علي تونسي

علي تونسي

علي تونسي ولد في مدينة ماتز الفرنسية يوم ٢٧ سبتمبر ١٩٣٧ وأغتيل يوم ٢٥ فيفري ٢٠١٠، المدير العام للأمن الوطني في الجزائر من عام ١٩٩٥ إلى غاية اغتياله في مكتبه بالجزائر العاصمة.. هو ابن الطيب تونسي المنحدر من مدينة سيدي عيسى وشقيق مصطفى تونسي الذي كان ضابطا في جيش التحرير الوطنيكان يطلق عليه إبان الثورة اسم سي الغوثي وعمل حينها في جهاز الاستعلامات والأخبار التابع لوزارة التسليح والاتصالات العامة للحكومة المؤقتة بمنطقة الغرب. كان علي تونسي عضوا في الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين حيث شارك في إضراب ١٩٥٦، وفي سنة ١٩٥٧ التحق بصفوف الولاية التاريخية الخامسة قبل أن يتلقى تكوينا بالمدرسة السياسية الإدارية ليتخرج ضمن دفعة الشهيد العربي بن مهيدي  [بحاجة لمصدر]. وفي سنة ١٩٥٨ وقع أسيرا خلال اشتباك بسيدي بلعباس ولم يطلق سراحه إلا بعد أن تحصلت الجزائر على استقلالها الوطني سنة ١٩٦٢. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلي تونسي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علي تونسي
حتى لا ننسى.. ما حدث في مثل هذا اليوم و اللحظة لماذا قتلوه ؟ السؤال اللغز الذي أضحى يراود كل صاحب ضمير..و يشغل المحققين و الدارسين و خبراء القانون و ضمير الإعلام و علم النفس (..) ٢ في مثل هذه اللحظة والدقيقة وفي مثل هذه الصبيحة ، المولد من عام ٢٠١٠ قتل المسؤول الأول للأمن الوطني العقيد علي تونسي.. و قبل ذلك ماذا حدث ؟ و ما هي التحقيقات الجادة التي أمر العقيد بفتحها ؟ و كيف تم طيها..؟ و هل من حقوق الإنسان أن يحدث هذا ؟ أم ان حقوق الإنسان في حد ذاتها اكذوبة كبرى ؟ ماا دامت لا تستطيع أن تحمي المسؤول الأول للأمن الوطني فكيف بالمواطن البسيط..؟ وهل فكك القضاء لغز جريمة الإغتيال ؟ و حكاية الصحيفة التي استفزت القاتل و كيف(..) أ م أن الأوضاع قد تغيرت ؟ عائلة الفقيد من حقها معرفة الحقيقة والحقيقة وحدها فقط.. بعيداً عن أي لبس (..) بعيداً عن أي تمويه أوتضليل أو تلفيق (..) حقيقة لماذا تم طي ملف التحقيقات التي أمر بهاا العقيد قبل وفاته (..) ٣ و إن كان الأمر كذلك ، هل سيحرك القضاء وبجد ملف التحقيقات التي امر بها العقيد قبل جريمة اغتياله..؟ خاصة ذلك المتعلق بجرائم بريان ٢٠٠٨ و المتورطون فيها واحداً واحداً مثلما يحاسب المواطن البسيط الآن(..) مجرد تساؤلات من واجبناا كصحافة " استقصائية " طرحها و في مثل هذا اليوم بالذات..و في مثل هذه اللحظة.. حيث تم إنهاء مهام العقيد رحمة الله عليه برصاصة مجرم.. وفي عقر مكتبه..(..) مباشرة بعد نشر خبر في تلك الجريدة عمن قيل أنه القاتل (..) حتى لا ننسى.. ح.د.ن
قارن علي تونسي مع:
شارك صفحة علي تونسي على