كارلوس غصن

كارلوس غصن

كارلوس غصن رجل أعمال لبناني يحمل الجنسية البرازيلية والفرنسية ولد في التاسع من مارس ١٩٥٤ في مدينة بورتو فاليو البرازيلية. شغل منصب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركتي نيسان اليابانية، ورينو الفرنسية، ورئيس مجلس الإدارة لشركة ميتسوبيشي موتورز ، ومنذ يونيو ٢٠١٣ إلى يونيو ٢٠١٦ عمل رئيسا لمجلس إدارة مصنع السيارات الروسية أفتوفاز. بالإضافة إلى ذلك فقد شغل منصب رئيس مجلس إدارة والرئيس التنفيذي لتحالف رينو-نيسان (الشراكة الاستراتيجية لنيسان ورينو التي تمت بناء على اتفاقية مساهمة فريدة من نوعها). استحوذت منتجات هذا التحالف، والذي يضم أفتوفاز وميتسوبيشي، منذ سنة ٢٠١٠ على ما يقارب من ١٠% من السوق العالمي إلى أن أصبح عام ٢٠١٦ واحد من أكبر أربع مجموعات منتجة للسيارات في جميع أنحاء العالم. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بكارلوس غصن؟
أعلى المصادر التى تكتب عن كارلوس غصن
تحالف « رينو – نيسان – ميتسوبيشي» يدشن صندوقًا مشتركًا بمليار دولار أعلن تحالف «رينو – نيسان – ميتسوبيشي»، عن تدشين «ألاينس فنشرز»، وهو صندوق جديد لرأس المال الاستثماري للشركات يخطط لاستثمار ما يصل إلى مليار دولار لدعم مبادرات الابتكار المفتوح خلال السنوات الخمس المقبلة. ويتوقع أن يستثمر الصندوق خلال العام الأول من إطلاقه ٢٠٠ مليون دولار في الشركات الناشئة وشراكات الابتكار المفتوح مع أصحاب المشروعات التكنولوجية، الذين تركّز ابتكاراتهم على وسائل التنقل الجديدة. ومن المقرر أن يزيد صندوق «ألاينس فنشر» استثماراته سنوياً ليصبح أكبر صندوق رأسمال استثماري في قطاع صناعة السيارات بحلول عام ٢٠٢٢. وقال كارلوس غصن، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لتحالف «رينو – نيسان ميتسوبيشي» «سوف يتيح لنا نهجنا في الابتكار المفتوح الاستثمار والشراكات مع الشركات الناشئة وأصحاب المشروعات التكنولوجية مستفيدين من الشبكة العالمية للتحالف، لما سيوفره الصندوق الجديد من روح التعاون وطبيعة التفكير الريادية». ومن المقرر أن يستثمر صندوق «ألاينس فينشرز» الجديد في الشركات الناشئة التي ستوفر التقنيات والأعمال الجديدة للتحالف مع ضمان عائد مالي عادل.
تحالف « رينو – نيسان – ميتسوبيشي» يدشن صندوقًا مشتركًا بمليار دولار أعلن تحالف «رينو – نيسان – ميتسوبيشي»، عن تدشين «ألاينس فنشرز»، وهو صندوق جديد لرأس المال الاستثماري للشركات يخطط لاستثمار ما يصل إلى مليار دولار لدعم مبادرات الابتكار المفتوح خلال السنوات الخمس المقبلة. ويتوقع أن يستثمر الصندوق خلال العام الأول من إطلاقه ٢٠٠ مليون دولار في الشركات الناشئة وشراكات الابتكار المفتوح مع أصحاب المشروعات التكنولوجية، الذين تركّز ابتكاراتهم على وسائل التنقل الجديدة. ومن المقرر أن يزيد صندوق «ألاينس فنشر» استثماراته سنوياً ليصبح أكبر صندوق رأسمال استثماري في قطاع صناعة السيارات بحلول عام ٢٠٢٢. وقال كارلوس غصن، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لتحالف «رينو – نيسان ميتسوبيشي» «سوف يتيح لنا نهجنا في الابتكار المفتوح الاستثمار والشراكات مع الشركات الناشئة وأصحاب المشروعات التكنولوجية مستفيدين من الشبكة العالمية للتحالف، لما سيوفره الصندوق الجديد من روح التعاون وطبيعة التفكير الريادية». ومن المقرر أن يستثمر صندوق «ألاينس فينشرز» الجديد في الشركات الناشئة التي ستوفر التقنيات والأعمال الجديدة للتحالف مع ضمان عائد مالي عادل.
