عبد الله بن محمد

عبد الله بن محمد

عبد الله بن محمد، هو ابن النبي محمد من زوجته خديجة بنت خويلد، وُلد في مكة بعد بعثة النبي محمد وقيل قبلها، لُقِّب بالطَّاهر والطَّيِّب لمولده بعد النبوة، وقيل أنّ «الطَّاهر» و«الطَّيِّب» هما اسمان لولدين للنبي محمد غير عبد الله، إلا أن غالبية أهل السِّيَر والنَّسب اتفقوا على أنّهما لقبان له. توفي صغيراً في مكة، وفيه قال العاص بن وائل السهمي عن النبي محمد: «قد انقطع ولده فهو أبتر»، فنزل في القرآن: . ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد الله بن محمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد الله بن محمد
دول الخليج تؤجل العمل بمشروع القطار الخليجي إلى ٢٠٢١ أجّلت لجنة وزراء النقل والمواصلات، بدول مجلس التعاون الخليجي، بدء العمل في مشروع القطار الخليجي، إلى عام ٢٠٢١، بدلًا من العام المقبل. وعزا وزير تطوير البنية التحتية بالإمارات،عبد الله بن محمد بلحيف النعيمي، التأجيل إلى رغبة اللجنة في تنفيذ المشروع وفقًا لأفضل المواصفات الفنية العالمية التي تناسب تنفيذ وتشغيل القطار في المنطقة. وأوضح أن الإمارات على أتم الاستعداد لتنفيذ المشروع بشكل كامل، حيث أنجزت نحو ١٦٠ كيلومترًا من السكك الحديدية، يمكن استخدامها في المشروع، بحسب تقرير جريدة الخليج الإماراتية، اليوم الأحد. وأكدت تقارير صحفية في وقت سابق، أن نقص التمويل يعد العائق الرئيسي لتنفيذ مشروع السكك الحديدية، موضحة أن المشروع سيتم تنفيذه وفقاً لبرنامج الشراكة بين القطاعين العام والخاص، على أن تتولى وزارة النقل السعودية قيادة المشروع. وتقدر استثمارات المشروع الذي يربط عواصم دول مجلس التعاون الخليجي، بأكثر من ٢٠٠ مليار دولار، على مدى السنوات العشر المقبلة. ويوفر مشروع القطار الخليجي أكثر من ٨٠ ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة لمواطني دول مجلس التعاون الخليجي فور بدء تشغيله. ومن المقرر أن يبدأ مسار الخط الحديدي الخليجي، من مدينة الكويت مرورًا بمدينة الدمام بالمملكة العربية السعودية، إلى مملكة البحرين عن طريق الجسر المقترح إنشاؤه موازياً لجسر الملك فهد، ومن مدينة الدمام إلى دولة قطر عن طريق منفذ سلوى. كما سيربط القطار قطر مع مملكة البحرين عبر جسر قطر – البحرين المزمع إنشاؤه بينهما، ومن المملكة العربية السعودية مروراً بمنفذ البطحاء إلى الإمارات، ومن ثم إلى سلطنة عمان عبر صحار إلى مسقط.
