فالتيري بوتاس

فالتيري بوتاس

فالتيري بوتاس مواليد ٢٨ أغسطس ١٩٨٩ في فنلندا، هو سائق فورملا ١ فنلندي ضمن فريق ويليامز إف ون يقطن حاليا في موناكو. كان أول سباق له هو جائزة أستراليا الكبرى ٢٠١٣. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بفالتيري بوتاس؟
أعلى المصادر التى تكتب عن فالتيري بوتاس
«فيرارى» تحصد أولى جولات بطولة العالم لـ«الفورميلا وان ٢٠١٨» نجح الألمانى سيباستيان فيتيل، فى تحقيق الفوز خلال الجولة الأولى من بطولة العالم لسباقات «الفورميلا وان» لموسم ٢٠١٨، على حلبة ألبرت بارك الأسترالية، لصالح فريق «فيرارى»، إذ تقدم على منافسه البريطانى لويس هاميلتون سائق «مرسيدس»، بفارق ١٢.٦ ثانية، لتتكرر بذلك نفس نتيجة سباق أستراليا العام الماضى، فيما أتى سائق «فيرارى» الآخر كيمى رايكونن فى المركز الثالث. وجاء فى المركز الرابع سائق «ريد بُل»، دانيال ريكاردو الذى بدأ سباقه من المركز الثامن إذ حل أمام فرناندو ألونسو الذى سجل فى هذا السباق أكثر من نصف عدد النقاط التى سجلها على مدار الموسم الماضى. وهذا هو الفوز الـ٤٨ للألمانى سيباستيان فيتيل فى مسيرته فى الفئة الملكة، والثالث له على حلبة ملبورن، والثانى على التوالي، بعد أن خرج من المعركة الأولى منتصرًا أمام بطل العالم البريطانى لويس هاميلتون. وواجه السائقون صعوبة فى التجاوز، إذ بقى بوتاس فى مركزه الـ١٥ من دون تقدم خلال اللّفات الأولى، وهو الأمر الذى اختبره ألونسو كذلك. وحظى هاميلتون بانطلاقة جيدة سمحت له بالحفاظ على مركزه على الرغم من الضغط الذى تعرّض له من قبل رايكونن خلال اللفة الأولى، ولكن واجه عدة صعوبات أثرت على نتيجته النهائية منها خروجه عن المسار قليلاً على المنعطف التاسع فى اللفة الـ ٤٧. وفى تصريحات لشبكة Motorsport، قال إن عدد المحركات المحدودة المتاحة سبب نهايته المبكرة مع فيتيل، إذ عانى هاميلتون ٤ مرات من ارتفاع درجة حرارة محركه، وهى المشكلة نفسها التى عانى منها زميله فالتيرى بوتاس، وذلك خلال ملاحقته للبطل سيباستيان فيتيل. وواجه السباق انسحاب السائق الفرنسى رومان غروجان فى اللفة الـ ٣٤، والسائق الدنماركى كيفن ماغنوسن فى اللفة الـ ٣٦، والسائق الفرنسى بيير غاسلى فى اللفة الـ ٤٥، والسائق السويدى ماركوس إريكسون فى اللفة الـ ٥٣، والسائق الروسى سيرغى سيروتكين فى اللفة الـ ٥٤. وقام مراقبو السباق بتغريم فريق «هاس» نحو ١٠ آلاف دولار، أى ٥ آلاف دولار عن كل سيارة، بعدما أثبتت التحقيقات أن الفريق قام بتسريح سيارتيه «بطريقة غير آمنة» من خط الحظائر. ويقام سباق جائزة أستراليا الكبرى سنويًا، وهو أقدم منافسة لسباقات السيارات فى أستراليا، حيث نظم لمدة ٧٥ مرة منذ السباق الذى جرى فى جزيرة فيليب فى ١٩٢٨م، وقبل إدراجه فى بطولة العالم نظم فى عدة أماكن المختلفة عبر ولايات أستراليا المختلفة، وكان محور سلسلة تاسمان بين عامى ١٩٦٤م و١٩٧٢م، وأقيمت عدد جولات لبطولة السائقين الأسترالية فى مناسبات عديدة بين عامى ١٩٥٧م و١٩٨٣م، ثم أصبح جزءاً من بطولة العالم للفورميلا وان فى عام ١٩٨٥م التى ينظمها الاتحاد الدولى للسيارات، وأقيم على حلبة اديليد فى جنوب أستراليا بدءاً من ذلك العام إلى ١٩٩٥م، ثم أنتقلت إلى حلبة ألبرت بارك بمدينة ملبورن فى عام ١٩٩٦م. وتستخدم حلبة ألبرت بارك شبكة الطرق حول بحيرة ألبرت بارك إلى الجنوب من منطقة الأعمال المركزيةبملبورن، بطول ٥.٣٠٣ كيلومتر و١٦ منعطفاً، وتصنف الحلبة من الحلبات السريعة جداً والسهلة نسبيًا للمحركات، بالإضافة إلى تصميم المضمار بمسارات مستقيمة قليلة تعطى فرص قليلة للتجاوز. ومعظم حواجز مضمار السباق، جسور المشاة، والمدرجات وغيرها من البنية التحتية تجهز قبل شهر تقريباً من سباق الجائزة الكبرى من كل عام وإزالتها فى غضون ٦ أسابيع بعد وقوع الحدث، ويصبح الدخول للمنطقة حول الحلبة مقيداً خلال عطلة نهاية الأسبوع فى سباق الجائزة الكبرى.
