ماريو دراجي

ماريو دراجي

ماريو دراجي هو مصرفي ايطالي ورئيس البنك المركزي الأوروبيولد عام ١٩٤٧ في ايطاليا. ٢٠١٤ اختارته مجلة Forbes الثامن في قائمة أكثر الشخصيات نفوذا.استبدال جان كلود تريشيه رئيس البنك المركزي الأوروبي European Central Bank في نوفمبر ٢٠١١. كرئيس للبنك المركزي الأوروبي، الذي يسيطر على أسعار الفائدة قصيرة الأجل، لديه تأثير اكبر من أي شخص آخر في قيمة اليورو (€)قد شغل منصب محافظ بنك ايطاليا ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بماريو دراجي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ماريو دراجي
اقتصاديون الاقتصاد العالمى على موعد مع نمو حقيقى ومستدام يبدو أن الاقتصاد العالمى الذى أصبح بحالة جيدة فى طريقه نحو تسجيل عام من النمو الأسرع والأكثر ثباتاً بعد ارتفاعه بأسرع وتيرة فى عامين خلال الربع الثانى من ٢٠١٧. وذكرت وكالة أنباء “بلومبرج” أن التوسع تأثر بتعافى اليابان ومنطقة اليورو المتقاعسين منذ فترة طويلة. ونقلت الوكالة عن بعض الاقتصاديين أن المكاسب تبدو مستدامة لأنها لم تولد الكثير من التجاوزات التى كثيراً ما تبشر بالانكماش. وقال تورستن سلوك، كبير الاقتصاديين الدوليين فى شركة “ديوتشيه بنك”، إن الاقتصاد العالمى فى وضع أفضل مما كان عليه منذ عدة سنوات، خاصة أننا لا نرى ما سيكون سبباً فى حدوث الركود. ووصف هذا النمو بأنه سيناريو “إيجابى” بالنسبة للمستثمرين فى سوق الأوراق المالية مع الانتعاش الاقتصادى القوى بما فيه الكفاية لتوليد أرباح للشركات ولكنه ليس سريعاً بما يكفى لدفع انتعاش سريع فى التضخم وأسعار الفائدة. وقد ارتفع مؤشر “مورجان ستانلى كابيتال إنترناشيونال” لأسهم الاقتصادات الناشئة والمتقدمة خلال الخمسة أرباع الماضية وهى أطول مكاسب فى الأرباح منذ الأزمة المالية العالمية. ومن المتوقع أن يرتفع الناتج المحلى الإجمالى العالمى بنسبة ٣.٤% خلال ٢٠١٧ و٣.٥% فى ٢٠١٨ وفقاً لتوقعات الاقتصاديين الذين شملتهم الدراسة الاستقصائية التى أجرتها وكالة “بلومبرج”. ورغم أن هذه النسبة تنخفض عن نسبة ٤% المقدرة فى الماضى، إلا أنها ستظل تمثل تسارعاً واضحاً مقارنة بالعام الماضى الذى بلغ معدل نموه ٣.١%. وقال موريس أوبستفيلد، كبير الاقتصاديين بصندوق النقد الدولى، فى مقال نُشر مؤخراً إن البيانات الأخيرة تشير إلى أكبر ازدهار شهده الاقتصاد العالمى فى العقد الماضى. أضاف أن النمو التجارى العالمى ارتفع أيضاً حيث يتوقع أن ينمو حجم الأرباح بشكل أسرع من الإنتاج العالمى فى العامين المقبلين. وأشارت الوكالة إلى أن عملية الانتعاش دفعها التعافى فى أوروبا واليابان وهما اقتصادان كانا ينظر إليهما حتى وقت قريب أنهما يتخلفان عن النمو المستهدف. وبعد سنوات من النمو الباهت بدأ اقتصاد منطقة اليورو فى بناء الزخم وسرعان ما توسع ليصل إلى ٠.