كريستيان ديور

كريستيان ديور

كريستيان ديور (بالإنجليزية: Christian Dior) (ولد ٢١ يناير ١٩٠٥ - توفي ٢٤ أكتوبر ١٩٥٧) كان من أكثر مصممي الأزياء الفرنسيين تأثيرا. عرف بأنه مؤسس أحد أهم بيوت الأزياء في العالم شركة كريستيان ديور. ولد في باس نورماندي بفرنسا وتوفي في أيطاليا.ولد كريستيان ديور في جرانفيل، وهي بلدة ساحلية تقع على ساحل فرنسا، والثانية من خمسة اطفال من ديور موريس، وهي الشركة المصنعة للأسمدة الغنية (الشركة أسرة كان ديور فرير)، وزوجته السابقة مادلين مارتن. وقال انه أربعة أشقاء : ريمون (والد ديور فرانسواز)، جاكلين، برنارد، وجينيت (الملقب كاترين) وكانت عائلة مسيحية وتأمل أن يصبح دبلوماسيا، ولكن كان ديور الفني، وتمنى أن يشارك في الأزياء. لكسب المال، باع اسكتشات أزياء خارج منزله لنحو ١٠ سنتا لكل منهما. في عام ١٩٢٨ بعد أن ترك المدرسة حصل على المال من والده لتمويل معرض الفنون الصغيرة، حيث كان هو وصديق له باع الفن من امثال بابلو بيكاسو. بعد الكارثة المالية التي أدت إلى والده فقدان السيطرة على فرير ديور، كريستيان ديور اضطرت لإغلاق المعرض. من ١٩٣٠s إلى ١٩٤٠s كان يعمل مع روبرت مصمم أزياء بيغي حتى استدعائه للخدمة العسكرية. في عام ١٩٤٢، بعد أن ترك الجيش، وانضم ديور دار الأزياء من يلونغ لوسيان، حيث انه وبيار بالمن والمصممين الابتدائي. طوال مدة الحرب العالمية الثانية، كريستيان ديور، كموظف في يلونغ الذين جاهدوا من أجل المحافظة على صناعة الأزياء الفرنسية خلال الحرب لأسباب اقتصادية وفنية يرتدون ملابس زوجات الضباط النازيين والمتعاونين الفرنسيين، وكذلك فعلت بيوت الأزياء الأخرى التي بقيت في الأعمال خلال الحرب، بما في ذلك جان باتو، لانفان جين، ونينا ريتشي. بينما ارتدى شقيقها زوجات النازية، ديور للأخت كاثرين (١٩١٧-٢٠٠٨) شغل منصب عضو في المقاومة الفرنسية، واعتقل من قبل الجستابو، وأرسل إلى معسكر اعتقال رافنسبروك ؛ أنها تحررت مايو ١٩٤٥ تأسست في ١٦ ديسمبر ١٩٤٦ ديور منزله الموضة، المدعومة من قبل مارسيل بوساك، وهو قطب القطن النسيج. وكان اسم الفعلي من خط مجموعته الأولى، قدمت في عام ١٩٤٧ في وقت مبكر، كورولّي(حرفيا النباتية التويج مصطلح أو الخاتم من بتلات الزهور في اللغة الإنجليزية)، ولكن كان صاغ عبارة جديدة لنظرة عليها سنو الكرمل، رئيس تحرير صحيفة رئيس تحرير هاربرز بازار. وكانت تصاميم ديور أكثر شهوانية من الأشكال يشبه الصندوق النسيج يحافظ على، من الأنماط العالمية مؤخرا الثاني الحرب، وتتأثر الحصص على النسيج. وكان على درجة الماجستير في إنشاء الأشكال والصور الظلية ؛ ونقلت ديور قوله "لقد صممت زهرة النساء ". واصطف الأقمشة نظرته يعملون في الغالب مع بارشال، الجوفاء، bodices bustier على غرار الحشو الورك، دبور، الكورسيهات مخصر وتنورات التي جعلت له من الثياب مضيئة من وسطه، وإعطاء نماذجه