«فيرارى» تحصد أولى جولات بطولة العالم لـ«الفورميلا وان ٢٠١٨» نجح الألمانى سيباستيان فيتيل، فى تحقيق الفوز خلال الجولة الأولى من بطولة العالم لسباقات «الفورميلا وان» لموسم ٢٠١٨، على حلبة ألبرت بارك الأسترالية، لصالح فريق «فيرارى»، إذ تقدم على منافسه البريطانى لويس هاميلتون سائق «مرسيدس»، بفارق ١٢.٦ ثانية، لتتكرر بذلك نفس نتيجة سباق أستراليا العام الماضى، فيما أتى سائق «فيرارى» الآخر كيمى رايكونن فى المركز الثالث. وجاء فى المركز الرابع سائق «ريد بُل»، دانيال ريكاردو الذى بدأ سباقه من المركز الثامن إذ حل أمام فرناندو ألونسو الذى سجل فى هذا السباق أكثر من نصف عدد النقاط التى سجلها على مدار الموسم الماضى. وهذا هو الفوز الـ٤٨ للألمانى سيباستيان فيتيل فى مسيرته فى الفئة الملكة، والثالث له على حلبة ملبورن، والثانى على التوالي، بعد أن خرج من المعركة الأولى منتصرًا أمام بطل العالم البريطانى لويس هاميلتون. وواجه السائقون صعوبة فى التجاوز، إذ بقى بوتاس فى مركزه الـ١٥ من دون تقدم خلال اللّفات الأولى، وهو الأمر الذى اختبره ألونسو كذلك. وحظى هاميلتون بانطلاقة جيدة سمحت له بالحفاظ على مركزه على الرغم من الضغط الذى تعرّض له من قبل رايكونن خلال اللفة الأولى، ولكن واجه عدة صعوبات أثرت على نتيجته النهائية منها خروجه عن المسار قليلاً على المنعطف التاسع فى اللفة الـ ٤٧. وفى تصريحات لشبكة Motorsport، قال إن عدد المحركات المحدودة المتاحة سبب نهايته المبكرة مع فيتيل، إذ عانى هاميلتون ٤ مرات من ارتفاع درجة حرارة محركه، وهى المشكلة نفسها التى عانى منها زميله فالتيرى بوتاس، وذلك خلال ملاحقته للبطل سيباستيان فيتيل. وواجه السباق انسحاب السائق الفرنسى رومان غروجان فى اللفة الـ ٣٤، والسائق الدنماركى كيفن ماغنوسن فى اللفة الـ ٣٦، والسائق الفرنسى بيير غاسلى فى اللفة الـ ٤٥، والسائق السويدى ماركوس إريكسون فى اللفة الـ ٥٣، والسائق الروسى سيرغى سيروتكين فى اللفة الـ ٥٤. وقام مراقبو السباق بتغريم فريق «هاس» نحو ١٠ آلاف دولار، أى ٥ آلاف دولار عن كل سيارة، بعدما أثبتت التحقيقات أن الفريق قام بتسريح سيارتيه «بطريقة غير آمنة» من خط الحظائر. ويقام سباق جائزة أستراليا الكبرى سنويًا، وهو أقدم منافسة لسباقات السيارات فى أستراليا، حيث نظم لمدة ٧٥ مرة منذ السباق الذى جرى فى جزيرة فيليب فى ١٩٢٨م، وقبل إدراجه فى بطولة العالم نظم فى عدة أماكن المختلفة عبر ولايات أستراليا المختلفة، وكان محور سلسلة تاسمان بين عامى ١٩٦٤م و١٩٧٢م، وأقيمت عدد جولات لبطولة السائقين الأسترالية فى مناسبات عديدة بين عامى ١٩٥٧م و١٩٨٣م، ثم أصبح جزءاً من بطولة العالم للفورميلا وان فى عام ١٩٨٥م التى ينظمها الاتحاد الدولى للسيارات، وأقيم على حلبة اديليد فى جنوب أستراليا بدءاً من ذلك العام إلى ١٩٩٥م، ثم أنتقلت إلى حلبة ألبرت بارك بمدينة ملبورن فى عام ١٩٩٦م. وتستخدم حلبة ألبرت بارك شبكة الطرق حول بحيرة ألبرت بارك إلى الجنوب من منطقة الأعمال المركزيةبملبورن، بطول ٥.٣٠٣ كيلومتر و١٦ منعطفاً، وتصنف الحلبة من الحلبات السريعة جداً والسهلة نسبيًا للمحركات، بالإضافة إلى تصميم المضمار بمسارات مستقيمة قليلة تعطى فرص قليلة للتجاوز. ومعظم حواجز مضمار السباق، جسور المشاة، والمدرجات وغيرها من البنية التحتية تجهز قبل شهر تقريباً من سباق الجائزة الكبرى من كل عام وإزالتها فى غضون ٦ أسابيع بعد وقوع الحدث، ويصبح الدخول للمنطقة حول الحلبة مقيداً خلال عطلة نهاية الأسبوع فى سباق الجائزة الكبرى.
قارن فالتيري بوتاس مع:
شارك صفحة فالتيري بوتاس على