مايكل فلين

مايكل فلين

مايكل فلين (أو مايكل تي فلين (بالإنجليزية: Michael T. Flynn)) (ديسمبر ١٩٥٨) جنرال أمريكي متقاعد، ومستشار الأمن القومي الأمريكي في إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب. ولد في ديسمبر ١٩٥٨. وشغل مناصب عسكرية عديدة، كان آخرها منصب رئيس وكالة استخبارات الدفاع منذ يوليو ٢٠١٢، وحتى ٢٠١٤. عمل فلين الجيش الأمريكي سابقًا، وحصل على رتبة جنرال (٣ نجوم). كما قام بدور استخباراتي رفيع في حرب العراق، وحرب أفغانستان. طُرح اسمه ضمن الأسماء المرشحة للفوز بمنصب نائب الرئيس في حملة المرشح الجمهوري دونالد ترامب، ولكن ترامب اختار مايك بنس بدلًا منه. وبعد فوز ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية ٢٠١٦؛ اختاره في ١٨ نوفمبر ٢٠١٦ ليكون مستشارًا للأمن القومي القادم. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمايكل فلين؟
أعلى المصادر التى تكتب عن مايكل فلين
واشنطن في ١١ مايو قنا أصدرت لجنة الاستخبارات التابعة لمجلس الشيوخ الأمريكي مذكرة إستدعاء لمستشار الأمن القومي السابق مايكل فلين، للحصول على "مستنداته المتعلقة بتعامله مع المسؤولين الروس". وقال عضو لجنة الاستخبارات بالمجلس السيناتور جيمس لانكفورد، لشبكة"فوكس نيوز" الأمريكية، إن اللجنة "طلبت عدداً كبيراً من المستندات من فلين"، مشيراً إلى أن فلين "لم يقدم المستندات المطلوبة أثناء التحقيق، ولذلك قامت اللجنة بإصدار مذكرة إستدعاء من أجل الحصول عليها". وأضاف أن اللجنة "متأكدة من أنها ستستلم المستندات بعد أصدار مذكرة إستدعاء رسمية". وطلبت اللجنة من فلين، عبر رسالة في ٢٨ أبريل الماضي، أن يسلم مستنداته، لكنه رفض القيام بذلك بدون أن يتم منحه حصانة قانونية. يأتي هذا الطلب بعد أن أخبر مدير مكتب التحقيقات الفيدرالية السابق جيمس كومي، أعضاء لجنة الاستخبارات بأن مكتب التحقيقيات الفيدرالية سيكثف من تحقيقاته الخاصة بشأن االعلاقات الروسية بإدارة ترامب. وقدم فلين استقالته في فبراير الماضي، بعد أقل من شهر على تسلمه مهامه، بسبب الجدل الذي أثير بشأن إجرائه اتصالاً مع السفير الروسي في واشنطن بشأن العقوبات الأمريكية على روسيا في عهد الرئيس السابق باراك أوباما .
واشنطن في ٠١ مارس قنا تعهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأربعاء، بالعمل مع حلفاء واشنطن لاسيما في العالم الإسلامي على اجتثاث تنظيم داعش من جذوره والقضاء عليه نهائيا. وقال ترامب، في أول خطاب يلقيه أمام الجلسة المشتركة للكونغرس الأمريكي "سنعمل مع حلفائنا بما في ذلك الأصدقاء والحلفاء في العالم الإسلامي لاجتثاث داعش ومحو هذا العدو الشرير من وجه الأرض". وأشار ترامب إلى مراجعة للاستراتيجية الأمريكية ضد "داعش" قدمتها وزارة الدفاع الأمريكية (بنتاجون) إلى البيت الأبيض، لكنه لم يشر إلى أي تغيير في مسارها. وبشأن سياساته تجاه الهجرة، أكد الرئيس الأمريكي أنه سيتخذ خطوات جديدة لجعل بلاده آمنة، وقال "إنه ليس من باب الرأفة ولكن التهور أن يتم السماح بدخول أشخاص غير منضبطين من أماكن لا يحدث فيها التدقيق السليم".. مشددا في الوقت نفسه على أن "أولئك الذين يتم منحهم الشرف الرفيع بقبول الدخول إلى الولايات المتحدة يجب أن يدعموا هذا البلد