علي يوسف

علي يوسف

هو الشيخ علي يوسف المصري، من الشخصيات المبدعة اللامعة. ولد في سنة ١٨٦٣م في بلصفورة من مديرية مركز البلينة سوهاج بمصر. هو أحد أشهر الصحفيين العرب. كان يرتجل صناعته الصحفية في كل شيء: في التقاط الأخبار، في جمع الآراء، وفي تحرير المقالات، وفي سياسة الجمهور وسياسة ولاة الأمور.ولد يوسف في قرية "بلصفورة" في جرجا، محافظة سوهاج عام ١٨٦٣. تلقى مبادئ العلم صغيراً في بني عدي بمديرية أسيوط، ثم انتقل إلى القاهرة سنة ١٨٨١ حيث أكمل دروسه في الجامع الأزهر على أنه لم يكتف بما تلقاه في الأزهر من علومه اللغوية والدينية فأخذ يطالع كتب التاريخ والأدب والشعر. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلي يوسف؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علي يوسف
توقف رصف «طما – الرياينة المعلق» لعدم ترحيل أعمدة الكهرباء كتب وسام حسين توقف رصف طريق “طما – الرياينة المعلق” شمال محافظة سوهاج، بطول ٣ كم، وبتكلفة ٣ ملايين و٦٠٠ ألف جنيه، رغم البدء فيه منذ حوالي عام، بسبب عدم ترحيل الأعمدة الحاملة للأسلاك الكهربائية الهوائية التي تقع على جانبي الطريق، وكذلك ترحيل كشك كهرباء وعمود هيكلي حامل لأسلاك وكابلات ضغط عالٍ؛ حتى يتم توسعة الطريق وتصميمه بنظام الاتجاهين بدلاً من اتجاه واحد، وذلك في غياب تام للمسؤولين بمديرية الطرق والمحافظة، رغم كثرة استغاثات المواطنين وأصحاب السيارات لسرعة الانتهاء من رصف الطريق. حيث إن الطريق ومنذ حوالي ٨ شهور على طبقة التربة الزلطية، دون وضع الطبقات الأخرى من التربة والرمال التي يحتاجها الطريق قبل المازوت وطبقة الأسفلت. ترجع أهمية طريق “طما – الرياينة المعلق” إلى أنه يربط مركز طما بمركزي طهطا وصدفا، وكذلك الطريق الصحراوي الغربي، ويعتبر الطريق الوحيد لكافة شاحنات مواد البناء من رمل وزلط القادمة من المحاجر بالجبل الغربي، كما أن العديد من القرى ترتبط بهذا الطريق الحيوي، ومن هذه القرى الأغانة والحديقة والحسنة والتحرير ونزلة عبد الله والتل الزوكي. وتَبلغ تكلفة نقل وترحيل أعمدة الكهرباء حوالي ٣٠٠ ألف جنيه، وهو ما يجب أن تسدده الوحدة المحلية لمركز ومدينة طما لشركة كهرباء مصر العليا بسوهاج. وعن معاناة السائقين يقول عبد الحميد علي، سائق ميكروباص على خط “طما – الأغانة”، إن عدم الانتهاء من رصف طريق “طما – الرياينة المعلق” يكبد السائقين وأصحاب السيارات أعباء مالية كبيرة جراء أعطال السيارات التي لا تنتهي بسبب عدم تمهيد الطريق، خاصة ما يتعلق بـ “عفشة السيارة” والكاوتش. ويقول عم محمد السيد، سائق على نفس الطريق، إن عدم استكمال تمهيد الطريق يعتبر إهدارًا للمال العام؛ بسبب تلف قطع غيار السيارات التي يتم استيرادها، سواء من اليابان أو الصين أو تايوان بالعملة الصعبة، في ظل ارتفاع أسعار الدولار، رغم الإعلان أنه لا يتم استيراد إلا السلع الضرورية، مطالباً المسؤولين بالنظر بعين الشفقة والرحمة لرواد الطريق، سواء لأصحاب السيارات أو سائقيها. مصدر بالوحدة المحلية لمركز ومدينة طما – رفض ذكر اسمه – قال لـ “البديل” إن رئيس المدينة السابق، المهندس علي يوسف، حاول جاهداً رصف الطريق بنظام الاتجاهين بدلاً من اتجاه واحد فقط، مضيفاً أن ترحيل أعمدة الكهرباء وقف حجر عثرة أمام تخطيط الطريق وتوسعته، خاصة أن شركة الكهرباء تريد من الوحدة المحلية دفع تكلفة ترحيل ونقل الأعمدة، والوحدة لا يوجد في ميزانيتها للعام الجاري ٢٠١٦ – ٢٠١٧م ما تدفعه لشركة الكهرباء مقابل هذه الخدمة. وعن موقف شركة الكهرباء تجاه المشكلة قال مصدر بالشركة – رفض ذكر اسمه – إن الشركة لا تقوم بأي أعمال سواء نقل أو ترحيل أو استبدال في أي أعمدة أو محولات، إلا إذا تم توريد قيمة التكلفة مقدمًا للشركة، دون النظر لأي اعتبارات أخرى، وذلك حسب التعليمات العليا للشركة، خاصة أنها ليس لها علاقة بالمحليات. من جانبه قال فريد السيد، نائب رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة طما لشؤون القرى إن توقف أعمال الرصف بطريق “طما – الرياينة المعلق” كان بسبب ترحيل أعمدة الكهرباء الحاملة للأسلاك الهوائية، وكذلك ترحيل كشك كهرباء وعمود هيكلي مجاور له حامل لكابلات ضغط عالٍ، مضيفة لـ “البديل” أنه تم ترحيل ٧٧ عمود كهرباء حاملاً للأسلاك الهوائية، وجارٍ استكمال عمليات نقل وترحيل كشك الكهرباء والعمود الهيكلي المجاور له، وذلك بعد تدبيش الترعة التي تقع خلف كشك الكهرباء مباشرة؛ حتى لا يتعرض الكشك لاختلال في التثبيت بسبب طبيعة تربة الترعة وحافتها الغير ثابتة. وأوضحت نائب رئيس الوحدة أن ترحيل كشك الكهرباء والعمود الهيكلي والأعمدة الأخرى التي تقع في نهر الطريق جاء بعد عمل “مقاصة” بين وزارتي الكهرباء والتنمية المحلية، مشيرة إلى أنه فور الانتهاء من عمليات الترحيل سوف يتم البدء مباشرة في عمليات رصف الطريق.
قارن علي يوسف مع:
شارك صفحة علي يوسف على