٦% فى الربع الثانى وازداد بشكل متساوى فى المنطقة التى تضم ١٩ دولة عما كان عليه فى الماضى. وسجلت هولندا أقوى البيانات خلال عقد من الزمان فى وقت قد تشهد إيطاليا التى عانت لفترة طويلة أفضل أداء منذ عام ٢٠١٠ خلال العام الجارى. ويعد هذا الأمر هو الخبر السار لرئيس البنك المركزى الأوروبى ماريو دراجى، الذى يود التأكد من رسوخ الانتعاش قبل أن يقلص سياسة التحفيز. يأتى ذلك فى الوقت الذى لاتزال فيه مستويات التضخم أقل من هدف البنك المركزى الأوروبى، ولكن هناك القليل من الدلائل على تحقيق مكاسب كبيرة في الأجور حتى الآن. وأدت الزيادة السنوية البالغة ٤% فى الناتج المحلى الإجمالى اليابانى فى الربع الثاني إلى وضع الدولة بمكانة غير متوقعة على قمة قائمة النمو فى مجموعة الاقتصادات الصناعية السبع. وساعد الطلب المحلى الأقوى خلال السنوات الماضية فى دفع الناتج المحلى الإجمالى اليابانى إلى النمو للربع السادس على التوالى وهو ما يرفع الآمال فى تحقيق انتعاش مستدام. وقال كاثى ماتسوى، كبير الاستراتيجين فى “جولدمان ساكس” “لقد بدأنا للتو نرى المزيد من الأدلة المقنعة على أن الطلب المحلى يتزايد فى النهاية”. ورغم أن القوة غير المتوقعة فى أوروبا واليابان توفر الوقود للارتفاع العالمى، فإن مصير التوسع فى نهاية المطاف يعتمد على أداء أكبر اقتصادين بالعالم، الولايات المتحدة والصين. وفى الأسبوع الماضى رفع “جى بى مورجان” توقعاته للنمو فى الولايات المتحدة الربع الثالث إلى ٢.٢٥% سنوياً من ١.٧٥%. وجاءت هذه الخطوة عقب صدور أخبار عن ارتفاع قوى غير متوقع فى مبيعات التجزئة خلال يوليو الماضى وارتفاع الناتج المحلى الإجمالى بنسبة ٢.٦% فى الربع الثانى. جاء ذلك فى الوقت الذى انتشر فيه المتسوقون بمتاجر التجزئة والمتاجر والمطاعم ومتعهدى السيارات الشهر الماضى مما أدى إلى زيادة المبيعات بنسبة ٠.٦% وهى النسبة الأكبر منذ بداية العام. وقال مارك زاندى، كبير الاقتصاديين فى “موديز أناليتيكس” فى تقريرها الاقتصادى الشهرى “لأول مرة خلال فترة التوسع التى استمرت ثمانى سنوات لا توجد عوائق خطيرة أمام النمو”. أضاف أن المستهلكون يستفيدون من سوق العمل القوى والميزانيات الصحية الجيدة بينما تتمتع الشركات بإحياء الأرباح فى وقت تقلصت فيه المخاطر التى تتعرض لها الولايات المتحدة من الخارج مع تعزيز النمو العالمى.
