ليدي غاغا

ليدي غاغا

ستيفاني جوان أنجلينا جيرمانوتا (بالإنجليزية: Stefani Joanne Angelina Germanotta) المعروفة باسم ليدي غاغا (بالإنجليزية: Lady Gaga) هي مغنية أمريكية من مواليد ٢٨ مارس ١٩٨٦، لأبوين أمريكيين من أصول إيطالية. غاغا معروفة بأسلوبها الخارج عن المألوف والمثير للجدل وكانت بدايتها الفنية في عام ٢٠٠٦، حيث غنّت غاغا في نوادي مدينة نيويورك، وفي الوقت نفسه كانت تكتب الأغاني لبعض المغنيين مثل بريتني سبيرز وأيكون الذي سمعها، وأعجب بصوتها وشارك معها بأغنية "ارقص فقط"، التي رشحت لجائزة غرامي كأفضل أغنية راقصة لعام ٢٠٠٨. تكفل أيكون بإنتاج ألبومها الأول الشهرة، والذي احتل المراتب الأولى في أمريكا في فئة الأغاني الإلكترونية، والمرتبة الرابعة في بيلبورد. كما أطلقت غاغا أغنية "وجه البوكر" المنفردة والتي كانت من أنجح أغانيها. بدأت غاغا في بداية عام ٢٠٠٩ جولتها الموسيقية جولة حفلة الشهرة، لدعم الألبوم. وبحلول الربع الأخير من السنة، أطلقت غاغا ألبومها الثاني وحش الشهرة، مع أغنيته المنفردة "رومانسية سيئة" التي حققت نجاحًا كبيرًا، كما بدأت غاغا لاحقًا تلك السنة جولتها الثانية جولة حفلة الوحش. استمدت غاغا إلهامها من فناني الروك مثل كوين، وفناني البوب مثل مادونا ومايكل جاكسون. ويظهر في أغانيها المصورة اهتمامها البالغ بالأزياء. احتلت غاغا المرتبة ٧٣ ضمن فئة أفضل الفنانين للعقد ٢٠٠٠-٢٠١٠، حسب تصنيف مجلة بيلبورد. كما وضعتها مجلة فوربس في المرتبة الرابعة ضمن أكثر ١٠٠ سيدة تأثيرًا في العالم، وثاني الشخصيات الفنية النسائية تأثيرًا في العالم، كما وضعتها مجلة تايم في قائمة أكثر ١٠٠ شخص تأثيراً في العالم لعام ٢٠١٠. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بليدي غاغا؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ليدي غاغا
في خمسينها.. "رولينغ ستون" للبيع! أعلنت الشركة المالكة لمجلة "رولينغ ستون" الشهيرة عن طرح أسهمها للبيع. واشتهرت المجلة الاميركية على مدار خمسين عاما بتغطية أخبار الموسيقى والثقافة الشعبية، فضلا عن نشر بعض محتويات الصحافة السياسية والتعليق عليها. وكان جان وينر قد أسس المجلة في مدينة سان فرانسيسكو الأميركية عام ١٩٦٧، بالتعاون مع الناقد الموسيقي رالف غليسون. ونهضت المجلة من وقتها بدور رئيسي في التعليق على الأخبار الموسيقية والحياة السياسية الأميركية. كما اشتهرت المجلة بغلافها الذي أصبح رمزا لنجاح عمل موسيقي، أو كل ما يتعلق بهذا المجال. وسلطت أغلفة المجلة الضوء على طائفة منوعة من الفنانيين الموسيقيين، أمثال جيم موريسون ومادونا وليدي غاغا، فضلا عن رؤساء دول وممثلين، وحتى صور باباوات الفاتيكان. وربما كان أشهر غلاف نشرته المجلة، صورة التقطها المصور آني ليبويتز جمعت مغني فريق البيتلز، جون لينون، عاريا إلى جانب زوجته، الموسيقية والفنانة يوكو أونو، وهي في كامل ثيابها. وربما جاءت شهرة الغلاف بسبب اغتيال جون لينون بعد ساعات من التقاط الصورة. وأسهمت المجلة في تربية جيل من نقاد الموسيقى المعروفين، أمثال ليستر بانغز، وكتّاب في الاجتماع والسياسية، مثل تون وولف، وهانتر إس تومبسون، وبي جيه أوروك. بيد أن سمعة المجلة تأثرت صحفيا بعد نشر قصة زائفة عام ٢٠١٤، تتناول مزاعم حدوث واقعة اغتصاب داخل حرم جامعة فرجينيا. خطوة استراتيجية وتواجه المجلة في الآونة الأخيرة بيئة أعمال قاسية، إذ يحاول قطاع النشر التكيف مع العصر الرقمي للقراءة. وقالت الشركة إن عدد قراء رولينغ ستون في الشهر مازال يصل إلى ٦٠ مليون قارئ، فضلا عن تنامي مساحة الاطلاع على محتوياتها رقميا، وعن طريق التواصل الاجتماعي. وقالت شركة وينر ميديا إنها تبحث "خيارات استراتيجية" في مسعى "لتحقيق أفضل مركز في نموها مستقبليا". وكانت الشركة قد باعت بالفعل مجلتين أخريين هما "يو إس ويكلي" و"مينز جورنال" لشركة أميركان ميديا، ناشر "ناشيونال انكوايرر". وقال غوس وينر، رئيس شركة وينر ومديرها التنفيذي، في بيان "قطعنا شوطا طويلا في تحويل رولينغ ستون إلى شركة متعددة المنصات، ونحن سعداء بالعثور على بيت مناسب لبناء أساس قوي". ولم يذكر البيان ما إذا كانت الشركة تتفاوض بالفعل مع مشترين محتملين. وتستحوذ شركة "باندلاب تكنولوجي" في سنغافورة على ٤٩ في المئة من أسهم المجلة. بي بي سي
قارن ليدي غاغا مع:
شارك صفحة ليدي غاغا على