شراكة جديدة بين فرنسا وإيران وسط توترات التجارة الأمريكية تعتزم شركة «رينو»، الفرنسية لصناعة السيارات زيادة عمليات التصنيع فى إيران بنسبة ٧٥%، لتتحدى بذلك جهود إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، لعزل طهران بعد فرضه عقوبات إضافية. وذكرت الشركة الفرنسية لصناعة السيارات، أنها تقيم مشروعاً مشتركاً مع منظمة التنمية الصناعية الإيرانية، وشركة «بارتو نجين» المحلية لتصنيع ١٥٠ ألف مركبة سنوياً. جاء ذلك بعد أن توصلت الشركة الفرنسية إلى اتفاق أولى مع شركة «إدرو» فى سبتمبر عندما أعلنت أن الشراكة ستبدأ فى إنتاج السيارات فى العام المقبل. وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية، أن حجم الاستثمار فى المرحلة الأولى من المشروع سوف تصل إلى ٦٦٠ مليون يورو، وهو ما يقدر بقيمة ٧٧٩ مليون دولار دون تحديد كم ينفقه كل شريك. ورفضت شركة «رينو» التعليق على حجم المبلغ، ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية عن منصور معظمى، رئيس الاتحاد الأوروبى للتنمية الزراعية قوله، إن الشركة الفرنسية ستشغل ٦٠% من الشركات والشركاء المحليين. وقالت وكالة أنباء «بلومبرج»، إن الشركة الفرنسية تجدد اندفاعها نحو إيران بعد تخفيف القيود التجارية الدولية بعد اتفاق فى عام ٢٠١٥ على البرنامج النووى للبلاد. وأضافت الوكالة، أن عداء ترامب تجاه طهران يعرض الشركة للخطر بعد فرض الولايات المتحدة عقوبات على ست شركات إيرانية يوليو الماضى. وتقوم «رينو» بصناعة سيارات فى إيران منذ عام ٢٠٠٣ فى مشروع مشترك مع شركتين أخريين هما «ايران خودرو» ومجموعة «سايبا» الإيرانية. وقالت الشركة الفرنسية، إن القدرة الإنتاجية الحالية فى طهران تبلغ حوالى ٢٠٠ ألف سيارة سنوياً. وقال الرئيس التنفيذى للشركة الفرنسية كارلوس غصن، فى يناير عام ٢٠١٦، إن «رينو» سوف تكثف بشكل كبير العمليات فى إيران من خلال مجموعة واسعة من الشركاء المحليين بمجرد إزالة العقوبات التجارية. وسوف تضاعف الشركة المركبات التى يتم إنتاجها بموجب الصفقة الجديدة شحنات «رينو» فى إيران أكثر من الضعف، بعد أن قالت الشركة، إنها تمتلك حصة سوقية تبلغ ٩.٧% فى السوق الإيرانى.
شراكة جديدة بين فرنسا وإيران وسط توترات التجارة الأمريكية تعتزم شركة «رينو»، الفرنسية لصناعة السيارات زيادة عمليات التصنيع فى إيران بنسبة ٧٥%، لتتحدى بذلك جهود إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، لعزل طهران بعد فرضه عقوبات إضافية. وذكرت الشركة الفرنسية لصناعة السيارات، أنها تقيم مشروعاً مشتركاً مع منظمة التنمية الصناعية الإيرانية، وشركة «بارتو نجين» المحلية لتصنيع ١٥٠ ألف مركبة سنوياً. جاء ذلك بعد أن توصلت الشركة الفرنسية إلى اتفاق أولى مع شركة «إدرو» فى سبتمبر عندما أعلنت أن الشراكة ستبدأ فى إنتاج السيارات فى العام المقبل. وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية، أن حجم الاستثمار فى المرحلة الأولى من المشروع سوف تصل إلى ٦٦٠ مليون يورو، وهو ما يقدر بقيمة ٧٧٩ مليون دولار دون تحديد كم ينفقه كل شريك. ورفضت شركة «رينو» التعليق على حجم المبلغ، ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية عن منصور معظمى، رئيس الاتحاد الأوروبى للتنمية الزراعية قوله، إن الشركة الفرنسية ستشغل ٦٠% من الشركات والشركاء المحليين. وقالت وكالة أنباء «بلومبرج»، إن الشركة الفرنسية تجدد اندفاعها نحو إيران بعد تخفيف القيود التجارية الدولية بعد اتفاق فى عام ٢٠١٥ على البرنامج النووى للبلاد. وأضافت الوكالة، أن عداء ترامب تجاه طهران يعرض الشركة للخطر بعد فرض الولايات المتحدة عقوبات على ست شركات إيرانية يوليو الماضى. وتقوم «رينو» بصناعة سيارات فى إيران منذ عام ٢٠٠٣ فى مشروع مشترك مع شركتين أخريين هما «ايران خودرو» ومجموعة «سايبا» الإيرانية. وقالت الشركة الفرنسية، إن القدرة الإنتاجية الحالية فى طهران تبلغ حوالى ٢٠٠ ألف سيارة سنوياً. وقال الرئيس التنفيذى للشركة الفرنسية كارلوس غصن، فى يناير عام ٢٠١٦، إن «رينو» سوف تكثف بشكل كبير العمليات فى إيران من خلال مجموعة واسعة من الشركاء المحليين بمجرد إزالة العقوبات التجارية. وسوف تضاعف الشركة المركبات التى يتم إنتاجها بموجب الصفقة الجديدة شحنات «رينو» فى إيران أكثر من الضعف، بعد أن قالت الشركة، إنها تمتلك حصة سوقية تبلغ ٩.٧% فى السوق الإيرانى.
قارن كارلوس غصن مع:
شارك صفحة كارلوس غصن على