علي أكبر صالحي

علي أكبر صالحي

علي أكبر صالحي أكاديمي وسياسي إيراني شغل منصب ممثل إيران في الوكالة الدولية للطاقة الذرية لأكثر من أربع سنوات وحاليا عين في منصب الرئيس الجديد لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية. كما أنه كان أستاذاً وعميداً لجامعة شريف التكنولوجية، وهو عضو في الأكاديمية الإيرانية للعلوم والمركز الدولي للفيزياء النظرية في إيطاليا.حاصل على درجة البكالوريوس من الجامعة الأميركية في بيروت وعلى درجة الدكتوراة في الهندسة الميكانكية . من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بالولايات المتحدة الأمريكية عام ١٩٧٧ أثناء مشروع تاريخي بين الحكومة ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. لتدريب الجيل الأول من العلماء النوويين الإيرانيين. بدأ البرنامج باعتباره رمزاً للصداقة ولكنها سرعان ما أصبح درسا في العواقب غير المقصودة بعد الثورة الإيرانية عام ١٩٧٩.يجيد اللغة الفارسية والعربية والانجليزية ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلي أكبر صالحي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علي أكبر صالحي
أمانو إيران ملتزمة بالاتفاق النووي نيويورك الأمم المتحدة سانا جدد مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيا أمانو تأكيده أن إيران ملتزمة بالاتفاق الموقع مع مجموعة خمسة زائد واحد حول ملفها النووي عام ٢٠١٥. وجاء في بيان للوكالة الذرية نقلته وكالة الصحافة الفرنسية أن أمانو قال خلال لقائه مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي أمس إن “إيران تنفذ التزاماتها بموجب الاتفاق الذي يمثل مكسبا كبيرا للتحقق من الانشطة النووية”. وكان أمانو أكد خلال مؤتمر صحفي مع رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية علي أكبر صالحي في طهران مؤخرا أن إيران التزمت بتعهداتها بموجب الاتفاق داعيا جميع الأطراف الأخرى للوفاء بالتزاماتها. وأشار بيان الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى أن هايلي وأمانو بحثا مسألة قيام الوكالة بالتحقق من تنفيذ إيران لالتزاماتها النووية ومراقبتها لهذا التنفيذ حيث أكد أمانو أن الوكالة دخلت حتى الآن إلى كل المواقع التي تحتاج لزيارتها في إيران وانها ستواصل العمل “بحياد وواقعية”. وكانت إيران والدول الست الكبرى التي تضم الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا وبريطانيا والصين إضافة إلى المانيا اعلنوا رسميا في تموز ٢٠١٥ توقيع الاتفاق حول الملف النووي الايراني الذي ينص على رفع العقوبات والحظر تدريجيا عن إيران مقابل تخفيض نسبة تخصيب اليورانيوم. وهدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الشهر الماضي بالانسحاب من الاتفاق الأمر الذي رفضه الاتحاد الأوروبي وخاصة الدول الموقعة عليه.
إيران سنرد على أي سعي أمريكي لإفراغ الاتفاق النووي من مضمونه طهران سانا أكد رئيس مؤسسة الطاقة النووية الإيرانية علي أكبر صالحي أن إيران سترد على أي سعي أمريكي لإفراغ الاتفاق النووي من مضمونه. وقال صالحي في تصريح له إن “الاتفاق النووي هو اتفاق دولي ولا يحق إلا للوكالة الدولية للطاقة الذرية متابعة القضايا النووية” مشيرا إلى سعي الوكالة لطمأنة العالم وإظهار التزام ايران بالاتفاق النووي في مقابل مواصلة الولايات المتحدة مواقفها المتعنتة. ولفت صالحي إلى أن الدول الأوروبية ترفض مواقف الإدارة الأمريكية تجاه الاتفاق النووي مع إيران معتبرا أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب “دخل في نفق مظلم بسبب مواقفه وتصريحاته ونأمل من العقلاء أن يعيدوه إلى جادة الصواب تفاديا للمشاكل على الصعيد الدولي”. وشدد صالحي على أن إيران لا تسعى لممارسة أي أنشطة في مجال الأسلحة النووية ولا تسعى لامتلاكها بل إلى الاستفادة السلمية من الطاقة النووية موضحا أن لدى إيران القدرة على البدء بتخصيب اليورانيوم بشكل مباشر بنسبة ٢٠ بالمئة فيما إذا تم إلغاء الاتفاق النووي. من جهة ثانية بين صالحي أن مفاعل المياه الثقيلة في آراك “وسط إيران” يعمل بشكل جيد وسيواصل عمله وتوسعه حتى إذا ألغي الاتفاق النووي موضحا أننا “دخلنا مرحلة التصميم الجزئي للمفاعل حيث يمكن القول إننا نستبق البرنامج الزمني المحدد لإنهاء العمل فيه”.