٥ أحداث تترقبها الأسواق العالمية هذا الأسبوع تركز الأسواق العالمية على الاجتماع السنوى لكبار المسئولين الماليين والاقتصاديين فى جاكسون هول فى وايومينج، الذي من المتوقع أن يشهد خطابات مهمة من قبل رؤساء الولايات المتحدة والمصارف المركزية الأوروبية. كما يتطلع المستثمرون إلى بيانات الإسكان الأمريكية لقياس قوة أكبر اقتصاد في العالم، وكيف سيؤثر ذلك على وجهة نظر مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن السياسة النقدية، وفي الوقت نفسه، يركز المتداولون في السوق على بيانات النشاط التجاري في منطقة اليورو لقياس قوة الاقتصاد في المنطقة وكيف سيؤثر على قرار البنك المركزي الأوروبي حول إلغاء برنامج شراء الأصول. وفي المملكة المتحدة، يترقب المستثمرون بيانات النمو البريطانية لمزيد من التلميحات حول صحة الاقتصاد واحتمال إتجاه بنك إنجلترا لرفع أسعار الفائدة هذا العام، فيما يتجه التركيز إلى بيانات التضخم اليابانية، في الوقت الذي يحتاج فيه المستثمرون إلى مزيد من التحفيز في ثالث أكبر اقتصادات العالم. وبحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط, قام موقع “إنفيستينج” المعني بالشئون الاقتصادية العالمية بتجميع قائمة بأكبر خمسة أحداث يشهدها الاقتصاد العالمي، والتي من المرجح أن تؤثر على الأسواق ١. قمة جاكسون هول يعقد بنك الاحتياطى الفيدرالى في كانساس سيتي اجتماع سنوى لكبار المصرفيين والاقتصاديين فى جاكسون هول فى وايومينج في الفترة ما بين يومي الخميس للسبت، يليه إلقاء خطابات رسمية من كل من جانيت يلين، وماريو دراجى، للحصول على إشارات السياسة الجديدة من أقوى البنوك المركزية في العالم. وتتحدث يلين – وهي اقتصادية أمريكية ونائب رئيس مجلس المحافظين للنظام الاحتياطي الفيدرالي سابقا – حول الاستقرار المالى يوم الجمعة القادم، مع دقائق من المداولات الأخيرة للجنة السوق الفيدرالية المفتوحة، وفي وقت لاحق من اليوم، يقدم رئيس البنك المركزي الأوروبي دراجي ملاحظات، في ظل توقعات السوق بأنه لن يصدر إعلانات السياسة الرئيسية. ٢. بيانات قطاع الإسكان في الولايات المتحدة تنشر وزارة التجارة الأمريكية تقرير عن مبيعات المنازل الجديدة لشهر يوليو يوم الأربعاء القادم، ومن المتوقع أن تظهر البيانات ارتفاعا بنسبة ٠.٥ في المائة، لتصل إلى ٦١٠ ألف منزل، بعد ارتفاع بنسبة ٠.٨ في المائة في يونيو الماضي. وتصدر الجمعية الوطنية للوسطاء العقاريين بيانات عن مبيعات المنازل القائمة لشهر يوليو يوم الخميس القادم، وسط توقعات بزيادة قدرها ٠.٩ في المائة، لتصل إلى ٥.٥٧ مليون منزل، بعد تراجع بنسبة ١.٨ في المائة في الشهر السابق، كما تصدر تقارير عن طلبات السلع المعمرة، ومطالبات بدلات البطالة الأولية، بالإضافة إلى بيانات حول نشاط قطاع التصنيع والقطاعات التي تصدرها شركة المعلومات والخدمات المالية العالمية “ماركيت”. في الوقت الذي لا تزال فيه الأسواق متشككة من أن بنك الاحتياطي الفيدرالي سوف يرفع أسعار الفائدة للمرة الثالثة هذا العام بسبب المخاوف بشأن توقعات التضخم الضعيفة، ولكن من المتوقع على نطاق واسع أن تبدأ عملية تخفيض ميزانيتها العمومية بحلول سبتمبر القادم، ومن المرجح أن يستمر المستثمرون في