عبد الملك المخلافي

عبد الملك المخلافي

عبد الملك المخلافي (بالعربية: عبد الملك المخلافي ) (و. ١٩٥٩ م) هو سياسي، من اليمن، ولد في تعز، هو عضوٌ في التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري.تعلم في جامعة صنعاء. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد الملك المخلافي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد الملك المخلافي
وزير الخارجية يضع هذه الشروط لأي عملية سياسية مع الانقلابيين اكد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عبدالملك المخلافي ان الإطار الحقيقي والمنطقي للحل في اليمن هو الالتزام بالمرجعيات الثلاث وان استئناف العملية السياسية يتطلب إجراءات لبناء الثقة واثبات حسن النوايا من الانقلابيين خاصة بعد كل الجرائم المرتكبة والتي لازالت مستمرة . وقال إن الحكومة اليمنية اتخذت خطوات إيجابية لتحقيق السلام وإحلال الاستقرار في اليمن في الوقت الذي تهرب الانقلابيون من الالتزام بمتطلبات السلام. وأضاف ان رؤية الحكومة الشرعية في التوصل الى تحقيق سلام دائم وعادل في اليمن لم تتغير وفقاً للمرجعيات الثلاث المتفق عليها وهي المبادرة الخليجية واليتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني والقرارات الاممية بشأن اليمن. وأشار الى ان زيارة المبعوث الاممي الحالية للرياض ولقائه بالرئيس هادي والمسؤولين في الحكومة اليمنية يأتي في سياق دعم جهوده ومقترحاته للتوصل الى حل للوضع الخطير الذي وصل اليه اليمن خاصة بعد التصعيدات الحوثية الاخيرة وانفرادهم بالقرار في العاصمة صنعاء. جاء خلال لقائه ،اليوم الثلاثاء، نائبة السفير الامريكي لدى اليمن آنَّا اسكروجيما .
هكذا رد بن دغر والمخلافي على تصريحات طارق صالح أكد رئيس الحكومة اليمنية الدكتور أحمد عبيد بن دغر، أن ‏الالتحاق بصف الشرعية الدستورية المنتخبة من الشعب اليمني والمسنودة بالتحالف العربي بقيادة السعودية والقرارات الدولية وفي مقدمتها القرار ٢٢١٦، هو المسار الصحيح لاستعادة الدولة اليمنية، وللحفاظ على الجمهورية والوحدة، وهو التوجه الوطني الحقيقي لمواجهة الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران. وقال بن دغر في سلسلة تغريدات إن أي مسار آخر يتعارض مع الشرعية المدعومة بالتحالف العربي بقيادة المملكة سيكون تكرار للخطأ، بل الوقوع في الخطيئة" في إشارة إلى من وقعوا سابقاً في خطأ الاشتراك مع الحوثي في الانقلاب ويطالبون اليوم بإيقاف العمليات العسكرية ضد الانقلابيين المدعومين من إيران وإلى كل من لا يزال يرفض الالتحاق بالشرعية المدعومة من التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية. ‏وأوضح رئيس الحكومة الشرعية بن دغر أنه، لا توجد مناطق وسط بين أن تكون جمهورياً وحدوياً في إطار الشرعية من ناحية، وبين أن تكون إمامياً حوثياً من ناحية أخرى، مؤكدًا على عدم قابلية المبادئ للتقسيم. وخاطب بن دغر كل من يرفض الالتحاق بالشرعية والتحالف العربي أما أن تكونوا ضد الحوثيين المدعومين من إيران أو معهم، وإذا قلتم ضد الحوثيين فما الذي يمنعكم أن تنضموا للشعب المقاتل، خاصة وقد قتل الحوثيين أفضلكم، مؤكدًا على وحدة الصف الجمهوري الوحدوي خلف الشرعية خط فاصل بين الحق والباطل. من جهته قال وزير الخارجية اليمني عبد الملك المخلافي إن ‏الشرعية هي الطريق الوحيد لاستعادة الدولة و القضاء على المليشيات الإيرانية التي تمزق اليمن والحفاظ على اليمن موحد وهي طريق وحيد لسلام حقيقي على أساس المرجعيات الثلاث التي تنص جميعها على الشرعيّة، ومن يقول أنه ضد الحوثي ولا يعترف بالشرعية ويعمل في إطارها فهو يخدم الانقلاب مهما ادعى" وأضاف المخلافي إن حزب المؤتمر حصل بعد ثورة ٢٠١١ على فرصة لم يحصل عليها اَي حزب حاكم في بلدان الربيع، إذ لم يخسر من سلطته إلا نصف الوزراء وبقي الرئيس الجديد منه والمحافظين ووكل مفاصل السلطة ومقدراتها بيده ولكن تمسكه بصالح حمله بثقالة أوصلته وأوصلت البلاد إلى ما وصل إليه " وأشار المخلافي إلى أنه وبعد مقتل صالح من قبل الحوثيين شركائه السابقين تخلص حزب المؤتمر من ثقالة صالح وولدت أمامه فرصة جديدة، اذ فتحت الشرعية ذراعيها له رغم كل ما قام به، ولكن إصرار بعض قياداته على الإبقاء على إرث صالح وعائلته كثقالة سيؤدي الى ضياع هذه الفرصة وتمزق المؤتمر وسيبقى حزب عائلي وليس حزب حقيقي. وتأتي ردود الأفعال الحكومية، بعد كلمة مقتضبة ألقاها العميد طارق صالح، نجل شقيق الرئيس الراحل علي صالح، بعد ظهوره الأول الخميس الماضي، في محافظة شبوة الخاضعة لسيطرة الحكومة الشرعية، والتي أكد فيها على موقف صالح من الحوثيين، ودعا فيها المملكة العربية السعودية إلى إيقاف الحرب، واليمنيين إلى الحوار، دون الإشارة إلى الحكومة الشرعية.
