ماجد القصبي

ماجد القصبي

ماجد بن عبد الله بن عثمان القصبي وزير التجارة والاستثمار السعودي، وكان قبلها مستشار بديوان ولي العهد بمرتبة وزير، وكان قبل ذلك رئيس الشؤون الخاصة لولي العهد السعودي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ال سعود من تاريخ ١١ محرم ١٤٣٣هـ حتى تم إعفاءه من منصبه في ٢٣ رمضان ١٤٣٥ الموافق ٢٢ يوليو ٢٠١٤ م.ولد عام ١٣٧٩ هـ الموافق ١٩٥٩ في جدة. تربى على يد أبيه رجل الاعمال والاعلامي عبدالله بن عثمان القصبي أحد اكبر ملاك العقار في المملكة، وله شقيق واحد هو أسامة القصبي وثلاث شقيقات : السيدة هند القصبي ، السيدة منى القصبي ، والسيدة مي القصبي . تلقى تعليمه الابتدائي حتى الثانوي في جدة، ثم حصل على بكالوريوس هندسة مدنية من جامعة بورتلاند في العام ١٤٠١هـ (١٩٨١م)، وعلى الماجستير في الهندسة المدنية من جامعة بيركلي عام ١٩٨٢م، وعلى ماجستير آخر في الإدارة الهندسية من جامعة ميسوري الأمريكية في العام ١٩٨٣م، ثم نال الدكتوراه في الإدارة الهندسية من جامعة ولاية ميسوري في العام ١٤٠٥ هـ الموافق ١٩٨٥م، وعمل أستاذا مساعدا في قسم الهندسة الصناعية في كلية الهندسة جامعة الملك عبدالعزيز في جدة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بماجد القصبي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ماجد القصبي
مصر و السعودية تبحثان استراتيجية تعاون صناعى لزيادة الاستثمارات المشتركة تعمل مصر والسعودية على تدشين استراتيجية تعاون صناعى مشترك بهدف تحقيق التكامل بين القطاعات الصناعية فى البلدين خاصة فى مجالات الصناعات الاستراتيجية ذات الأولوية. قال المهندس طارق قابيل، وزير التجارة والصناعة، فى بيان إن الحكومتين «المصرية والسعودية» تسعيان إلى تعظيم الاستفادة من الإمكانات الصناعية الهائلة التى يمتلكها الجانبان لتنعكس آثارها إيجاباً على العلاقات الاقتصادية المشتركة. وعقد الوزير جلسة مباحثات مع المهندس ماجد بن عبدالله القصبى وزير التجارة والاستثمار السعودى ضمن مشاركتهما فى الاجتماع الوزارى التشاورى لمنظمة التجارة العالمية والمنعقد بمدينة مراكش المغربية، وتناول اللقاء بحث تفعيل أطر التعاون الاقتصادى المصرى السعودى المشترك خلال المرحلة المقبلة. وقال قابيل، إن العلاقات السياسية والاقتصادية مع السعودية تاريخية وراسخة وتكليفات القيادة السياسية بالبلدين تركز على ضرورة ايجاد قنوات فعالة ومستدامة لتحويل الفرص الاستثمارية بالبلدين إلى مشروعات ملموسة تتوافق مع التطورات التى يشهدها الاقتصاد العالمي. وأشار قابيل إلى أن اللقاء استعرض أيضا أهمية تهيئة مناخ الأعمال أمام المستثمرين بالجانبين وهو الأمر الذى يتطلب ضرورة تفعيل دور مجلس الأعمال المصرى السعودى المشترك ليقوم بدور أكثر فعالية فى انسياب حركة الاستثمار بين الجانبين، ومن ثم تم تكليف فريق عمل من الوزارة لدفع فرص التعاون التجارى والاستثمارى مع المملكة العربية السعودية وتيسير مشاركة القطاع الخاص فى منظومة التعاون الاقتصادى المشترك. أضاف أن الحكومة المصرية اتخذت خطوات مهمة فى إطار تنفيذ برنامجها للإصلاح الاقتصادى بهدف تسهيل مناخ الأعمال أمام جميع المستثمرين تضمنت إصدار قانون التراخيص الجديد وتسهيل إتاحة الأراضى الصناعية المرفقة، فضلاً عن إعداد خريطة استثمارية صناعية لجمهورية مصر العربية بالكامل تتضمن كل الفرص الاستثمارية المتاحة فى كل المحافظات بمختلف القطاعات وهو الأمر الذى يمثل فرصة لجذب المزيد من الاستثمارات العربية والأجنبية للاستثمار فى السوق المصرى وبصفة خاصة الاستثمارات السعودية والتى تحتل المرتبة الأولى فى قائمة الدول العربية المستثمرة بالسوق المصرى بإجمالى استثمارات تتجاوز الـ٦ مليارات دولار. وأضاف قابيل أن المباحثات تناولت أيضا أهمية تسهيل التجارة البينية بين مصر والسعودية حيث بلغ حجم التبادل التجارى بين البلدين خلال العام الماضى ٤.٢٧٩ مليار دولار ويمكن تنميته من خلال تكثيف جهود مسئولى البلدين لرفع جميع العوائق والعقبات لتحقيق انسياب فى حركة التجارة المشتركة. وأكد المهندس ماجد القصبى وزير التجارة والاستثمار السعودى حرص المملكة على تعزيز أوجه التعاون التجارى والصناعى المشترك مع مصر، فى ظل أهميتها كوجهة استثمارية متميزة للشركات السعودية خلال المرحلة الحالية والمستقبلية. ولفت إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد دفعة فى العلاقات الاقتصادية المشتركة بين الجانبين بما ينعكس ايجاباً على معدلات التبادل التجارى والاستثمارات المشتركة. ووجه القصبى الدعوة للمهندس طارق قابيل لزيارة المملكة العربية السعودية لمناقشة آليات تعزيز التعاون الاقتصادى المشترك، بجانب زيارته القريبة القاهرة لبحث تنمية العلاقات التجارية والاستثمارية المشتركة بين البلدين.
