عدلي منصور

عدلي منصور

عدلي محمود منصور (٢٣ ديسمبر ١٩٤٥)، رئيس المحكمة الدستورية العليا في مصر، كان رئيسا مؤقتا لجمهورية مصر العربية لفترة انتقالية، نتيجة مظاهرات كبيرة؛ أدت إلى قيام القوات المسلحة المصرية بقيادة الفريق أول عبد الفتاح السيسي وقتها بعزل الرئيس المنتخب محمد مرسي بعد مرور عام من توليه منصب رئيس الجمهورية؛ تلبية للتظاهرت في شتى شوارع مصر، وعلى ذلك أعلنت القوات المسلحة تعطيل العمل بدستور ٢٠١٢ ومن ثم نُصب عدلي منصور رئيساً مؤقتاً باعتباره رئيس المحكمة الدستورية، وذلك بعد الاتفاق مع بعض القوى الوطنية المعارضة لحكم محمد مرسي على خارطة طريق جديدة للبلاد بالتعاون مع شيخ الأزهر وبابا الكنيسة القبطية الأرثوذكسية. وبحضور ممثل لحزب النور وموافقته على خارطة الطريق. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعدلي منصور؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عدلي منصور
“المترو” يصل محطة نادى الشمس العام المقبل أوشكت الهيئة القومية للأنفاق على استكمال أعمال المرحلة الرابعة «أ» من الخط الثالث للمترو والتى تصل إلى محطة نادى الشمس. وقال المهندس حسن توفيق المتحدث الإعلامى للهيئة القومية للأنفاق، إن معدلات التنفيذ للمرحلة الرابعة (أ) من الخط الثالث بلغت نسبة الإنجار فيها نحو ٨٥%. وأوضح فى تصريحات لـ«لوجستيك» أن الشركات المنفذة انتهت من الأعمال الإنشائية وجار حاليا أعمال التشطيبات النهائية للمحطات لتكون جاهزة للتشغيل خلال عام ٢٠١٨، وتسعى الهيئة إلى الانتهاء من تنفيذ المرحلة الرابعة بالكامل المنتهية بمحطة عدلى منصور، بالإضافة إلى الورش التى ستقام بمدينة السلام قبل الانتهاء من أعمال المرحلة الثالثة والتى تتجه إلى إمبابة. وأشار توفيق إلى أنه كان من المقرر إنشاء ورش الخط الثالث بمنطقة روض الفرج، إلا أن وجود رقعة زراعية وأعمال محور روض الفرج غرب الطريق الدائرى حال دون ذلك، وتم استبدال منطقة الورشة الجسيمة للخط الثالث لتكون بشرق القاهرة عند نهاية المرحلة الرابعة. لفت توفيق إلى أن محطة النزهة (١) تم استبعادها من المرحلة الرابعة (أ) وتم ضمها للمرحلة (ب) بسبب تحويلها إلى محطة علوية بعد ظهور التسرب البترولى. يذكر أن الجزء (أ) من المرحلة الرابعة يمتد بطول ٥.١٥ كم، ويشمل (٤) محطات نفقية، هى (هارون – هليوبوليس ألف مسكن – نادى الشمس)، ومحطة علوية هى النزهة، والجزء (ب) يمتد بطول ٦.٣٧ كم من محطة هشام بركات حتى يصل إلى المحطة التبادلية عدلى منصور (موقف العاشر)، ويشمل ٥ محطات علوية هى «هشام بركات، وقباء، وعمر بن الخطاب، والهايكستب، والمحطة التبادلية عدلى منصور عند موقف العاشر»، بالإضافة للورشة الرئيسية للخط الثالث بمساحة ٦٥ فدانا. كما سيتزامن انتهاء أعمال التنفيذ بالمرحلة الرابعة (أ) مع انتهاء الهيئة من تركيب ٨٥٠ ماكينة تذاكر الجديدة بالخط الثانى « شبرا – المنيب » والإعلان الرسمى عن آلية التسعير الجديدة للتذاكر وفق عدد المحطات. وقال أحمد عبدالهادى المتحدث الإعلامى للشركة المصرية لمترو الأنفاق فى تصريحات سابقة أن تطبيق التسعيرة الجديدة للتذكرة مرهون بالانتهاء من تركيب ماكينات العبور الجديدة بالخط الثانى للمترو وتحسين الخدمة المقدمة للجمهور وافتتاح المرحلة الرابعة (أ) بالخط الثالث للمترو والمتوقع الانتهاء منها خلال الربع الثانى من العام المقبل ٢٠١٨. كما أكد عبدالهادى أن التسعيرة الجديدة للتذكرة ستتم وفقا لعدد المحطات ويجرى حاليا دراسة الأسعار وعدد المحطات، مضيفا أنه ليس من العدالة أن يتساوى راكب محطتين بآخر يقطع أكثر من ٣٠ محطة، خاصة بعد التطوير الذى يشهده المرفق ولتدارك نزيف الخسائر المتلاحقة.