كمالوندي إيران ستواصل التعاون في المجال النووي مع روسيا طهران سانا أكد المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي أن المنظمة ستواصل التعاون في المجال النووي مع روسيا. وقال كمالوندي في تصريح له اليوم قبيل انطلاق عملية وضع حجر الأساس لبناء الوحدتين الثانية والثالثة من محطة بوشهر النووية جنوب إيران ان “بناء المحطتين الجديدتين رمز للتعاون الإيراني الروسي في بناء المحطات النووية” مبينا أن قدرة توليد الكهرباء في كل محطة تبلغ نحو ١٠٥٧ ميغا واط. وقدر كمالوندي كلفة مشروع بناء المحطتين اللتين ستتصلان بوحدة مفاعل بوشهر الحالية بنحو ١٠ مليارات دولار وأن تستغرق عملية بنائهما ٨ إلى ١٠ سنوات. وحول تعاون إيران مع روسيا بمجال النظائر المستقرة أكد كمالوندي أنه وبحسب الجدول الزمني فان العمل يمضي بشكل جيد بهذا الخصوص. ومن المقرر أن يتم وضع حجر الأساس لبناء الوحدتين بحضور رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية علي أكبر صالحي وأليكسي لاخشيف مدير عام شركة روس اتوم الروسية.
صالحي سنوقف العمل بالبروتوكول الملحق بمعاهدة حظر الانتشار النووي إذا ألغي الاتفاق النووي طهران سانا أكد رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية علي أكبر صالحي أن بلاده ستوقف تنفيذ البروتوكول الملحق بمعاهدة حظر الانتشار النووي إذا تم إلغاء الاتفاق النووي الذي وقعته مع مجموعة خمسة زائد واحد. واعتبر صالحي في تصريح للتلفزيون الإيراني اليوم أن المزاعم والتهديدات التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فيما يخص الاتفاق النووي تأتي “تنفيذا لمطالب الكيان الصهيوني الذي لا يريد لإيران أن تتطور على الصعيد العلمي والتقني ولهذا فهم يمارسون الضغوط ويتخذون من القضية النووية حجة لأن الرأي العام العالمي حساس تجاه هذه القضايا”. وكان ترامب اتهم إيران فى كلمة له اول أمس بعدم الالتزام بالاتفاق النووي الموقع مع مجموعة خمسة زائد واحد عام ٢٠١٥ ومنح الكونغرس ٦٠ يوما لاتخاذ قرار بشأن إعادة فرض عقوبات اقتصادية على طهران رفعت بموجب الاتفاق. وحول إغلاق ملف تفتيش المنشآت العسكرية الإيرانية بعد زيارة المدير العام للوكالة الدولية للطاقة النووية يوكيا امانو لمنشأة بارشين قال صالحي إن وفد الوكالة “اطلع بنفسه على أن كل المزاعم والاتهامات التي كان يروج لها البعض لم تكن صحيحة” مشيرا إلى أنه تم خلال هذه الزيارات أخذ بعض العينات وأجريت تجارب عليها وهو ما يثبت صحة الموقف الإيراني. وحول إعادة تصميم مفاعل آراك بين صالحي أن العمل في هذا المجال “يسير بشكل جيد” موضحا أن التعاون مع الخبراء الروس مستمر حيث سيزور رئيس المنظمة الروسية للطاقة الذرية إيران قريبا لإطلاق مراحل تنفيذ مفاعلين للطاقة الذرية في مفاعل بوشهر.
الجيش الإيراني يدين تصريحات ترامب العدائية ضد الحرس الثوري طهران سانا أدان الجيش الإيراني تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العدائية ضد حرس الثورة الإسلامية الإيرانية مؤكدا على وحدة القوات المسلحة في إيران. واعتبر الجيش الإيراني في بيان أصدره اليوم أن “الإساءة إلى حرس الثورة الإسلامية بمثابة الإساءة إلى النظام بأكمله” مؤكدا أنه لولا اجراءات القوات المسلحة ولا سيما حرس الثورة لكانت موجة الإرهاب تجتاح كثيرا من دول المنطقة اليوم. وأشار البيان إلى أن الجيش الإيراني والحرس الثوري ضحيا دائما جنبا إلى جنب في الأزمات المختلفة في سبيل الحفاظ على هوية وقوة إيران وكانا وسيبقيان متحدين ومدافعين عن التطلعات السامية لنظام الجمهورية الإسلامية الإيرانية. وشدد الجيش الإيراني على دعمه الحازم لحرس الثورة الإسلامية كركن من أركان الدفاع عن البلاد ومحاربة الإرهاب مؤكدا فشل جميع المؤامرات ضد إيران في ظل وحدة قواتها المسلحة وقياد تها الحكيمة. وكان مساعد الرئيس الإيراني رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية على أكبر صالحي حذر في وقت سابق اليوم من أن الإجراء الأميركي المحتمل بإدراج الحرس الثوري ضمن لائحة المنظمات الإرهابية يعد بمثابة إعلان الحرب ضد إيران.