مصر و السعودية تبحثان استراتيجية تعاون صناعى لزيادة الاستثمارات المشتركة تعمل مصر والسعودية على تدشين استراتيجية تعاون صناعى مشترك بهدف تحقيق التكامل بين القطاعات الصناعية فى البلدين خاصة فى مجالات الصناعات الاستراتيجية ذات الأولوية. قال المهندس طارق قابيل، وزير التجارة والصناعة، فى بيان إن الحكومتين «المصرية والسعودية» تسعيان إلى تعظيم الاستفادة من الإمكانات الصناعية الهائلة التى يمتلكها الجانبان لتنعكس آثارها إيجاباً على العلاقات الاقتصادية المشتركة. وعقد الوزير جلسة مباحثات مع المهندس ماجد بن عبدالله القصبى وزير التجارة والاستثمار السعودى ضمن مشاركتهما فى الاجتماع الوزارى التشاورى لمنظمة التجارة العالمية والمنعقد بمدينة مراكش المغربية، وتناول اللقاء بحث تفعيل أطر التعاون الاقتصادى المصرى السعودى المشترك خلال المرحلة المقبلة. وقال قابيل، إن العلاقات السياسية والاقتصادية مع السعودية تاريخية وراسخة وتكليفات القيادة السياسية بالبلدين تركز على ضرورة ايجاد قنوات فعالة ومستدامة لتحويل الفرص الاستثمارية بالبلدين إلى مشروعات ملموسة تتوافق مع التطورات التى يشهدها الاقتصاد العالمي. وأشار قابيل إلى أن اللقاء استعرض أيضا أهمية تهيئة مناخ الأعمال أمام المستثمرين بالجانبين وهو الأمر الذى يتطلب ضرورة تفعيل دور مجلس الأعمال المصرى السعودى المشترك ليقوم بدور أكثر فعالية فى انسياب حركة الاستثمار بين الجانبين، ومن ثم تم تكليف فريق عمل من الوزارة لدفع فرص التعاون التجارى والاستثمارى مع المملكة العربية السعودية وتيسير مشاركة القطاع الخاص فى منظومة التعاون الاقتصادى المشترك. أضاف أن الحكومة المصرية اتخذت خطوات مهمة فى إطار تنفيذ برنامجها للإصلاح الاقتصادى بهدف تسهيل مناخ الأعمال أمام جميع المستثمرين تضمنت إصدار قانون التراخيص الجديد وتسهيل إتاحة الأراضى الصناعية المرفقة، فضلاً عن إعداد خريطة استثمارية صناعية لجمهورية مصر العربية بالكامل تتضمن كل الفرص الاستثمارية المتاحة فى كل المحافظات بمختلف القطاعات وهو الأمر الذى يمثل فرصة لجذب المزيد من الاستثمارات العربية والأجنبية للاستثمار فى السوق المصرى وبصفة خاصة الاستثمارات السعودية والتى تحتل المرتبة الأولى فى قائمة الدول العربية المستثمرة بالسوق المصرى بإجمالى استثمارات تتجاوز الـ٦ مليارات دولار. وأضاف قابيل أن المباحثات تناولت أيضا أهمية تسهيل التجارة البينية بين مصر والسعودية حيث بلغ حجم التبادل التجارى بين البلدين خلال العام الماضى ٤.٢٧٩ مليار دولار ويمكن تنميته من خلال تكثيف جهود مسئولى البلدين لرفع جميع العوائق والعقبات لتحقيق انسياب فى حركة التجارة المشتركة. وأكد المهندس ماجد القصبى وزير التجارة والاستثمار السعودى حرص المملكة على تعزيز أوجه التعاون التجارى والصناعى المشترك مع مصر، فى ظل أهميتها كوجهة استثمارية متميزة للشركات السعودية خلال المرحلة الحالية والمستقبلية. ولفت إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد دفعة فى العلاقات الاقتصادية المشتركة بين الجانبين بما ينعكس ايجاباً على معدلات التبادل التجارى والاستثمارات المشتركة. ووجه القصبى الدعوة للمهندس طارق قابيل لزيارة المملكة العربية السعودية لمناقشة آليات تعزيز التعاون الاقتصادى المشترك، بجانب زيارته القريبة القاهرة لبحث تنمية العلاقات التجارية والاستثمارية المشتركة بين البلدين.
قارن ماجد القصبي مع:
شارك صفحة ماجد القصبي على