علي عباس

علي عباس

علي عباس مشيهد، من مواليد ٨ يونيو ١٩٨٦ في العراق، لاعب كرة قدم عراقي.ولاعب للنادي يوهانج ستييلرز الكوري الجنوبي.بدأ مسيرته الكروية مع نادي القوة الجوية في عام ٢٠٠٦، وهو يلعب حالياً لنادي سيدني اف سي في أسترالياو قد بدأ باللعب مع منتخب العراق لكرة القدم في عام ٢٠٠٧، وقد كان مع الفريق الفائز في كأس آسيا ٢٠٠٧. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلي عباس؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علي عباس
. المنامة – البحرين اليوم . أفادت مصادر من داخل سجن جو المركزي في البحرين بأن مرضا جلديا “جديدا” بدأ في الانتشار في عدد من المباني في السجن، في ظل تفاقم تدهور الأوضاع الصحية داخل السجن وامتناع السلطات عن تقديم العلاج العاجل والمناسب للسجناء المرضى مع عزلهم داخل غرفهم ما أدى لانتشار العدوى. . وذكرت المصادر الخاصة لـ(البحرين اليوم) الثلاثاء ٢٦ ديسمبر ٢٠١٧م بأن المرض الجلدي بدأ في الانتشار قبل نحو أسبوع، وذكرت بأن المرض “لوحظ لأول مرة ولم يسبق رصده في السابق” ضمن الأمراض الجلدية التي يعاني منها السجناء (الجرب)، وأوضحت بأنه عبارة عن فقاع يظهر في الجلد مصحوبا بالدم والحساسية (الحكّة) الشديدة. . وقد عمدت سلطات السجن إلى عزل المصابين بالمرض داخل الزنازن، في محاولة للتعتيم على عدد الإصابات وطبيعة المرض الجلدي الجديد، واكتفت بتوزيع بعض “الكريمات” داخل غرف المصابين، وامتنعت عن نقلهم إلى العيادات الطبية أو الجهات العلاجية المناسبة. . وقد حصلت ( البحرين اليوم) على أسماء عدد من السجناء المصابين بهذا المرض في مبنى ١٣ غرفة رقم ١١، وهم . •جعفر معتوق، من بلدة القرية . •علي عباس، من بلدة كرباباد . •محمود ربيع، من بلدة الدراز . •أحمد محمد عباس، من بلدة البلاد القديم . •عبدالله العجوز، من بلدة نويدرات . •علي عيسى عبدالله القصاص، من بلدة المعامير . •أحمد محمد جاسم، من بلدة المعامير . كما أن المصادر رصدت حالة شبيهة في مبنى ٥ للسجين محمد شريف، وهو ما يؤشر إلى بدء انتشار المرض بين السجناء في المباني وسط “قلق من بين السجناء من وقوع كارثة صحية جديدة”. . وقد شكى السجناء في مرات متكررة من امتناع سلطات السجن عن توفير العلاج المناسب للأمراض الجلدية التي يشيع انتشارها على نطاق واسع في السجون الخليفية بسبب عدم توفر الأجواء الصحية داخل الغرف، وحرمان السجناء من الأدوات الصحية اللازمة والاكتظاط داخل الزنازن. . وحمّل السجناء وأهاليهم الرائد كلا من فاطمة عمر، مسؤولة الشؤون الطبية في السجن، والطبيب عبدالرحمن بوجيري مسؤول العيادات الطبية في سجن جو؛ المسؤولية المباشرة عن الإهمال الطبي “الممنهج” في السجن. . يتبع..
