لوران فابيوس

لوران فابيوس

لوران فابيوس (٢٠ أغسطس ١٩٤٦ -)، سياسي فرنسي. يتولى الآن منصب وزير الخارجية وذلك في حكومة جان مارك أيرولت. كان قد تولى رئاسة الحكومة بفترة حكم فرنسوا ميتيران، كما تولى رئاسة الجمعية الوطنية الفرنسية لفترتين. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بلوران فابيوس؟
أعلى المصادر التى تكتب عن لوران فابيوس
مداهمة مقر مجموعة لافارج بباريس على خلفية تمويلها الإرهاب في سورية باريس سانا داهم المحققون الفرنسيون اليوم في باريس مقر مجموعة لافارج التي أقر العديد من مسؤوليها في التحقيقات معهم بأنها مولت تنظيمات إرهابية في سورية بينها تنظيم “داعش”. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن متحدثة باسم المجموعة قولها إن “المحققين الفرنسيين يقومون بتفتيش مكاتبنا” مضيفة إنه “ليس بوسعنا الادلاء بمزيد من التعليقات حول هذا التحقيق الذي لا يزال جاريا” منذ حزيران الماضي. وكانت وثائق نشرتها جمعية شيربا الفرنسية غير الحكومية في منتصف الشهر الماضي كشفت عن تورط وزير الخارجية الفرنسي السابق لوران فابيوس وسفير فرنسا السابق في سورية إيريك شوفالييه ومبعوث فرنسا إلى سورية فرانك جيليه في تمويل تنظيمي “داعش” وجبهة النصرة الإرهابيين في سورية من خلال فضيحة دفع شركة لافارج للاسمنت أموالا لهذين التنظيمين. كما أكد المستشار السابق في وزارة الخارجية الفرنسية مناف كيلاني في تصريحات له بداية الشهر الماضي أن الحكومة الفرنسية غطت تمويل شركة لافارج هوليسم السويسرية الفرنسية المتخصصة بالاسمنت والبناء في سورية للتنظيمات الإرهابية ولا سيما تنظيم “داعش”. يشار إلى أن فرنسا قامت إلى جانب الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية إضافة إلى ممالك ومشيخات الخليج ونظام رجب طيب أردوغان بدعم التنظيمات الإرهابية في سورية على مدى السنوات الماضية بالمال والسلاح وتوفير الغطاء السياسي لها.
محققون يداهمون مقر مجموعة لافارج بباريس على خلفية تمويلها للتنظيمات الإرهابية في سورية باريس سانا داهم المحققون الفرنسيون اليوم في باريس مقر مجموعة لافارج التي أقر العديد من مسؤوليها في التحقيقات معهم بأنها مولت تنظيمات إرهابية في سورية بينها تنظيم “داعش”. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن متحدثة باسم المجموعة قولها إن “المحققين الفرنسيين يقومون بتفتيش مكاتبنا” مضيفة إنه “ليس بوسعنا الادلاء بمزيد من التعليقات حول هذا التحقيق الذي لا يزال جاريا” منذ حزيران الماضي. وكانت وثائق نشرتها جمعية شيربا الفرنسية غير الحكومية في منتصف الشهر الماضي كشفت عن تورط وزير الخارجية الفرنسي السابق لوران فابيوس وسفير فرنسا السابق في سورية إيريك شوفالييه ومبعوث فرنسا إلى سورية فرانك جيليه في تمويل تنظيمي “داعش” وجبهة النصرة الإرهابيين في سورية من خلال فضيحة دفع شركة لافارج للاسمنت أموالا لهذين التنظيمين. كما أكد المستشار السابق في وزارة الخارجية الفرنسية مناف كيلاني في تصريحات له بداية الشهر الماضي أن الحكومة الفرنسية غطت تمويل شركة لافارج هوليسم السويسرية الفرنسية المتخصصة بالاسمنت والبناء في سورية للتنظيمات الإرهابية ولا سيما تنظيم “داعش”. يشار إلى أن فرنسا قامت إلى جانب الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية إضافة إلى ممالك ومشيخات الخليج ونظام رجب طيب أردوغان بدعم التنظيمات الإرهابية في سورية على مدى السنوات الماضية بالمال والسلاح وتوفير الغطاء السياسي لها.
