كمال الجنزوري

كمال الجنزوري

كمال الجنزوري (١٢ يناير ١٩٣٣ بالمنوفية - ٣١ مارس ٢٠٢١)، سياسي مصري، شغل منصب رئيس وزراء مصر سابقًا، كلفه المجلس العسكري الحاكم بتشكيل الحكومة في ٢٥ نوفمبر ٢٠١١، وكان قد تولى رئاسة الوزارة قبل ذلك بالفترة من ٤ يناير ١٩٩٦ إلى ٥ أكتوبر ١٩٩٩، صاحب فكرة الخطة العشرينية التي بدأت في ١٩٨٣ وانتهت عام ٢٠٠٣، دخلت مصر بعد ثلاث خطط خمسية مرحلة الانطلاق لُقب بوزير الفقراء والوزير المعارض لما ظهر منه في وقت رئاسته الوزراء وعمله الذي اختص برعاية محدودي الدخل. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بكمال الجنزوري؟
أعلى المصادر التى تكتب عن كمال الجنزوري
في الذكرى السابعة.. «أحداث مجلس الوزراء» قضية بلا نهاية مي شمس الدين ١٩ ديسمبر ٢٠١٧ اعتصام هادئ في منتصف شهر ديسمبر ٢٠١١ أمام مبنى مجلس الوزراء لبعض الشباب اعتراضًا على تعيين كمال الجنزوري رئيسًا للوزراء، في مشهد بدا عاديًا تمامًا في تلك الفترة من هذا العام العاصف. يلعب بعض المتظاهرين الكرة لتدخل حرم مبنى مجلس الوزراء ويدخل أحد المتظاهرين لاستعادتها، يخرج الشاب بعد فترة بإصابات شديدة نتيجة اعتداء بعض أفراد حراسة المبنى عليه. كان مشهد إصابة الشاب «عبودي» هو البداية المعروفة لاشتباكات مجلس الوزراء التي استمرت عدة أيام وقتها، وهي أيضًا البداية التي اُفتتحت بها تحقيقات النيابة العامة الواردة في ملف القضية التي يُحاكم فيها ٢٦٩ من المتظاهرين في هذه الأحداث. يبدأ محضر التحقيق الأول في القضية، التي بدأت أحداثها في ١٦ ديسمبر ٢٠١١، ببلاغ بإحداث تلفيات واعتداء على أمن مستشفى المنيرة، من قبل أشخاص أتوا لإسعاف عبودي إبراهيم سيد أحمد، الذي كان وقتها طالبًا، ذهب إلى المستشفى مصابًا بكدمات في الوجه والرأس إثر تعدي أفراد من القوات المسلحة عليه أثناء تواجده مع المعتصمين أمام مجلس الشعب. وعلى الرغم من ورود الواقعة في أول محضر تحقيقات، إلا أنها تظل تفصيلة ثانوية في التحقيق الذي استمر في إدانة هؤلاء الذين أتوا به للمستشفى. تستمر التحقيقات وأقوال الشهود والأحراز في توثيق اتهامات واعتداءات على أفراد الشرطة والجيش ومنشآت عامة في آلاف الصفحات من خلال القضية التي تراها السلطة وسيلة لمحاكمة من قاموا بالاعتداء على منشآت الدولة وفي مقدمتها المجمع العلمي المصري، بينما يروي آخرون ممن عاصروا هذا الحدث كمتظاهرين ومقبوض عليهم ومحامين عملوا على هذه القضية، رواية أخرى للأحداث التي راح ضحيتها ٢٦ من المعتصمين، بالإضافة إلى مئات من المصابين. في كلا الحالتين، تظل القضية هي الوحيدة من القضايا التي رفعت تباعًا لأحداث عنف بين المتظاهرين وأفراد الأمن في عام ٢٠١١ التي ظل يحاكم فيها ٢٦٩ متهمًا على مدار خمس سنوات من التقاضي الذي ما زال مستمرًا. لقراءة التقرير كامل عبر الرابط
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن كمال الجنزوري مع:
شارك صفحة كمال الجنزوري على