دول الخليج تؤجل العمل بمشروع القطار الخليجي إلى ٢٠٢١ أجّلت لجنة وزراء النقل والمواصلات، بدول مجلس التعاون الخليجي، بدء العمل في مشروع القطار الخليجي، إلى عام ٢٠٢١، بدلًا من العام المقبل. وعزا وزير تطوير البنية التحتية بالإمارات،عبد الله بن محمد بلحيف النعيمي، التأجيل إلى رغبة اللجنة في تنفيذ المشروع وفقًا لأفضل المواصفات الفنية العالمية التي تناسب تنفيذ وتشغيل القطار في المنطقة. وأوضح أن الإمارات على أتم الاستعداد لتنفيذ المشروع بشكل كامل، حيث أنجزت نحو ١٦٠ كيلومترًا من السكك الحديدية، يمكن استخدامها في المشروع، بحسب تقرير جريدة الخليج الإماراتية، اليوم الأحد. وأكدت تقارير صحفية في وقت سابق، أن نقص التمويل يعد العائق الرئيسي لتنفيذ مشروع السكك الحديدية، موضحة أن المشروع سيتم تنفيذه وفقاً لبرنامج الشراكة بين القطاعين العام والخاص، على أن تتولى وزارة النقل السعودية قيادة المشروع. وتقدر استثمارات المشروع الذي يربط عواصم دول مجلس التعاون الخليجي، بأكثر من ٢٠٠ مليار دولار، على مدى السنوات العشر المقبلة. ويوفر مشروع القطار الخليجي أكثر من ٨٠ ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة لمواطني دول مجلس التعاون الخليجي فور بدء تشغيله. ومن المقرر أن يبدأ مسار الخط الحديدي الخليجي، من مدينة الكويت مرورًا بمدينة الدمام بالمملكة العربية السعودية، إلى مملكة البحرين عن طريق الجسر المقترح إنشاؤه موازياً لجسر الملك فهد، ومن مدينة الدمام إلى دولة قطر عن طريق منفذ سلوى. كما سيربط القطار قطر مع مملكة البحرين عبر جسر قطر – البحرين المزمع إنشاؤه بينهما، ومن المملكة العربية السعودية مروراً بمنفذ البطحاء إلى الإمارات، ومن ثم إلى سلطنة عمان عبر صحار إلى مسقط.
١٥٨ مليون درهم صافى أرباح العربية للطيران فى الربع الثانى من العام الجارى حققت الشركة العربية للطيران (ش. م. ع) صافى ارباح خلال الربع الثانى من العام الحالى المنتهى فى ٣٠ يونيو ٢٠١٧، نحو ١٥٨ مليون درهم اماراتى، مقابل ١٣١ مليون درهم خلال نفس الفترة من العام الماضى وبزيادة ٢١%. وارتفعت الإيرادات خلال الربع الثانى من العام لتصل إلى ٩٠٦ ملايين درهم، مقارنة بنحو ٨٩٤ مليون درهم خلال نفس الفترة من العام الماضى. ونقلت العربية للطيران على متن اسطولها أكثر من ٢.٠٥ مليون مسافر خلال الربع الثانى من العام ٢٠١٧ فى حين وصل معدل إشغال المقاعد (نسبة عدد المسافرين مقابل عدد المقاعد المتاحة) الى ٧٩%. وقال الشيخ عبدالله بن محمد آل ثاني، رئيس مجلس إدارة العربية للطيران «بالرغم من استمرار الضغوط على هوامش الربحية فى قطاع الطيران بالمنطقة، والتى ترتبط بشكل مباشر بأداء الاقصاد ومتغيرات الأسواق، فقد تمكنا من تحقيق نمو وتسجيل ارباح وذلك نتيجة حسن إدارة التكاليف التشغيلية واستراتيجية النمو التى نتبعها». وبلغ صافى أرباح العربية للطيران خلال الأشهر الستة الأولى من العام الحالى الى ٢٦١ مليون درهم، بزيادة ٧% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي. ووصلت الإيرادات للنصف الأول من العام الحالى الى ١.٧١٦ مليار درهم، وقدمت خدماتها لأكثر من ٤.١ مليون مسافر خلال النصف الأول. وأضاف آل ثاني “شهدت العربية للطيران نمواً فى عملياتها خلال النصف الأول من هذا العام حيث واصلنا اطلاق وجهات جديدة وزيادة القدرة الاستيعابية عبر مراكز عملياتنا مع التركيز على الحد من نسبة الكلفة التشغيلية”. واستملت العربية للطيران خلال النصف الأول من العام طائرتين جديدتين من طراز إيرباص A٣٢٠ واطلقت ١٢ وجهة جديدة من مراكز عملياتها الخمس فى دول الإمارات العربية المتحدة والمغرب ومصر والأردن. وتخدم العربية للطيران حالياً أكثر من ١٣٠ وجهة حول العالم.
قارن عبد الله بن محمد مع:
شارك صفحة عبد الله بن محمد على