وثائق جديدة تكشف تورط فابيوس ودبلوماسيين فرنسيين في تمويل تنظيمي جبهة النصرة و داعش الإرهابيين في سورية باريس سانا كشفت وثائق جديدة نشرتها جمعية شيربا الفرنسية غير الحكومية عن تورط وزير الخارجية الفرنسي السابق لوران فابيوس وسفير فرنسا السابق في سورية إيريك شوفالييه ومبعوث فرنسا إلى سورية فرانك جيليه في تمويل تنظيمي “داعش” وجبهة النصرة الإرهابيين في سورية من خلال فضيحة دفع شركة لافارج للاسمنت أموالا لهذين التنظيمين. ونقلت وسائل إعلام عن الجمعية قولها.. إن الوثائق التي تم تسليمها للمحققين حول الفضيحة دفعت القضاء الفرنسي الى استدعاء فابيوس والسفيرين المذكورين لاستجوابهم على خلفية ما ورد في تلك الوثائق والمحاضر على لسان نائب رئيس شركة لافارج كريستيان هيرو الذي قال قبل تنحيه في مراسلات ومحاضر اجتماعات داخلية للشركة انه كان يجتمع كل ستة أشهر مع السفير جيليه للتشاور معه بخصوص مصنع الشركة في الرقة. وأكد هيرو أنه “وفي كل مرة اجتمع فيها مع جيليه كان يؤكد لي أن تعليمات وزارة الخارجية تقضي بضرورة إبقاء المصنع في الرقة مفتوحا لأنه يعد أكبر استثمار لنا في سورية مع التوصية باتخاذ الإجراءات اللازمة لتأمين عمل المصنع لأنه في النهاية يحمل علم الدولة الفرنسية”. ولفتت الجمعية إلى أن هذه المعلومات جعلت المحققين يشتبهون في أن الأموال التي دفعت لتنظيمي جبهة النصرة و”داعش” الإرهابيين بهدف تأمين عمل المصنع تمت بعلم وموافقة فابيوس والسفيرين المكلفين بشؤون سورية ايريك شوفالييه الذي بقي مكلفا انطلاقا من باريس منذ إغلاق السفارة في دمشق في آذار ٢٠١٢ قبل أن يستلم جيليه مهمته في صيف ٢٠١٤ علما بأن مصنع لافارج في الرقة ظل مفتوحا حتى نهاية أيلول ٢٠١٤. وكان المستشار السابق في وزارة الخارجية الفرنسية مناف كيلاني أكد في تصريحات له الأسبوع الماضي أن الحكومة الفرنسية غطت تمويل شركة لافارج هوليسم السويسرية الفرنسية المتخصصة بالاسمنت والبناء في سورية للتنظيمات الإرهابية ولا سيما تنظيم “داعش”. كما كشف برونو بيشو مدير مصنع لافارج للإسمنت حتى عام ٢٠١٤ بأن الشركة كانت تضمن أمن موظفيها بدفع ما بين ٨٠ و١٠٠ ألف دولار شهريا توزع على العديد من التنظيمات الإرهابية ومن بينها تنظيم “داعش”.
صحفيان فرنسيان يوثقان دعم مشيخات الخليج للإرهاب دمشق سانا يبدأ الصحفيان الفرنسيان كريستيان شيسنو وجورج مالبرينو كتابهما الذي صدر مترجما عن الهيئة العامة السورية للكتاب بسرد وقائع تتحدث عن تلقي العاملين في السلك الدبلوماسي الفرنسي في مشيخات الخليج رشا مالية كبيرة من قبل أمراء ومسؤءولين خليجيين لقاء تأدية مصالح شخصية وتنفيذ سياساتهم. الكتاب الذي حمل عنوان (أمراؤنا الأعزاء جدا هل هم أصدقاؤنا حقا) ترجمه للعربية الدكتور منصور نجم حديفي لا يتوقف عند الرشا الخليجية للساسة الفرنسيين والغربيين عموما بل يعرض مؤلفا الكتاب شهادات توثيقية من دبلوماسيين ورجال أعمال وصحفيين أوروبيين وعرب تكشف الدور الذي لعبته مشيخات الخليج على مدى سنوات في دعم التطرف بأرجاء العالم وعن تغاضي المسؤولين في أوروبا وأمريكا عن هذا الدعم لقاء صفقات سلاح لشركات غربية أو عقود نفطية أو حتى رشا مباشرة. والكتاب الذي اتسم بلغة صحفية رشيقة ينتقل سريعا بالقارئء ليكشف له تآمر مشيخات الخليج ضد سورية والدعم المالي الهائل الذي حصلت عليه التنظيمات الإرهابية من هذه المشيخات عن طريق أشخاص ومؤسسات بل ويذكر الكتاب أن ولي عهد إحدى تلك المشيخات زار معزيا أسرة إرهابي لقي مصرعه خلال اعتداءات تنظيم “داعش” الإرهابي في سورية. ويوضح الكتاب أنه رغم التحذيرات التي تلقتها مشيخات الخليج من “جهات استخبارية غربية” بضرورة وقف تمويل الإرهاب ولا سيما تنظيمي “داعش” والنصرة الإرهابيين إلا أن هذه المشيخات كانت تجد دائما الوسيلة للتهرب وتتذرع ايضا بأن الغرب لم يستطع منع النظام التركي من وقف الإتجار بالنفط مع تنظيم “داعش” الإرهابي. ويخصص الكتاب حيزا كبيرا لكشف العلاقة بين الرئيسين الفرنسيين السابقين نيكولا ساركوزي وفرانسوا هولاند ووزير الخارجية الأسبق لوران فابيوس مع الأسر الحاكمة في مشيخات الخليج فينقل مؤلفا الكتاب عن معاون فابيوس أنه أصدر تعليمات “مشددة” بعدم بث أو نشر أي أخبار عن الانتهاكات التي ترتكب في مجال حقوق الإنسان من قبل سلطات نظام بني سعود. ويفرد الكتاب فصلا للحديث عن التباين في وجهات النظر بين مشيخة قطر وساركوزي حول الجماعات التي يجب تزويدها بالسلاح في ليبيا حيث فضل القطريون بشكل خاص دعم المجموعات التكفيرية التي يتزعمها الإرهابي المطلوب دوليا عبد الحكيم بلحاج. ولم تفت المؤلفان الإشارة إلى حالة البذخ والترف المطلق الذي تعيشه الأسر الحاكمة في مشيخات الخليج من شراء العقارات في كبرى العواصم الأوروبية وتشييد القصور الفخمة داخل بلدانهم وفي شتى أنحاء الأرض واقتناء المجوهرات النفيسة والسيارات الفارهة وتوزيع النقود هنا وهناك خوفا من المحاسبة والمساءلة إزاء ما يرتكبونه في مجتمعاتهم وخارجها. يذكر أن مؤلفي الكتاب صحفيان متخصصان بالشرق الأوسط حيث يعمل شيسنو في إذاعة فرانس أنتير ومالبرينو في صحيفة لوفيغارو وسبق لهما أن قاما بتأليف الكثير من الكتب حول المنطقة.
قارن لوران فابيوس مع:
شارك صفحة لوران فابيوس على