“المترو” يصل محطة نادى الشمس العام المقبل أوشكت الهيئة القومية للأنفاق على استكمال أعمال المرحلة الرابعة «أ» من الخط الثالث للمترو والتى تصل إلى محطة نادى الشمس. وقال المهندس حسن توفيق المتحدث الإعلامى للهيئة القومية للأنفاق، إن معدلات التنفيذ للمرحلة الرابعة (أ) من الخط الثالث بلغت نسبة الإنجار فيها نحو ٨٥%. وأوضح فى تصريحات لـ«لوجستيك» أن الشركات المنفذة انتهت من الأعمال الإنشائية وجار حاليا أعمال التشطيبات النهائية للمحطات لتكون جاهزة للتشغيل خلال عام ٢٠١٨، وتسعى الهيئة إلى الانتهاء من تنفيذ المرحلة الرابعة بالكامل المنتهية بمحطة عدلى منصور، بالإضافة إلى الورش التى ستقام بمدينة السلام قبل الانتهاء من أعمال المرحلة الثالثة والتى تتجه إلى إمبابة. وأشار توفيق إلى أنه كان من المقرر إنشاء ورش الخط الثالث بمنطقة روض الفرج، إلا أن وجود رقعة زراعية وأعمال محور روض الفرج غرب الطريق الدائرى حال دون ذلك، وتم استبدال منطقة الورشة الجسيمة للخط الثالث لتكون بشرق القاهرة عند نهاية المرحلة الرابعة. لفت توفيق إلى أن محطة النزهة (١) تم استبعادها من المرحلة الرابعة (أ) وتم ضمها للمرحلة (ب) بسبب تحويلها إلى محطة علوية بعد ظهور التسرب البترولى. يذكر أن الجزء (أ) من المرحلة الرابعة يمتد بطول ٥.١٥ كم، ويشمل (٤) محطات نفقية، هى (هارون – هليوبوليس ألف مسكن – نادى الشمس)، ومحطة علوية هى النزهة، والجزء (ب) يمتد بطول ٦.٣٧ كم من محطة هشام بركات حتى يصل إلى المحطة التبادلية عدلى منصور (موقف العاشر)، ويشمل ٥ محطات علوية هى «هشام بركات، وقباء، وعمر بن الخطاب، والهايكستب، والمحطة التبادلية عدلى منصور عند موقف العاشر»، بالإضافة للورشة الرئيسية للخط الثالث بمساحة ٦٥ فدانا. كما سيتزامن انتهاء أعمال التنفيذ بالمرحلة الرابعة (أ) مع انتهاء الهيئة من تركيب ٨٥٠ ماكينة تذاكر الجديدة بالخط الثانى « شبرا – المنيب » والإعلان الرسمى عن آلية التسعير الجديدة للتذاكر وفق عدد المحطات. وقال أحمد عبدالهادى المتحدث الإعلامى للشركة المصرية لمترو الأنفاق فى تصريحات سابقة أن تطبيق التسعيرة الجديدة للتذكرة مرهون بالانتهاء من تركيب ماكينات العبور الجديدة بالخط الثانى للمترو وتحسين الخدمة المقدمة للجمهور وافتتاح المرحلة الرابعة (أ) بالخط الثالث للمترو والمتوقع الانتهاء منها خلال الربع الثانى من العام المقبل ٢٠١٨. كما أكد عبدالهادى أن التسعيرة الجديدة للتذكرة ستتم وفقا لعدد المحطات ويجرى حاليا دراسة الأسعار وعدد المحطات، مضيفا أنه ليس من العدالة أن يتساوى راكب محطتين بآخر يقطع أكثر من ٣٠ محطة، خاصة بعد التطوير الذى يشهده المرفق ولتدارك نزيف الخسائر المتلاحقة.
