مارك زوكربيرغ

مارك زوكربيرغ

مارك زوكربيرغ، (١٤ مايو ١٩٨٤)، رجل أعمال ومبرمج أميركي، ولد في وايت بلينس، نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية. اشتهر بتأسيسه موقع الفيس بوك الاجتماعي، وهو أكبر موقع اجتماعي في العالم، أنشأ الموقع مع زملائه في قسم علوم الحاسب داستن موسكوفيتز وكريس هيوز وهو في جامعة هارفارد. وهو بمثابة الرئيس التنفيذي لموقع الفيسبوك.ولد زوكربيرج في دوبس فيري ، نيويورك، لأسرة يهودية في بيئة متعلمة، أبوه ادوارد زوكربيرج كان طبيب للأسنان وأمه كارين طبيبة نفسية. وله ثلاثة أخوات راندي ودونا وآريال، وكان يعتبر نفسه ملحدا لكن صرح عبر رد على احد التعليقات أنه ليس ملحد ويعتقد أن الدين مهم جدا. تطورت اهتمامات مارك بالكمبيوتر منذ طفولته المبكرة فهو مبرمج كومبيوتر، وخاصة وسائل الاتصال والألعاب. حيث قام بتطوير العديد من الألعاب والبرامج كان أولها برنامج للتواصل سماه “Zucknet” في سن الثانية عشر، والذي قام والده باستخدامه في العيادة بحيث تستطيع الممرضة التواصل مع أبوه الطبيب بدون الحاجة لأن تقوم بزيارة غرفته لإعلامه بوجود مريض في غرفة الإنتظار. واستخدمت العائلة نفس البرنامج في المنزل للتواصل بين أفرادها في المنزل! بدأ البرمجة عندما كان في المرحلة الإعدادية، بينما كان يحضر أكاديمية فيليبس اكستر في المدرسة الثانوية، بنى برنامج لمساعدة العاملين في مكتب الاتصال ونسخة من لعبة الأخطار. كما بنى مشغل موسيقى يدعى الوصلة العصبية (بالإنجليزية: Synapse ) التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لمعرفة عادات المستخدم في الاستماع. حاولت مايكروسوفت وإيه أو إل أن تشتري الوصلة العصبية وتوظف زوكربيرج لديها ولكنه رفض وفضل تحميلها بالمجان وقرر الالتحاق بجامعة هارفارد. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمارك زوكربيرغ؟
أعلى المصادر التى تكتب عن مارك زوكربيرغ
في الوقت الذي خلقت فيه فضيحة فيسبوك ضجة كبيرة في الولايات المتحدة وأوروبا، لدرجة توجيه دعوات رسمية في عدة دول إلى مؤسس فيسبوك، مارك زوكربيرغ، بالحضور والإجابة عن الاتهامات المتعلّقة بانتهاك خصوصية المستخدمين، فإن المنطقة العربية لم تتفاعل مع القضية كثيراً، سواء لدى الحكومات التي لم يصدر عن أغلبيتها أيّ مواقف، وكذلك عند المستخدمين الذين لم يشاركوا كثيراً في الحملات الإلكترونية التي أعقبت القضية. ويشير غسان بن الشيهب المتخصص في الشبكات الاجتماعية إلى أن المجتمعات التي تعيش مع التكنولوجيا وتساهم في اختراعها ونشرها هي من تمارس ضغطاً على بلدانها وحكوماتها حتى تحمي المعطيات الشخصية من الاستغلال السياسي، بينما لا تَتخذ هذه المجتمعات الموقف ذاته عندما يتعلّق الأمر بالاستغلال التجاري لأنها باتت تنظر إليه أمراً عادياً. ويتابع بن الشيهب أن ما يساهم في خفوت النقاش حول حماية البيانات الشخصية بالعالم العربي هي "نسب الأمية التي لا تزال مرتفعة، (بينها الأمية الرقمية)، واعتياد المجتمعات العربية على نمط الاستهلاك الرقمي بدل الإنتاج، وتفشي الظن أن الانترنت وسيلة للترفيه فقط". ويشير شوقي قداس، رئيس الهيئة الوطنية لحماية المعطيات الشخصية في تونس، إلى أن" الدول العربية عموماً