التركيز على آخر الأخبار الصادرة من واشنطن بعد أن أدت التطورات السياسية الأخيرة إلى تذبذب السوق الأسبوع الماضي. وأدت الاضطرابات العميقة التي تحيط بإدارة الرئيس دونالد ترامب إلى زيادة الشكوك في أنه سيكون قادرا على تحقيق وعوده الانتخابية بخفض الضرائب وإلغاء الضوابط والتحفيز المالي. ٣. بيانات النشاط الاقتصادي بمنطقة اليورو تنشر منطقة اليورو بيانات أولية عن نشاط قطاع الصناعات التحويلية وقطاع الخدمات لشهر أغسطس يوم الأربعاء القادم، وسط توقعات بتراجع متواضع، كما تصدر فرنسا وألمانيا تقارير مؤشر مديري المشتريات الخاصة بهم، إلى جانب الدراسات الاستقصائية على معنويات الأعمال الألمانية والتي تصدرها معاهد الأبحاث الاقتصادية “إيفو” و “زيو”. وأبقى البنك المركزي الأوروبي على تكاليف الاقتراض عند مستويات قياسية، ودعا إلى الصبر والمثابرة في إعادة التضخم إلى مستوى هدفه في وقت سابق من هذا الشهر، مع تأكيد صانعي السياسات على أن المناقشات حول مستقبل برنامج شراء الأصول في البنك ستحدث في الخريف. ٤. الناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني في المملكة المتحدة – التقدير الثاني من المقرر أن يصدر مكتب الإحصاءات الوطنية تقديرا ثانيا للنمو الاقتصادى فى المملكة المتحدة للربع الثانى من العام المالي الجاري يوم الخميس القادم، ومن المتوقع أن يؤكد التقرير نمو الاقتصاد بنسبة ٠.٣ في المائة في الأشهر الثلاثة الماضية، مؤكدا المخاوف من تباطؤ نمو الاقتصاد البريطاني في ظل بدء مفاوضات مغادرة الاتحاد الأوروبي. ومن المتوقع أن ينمو الاقتصاد بنسبة ١.٧ في المائة على أساس سنوي، كما أنه لم يتغير من التقدير الأولي، وتشمل القراءة الثانية تفصيلا لنمو الاستثمار في الأعمال التجارية، وبدأ بعض صانعي السياسات في بنك إنجلترا في المطالبة بمعدلات فائدة أعلى في الأشهر المقبلة بسبب الارتفاع الأخير في التضخم، والذي كان ناجما إلى حد كبير عن تراجع الجنيه الاسترليني بعد تصويت خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في العام الماضي. ٥. بيانات التضخم في اليابان ينشر مكتب الإحصاءات اليابانى أرقام التضخم لشهر يوليو يوم الخميس القادم، ويتوقع محللو السوق أن يظل الرقم الرئيسي إيجابيا، مرتفعا بنسبة ٠.٥ في المائة على أساس سنوي، وهو الشهر السابع على التوالي من الزيادات السنوية. ولكن الزيادة المتواضعة على أساس سنوي ستكون بعيدة عن هدف بنك اليابان، في ظل سعي البنك المركزي الياباني للحفاظ على التحفيز النقدي الضخم، حيث قام البنك المركزي الشهر الماضي بوقف توقيت تحقيق هدف التضخم بنسبة ٢ في المائة، ما عزز التوقعات بأنه سيخلف البنوك المركزية الأخرى في تشديد السياسة النقدية.
الذهب يتراجع وسط تلميحات بنوك مركزية للتشديد النقدى. انخفض الذهب يوم الجمعة متأثرا بتعليقات من بنوك مركزية كبرى تلمح إلى الاتجاه لتشديد السياسات النقدية لكن تراجع الدولار حد من خسائر المعدن النفيس. وأشارت تعليقات من مسؤولين ببنوك مركزية من بينهم رئيس البنك المركزي ماريو دراجي ومحافظ بنك انجلترا المركزي مارك كارني وعدد من كبار صناع السياسات في بنك كندا المركزي في وقت سابق هذا الأسبوع إلى أن حقبة التيسير الكمي تقترب من نهايتها وأن أسعار الفائدة تتجه للارتفاع. ويتأثر الذهب كثيرا بارتفاع أسعار الفائدة الذي يزيد من تكلفة الفرصة البديلة الضائعة على حائزي المعدن الأصفر الذي لا يدر عائدا. لكن خسائر الدولار المقوم به المعدن عوضت أثر ارتفاع العوائد لتبقي الذهب داخل نطاق ضيق. وانخفض الذهب ٠.