القطار المكهرب يدخل حيز التنفيذ بدأت وزارة النقل اليوم اولى الخطوات التنفيذية بمشروع القطار المكهرب «السلام – العاشر»، وانطلقت اعمال تحويل المرافق من مياه وصرف وكهرباء. وقال وزير النقل الدكتور هشام عرفات، إن ٥ شركات مقاولات مصرية ستتولى تنفيذ الأعمال الإنشائية فور الانتهاء من اعمال تحويل المرافق. أضاف أن شركة «افيك» الصينية ستنفذ أعمال الإشارات والاتصالات والتحكم عقب ذلك بجانب تصنيع وتوريد القطارات التى ستعمل خلال هذا المشروع وعددها ٢٢ قطارا. ومشروع القطار المكهرب احدى الوسائل الجديدة لتعظيم دور النقل الجماعى بالقاهرة الكبرى، وسيربط بين مناطق «السلام– العاصمة الإدارية– العاشر من رمضان» بطول ٦٧ كيلومترا بعدد ١١ محطة، ومن المتوقع أن تنهى وزارة النقل المشروع خلال ٢٤ شهرا. وعمدت وزارة النقل خلال الفترة الماضية على تدبير مصادر لتمويل تنفيذ جزء المكون المحلى للمشروع، والذى تقدر تكلفته بـ٥٠٠ مليون دولار. وكانت الوزارة قد اتفقت مع الشركة الصينية على تنفيذ المشروع بتكلفة إجمالية ١.٢ مليار دولار، تشمل ٧٠٠ مليون دولار يتم توفيرها من بنك «إكزيم» الصينى فى صورة قرض ميسر فائدته ٢%، وتمثل تكلفة تنفيذ أعمال الإشارات والاتصالات والتحكم وشراء القطارات. جدير بالذكر أن مسار المشروع يبدأ من مدينة السلام، حيث الربط مع محطة مترو عدلى منصور نهاية الخط الثالث للمترو، وينطلق منها ماراً بمدن العبور والشروق وبدر والروبيكى، لتتفرع من الروبيكى وصلتان إحداهما تربط العاصمة الإدارية الجديدة والثانية فى اتجاه العاشر من رمضان، وتبلغ السرعة التصميمية للقطار المكهرب ١٢٠ كيلومترا فى الساعة.
هل يمحى اسم زويل من مدينته العلمية القصة الكاملة انتشرت في الساعات الأخيرة أنباء تداولتها عدة مواقع إخبارية وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي حول تغيير اسم مدينة زويل مشروع مصر القومي للنهضة العلمية إلي مدينة مصر للعلوم والتكنولوجيا والابتكار (مدينة زويل). الأنباء حول تغيير الاسم لاقت هجومًأ واسعًا من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدين أن حذف اسم الدكتور أحمد زويل من الجامعة، هو إساء كبيرة لعالم كبير صاحب مكانة وفضل ومجهود عظيم في إنشاء هذه المدينة العلمية. المهندس سميح ساويرس، رجل الأعمال وعضو مجلس إدارة مدينة زويل سارع للتأكيد في تصريحات تليفزيونية مع الإعلامي عمرو أديب مساء الأحد، بأن الحكومة لم تلغ اسم مدينة زويل كما ردد البعض ولم يطلب أحد بتغييره، مشددًا على أن المدينة ستظل كما هى، لكن اسم الجامعة من الوارد تغييره فى أى وقت. وأضاف أن مجلس إدارة جامعة زويل، لن يقبل إطلاقًا بشئ يضر سمعة المؤسسة أو طبيعتها الأصلية مع الدكتور أحمد زويل الذى ضحى بوقته ومجهوده من أجل إنشائها، مشيرًا إلى أنه مقتنع بنسبة ١٠٠% بأن نموذج مدينة زويل سيعطى فرصة لتخطى كل العقبات التى تواجه الدولة، مشيرًا إلى أن مدينة زويل بها بحث علمى لم يجرى فى مصر من قبل. قالت مصادر بمجلس إدارة مدينة زويل لـ«مصر العربية» إن تكلفة المقر الجديد بعد الرحيل عن مقر جامعة النيل بلغ ٤ مليارات جنيه، وعلى مساحة ٢٠٠ فدان، في حدائق أكتوبر مشيرًا إلى أن الهيئة الهندسية للقوات المسلحة قامت بتنفيذ جزء كبير من المرحلة الأولي التي وصلت تكلفتها إلى مليار و٧٠٠ مليون جنيه، وساهمت فيها الهيئة بمليار جنيه. وأضافت «المصادر» أن أن وزير التعليم العالي بصفته سيكون رئيسا لمجلس أمناء المدينة مؤكدة أن صلاحيات مجلس الأمناء باقية كما هي حيث يقوم بترشيح اسم رئيس الجامعة ورئيس المدينة ويصدر قرارا بالموافقة عليه من رئيس الوزراء كما كان متبعا. وفي اتصال هاتفي لـ«مصر العربية» رفض الدكتور شريف فؤاد، المتحدث