شكل رشيق جدا. في البداية، احتجت النساء بسبب تصاميمه تستر أرجلهم، وهو ما كان غير مستخدمة لذلك بسبب القيود السابقة على النسيج. كان هناك أيضا بعض ردود الفعل لتصاميم ديور نظرا لكمية من الأقمشة المستخدمة في ثوب واحد أو حذوها. أثناء التقاط صورة واحدة في سوق باريس، هوجمت من النماذج من البائعات على هذا التبذير، ولكن المعارضة وتوقفت النقص في زمن الحرب انتهت. ثورة في "نيو لوك" (وهو الاسم الذي يطلق عليه أمريكا الموضة رئيس تحرير مجلة الكرمل سنو) لباس المرأة وأعادت باريس كمركز للعالم الموضة بعد الحرب العالمية الثانية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بكريستيان ديور؟
أعلى المصادر التى تكتب عن كريستيان ديور
كيم جونز يصبح مصمم الأزياء الرجالية في دار كريستيان ديور قالت دار الأزياء الفرنسية الفاخرة كريستيان ديور يوم الاثنين إن كيم جونز، المصمم السابق في دار لوي فيتون، سيصبح مسؤولا عن مجموعة أزياء الرجال فيها خلفاً لكريس فان أش. تأتي الخطوة فيما تسعى مجموعة مويت إنسي لوي فيتون (إل.في.إم.إتش) التي تملك ديور إلى ضخ دماء جديدة في بعض أكبر الأسماء التابعة لها. وظل جونز يصمم مجموعات الرجال في فيتون لمدة سبع سنوات ودخل في شراكة ناجحة عام ٢٠١٧ مع شركة سوبريم للملابس غير الرسمية بهدف تصميم مجموعة من القمصان التي لها قلنسوة والحقائب وغيرها. ويتزامن التغيير في ديور مع تغييرات أخرى داخل (إل.في.إم.إتش) فيما يسعى مديرها الملياردير برنار أرنو لبث الروح من جديد في بعض العلامات التجارية والسمو بأخرى إلى مستويات جديدة عن طريق توسيع خطوط الإنتاج. كانت كريستيان ديور أعلنت يوم الاثنين أن مصمم الأزياء الرجالية فيها كريس فان أش سيتركها بعد مسيرة استمرت ١١ عاماً. لكن المجموعة الفرنسية ذكرت أن فان أش سيظل يعمل معها وسيتولى منصباً آخر لم يكشف عنه. وتولى بيترو بيكاري، الرئيس التنفيذي السابق لشركة فندي التابعة أيضا لمجموعة (إل.في.إم.إتش)، منصب الرئيس التنفيذي لديور في شباط (فبراير). رويترز
جديد عالم الأزياء.. الموضة ليست حكرا على النحيفات! استعرضت بيوت أزياء شهيرة مثل جيفينتشي وإيف سان لوران تصميماتها الجديدة في أسبوع الموضة بباريس في ظل تغيير يهدف إلى فك ارتباط صناعة الأزياء بالعارضات النحيفات صغيرات السن. ويقول الجميع إنهم يحترمون لوائح جديدة لشركتين رئيسيتين وهما "إل.في.إم.إتش" وكيرينغ بهدف وضع ضوابط لأعمار ومقاسات العارضات اللاتي يرتدين التصميمات وهو تطور يقول النشطاء إنه جاء في وقته ويجب أن ينتشر. وقالت عارضة أزياء تدعى دانييل إيلزوورث (٢٠ عاما) بينما كانت تستعد للمشاركة في عرض بيت أزياء كريستيان ديور "رأيت الكثير من الفتيات اللواتي يعانين من اضطرابات الأكل... تساعدهن (اللوائح) على الكف عن إلحاق الضرر بأجسادهن حتى يصبحن مطابقات للمواصفات". وكان اختيار ديور قبل عامين لعارضة أزياء تبلغ من العمر ١٤ عاما للمشاركة في عرض له قد قوبل بانتقادات لكن اللوائح الجديدة تنص على أن أعمار عارضات الأزياء يجب أن تزيد عن ١٦ عاما. ولن تستخدم شركتا (إل.