فؤاد معصوم

فؤاد معصوم

محمد فؤاد معصوم هورامي (بالكردية: محەممەد فوئاد مەعسووم ھەورامی‏) هو الرئيس السابع لجمهورية العراق والحاكم الجمهوري الثامن في تاريخ الجمهورية العراقية منذ أن تأسست في ١٤ تموز ١٩٥٨، ينتمي إلى أسرة عراقية كردية ووالده كان رئيس علماء منطقة كردستان ومن دعاة التعايش والتقارب المذهبي.ولد محمد فؤاد معصوم في مدينة كويسنجق في شمال العراق عام ١٩٣٨م، وتلقى دراسته الدينية في شمال العراق حتى بلغ الثامنة عشر من العمر، عندما سافر إلى القاهرة لإكمال دراسته وحصل على شهادة بكلوريوس من كلية الشريعة والقانون في جامعة الازهر عام ١٩٥٨م، ثم أكمل دراسته العليا في شهادتي الماجستير والدكتوراه في تخصص الفلسفة الإسلامية، وكانت أطروحته للدكتوراه بعنوان "إخوان الصفا فلسفتهم وغايتهم". ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بفؤاد معصوم؟
أعلى المصادر التى تكتب عن فؤاد معصوم
لف نعش الرئيس العراقي السابق جلال طالباني بالعلم الكردي "يثير جدلا" . . حضر قادة كردستان العراق وممثلو الحكومة العراقية في بغداد جنازة الرئيس العراقي السابق جلال طالباني، الذي لعب دورا بارزا في الحكم الذاتي لإقليم كردستان العراق. وتوفي طالباني في ألمانيا يوم الثلاثاء عن ٨٣ عاما، بعد نحو أسبوع من الاستفتاء على انفصال إقليم كردستان عن العراق، الذي تسبب في أزمة بين حكومة الإقليم والحكومة العراقية في بغداد. ونقل جثمان جثمان طالباني من ألمانيا إلى مدينة السليمانية في كردستان العراق، وكان في انتظار جثمانه حرس الشرف وبساط أحمر. ولُف حول النعش علم كردستان العراق، بينما عزفت موسيقى السلام الوطني للعراق ولإقليم كردستان العراق. ولكن نعش طالباني أثار جدلا لأنه كان ملفوفا بعلم إقليم كردستان العراق وليس العلم العراقي بصفته رئيسا سابقا للعراق. وكان جثمان طالباني وصل اليوم الجمعة إلى مطار السليمانية الدولي على متن طائرة قادمة من ألمانيا. ويقول مسؤولون عراقيون إنه كان من المفترض وصول الجثمان إلى بغداد أولى لإجراء جنازة رسمية ثم بعدها ينقل الجثمان إلى السليمانية ولكن عائلة طالباني أصرت على عدم إرسال الجثمان إلى العاصمة العراقية. وفي مسيرته السياسية التي امتدت عقودا، كان طالباني شخصية بارزة في السياسة العراقية قبل أن يصبح رئيسا للعراق من عام ٢٠٠٥ إلى عام ٢٠١٤. وكان في استقبال الجثمان مسعود بارزاني رئيس إقليم كردستان العراق ونشيرفان بارزاني رئيس وزراء الإقليم. ومثل الحكومة العراقية الرئيس العراقي فؤاد معصوم، وهو كردي، وزير الداخلية العراقي قاسم الأعرجي، وهو شيعي، ورئيس البرلمان سالم الجبوري، وهو سني عربي. وحضر الجنازة أيضا وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف وممثلين عن الأكراد في إيران وسوريا وتركيا. وجاءت وفاة طالباني بعد تصويت كردستان العراق بنسبة ٩٢.٧ في المئة لصالح الانفصال عن العراق في استفتاء أجري في ٢٥ سبتمبر ورفضت الحكومة العراقية الاستفتاء بوصفه غير قانوني كما رفضته دول جوار العراق. وحظرت بغداد إثر الاستفتاء كل الرحلات الجوية الدولية من وإلى كردستان العراق إلا للحالات الإنسانية. BBC صحيفة البلاد البحرين Bahrain
قارن فؤاد معصوم مع:
شارك صفحة فؤاد معصوم على