالم دين إسلامي شيعي، عضو هيئة رئاسة جمعية مدرسي حوزة قم العلمية، الأمين العام السابق ل المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية، وهو مؤسس المركز الإسلامي في إنجلترا، ورئيس اللجنة الاقتصادية في مجلس خبراء القيادة في إيران.، وأحد أبرز علماء الدين الإيرانيين من تلامذة المرجع الديني والمفكر الإسلامي محمد باقر الصدر ومن الذين أفادوا من الحوزة العلمية في النجف والحوزة العلمية في قم على حد سواء، وهو يجيد العربية كلغته الأم كما يجيد الإنجليزية ويكتب بها. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحسن الأراكي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محسن الأراكي
مسيرات مليونية في إيران احتجاجا على التدخل الأجنبي في الشؤون الإيرانية طهران سانا شهدت العاصمة الإيرانية طهران وجميع المدن الإيرانية الأخرى اليوم مسيرات حاشدة رفضا لمحاولات التدخل الخارجي في الشؤون الإيرانية ودعما للقيادة الإيرانية. وأكد الأمين العام للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية الشيخ محسن الاراكي أمام مسيرات في طهران ان على إيران حكومةً وشعباً وجيشاً بقيادة السيد علي الخامنئي قائد الثورة الاسلامية في ايران أن تكون يداً واحدة لإفشال مؤامرات العدو وقال يجب علينا الصمود أمام كل الهجمات وعدم السماح للعدو بالتغلغل بين صفوفنا المحصنة. وأضاف الاراكي نواجه هجوماً شرساً من قبل العدو على كل مقدساتنا ولا يمكن أن نبقى صامتين حيال ذلك… وعلى المسؤولين الإيرانيين ان يتخذوا موقفا ضد أميركا والشعب الإيراني كله يقف معهم. وقال الاراكي إنا لن نسمح بتكرار التجارب السابقة لمؤامرات الاعداء فنحن ابناء المقاومة وشعب قدم التضحيات على مدى ٤٠ عاما وعلى الاعداء ان يفهموا ان المؤامرات وتأجيج الفتن لن تثبط عزائمه”. وأضاف الأراكي إننا سنصلح الأجواء الافتراضية وسنواجه الاعداء في مجالات الثقافة والاقتصاد وسنواصل السير في نهج الثورة الإسلامية حتى النهاية. وردد المتظاهرون في العاصمة طهران شعارات تدعم الجمهورية الإسلامية فيما جسد أهالي مدينة مشهد خلال مسيراتهم المليونية اروع مشاهد التلاحم والتضامن مع مبادئ الثورة الاسلامية في ايران ونددوا بالمؤامرات الصهيواميركية الخبيثة ضد الشعب الإيراني ورددوا هتافات ضد الكيان الصهيوني وأميركا والمرتزقة الأجانب. كما أدانوا خلال المسيرات فتنة عام ٢٠٠٩ معلنين استعدادهم للدفاع عن الثورة ونظامها الإسلامي. وكانت جرت يوم الخميس الماضي في مدينه مشهد شرق ايران مظاهرات غير قانونية قام بها عدد من المحتجين على عدم استلام ايداعاتهم المالية من مؤسسة مالية غير رسمية أعلنت افلاسها ثم انتقل الاحتجاج الى بعض المدن الأخرى بحجة رفع بعض الأسعار حيث تم اثر ذلك اعتقال ٥٢ شخصا من مثيري الفتن والشغب.