في.إم.إتش) و كيرينغ بعد اليوم عارضات أو عارضي أزياء ممن تقل مقاساتهم عن مقاس عن ٣٤ للنساء و٤٤ للرجال في فرنسا مما يعني أن المقاس صفر الأميركي الشهير الذي يعادل المقاس ٣٢ في فرنسا سيختفي. لكن فرض هذه اللوائح على نطاق واسع في عالم الموضة لا يزال أمرا بعيد المنال إذ لا تزال العارضات في باريس صغيرات السن ونحيفات بشدة ومن بينهن كايا جيربر ابنة عارضة الأزياء الشهيرة سيندي كروفورد والتي تبلغ من العمر ١٦ عاما وشاركت في عرض أزياء بيت أزياء إيف سان لوران التابع لشركة كيرينغ. لكن مصممين وعارضات أزياء وآخرين داخل الصناعة يقولون إن اللوائح تمثل بداية قد تشجع الناس على إدانة الممارسات الخاطئة. وقالت مصممة الأزياء البريطانية ستيلا مكارثي يوم الاثنين "من المهم أن تتحمل هذه الصناعة المسؤولية". وقال سيريل برول مؤسس وكالة (فيفا موديل ماندجمنت) للأزياء ورئيس نقابة فرنسية لوكالات عرض الأزياء "لابد من عمل شيء ما... الأمور تدهورت تدريجيا وأصبح هناك المزيد والمزيد من حالات الاكتئاب وعارضات يعانين من نوبات الهلع". لكن هناك بعض الأصوات الرافضة للوائح الجديدة إذ يرى بعض المصممين أن العارضات النحيفات الطويلات هن الأفضل لعرض تصميماتهم. وكان كارل لاغرفيلد المدير الإبداعي في بيت شانيل للأزياء قال في مقابلة عام ٢٠٠٩ إن "المومياوات السمينة" فقط هن اللاتي يرفضن عارضات الأزياء النحيفات. رويترز
أنجلينا جولي تتألق واولادها في العرض الاول لفيلمها "اقتلوا اولا والدي" بعد جفاء طويل، عادت المياه إلى مجاريها بين النجمة العالمية أنجلينا جولي ووالدها الممثل جون فويت، وتوج ذلك بمشاركته في حضور العرض الأول لفيلمها "First They Killed My Father" في مدينة نيويورك، رافقها فيه أولادها الستة، وفق ما ذكر موقع "الدايلي مايل" البريطاني. وتألقت جولي على السجاد الاحمر باطلالة رائعة وأنيقة، إذ ارتدت فستاناً رمادي اللون من مجموعة كريستيان ديور الهوت كوتور لخريف ٢٠١٧ كاشفا على الوشوم خلف ظهرها ويديها. واعتمدت على تصفيفة الشعر النصف مرفوع، ومكياج السموكي الذي خرقه أحمر الشفاه وأقراطاً وعقداً من الألماس. وانضم اولادها الستة اليها في ثياب انيقة وقد وضعوا جميعا زهرة صفراء ، كما التقطت لها الصور مع والدها النجم العالمي جون فويت الذي أصبح على علاقة جيدة بها بعد فترة كبيرة من التوتر بسبب اصطفافه بجانب زوجها السابق براد بيت في أزمة طلاقهما ووصفه له بالمريضة نفسيًا وغير المتزنة. يذكر ان جولي قامت باخراج وتصوير فيلم "First They Killed My Father" في دولة كمبوديا .
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن كريستيان ديور مع:
شارك صفحة كريستيان ديور على