عطا الله

عطا الله

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعطا الله؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عطا الله
الداخلية تعلن مقتل ٣ عناصر من «حسم» بمدينة ١٥ مايو مدى مصر ٢ أكتوبر ٢٠١٧ قالت وزارة الداخلية اليوم، الإثنين، إنها قتلت ثلاثة من أعضاء تنظيم «حركة حسم» المسلح، وتمكنت من تحديد هوية اثنين منهم، عقب الاشتباك معهم في مدينة ١٥ مايو. وأوضحت الوزارة في بيان لها «توافرت معلومات لقطاع الأمن الوطنى تفيد تردد مجموعة من كوادر حسم الإرهابية على منطقة المقابر (تحت الإنشاء) والكائنة بمنطقة ١٥ مايو القاهرة ليلاً هروباً من الملاحقة الأمنية وأنهم بصدد الإعداد الفعلي لتنفيذ عمل عدائي خلال المرحلة الراهنة». وبحسب نص البيان «حال إقتراب القوات للمكان فوجئت بإطلاق أعيرة نارية كثيفه تجاهها مما دفعها للتعامل مع مصدر النيران وأسفر ذلك عن مصرع ثلاثة من العناصر أمكن تحديد شخصية إثنين منهم وهما الإرهابى محمد عبدالكريم مرعى عبدالرحمن (مواليد ١٦ ٩ ١٩٩٤٤ حاصل على بكالوريوس هندسة – إبشواى الفيوم). والإرهابى محمود بركات محمد محمد (مواليد ١٦ ٨ ١٩٨٨٨ – ترزى – قرية المنشية مركز ناصر بنى سويف)». وأشارت الوزارة إلى أن الإثنين المتعرف عليهما مطلوبان على ذمة القضية رقم ٧٦٠ ٢٠١٧ المعروفة إعلاميًا بقضية «حركة حسم». وكان تنظيم «حركة حسم» أعلن أمس، الأحد، تبنيه لعملية تفجير استهدفت سفارة ميانمار في القاهرة بعبوة ناسفة مساء السبت الماضي، وقال إن ذلك «لتشارك مواطني الروهينجا المسلمين همومهم وآلامهم هؤلاء الذين يتعرضون للقتل الوحشي والتشريد وتقطيع أجساد النساء والأطفال في إبادة جماعية قذرة». غير أن مسؤول من السفارة كان قد نفى استهدافها. وخلال الشهور الماضية، نَشَرَت وزارة الداخلية العديد من البيانات الأمنية أعلنت فيها عن تصفيتها لعددٍ من كوادر وأعضاء التنظيم. في ١٣ سبتمبر الماضي أعلنت وزارة الداخلية عن مقتل «المنفذ الرئيسي» للهجوم على قوة أمنية بمنطقة البدرشين بالجيزة، خلال تبادل لإطلاق النار أثناء محاولة القبض عليه في شقة سكنية بمنطقة البيطاش بالدخيلة في محافظة الإسكندرية، ويُدعى عز عيد محمد مليجى، وشهرته «عز الأسود»، بحسب بيان للوزارة. كانت مجموعة مسلحة قد هاجمت قوة أمنية بمنطقة أبو صير في البدرشين، منتصف شهر يوليو الماضي، ما أسفر عن مقتل خمسة من قوات الشرطة. وكان ثلاثة أشخاص مجهولين يستقلون دراجة نارية أطلقوا أعيرة من سلاح آلى كان بحوزتهم على أحد سيارات القول اﻷمني، ما تسبب في مقتل أمين شرطة وفرد شرطة وثلاثة مجندين، فيما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم حتى اﻵن. بعد الهجوم داهمت الشرطة شقتين في منطقتي السادس من أكتوبر والهرم في شهر يوليو الماضي للقبض على المتهمين في هجوم البدرشين، إلا أن تبادلًا ﻹطلاق النار أدى إلى مقتل أربعة أشخاص، هم حسن محمد أبو سريع عطا الله، وعماد صلاح عبد العزيز محمد جمعة «من مُنفِّذي الحادث»، وأحمد ربيع أحمد عبد الجواد، وعبد الرحمن محمد عبد الجليل محمد الصاوى، اللذين «شاركا فى رصد تحركات القوة الأمنية المستهدفة»، حسب بيان سابق للداخلية في ٢٦ يوليو الماضي، في حين