. المنامة – البحرين اليوم . دخل اليوم الجمعة ١٥ سبتمبر ٢٠١٧م المضربون في سجون البحرين يومهم السابع من الإضراب المفتوح وسط تقارير يومية تفيد بسقوط متزايد لأعداد من المشاركين في الإضراب بسبب الإنهاك مع تعمُّد إدارة السجون في ممارسة التضييق على المضربين بوسائل مختلفة لإجبارهم على فك الإضراب. . وذكرت الناشطة الحقوقية زينب آل خميس بأن اتصالا اليوم من داخل السجن أفاد بأن سلطات سجن جو المركزي نقلت السجناء المضربين في مبنى ١٣ إلى الطابق الأرضي، ومنعت عنهم شرب الماء إلى أن يفكوا قسرا الإضراب عن الطعام. . ونقلت آل خميس عن أهالي السجناء المضربين في سجن جو بأن أبناءهم يتعرضون “لانتهاكات واعتداءات من قبل إداره السجن لوقف الاضراب، وليس لتحقيق مطالبهم”. . وقد نظم الأهالي أمس برنامجا تضامنيا مع أبنائهم المضربين، وقالوا في بيان باسم العوائل بأن مطالب أبنائهم عادلة ومحقة، وحملوا الحكومة ومؤسساتها مسؤولية حياة المضربين. . وذكرت مصادر إعلامية أهلية بأن سلطات سجن جو وسّعت من مواجهتها للمضربين ووسعت نطاق الاعتداء البدني والتعذيب النفسي عليهم، حيث قامت باختطاف عدد منهم ونقلهم إلى كبائن خارج المباني والتعدي عليهم بالضرب، كما حصل مع المعتقل أحمد محمد كاظم من بلدة أبوصيبع الذي اختُطف مساء أمس الخميس من مبنى ١٤ ونُقل إلى الكبينة الخارجية المعروفة بين السجناء بـ”غرفة التعذيب”، حيث اعْتدي عليه بالضرب المبرح في جميع أنحاء جسمه مع التركيز على منطقة الرأس حتى أُغمي عليه. وأحمد هو أحد المضربين عن الطعام وقد أصر على الاستمرار في حقه الطبيعي في الإضراب احتجاجا على سوء المعاملة والمطالبة بالحقوق الأساسية داخل السجن. . وتفيد المعلومات أيضا بأن السلطات تمتنع عن نقل المضربين الذين يسقطون بسبب الإعياء – إلى العيادة الطبية وتشترط عليهم فك الإضراب أولا، وهو ما يرفضه المضربون. وأفيد عن وجود حالات حرجة في صفوف المضربين بعد منع السلطات مياه الشرب عنهم ونقلهم للعيادات، ومنهم حسن علي عباس ومحفوظ محمد من بلدة بوري اللذين تعرضا للاختطاف من داخل المبنى أيضا ونُقلا إلى جهة مجهولة، فيما أفيد عن تعرّضهما للإغماء أمس من غير أن ترد معلومات عن وضعهما الصحي وسلامتهما حتى اليوم.
٨ آلاف دينار مكافأة سنوية للرئيسين والأعضاء انتهاء ولاية مجلسيْ الأوقاف منذ ٢٢ أغسطس الماضي . . ترقية عضو بـ "السنية" لرئاسة المجلس ١١ عضوا بـ "الجعفرية" واستبدال ٣ بعد عامين وزير العدل سيتشاور مع أهل الرأي بكل محافظة عرض الأسماء المقترحة على المجلس الأعلى للشئون الإسلامية يشترط بعضو المجلس ألا يقل سنه عن ٣٠ . . البلاد – محرر الشؤون المحلية انتهت ولاية مجلسي الأوقاف السنية والجعفرية وذلك بحلول تاريخ ٢٢ أغسطس ٢٠١٧. وصدر الأمر الملكي بتشكيل مجلسي الإدارة المنتهية ولايتهما في ٢٢ أغسطس ٢٠١٣. ونص الأمر على أن تكون مدة عضوية أعضاء المجلسين ٤ سنوات من تاريخ صدور الأمر. وحُدِّدت مكافآت رئيسي وأعضاء المجلسين بمبلغ ٨ آلاف دينار سنويا لكل منهم. ويبلغ قوام كل مجلس ١١ عضوا مع الرئيس الذي يجري تسميته بالأمر الملكي، ويختار الأعضاء نائبا للرئاسة. الأوقاف السنية وعندما صدر الأمر الملكي في أغسطس ٢٠١٣ كلّف الشيخ سلمان بن عيسى بن خليفة آل خليفة برئاسة المجلس، ولكن صدر في ٢٩ ديسمبر ٢٠١٥ أمر ملكي بترقية الشيخ راشد محمد فطيس الهاجري من عضوية المجلس لرئاسته وتكون مدة عضويته لنهاية مدة التشكيل. أما أعضاء المجلس العشرة فهم الشيخ ناصر بن خالد بن أحمد آل خليفة، وجاسم الجودر، وعبدالحميد الكوهجي، وهشام جعفر، وعبدالحكيم الخياط، وصالح الفضالة، وناصر السويدي، وخالد القطان، ومحمود أحمد، وفاروق محمود. الأوقاف الجعفرية ويرأس مجلس إدارة الأوقاف الجعفرية الشيخ محسن العصفور. وشهد تشكيل المجلس مغادرة ٣ أعضاء. والنسخة الأولى من التشكيل تضم حسين العويناتي وعبدالله الجنوساني، وناصر هاشم، وحسن المدني، ومحمد الموالي، وعبدالجليل السماك، وعباس السراج، وعبدالكريم الفردان، وعلي العمران وعلي عباس. وفي ٢ يوليو ٢٠١٥ صدر أمر ملكي بتعيين ٣ أعضاء بدلا من ٣ غادروا، والجدد هم عبدالحسين حسن عباس، وابراهيم علي عباس (نائب الرئيس)، وعلي أحمد نايم، وذلك بدلا عن حسين العويناتي وناصر هاشم وعلي عباس، وتكون مدة الأعضاء الجدد لنهاية مدة المجلس الحالي. (البقية على موقع الصحيفة) صحيفة البلاد البحرين Bahrain
قارن علي عباس مع:
شارك صفحة علي عباس على