ويحبوا شعبه وقيمه". ونوه في هذا الصدد إلى أن جعل بلاده آمنة يمر عبر دعم أفراد الجيش بالأدوات اللازمة التي تمكنهم من كسب الحرب "إذا خاضوا الحرب"، مؤكدا أنه سيقدم ميزانية لإعادة بناء الجيش، وأنها ستكون أكبر زيادة في الإنفاق العسكري في تاريخ الولايات المتحدة. وعن رؤيته للعلاقات التي تربط أمريكا بحلفائها، أوضح ترامب أنه يدعم حلف شمال الأطلسي "الناتو"، والروابط العميقة مع دول الحلف، غير أنه استدرك بالقول "لكن يجب على الشركاء الوفاء بالتزاماتهم عبر لعب دور في العمليات العسكرية والاستراتيجية ودفع مساهماتهم العادلة". وحول قضية حدود بلاده لاسيما مع المكسيك، أشار ترامب إلى تضرر الولايات المتحدة جراء سياسة الحدود المفتوحة "التي ساعدت في تهريب المخدرات والهجرة غير الشرعية". وفي الشأن الداخلي أيضا، دعا الرئيس الأمريكي، الكونغرس إلى مساعدته على إلغاء برنامج "أوباما كير" للرعاية الصحية واستبداله ببرنامج آخر يقدم رعاية صحية أفضل بتكلفة أقل. و"أوباما كير" هو التسمية التي أطلقت على قانون إصلاح نظام الرعاية الصحية في الولايات المتحدة الذي أقرته إدارة الرئيس السابق باراك أوباما، وقد تعرض القانون لانتقادات كثيرة، ووعد الجمهوريون بإلغائه لأنه في نظرهم أسوأ ما حققه أوباما في ولايتيه الرئاسيتين. كما تطرق ترامب في خطابه أمام الكونغرس إلى الإنجازات التي قامت بها إدارته خلال الفترة الماضية، مشيرا في هذا الصدد إلى أنه تمكن من إقناع شركات بخلق وظائف جيدة واستثمارات. كما قال إنه سيعمل على تقليل الضرائب المفروضة على شركات أمريكية حتى يتسنى لها المنافسة والتوسع. والخطاب أمام الكونغرس معروف بـ"كلمة خلال جلسة مشتركة"، لأنه ينبغي للرئيس أن يكون قد أمضى في منصبه عاما ليلقي الخطاب المعروف بـ"حالة الاتحاد". وبموجب الدستور الأمريكي فإن الرئيس مطالب بأن يعطي للكونغرس بين الفترة والأخرى معلومات عن حالة الاتحاد. يذكر أن جورج واشنطن أول رؤساء الولايات المتحدة، كان الأول الذي ألقى خطابا أماما جلسة مشتركة للكونغرس في نيويورك عام ١٧٩٠. ترامب يعتبر أنه لم يشرح سياساته بشأن الهجرة بشكل جيد من جهة اخرى اعتبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن أهدافه في ما يخص سياسات الهجرة ربما لم يتم شرحها بشكل صحيح، قائلا "ربما كان هذا خطئي". وأشار ترامب في مقابلة تلفزيونية مع قناة "فوكس نيوز" الأمريكية اليوم الأربعاء، إلى أنه سيستغل خطابه المرتقب أمام الكونغرس لمعالجة "سوء التواصل" الذي صاحب إدارته في شهرها الأول. وقيم الرئيس الأمريكي أداءه خلال الفترة السابقة قائلا "في ما يخص الإنجازات سوف أعطي لنفسي العلامة الممتازة، ولكن أعتقد أنني وفريقي لم نشرحها بشكل جيد للشعب الأمريكي". وشهد البيت الأبيض عدة أزمات خلال الفترة الماضية بعد استقالة مستشار الأمن القومي مايكل فلين، والمواجهة القضائية بشأن قرار حظر السفر الذي كان ترامب قد فرضه على مواطني سبع دول بشكل مؤقت. وتستهدف الإدارة الأمريكية حاليا المهاجرين غير الشرعيين في عدة ولايات خاصة الذين أدينوا بجرائم. وأكد ترامب أن إدارته تتعقب "المجرمين الخطرين" وليس أي أحد آخر، مشيرا إلى أنه ربما لم يوصل هذه الرسالة بشكل صحيح.
قارن مايكل فلين مع:
شارك صفحة مايكل فلين على