ذكر. وكانت الداخلية قد أعلنت يوم ١٤ أغسطس الماضي، عن مقتل اثنين من التنظيم في تبادل لإطلاق النار أثناء مداهمة أمنية لمزرعة بمركز الخانكة في محافظة القليوبية. وذلك بعد يوم واحد من إعلانها عن مقتل اثنين من أعضاء التنظيم بوحدة سكنية بمدينة الخصوص في القليوبية أيضًا. واتهمت الوزارة القتلى الأربعة بالتورط في اغتيال ضابط الأمن الوطني، إبراهيم عزازي، الذي قُتل في يوليو الماضي. كما أعلنت الداخلية في شهر يوليو عن قتل ثمانية أفراد من التنظيم في اشتباك مسلح بمحافظة الفيوم، وإلقاء القبض على خمسة آخرين في محافظتي الجيزة والشرقية. إلا أن التنظيم نفى مقتل أيًا من عناصره في حملات أمنية، مضيفًا أنه لا يخجل ممن قُتلوا من أعضائه، ووصف الأرقام المعلنة في بيانات الداخلية بـ«الكاذبة»، كما وصف عمليات الأمن بأنها «تصفية وقتل ممنهج». وعُرف «حسم»، خلال السنة الأخيرة، بتبنيه لعدد من عمليات العنف المسلح، بينها استهداف كمين شرطة في شارع الهرم في ديسمبر الماضي، ما أدى إلى مقتل ستة شرطيين بينهم ضابطين. كما قام بمحاولة اغتيال القاضي أحمد أبو الفتوح بتفجير سيارة مفخخة قرب منزله، بحي التجمع الخامس، في نوفمبر الماضي.
الداخلية مقتل «المنفذ الرئيسي» لهجوم البدرشين خلال تبادل إطلاق نار مع الشرطة بالإسكندرية مدى مصر ١٣ سبتمبر ٢٠١٧ أعلنت وزارة الداخلية اليوم، اﻷربعاء، عن مقتل «المنفذ الرئيسي» للهجوم على قوة أمنية بالبدرشين منتصف يوليو الماضي، خلال تبادل لإطلاق النار أثناء محاولة القبض عليه في شقة سكنية بمنطقة البيطاش بالدخيلة في محافظة الإسكندرية، ويُدعى عز عيد محمد مليجى، وشهرته «عز الأسود»، بحسب بيان للوزارة. وسبق أن داهمت الداخلية شقتين في منطقتي السادس من أكتوبر والهرم في شهر يوليو الماضي للقبض على المتهمين في هجوم البدرشين، إلا أن تبادلًا ﻹطلاق النار أدى إلى مقتل أربعة أشخاص، هم حسن محمد أبو سريع عطا الله، وعماد صلاح عبد العزيز محمد جمعة «من مُنفِّذي الحادث»، وأحمد ربيع أحمد عبد الجواد، وعبد الرحمن محمد عبد الجليل محمد الصاوى، اللذين «شاركا فى رصد تحركات القوة الأمنية المستهدفة»، حسب بيان سابق للداخلية في ٢٦ يوليو الماضي، في حين ذكر. وكانت مجموعة مسلحة قد هاجمت قوة أمنية بمنطقة أبو صير في البدرشين، منتصف شهر يوليو الماضي، ما أسفر عن مقتل خمسة من قوات الشرطة. وكان ثلاثة أشخاص مجهولين يستقلون دراجة نارية أطلقوا أعيرة من سلاح آلى كان بحوزتهم على أحد سيارات القول اﻷمني، ما تسبب في مقتل أمين شرطة وفرد شرطة وثلاثة مجندين، فيما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم حتى اﻵن. في سياق مشابه، أعلنت الداخلية مطلع اﻷسبوع الحالي عن مقتل عشرة مسلحين، وإصابة أربعة ضباط وثلاثة مجندين واثنين من أفراد البحث الجنائي، في اشتباكات مسلحة أثناء مداهمة قوات الأمن وحدتين سكنيتين بمنطقة «أرض اللواء» بالجيزة، اتخذتهما «العناصر التكفيرية الهاربة من شمال سيناء» وكرين للاختباء، بحسب بيان للوزارة. كما أدت مداهمة أمنية لوحدة سكنية بوادي النطرون في أغسطس الماضي إلى مقتل عنصرين من تنظيم «حركة حسم» أثناء تبادل لإطلاق النار.
قارن عطا الله مع:
شارك صفحة عطا الله على