باسم مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا، والمستشار الإعلامي للراحل أحمد زويل التعليق على ما أثير مؤخرًا حول تغيير اسم الجامعة قائلا" ليس لدي تفاصيل أو معلومات بهذا الأمر، ودوري يقتصر على المتابعة الإعلامية للدكتور مصطفى السيد رئيس الجامعة. ويعد الدكتور مصطفى السيد واحدا من أفضل عشرة علماء كيمياء في العالم، كما أنه يعتبر أول مصري وعربي يحصل على قلادة العلوم الوطنية الأمريكية التي تعتبر أعلى وسام أمريكي في العلوم لإنجازاته في مجال النانو تكنولوجي. أعلنت مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا عن التخصصات المتاحة بالجامعة لطلابها، والتي تشمل ٨ تخصصات دراسية، ٤ منها في مجال العلوم، و٤ في مجال الهندسة. وتشمل تخصصات مجال العلوم على (فيزياء الأرض والكون، وعلوم الطب الحيوي، وعلم المواد، وعلوم النانو)، أما تخصصات مجال الهندسة فتتضمن هندسة الفضاء والاتصالات، وهندسة البيئة، وهندسة تكنولوجيا النانو، وهندسة الطاقة المتجددة. وتعود فكرة إنشاء مدينة زويل بعد حصول الدكتور أحمد زويل على جائزة نوبل للكيمياء، عام ١٩٩٩، كأول عربي يحصد الجائزة العالمية في هذا المجال، ومع الفوز بالجائزة بدأ حلم الدكتور زويل في إنشاء مدينة علمية تساهم في تطوير العملية العلمية في مصر والوطن العربي. وبالفعل عرض فكرة المشروع على الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، وتم تخصيص ٢٧٠ فدانا من أجل إنشاء مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا. وفي يناير عام ٢٠٠٠ تم وضع حجر الأساس لمدينة زويل بحضور رئيس الوزراء آنذاك عاطف عبيد، ، إلا أن المشروع تعطل لأسباب غير معلومة لمدة ١١ عامًا، ، ولكن مع اندلاع ثورة ٢٥ يناير، عاد المشروع للنور من جديد بعد شهور من ثورة يناير، أعلن الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء في ذلك الوقت، إعادة إحياء مشروع مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا، وخصَّص مبنيين لها من أجل المساهمة في سرعة إطلاق المشروع مرة أخرى. وصدرت مجموعة من قرارات مجلس الوزراء لصالح إنشاء وتمكين مشروع "مدينة زويل العلمية", على أرض ومرافق جامعة النيل, ومنع الهيئة الأكاديمية للجامعة والطلاب من التواجد بمقراتها, بمدينة ٦ أكتوبر, وهو ما دفع طلاب "النيل" وأولياء أمورهم للاحتجاج واللجوء للقضاء. وصدر لصالحهم حكم من محكمة القضاء الإداري، بإعادة كامل المباني والتجهيزات الخاصة بجامعة النيل, وإلغاء القرارات الحكومية السابقة بتخصيص مبانٍ ومقرات النيل, لمدينة زويل. وفي عام ٢٠١٤، أصدر الرئيس المصري السابق، عدلي منصور، قرارًا جمهوريًّا بتخصيص ٢٠٠ فدان لبناء المقر الجديد لمدينة زويل في منطقة حدائق أكتوبر بمدينة السادس من أكتوبر، وكَلَّفَ الرئيس عبدالفتاح السيسي الهيئةَ الهندسية للقوات المسلحة بأعمال بناء وتشييد الموقع الجديد للمدينة، وتسيير عملية البناء بخطى ثابتة؛ وبعد الانتهاء من تلك المرحلة سوف يقوم رئيس الجمهورية، وأعضاء المجلس الاستشاري الأعلى بحضور حفل افتتاح الموقع الجديد. ومؤخرًا وافق مجلس الوزراء على مشروع قانون بتعديل بعض أحكام القانون رقم ١٦١ لسنة ٢٠١٢ بإنشاء مدينة مصر للعلوم والتكنولوجيا والابتكار (مدينة زويل)، كمؤسسة عملية بحثية ذات شخصية اعتبارية، وذات طبيعة خاصة غير هادفة للربح. وبحسب البيان الذي صدر ، تهدف هذه المدينة بصفة أساسية إلى تشجيع البحث العلمي والابتكار والعلوم وتسهم في توفير التخصصات العلمية الحديثة ودعم التطبيقات العلمية للأبحاث وخدمة التعليم والبحث العلمي والإنتاج بما يتفق مع أهداف منظومة التعليم العالي والبحث العلمي.
قارن عدلي منصور مع:
شارك صفحة عدلي منصور على