مجلة فوغ

مجلة فوغ

مجلة فوج (بالفرنسية: Vogue) هي مجلة عالمية تُعنى بالموضة وأسلوب الحياة في العالم وتصدر شهرياً في ٢٣ نسخة محلية وإقليمية من شركة "كوندي ناست". وتعني كلمة فوغ "على الموضة" في اللغة الفرنسية.في عام ١٨٩٢ أسس آرثر تيرنور Arthur Turnure مجلة فوغ كإصدار أسبوعي في الولايات المتحدة برعاية كريستوفر رايت Kristoffer Wright ;. و نـُشر العددُ الأول من المجلة في ١٧ ديسمبر/ كانون الثاني في العام ذاته. . وقد هدف تيرنور إلى تأسيس إصدار يحتفي بـ "الجانب الإحتفالي في الحياة" ؛ إصدارٌ يجذب الرجال الحكماء و النساء اللائي بدأن حياتهن الاجتماعية على حد سواء ، و كذلك رجال الأعمال والنساء الجميلات. واستهدفت المجلة الطبقة الأرستقراطية, حديثة التكوين في نيويورك منذ تأسيسها و عملت على نشر عادات اجتماعية في بلد لم يعرِ اهتماماً للطبقية و المراسم كما هو الحال في إنجلترا أو فرنسا. و قد اهتمت المجلة أساساً في ذلك الوقت بالموضة، إلى جانب تغطية الشؤون الرياضية و الاجتماعية لقراءها الرجال. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمجلة فوغ؟
أعلى المصادر التى تكتب عن مجلة فوغ
عابدين .. الطفلة التي ترعرت في السعودية وأصبحت يد كلينتون اليمنى الرياض واشنطن انتخابات ترامب اوباما لا تحب هوما عابدين الأضواء لكن هذه الشابة الأنيقة القريبة جدا من هيلاري كلينتون لم تنجح دائما في الإفلات منها بين تهور زوجها وقضية الرسائل الالكترونية لوزيرة الخارجية الأميركية السابقة. ويبدو أن إعلان مدير مكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي آي) جيمس كومي عن تحقيقات إضافية في الرسائل الالكترونية لكلينتون جاء بعد اكتشاف رسائل لوزارة الخارجية على الكمبيوتر الشخصي لزوج عابدين انتوني وينر الذي انفصلت عنه في نهاية أغسطس وهوما عابدين (٤٠ عاما) حاليا هي نائبة رئيس حملة كلينتون. وتعمل السيدتان معا منذ عشرين عاما وهما مقربتان جدا وقالت كلينتون مرارا انه لو كانت لديها ابنة ثانية لكانت هوما السمراء المتحفظة بقدر ما هي نشيطة وقد تبعتها منذ أن كانت في البيت الأبيض كسيدة أولى. وولدت عابدين في ولاية ميتشيغن لأب هندي وأم باكستانية يعملان في التدريس. وقد أمضت طفولتها في السعودية قبل أن تعود لمواصلة دراساتها العليا في الولايات المتحدة ووصلت إلى البيت الأبيض كمتدربة في ١٩٩٦ وفصلت إلى مكتب السيدة الأولى. وانتقلت مع هيلاري كلينتون عندما أصبحت هذه الأخيرة عضوا في مجلس الشيوخ عن ولاية نيويورك في ٢٠٠١ وأصبحت مديرة مكتبها. وهي مساعدتها الشخصية منذ بدء سباقها الرئاسي في ٢٠٠٨عندما أصبحت هيلاري كلينتون وزيرة للخارجية في ٢٠٠٩ عينتها مساعدة لمدير مكتبها. وبموجب ترتيبات خاصة سمح للشابة بالعمل كمستشارة لحساب مجموعة تينيو الاستشارية المرتبطة بمؤسسة كلينتون. وعملت عابدين أيضا لحساب مؤسسة كلينتون بحسب الفرنسية. وحضر بيل كلينتون زواجهما ورزق الزوجان بصبي هو جيسون في ديسمبر ٢٠١١ لكن في هذه الأثناء اضطر وينر للاستقالة في مايو ٢٠١١ بعدما اعترف بأنه أرسل صورا له ذات طابع جنسي إلى سيدات مجهولات على موقع تويتر. لكنه أعلن في مايو ٢٠١٣ ترشحه لرئاسة بلدية نيويورك وبعد شهرين، أطلقت اتهامات جديدة تشير إلى انه واصل إرسال مثل هذه الرسائل على الانترنت باسم “كارلوس دانجر” وحاولت هوما الدفاع عنه وأكدت أنها تحبه وأنها سامحته. وهي تظهر في فيلم وثائقي عن حملته التي أخفقت لرئاسة بلدية نيويورك. وبقيت هوما قريبة جدا من هيلاري كلينتون وقالت لمجلة “فوغ” في أغسطس الماضي أن “طبيعة علاقتنا تغيرت”. وأضافت “على مر السنين تقاسمنا قصصا عن حياتنا وتقاسمنا من وجبات الطعام ما لا يعد ولا يحصى واحتفلنا معا وبكينا معا”. ولا تبخل هيلاري كلينتون في مديح مساعدتها وقالت في المقابلة نفسها لا مثيل للطفها وذكائها وتواضعها وقد تابعتها تتطور من مساعدة إلى مستشارة حتى قمة حملتي.
قارن مجلة فوغ مع:
شارك صفحة مجلة فوغ على