لا تملك آليات الضغط التي تتوافر لدى الاتحاد الأوروبي مثلاً لأجل دفع الشبكات الاجتماعية إلى احترام المعطيات الخاصة للمستخدمين"، فضلًا عن أن مقرّات هذه الشبكات كلها موجودة بالخارج ومن الصعب ملاحقتها قانونياً، يتابع قداس في تصريحات لـDW عربية، معرباً عن أمله في أن "تصل جامعة الدول العربية يوماً ما إلى خلق هيئة إقليمية لحماية المعطيات الشخصية حتى تكون آلية ضغط قوية". قوانين لا تطبق تأخرت المنطقة العربية كثيراً في وضع قوانين تحمي المعطيات الشخصية، فأوّل قانون عربي صدر عام ٢٠٠٤، وكان ذلك في تونس، بينما يعود أوّل قانون عالمي إلى مقاطعة هيسن في ألمانيا التي أصدرته عام ١٩٧٠. وأصدرت دول عربية لاحقاً قوانين مماثلة، كما عليه الحال بالإمارات بدءًا من عام ٢٠٠٧، والمغرب عام ٢٠٠٩، وقطر عام ٢٠١٦ ويتحدث شوقي قداس أن المجتمعات العربية تعاني عموماً من غياب ثقافة حماية المعلومات الشخصية، إذ لا يتم تدريس أهمية حمايتها في المدارس. وأعطى قداس المثال بتونس، حيث يُلزم القانون هيئة حماية المعطيات الشخصية بإحالة الشكاوى على القضاء، لكن هذا الأخير، وبسبب عدم اختصاصه في هذا الموضوع، يأخذ وقتاً طويلاً للبت في الشكاوى، عكس ما عليه الحال مع هيئات مماثلة في الغرب. DW صحيفة البلاد البحرين Bahrain
فيسبوك يتورط أكثر.. أوروبا تطالب بالتحقيق مع مارك . . يحاول مؤسس موقع فيسبوك مارك زوكربيرغ احتواء الفضيحة الناجمة عن تسريب بيانات ٥٠ مليون مستخدم في وقت يتسع فيه نطاق التحقيقات في أوروبا. وبعد طلب مجلس العموم البريطاني مثول زوكربيرغ المثول أمامه، طلبت وزيرة العدل الألمانية كاتارينا بارلي التحدث إلى المديرين التنفيذيين في فيسبوك لمعرفة ما إذا كان مستخدمو الموقع في بلادها وعددهم ٣٠ مليونا قد تأثروا بما وصفته "بفضيحة" استغلال البيانات الشخصية للمستخدمين. ودعت إلى تنظيم حماية البيانات على مستوى أوروبا وليس من جانب الحكومات الوطنية كل على حدة. وكان مؤسس فيسبوك مارك زوكربيرغ قد خرج عن صمته بعد تداعيات فضيحة تسريب الموقع الشهير لبيانات ٥٠ مليونا من مستخدميه لصالح شركة أبحاث قامت بدورها باستخدام هذه البيانات لصالح حملة الرئيس الأميركي دونالد ترمب في انتخابات ٢٠١٦. وقال مارك زوكربيرغ في بيان له عبر فيسبوك إنه يتحمل مسؤولية اختراق بيانات المستخدمين، مؤكدا القيام بكل ما يلزم لتجنب مثل هذه الأخطاء في المستقبل وحماية المستخدم. وأضاف مارك أنه سيتم التحقيق من جميع التطبيقات المتصلة مع فيسبوك، والمطالبة بمراجعة حسابات أي تطبيق وإن كان لها صلة بالحادثة، مؤكدا أنه سيتم تقييد وصول مطوري التطبيقات لبيانات المستخدمين لمنع حوادث من هذا النوع في المستقبل. وأعلن مدير فيسبوك عن خاصية جديدة تتيح للمستخدم رؤية من يحاول الوصول إلى بياناته الشخصية ومنعه من ذلك. وتتنامى حركة " حذف فيسبوك " على نحو مطرد على الإنترنت، بسبب فضيحة حصول شركة " كامبريدج أناليتيكا" على معلومات عن ٥٠ مليون مستخدم لـ "فيسبوك" دون علمهم. وفقدت الشبكة الشهيرة أكثر من ٥٠ مليار دولار من قيمتها السوقية خلال هذا الأسبوع، نقلاً عن موقع شبكة "سي إن إن" الأميركية. صحيفة البلاد البحرين Bahrain
قارن مارك زوكربيرغ مع:
شارك صفحة مارك زوكربيرغ على