فاطمة ناعوت

فاطمة ناعوت

فاطمة ناعوت هي شاعرة وصحفية ومهندسة وكاتبة مصرية ولدت في يوم ١٨ سبتمبر ١٩٦٤ في مدينة القاهرة عاصمة مصر، اشتهرت كتاباتها بدعم العلمانية والنسوية وحقوق الحيوان في مصر، إلا أنه في سنة ٢٠١٦م تم محاكمتها بتهمة إزدراء الأديان بسبب تعليقها في حسابها على تويتر على ذبح الأضاحي في عيد الأضحى على الرغم من إنكارها قصدها في إنتقاد الدين الإسلامي في ذلك وأن قصدها إنتقاد القسوة المستعملة ضد الحيوانات في عيد الأضحى، وقد تم حكمها بالسجن لمدة ٣ سنوات بسبب ذلك.ولدت فاطمة ناعوت في القاهرة سنة ١٩٦٤م تخرجت سنة ١٩٨٧م من كلية الهندسة جامعة عين شمس وتخصصت في الهندسة المعمارية.حيث أصدرت عدة دواوين شعرية باللغتين العربية و الإنجليزية تعلقها بالأدب والشعر جعلها تترجم العديد من الروايات العالمية لأدباء العالم.ولها لحد الآن ١٩ كتابا من تأليفها، أنجبت فاطمة ولدين: مازن وهو طالب في كلية الهندسة قسم العمارة، وعمر وهو فنان رغم مرضه بمرض التوحد. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بفاطمة ناعوت؟
أعلى المصادر التى تكتب عن فاطمة ناعوت
عن حادث الواحات مثقفون المواجهة الأمنية لن تأتي بنتائج حاسمة ونحتاج للفكر حالة من الحزن خيمت على بقاع جمهورية مصر العربية، عقب الحادث المأسوى الذى وقع بالأمس، خلال المواجهات التي وقعت بين قوات الشرطة والإرهابيين فى منطقة الكيلو ١٣٥ بطريق الواحات البحرية، والذى أسفرعن استشهاد وإصابة عدد من رجال الشرطة ومصرع عدد من هذه العناصر. واستطلعت "مصر العربية" أراء عدد من المثقفين عن هذه الحادثة والتي تكررت في الفترة الأخيرة بشكل كبير. يرى القاص سعيد الكفراوي، أن مصر بشكل عام تعيش مشاكل عديدة على المستوى السياسي والإقتصادي، فضلا عن الإرهاب. وأكد أن الواقع الآن يحتاج إلى مواجهة حقيقية لا تقتصر على السلاح والحلول الأمنية فقط، لكن في حاجة لحلول يشترك فيها الجميع. وأضاف المواجهة الأمنية لن تأتي بنتائج حاسمة ومن الواضح أن الإرهاب يأتي كموجات لا تنتهي، فعبء على الجيش أن يكون همها الوحيد بدل تنظيم الداخل. واختم حديثة قائلا " اللحظة تعيشها مصر تحتاج إعادة نظر ومشاركة جميع الفصائل في إدارة البلاد، فهناك منحى للصوت الواحد وهذا ماجربناه على مدار ستين عاما وكانت النتجية ما نعيشه الآن من مشاكل". واتفقت فاطمة ناعوت مع القاص سعيد الكفراوي، فتكرار هذه الحوادث البشعة في الفترة الأخيرة سببها اكتفاء الدولة بالمواجهة الأمنية. وتابعت أننا نحتاج إلى مواجهة فكرية للقضاء على الغرهاب بجانب الأمن، مطالبة كل منبر تعليمي أن يقوم بدوره الفكري للتخلص من الإرهاب وعلى رأسهم الأزهر والجامعات والإعلام. وأشارت إلى أن الأزهر لا يقوم بواجبه كمؤسسة دينية لمواجهة الإرهاب، ودورشيخ الأزهر عليه علامات استفهام، فالأزهر تخاذل عن دوره التنويري في تنوير العقول المظلمة . ومن جانبه اختلف الشاعر أشرف عامر مع الآراء السابقة،و أرجع زيادة العمليات الإرهابية في الوقت الأخير دليل على تضييق الخناق على هذه المجموعات. وشدد أن هذه المجموعات تتواجد في أماكن معينة في أرض الوطن، وتحاول تصدر ضجيجا يلفت العالم إليها، وخاصة أننا اليش والشرطة قطع شوطا كبيرا في مواجهتهم. ويعتقد عامر أن القضاء على الإرهاب، يأتي ببناء الإنسان، فعندما تهتم الدولة بإخراج أجيال تهتم بالعلم والفن سيصبح من الصعب المتاجرة بأفكارهم. أما الدكتور نبيل فاروق، يرى أن هذه الهجامات نتيجة غضب هذه الجماعات بعد توجهيه ضربات قوية من الشرطة الجيش في الوقت الأخير. وأكمل فاروق أن هذه العملية ورائها تخطيط كبير، ويبدو أننا نواجه ما يشبه جيش، مطالبا أن تدرب قوات الشرطة من خبراء عسكرين في الجيش للتعامل مع هذه العمليات. وقال فاروق أن تعامل جاء سريع من قبل قوات الأمر، لذلك تضيع بعض التفاصيل المهمة، مشددا على أننا في حرب فأحيانا ننتصر في جولة ونخسر أخرى. أما الناقدة ماجدة خير لله، فكتبت عبر حسابها على موقع فيس بوك " المره دي ضباط عمليات خاصه، مش مجرد عساكر غلابه مش مدربين علي وسائل الدفاع،!! طيب ازاي يزج بخيرة شبابنا كده بدون تأمين كاف؟ ولاغطاء جوي ، ولاخطط تحصين ؟ يكثر الغموض بدون اجابات شافيه ولاحساب ولامساءله وسوف تتكرر الحوادث المفجعه رحم الله شبابنا والهم ذويهم الصبر". وكانت معلومات وردت للأجهزة الأمنية تفيد باختباء عدد من العناصر الإرهابية بصحراء منطقة الواحات بالجيزة، وتوجهت قوة أمنية للقبض على المتهمين، وخلال مطاردتهم وقعت اشتباكات مسلحة، مما أسفر عن حدوث حالات استشهادية وإصابات بالقوة الأمنية. وأسفرت المعركة عن استشهاد ٣٥ضابطًا ومجندا وإصابة ٨ آخرين، خلال المواجهات التي وقعت في منطقة الكيلو ١٣٥ بطريق الواحات البحرية في الجيزة.
قارن فاطمة ناعوت مع:
شارك صفحة فاطمة ناعوت على