مؤتمر اتحاد علماء المقاومة.. حمود المقاومة مستمرة لأنها سبيل مواجهة المؤامرات… البوطي.. سورية صمدت وأسقطت المتآمرين عليها بيروت سانا بدأت في بيروت اليوم أعمال المؤتمر الدولى الثانى الذى ينظمه اتحاد علماء المقاومة تحت عنوان “الوعد الحق.. فلسطين بين وعد بلفور والوعد الإلهى.. معا نقاوم معا ننتصر”. وأكد رئيس الاتحاد الشيخ ماهر حمود في كلمة له أن “للعلماء دورا مهما في هذه المرحلة للنهوض بالأمة ودفعها نحو التقدم ومواجهة التحديات” مشددا على أن “فلسطين ستبقى وجهتنا وقبلة جهادنا وأن الانتصار على العدو الإسرائيلي قرار وإرادة وليس قضية عدد أو عدة”. وأشار حمود إلى أن “المقاومة مستمرة لأنها السبيل إلى مواجهة المؤامرات التى تحاك من قبل العدو الاسرائيلى وحلفائه ومن قبل بعض الأنظمة الخليجية وعلى رأسها النظام السعودى ضد المنطقة وشعوبها”. وشدد الشيخ حمود على أن المقاومة في لبنان باتت رقما صعبا يحميها شعب وجيش قرر أن يواجه وهي ليست ارهابا أو مؤامرة ولن تتغير بتصاريح أو مؤامرات تريد أن توقع بين اللبنانيين أو أن تضع نفط العرب في مواجهة المقاومة. من جهته شدد العلامة الشيخ محمد توفيق رمضان البوطي رئيس اتحاد علماء بلاد الشام في الكلمة التي ألقاها نيابة عن وزير الأوقاف الدكتور محمد عبد الستار السيد على أن محور المقاومة في المنطقة هو محور رفض الاملاءات ورفض الوصاية على قرار الأمة وأكبر مثال على ذلك ما جرى في سورية التي صمدت وأسقطت المتآمرين عليها. واعتبر البوطي أن تحقيق النصر هو في نبذ الفرقة التي يحاول البعض فرضها من خلال التكفير والتطرف والتحالفات المشبوهة. وأكد البوطي أن فلسطين وما حولها وكل الدول العربية أرض لأهلها وليس من حق أحد أن يعبث بمقدساتها أو أن يفرط بترابها ودعا إلى بذل الجهود لتوحيد صفوف الأمة واستعادة الحقوق والمقدسات وعلى رأسها المسجد الاقصى مشددا على أن استعادة الحقوق إنما تتم بتصميم من أصحابها وليس بعطف أو تصدق من مغتصبيها. وفي رسالة وجهها قائد الثورة الاسلامية في إيران الإمام السيد علي الخامنئي إلى رئيس الاتحاد بمناسبة انعقاد المؤتمر شدد على أن المقاومة في فلسطين ستحقق النصر على العدو الإسرائيلي بدعم من العالم الاسلامي. ودعا السيد الخامنئي في الرسالة التي ألقاها الشيخ محسن الآراكي أمين المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب كل من يستشعر جسامة المسؤولية التي تمثلها قضية فلسطين إلى مواصلة المقاومة بكل أشكالها ضد هذا العدو. بدوره أكد المطران عطا الله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس أن فلسطين ستبقى قضية الأمة العربية الأساسية من المحيط إلى الخليج وقضية أحرار العالم مشددا على أن حق العودة سيبقى مقدسا لا يسقط بالتقادم ولن نتنازل عن حبة تراب من فلسطين. وقال حنا “تآمروا على سورية وعلى العراق واليمن وليبيا وغيرها من الأقطار العربية ودمروها وارسلوا ارهابهم العابر للحدود لكي يجعلوا العرب ينسون أن هنالك قضية مركزية يجب أن يدافعوا عنها”. وأضاف حنا إن القدس تتعرض لمؤامرة غير مسبوقة في تاريخها على المقدسات الإسلامية والمسيحية مؤكدا أن الشعب الفلسطيني المقاوم تحت الاحتلال الغاشم لن يرضخ أو يستسلم ولن يتمكن وعد بلفور أو أي وعد آخر من تغيير قناعاتنا ومبادئنا الثابتة في وجه الذين يتآمرون على الأمة العربية والقضية الفلسطينية.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن محسن الأراكي مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن محسن الأراكي؟
شارك صفحة محسن الأراكي على