مأرب برس وزير يمني يكشف عن تواصل للحكومة مع قيادات مؤتمرية لانقاذ الحزب كشف وزير الخارجية اليمني عبد الملك المخلافي، اليوم الثلاثاء، عن تواصل الحكومة مع قيادات في حزب المؤتمر الشعبي العام، لانقاذ الحزب واعادته الى المشهد السياسي. وقال المخلافي خلال لقائه مع السفير الصيني لدى اليمن تيان شي، ان انتهاكات المليشيات تجاه المواطنين اليمنيين والقوى السياسية المختلفة مستمرة بمختلف اشكالها من ممارسة للقتل والاعتقال والمطاردة في مناطق سيطرتها ضد أعضاء في حزب المؤتمر الشعبي العام وناشطين وحقوقيين. واستعرض الوزير المخلافي خلال اللقاء تطورات الأوضاع السياسية والميدانية في اليمن، والشواهد التي يتثبت وجهة نظر الحكومة الشرعية بأن الحوثيون ليسوا شركاء جادين في عملية السلام، ولا يحملون رؤية او نيه لتحقيقه، لافتا الى أنه خلال زيارة نائب المبعوث الأممي معين شريم الى صنعاء جددت الميليشيا رفضها لكافة القرارات الدولية ومرجعيات عملية السلام وهددوا باستهداف واغلاق ممرات الملاحة الدولية في البحر الأحمر وأكد المخلافي ان الحكومة اليمنية تسعى للحفاظ على حزب المؤتمر الشعبي العام كجزء أساسي من المشهد السياسي في اليمن، وهناك تواصل مع عدد من قيادات الحزب لتحقيق ذلك، مشيرا الى ان هناك محاولة من الحوثيون لاستنساخ حزب المؤتمر من خلال الاجتماع الذي عقدوه وأقروا بناء عليه قيادة جديدة للحزب خاضعة لسيطرتهم، وهو اجتماع لا يحمل أي صفة قانونية ورفضته فروع حزب المؤتمر بالمحافظات والحكومة ترفض مثل هذه الاجراءات التي تقوض مستقبل الحياة السياسية الحزبية في بلد يقر بالتعددية السياسية والحزبية. وأوضح أن الجيش الوطني يحقق إنجازات متسارعة على الأرض، فهناك تقدم كبير في الساحل الغربي، ومؤخرا تم تحرير المديرات المتبقية من محافظة شبوة بالكامل وجزء كبير من محافظة البيضاء ، و تقدم في جبهة الجوف باتجاه صعدة، وعلى الرغم من الانتصارات التي تحققها قوات الجيش اليمني الا ان الحكومة اليمنية مازالت متمسكة بخيار السلام على أساس المرجعيات المتوافق عليها داخليا وإقليميا ودوليا، وهي المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني وقرارات مجلس الامن ذات الصلة وفي مقدمتها القرار ٢٢١٦ .
الحكومة تقول إنها لن تخوض مشاورات مع الحوثيين قبل تنفيذ خطوات بناء الثقة الصحوة نت الرياض قال وزير الخارجية اليمني عبدالملك المخلافي إن الحكومة لن تخوض في مشاورات مع الانقلابيين قبل تنفيذ الخطوات التي تجعل من المشاورات جديه وترمي الى سلام حقيقي مستدام وليس للمناورة واضاعة الوقت. وأشار إلى أن الظروف الراهنة التي يعانيها شعبنا لم تعد تحتمل السكوت او القبول بمناورات الانقلابيين. وأكد المخلافي أن الحكومة تعمل على التواصل مع القوى السياسية وتدعوها للاستجابة لدعوة فخامة رئيس الجمهورية لجميع الأطراف بمختلف انتماءاتها للاصطفاف مع الحكومة الشرعية والتحالف العربي لمجابهة الخطر الأكبر المحدق باليمن والمنطقة المتمثل بمليشيا الحوثي المدعومة من النظام الإيراني . وبَيّن وزير الخارجية بان رئيس الجمهورية يقود جهودا لدعوة جميع المكونات السياسية للاصطفاف في تحالف وطني واسع وعقد اجتماع لها توجه من خلاله رسالة واضحة الى الشعب اليمني والمجتمع الدولي من خلال تلاحمها ووقوفها مجتمعة في مواجهة عنصرية الميليشيا الحوثية وتطرفها . وأوضح أن الحكومة تعمل حاليا مع التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية على إعداد خطة متكاملة لضمان كفاءة وسرعة وصول المساعدات الانسانية والإغاثية الى مستحقيها في جميع مناطق اليمن وعبر جميع المنافذ البرية والبحرية والجوية وتأمين ممرات آمنة لوصولها الى المواطنين. جاء ذلك خلال لقاءه اليوم مع نائبة سفير الولايات المتحدة الامريكية لدى اليمن آنَا اسكروجيما القضايا ذات الاهتمام المشترك وسبل تطوير وتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات.
قارن عبد الملك المخلافي مع:
شارك صفحة عبد الملك المخلافي على