ظريف و غابرييل و موغيريني يؤكدون ضرورة الالتزام بالاتفاق النووي طهران سانا أكد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف ونظيره الألماني زيغمار غابرييل ومفوضة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيدريكا موغيريني ضرورة التزام جميع الأطراف بالاتفاق النووي الموقع بين إيران ومجموعة خمسة زائد واحد. وشدد غابرييل وموغيريني خلال اتصالين هاتفيين مساء أمس وفجر اليوم مع وزير الخارجية الإيراني على التزام أوروبا بالاتفاق النووي وأوضحا أن إيران وفي ضوء التزامها الكامل بتعهداتها ينبغي أن تتمتع بالمزايا الاقتصادية للاتفاق النووي بصورة كاملة. وكان وزير الخارجية الإيراني أكد في تصريحات له أمس أن إيران مستعدة لمواجهة أي قرار أمريكي محتمل بخصوص الاتفاق النووى الموقع مع مجموعة خمسة زائد واحد في عام ٢٠١٥ والذي ينص على رفع العقوبات والحظر تدريجيا عن إيران مقابل تخفيض نسبة تخصيب اليورانيوم ولكن الولايات المتحدة لم تلتزم به وواصلت فرض العقوبات على إيران مع تهديدها المستمر بالانسحاب من الاتفاق. صالحي نقض الاتفاق النووي له تداعيات دولية إلى ذلك حذر مساعد الرئيس الإيراني رئيس منظمة الطاقة الذرية الايرانية علي أكبر صالحي من أن الإجراء الأميركي المحتمل بادراج الحرس الثوري ضمن لائحة المنظمات الإرهابية يعد بمثابة إعلان الحرب ضد إيران مؤكدا رغبة بلاده بالحفاظ على الاتفاق النووي ولكن ليس باي ثمن. وقال صالحي في تصريح لوسائل اعلام عالمية في لندن اليوم “إذا تم تنفيذ هذا الاجراء فانه يعد مؤشرا للسلوك العدائي للحكومة الأميركية ضد الشعب الإيراني وبمثابة إعلان الحرب” مشيرا إلى أن الجيش والقوات المسلحة لأي دولة هي ضمانة لصونها وأمنها. وأوضح صالحي أن نقض الاتفاق النووي ستكون له تداعيات دولية مبينا أن إيران ستتخذ الإجراء اللازم بهذا الصدد في ضوء السلوك الأميركي. في سياق متصل أكد مندوب إيران الدائم في منظمة الأمم المتحدة غلام علي خوشرو في تصريح لقناة سي ان ان الأميركية أن اميركا لا يمكنها أن تكون اللاعب والحكم في آن واحد بشان الاتفاق النووي لأنها طرف واحد فيه وعلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن تتولى دور الحكم. يذكر أن إيران ومجموعة خمسة زائد واحد اعلنوا رسميا في تموز ٢٠١٥ توقيع الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني الذى ينص عند تنفيذه على رفع العقوبات والحظر تدريجيا عن ايران مقابل تخفيض نسبة تخصيب اليورانيوم ولكن الولايات المتحدة لم تلتزم به وواصلت فرض العقوبات على إيران مع تهديدها المستمر بالانسحاب من الاتفاق. وزير الدفاع الإيراني سنحبط بقوة أي محاولات للاعتداء على البلاد في سياق آخر أكد وزير الدفاع الإيراني العميد أمير حاتمي أن بلاده ستحبط بقوة أي محاولات للاعتداء عليها منوها بقدرات الحرس الثوري الإيراني في التصدي للإرهاب. وأوضح حاتمي في تصريح له اليوم أن طهران سترد بقوة على أي تطاول ضدها ولن تسمح بتعريض أمن المنطقة للخطر من خلال توسيع رقعة الحروب بالنيابة وتقوية الإرهاب لافتا إلى أن محاولات تصنيف الحرس الثوري الإيراني منظمة إرهابية من قبل الولايات المتحدة وفرض حظر عليه يعد نوعا من الإرهاب. وأكد حاتمي أن الحرس الثوري وكل القوى في إيران متحدة ومتضامنة ضد سياسة العداء والتوتر التي تفتعلها الإدارة الأمريكية مبينا أن اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة هو من يقف خلف محاولات تصنيف الحرس الثوري ومشيرا في الوقت ذاته إلى أن الطريق الذي اختاره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يقود العالم إلى الحرب.
قارن علي أكبر صالحي مع:
شارك صفحة علي أكبر صالحي على