علي لاريجاني

علي لاريجاني

علي لاريجاني (٣ يونيو ١٩٥٨ -)، كان رئيس مجلس الشورى الإيراني من ٢٠٠٨ إلى ٢٠٢٠. وكان في السابق كبير المفاوضين الإيرانيين في المسائل المتعلقة بالأمن القومي كالبرنامج النووي الإيراني. وهو حاليا عضو في مجلس تشخيص مصلحة النظام. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلي لاريجاني؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علي لاريجاني
لاريجاني الاتفاق النووي اتفاق عالمي وعلى الجميع الالتزام ببنوده طهران سانا أكد رئيس مجلس الشورى الإسلامي الإيراني علي لاريجاني ان الاتفاق النووي بين بلاده ومجموعة خمسة زائد واحد اتفاق عالمي وعلى الجميع الالتزام ببنوده. وأشار لاريجاني في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس مجلس الشيوخ الايرلندي دنيس اودولوان في طهران اليوم إلى ان الجانبين “ناقشا مواضيع مهمة منها الإرهاب وسبل مواجهته والتعاون في مختلف المجالات السياسية والتجارية والأمنية”. ولفت لاريجاني إلى ان البلدين يؤكدان ضرورة التمسك بالاتفاقيات الدولية والاهتمام بالقضايا الاقليمية والتصدي للإرهاب. من جانبه أعرب اودولوان عن أمله في أن تلتزم كل الأطراف بالاتفاق النووي مبينا انه “اتفاق دولي لصالح إيران والاتحاد الأوروبي والسلام العالمي”. وأشار إلى ضرورة الاستفادة من كل الإمكانيات لاستمرار هذا الاتفاق وتعزيز علاقات بلاده مع إيران ولا سيما في المجالات الزراعية والطبية. وأعرب عن تقديره للدور الذي تقوم به إيران في محاربتها الإرهاب الذي استهدف مناطق عديدة في العالم ومنها مناطق أوروبية.
لاريجاني ترامب لم يفهم بعد أن العالم تغير وأن الشعوب استيقظت طهران سانا أكد رئيس مجلس الشورى الإسلامي الإيراني علي لاريجاني أن خطاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب “الفارغ” لن يؤثر على الوعي السياسي لدى الشعوب الإسلامية. وقال لاريجاني في كلمة له خلال افتتاح اجتماع مجلس الشورى الإسلامي الإيراني اليوم إن “ترامب لم يفهم ولا يبدو أنه سيفهم بمستواه الفكري هذا بأن العالم تغير وأن الشعوب استيقظت وأدركت جيدا بأن إيران بعد انتصار الثورة ورغم جميع مؤامرات الغرب والشرق وبالاعتماد على الذات تمكنت من تحقيق أهدافها الثورية”. ونوه لاريجاني بكلمة الرئيس الإيراني حسن روحاني الصريحة في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك والتي جاءت ردا مناسبا على خطاب ترامب الفارغ والمليء بالأوهام. وكان روحاني أكد في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة أن بلاده ستعمل من أجل الحفاظ على الاتفاق النووي لكن ردها سيكون سريعا وحازما في حال انتهاكه من الآخرين أو محاولاتهم تقليص المنافع التي يعود بها على إيران. يشار إلى أن ترامب هاجم إيران أمام الجمعية العامة وتحدث عن استحالة الالتزام بالاتفاق النووي بشكله الحالي واصفا إياه بأنه مصدر إحراج للولايات المتحدة فيما هدد وزير خارجيته ريكس تيلرسون بالانسحاب من الاتفاق في حال عدم تعديله.
الخامنئي أمريكا والكيان الصهيوني أوجدا التنظيمات الإرهابية طهران سانا أكد قائد الثورة الإسلامية في إيران الإمام السيد علي الخامنئي أن انعدام الأمن وحالة عدم الاستقرار التي تشهدها المنطقة يأتي نتيجة التدخلات الأميركية والصهيونية الشريرة الهادفة لتأمين مصالحهم غير المشروعة. وقال الخامنئي في كلمة له اليوم في طهران أن “الطريق الوحيد لمواجهة الأطماع الأميركية هو إدراك شعوب ودول المنطقة لقدراتها والاستفادة منها” مشيرا إلى أن الولايات المتحدة والكيان الصهيوني هما من أوجد التنظيمات الإرهابية كـ داعش وغيره لتحقيق أهدافهما ولكن هذه التنظيمات في طريقها للزوال بفضل وعي ومقاومة شعوب هذه المنطقة. وشدد الخامنئي على أن إيران ستبقى صامدة أمام الضغوط الأميركية وسترد على أي خطوة خاطئة فيما يتعلق بالاتفاق النووي مع المجموعة الدولية موضحا أن الشعب الإيراني لن يتنازل عن مصالحه الوطنية مهما كانت التحديات. لاريجاني إيران ستستأنف نشاطاتها النووية بفعالية أكبر في حال إلغاء الاتفاق النووي من جانب آخر أكد رئيس مجلس الشورى الإسلامي الإيراني علي لاريجاني أن إيران يمكنها خلال زمن أقل من المتوقع أن تستأنف نشاطاتها النووية وتعود بفعالية أكبر إلى مرحلة ما قبل الاتفاق النووي إذا ما عطلت الولايات المتحدة الاتفاق. وقال لاريجاني في تصريح اليوم “لا يحق للأمريكيين التحدث عن روح الاتفاق النووي خصوصا بعد قرار مجلس النواب الأمريكي الأخير الذي يمكن اعتباره بمثابة إلغاء للاتفاق” مضيفاك إن “إيران قادرة على استئناف نشاطاتها النووية والعودة الى مرحلة ما قبل الاتفاق خلال زمن أقل من المتوقع وبدرجة أقوى مما كانت عليه”. وكان مجلس النواب الأمريكى صدق على قانون تمديد العقوبات على إيران رغم أنها وقعت مع الدول الست الكبرى في تموز من العام ٢٠١٥ على اتفاق حول البرنامج النووي الإيراني ينص عند تنفيذه على رفع العقوبات والحظر تدريجيا عن إيران مقابل تخفيض نسبة تخصيب اليورانيوم.
لاريجاني كسر الطوق عن دير الزور هزيمة كبرى للإرهاب والتطرف طهران سانا أكد رئيس مجلس الشورى الإسلامي الإيراني علي لاريجاني أن فك الحصار عن مدينة دير الزور على يد قوات الجيش العربي السوري الباسل والقوى الحليفة بعد حصارها من قبل تنظيم داعش الإرهابي على مدى أكثر من ثلاثة أعوام يشكل هزيمة كبرى للإرهاب والتطرف. وقال لاريجاني في رسالة تهنئة وجهها مساء أمس إن “هذا الانتصار المبارك الذي تحقق بانهيار صفوف تنظيم “داعش” الإرهابي في هذه المنطقة الاستراتيجية إنما هو تحقيق لوعد انتصار الحق على الكفر وهزيمة كبرى للإرهاب والتطرف ويبعث على البهجة والسرور”. وأشار لاريجاني إلى أن أهالي دير الزور تحملوا الكثير من الآلام والمعاناة والمصاعب على مدى أعوام الحصار الذي فرضه إرهابيو “داعش” وقال “إنني إذ أهنئ الشعب الصابر والجيش السوري وقوات المقاومة بهذا الانتصار آمل بأن نشهد التحرير الكامل لهذه الأرض من دنس القوى التكفيرية وإرساء الأمن والاستقرار في البلد الصديق والشقيق سورية”.
قارن علي لاريجاني مع:
شارك صفحة علي لاريجاني على