٢ بالمئة إلى ١٢٤٢.٥٦ دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة٠٧٣٦ بتوقيت جرينتش. ونزل الذهب في العقود الأمريكية الآجلة تسليم أغسطس آب ٠.٣ بالمئة إلى ١٢٤٢.٦٠ دولار للأوقية. وخسر المعدن الأصفر نحو اثنين بالمئة في يونيو حزيران في أول خسارة شهرية له هذا العام لكنه ربح نحو ثمانية بالمئة منذ بداية ٢٠١٧. ومن بين المعادن النفيسة الأخرى ارتفعت الفضة أربعة بالمئة منذ بداية العام رغم هبوطها أكثر من تسعة بالمئة في الربع الثاني. ونزل المعدن في المعاملات الفورية ٠.٢ بالمئة إلى ١٦.٥٥ دولار للأوقية يوم‭ ‬الجمعة. وانخفض البلاتين ٠.٢ بالمئة إلى ٩١٧.٩٠ دولار للأوقية وهبط نحو ثلاثة بالمئة في الربع الحالي لكنه صعد حوالي اثنين بالمئة منذ بداية العام. وتراجع البلاديوم، الأفضل أداء بين المعادن النفيسة هذا العام، بنسبة ٠.٤ بالمئة إلى ٨٤٤ دولارا للأوقية. وصعد المعدن نحو ٢٥ بالمئة منذ بداية السنة ويتجه لتحقيق أفضل أداء سنوي له منذ عام ٢٠١٠.
الذهب يتراجع وسط تلميحات بنوك مركزية للتشديد النقدى. انخفض الذهب يوم الجمعة متأثرا بتعليقات من بنوك مركزية كبرى تلمح إلى الاتجاه لتشديد السياسات النقدية لكن تراجع الدولار حد من خسائر المعدن النفيس. وأشارت تعليقات من مسؤولين ببنوك مركزية من بينهم رئيس البنك المركزي ماريو دراجي ومحافظ بنك انجلترا المركزي مارك كارني وعدد من كبار صناع السياسات في بنك كندا المركزي في وقت سابق هذا الأسبوع إلى أن حقبة التيسير الكمي تقترب من نهايتها وأن أسعار الفائدة تتجه للارتفاع. ويتأثر الذهب كثيرا بارتفاع أسعار الفائدة الذي يزيد من تكلفة الفرصة البديلة الضائعة على حائزي المعدن الأصفر الذي لا يدر عائدا. لكن خسائر الدولار المقوم به المعدن عوضت أثر ارتفاع العوائد لتبقي الذهب داخل نطاق ضيق. وانخفض الذهب ٠.٢ بالمئة إلى ١٢٤٢.٥٦ دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة٠٧٣٦ بتوقيت جرينتش. ونزل الذهب في العقود الأمريكية الآجلة تسليم أغسطس آب ٠.٣ بالمئة إلى ١٢٤٢.٦٠ دولار للأوقية. وخسر المعدن الأصفر نحو اثنين بالمئة في يونيو حزيران في أول خسارة شهرية له هذا العام لكنه ربح نحو ثمانية بالمئة منذ بداية ٢٠١٧. ومن بين المعادن النفيسة الأخرى ارتفعت الفضة أربعة بالمئة منذ بداية العام رغم هبوطها أكثر من تسعة بالمئة في الربع الثاني. ونزل المعدن في المعاملات الفورية ٠.٢ بالمئة إلى ١٦.٥٥ دولار للأوقية يوم‭ ‬الجمعة. وانخفض البلاتين ٠.٢ بالمئة إلى ٩١٧.٩٠ دولار للأوقية وهبط نحو ثلاثة بالمئة في الربع الحالي لكنه صعد حوالي اثنين بالمئة منذ بداية العام. وتراجع البلاديوم، الأفضل أداء بين المعادن النفيسة هذا العام، بنسبة ٠.٤ بالمئة إلى ٨٤٤ دولارا للأوقية. وصعد المعدن نحو ٢٥ بالمئة منذ بداية السنة ويتجه لتحقيق أفضل أداء سنوي له منذ عام ٢٠١٠.
قارن ماريو دراجي مع:
شارك صفحة ماريو دراجي على