عبد الكريم قاسم

عبد الكريم قاسم

عبد الكريم قاسم ــ واسمهُ الكامل عبد الكريم قاسم محمد بكر عثمان الزبيدي ــ (٢١ نوفمبر/تشرين الثاني ١٩١٤ - ٩ فبراير/شباط ١٩٦٣) هو ضابط عسكري ورئيس وزراء العراق والقائد العام للقوات المسلحة العراقية ووزير الدفاع بالوكالة من عام ١٩٥٨ إلى ١٩٦٣، ويعدُّ أول حاكم عراقي بعد الحكم المَلكي، وأحد قادة ثورة ١٤ تموز. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد الكريم قاسم؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد الكريم قاسم
طارق حرب عيد الجيش ..عيدا اتحاديا..والغاء الاقليم الاحتفال به..مخالفة قانونية ودستورية ............ بغداد الوكالة الوطنية العراقية للانباء nina اكد الخبير القانوني طارق حرب ان" عيد الجيش عيد اتحادي للدولة بأجمعها وليس عيدا اقليميا يخص الاقليم فقط لكي يلغى بقانون الاقليم". وقال في بيان صحفي "نشرت وسائل الاعلام تولي برلمان اقليم كردستان السير في اجراءات تشريع قانون يتضمن الغاء عيد الجيش العراقي من الاعياد المقررة والنافذة في الاقليم وما يترتب على ذلك عدم احتفال الاقليم بهذا اليوم كعيد وطني خلافا للاحكام الدستورية والقانونية". واضاف حرب ان" الدستور في المادة (١٢١) حدد اختصاص الاقليم ومشروع قانون برلمان الاقليم يخالف حكم المادة المذكورة الذي وصف ما يمكن تعديل تطبيقه من القانون الاتحادي في الاقليم بالاضافة الى ان قانون العطلات الرسمية رقم (١١٠) لسنة ١٩٧٢ حدد يوم الجيش السادس من كانون الثاني عيدا وطنيا للجيش العراقي جيش العراق بجميع اقاليمه ومحافظاته واذا كان الاقليم يعتقد ان ذلك غير دستوري فبإمكانه الطعن في دستورية هذا القانون امام المحكمة الاتحادية العليا وليس ترويج قانون يتضمن الغاء حكم العيد الوارد في قانون اتحادي يوافق الدستور اذ ان هذا القانون يعتبر نافذا طبقا لاحكام المادة (١٣٠) من الدستور والدولة والشعب بأجمعه تتولى الاحتفال بهذا اليوم كونه عيدا وطنيا ". واوضح " لقد تغيرت جميع الاعياد الوطنية طيلة مدة تزيد على ثمانين سنة ولم يتم تغييره من جميع الحكومات من العهد الملكي وعهد عبد الكريم قاسم والجمهوريات وعهد برايمر فلقد استمر عيد الجيش وعطلته "مطالبا " برلمان الاقليم التقيد باحكام الفقرة الثانية من المادة (١٢١) من الدستور والتي حددت سلطة الاقليم في تعديل القانون الاتحادي في حالة وجود تناقض او تعارض بين القانون الاتحادي وقانون الاقليم اذ لا يوجد مثل هذا التناقض لان عيد الجيش ورد في قانون صدر سنة ١٩٧٢ اي قبل وجود الاقليم وسلطاته التي حصلت عند نفاذ الدستور سنة ٢٠٠٥ ". واشار حرب الى ان "القانون الاتحادي كان منذ مدة طويلة وليس قانونا جديدا يعارض قانونا صادرا من الاقليم قبله وهذا ما لا يوجد ". وخاطب برلمان الاقليم بالقول ان" اختصاصكم في الامور التي تخص الاقليم فقط واذا صدر قانون اتحادي يتضمن حكما يخص الاقليم فلكم السلطة في تعديل هذا القانون الاتحادي في غير السلطات الحصرية للحكومة الاتحادية الواردة بالمادة (١١٠) من الدستور وليس لبرلمان كردستان تعديل قانون اتحادي يتعلق بالدولة ككل بالاضافة الى ان العيد يتعلق بالجيش والجيش مسألة اتحادية ناهيك عن انه اذا صدر من قيادات الجيش في الفترات السابقة كعهد صدام فلا يحسب ذلك على الجيش وانما يحسب على النظام الذي أساء استخدام الجيش".متسائلا" هل يمكن ان يتم تدمير بندقية لان احدهم استخدم هذه البندقية في قتل شقيق مالك البندقية؟". وتابع حرب "لا بد لنا من نظرة جديدة والا كان اولى بالدول التي استخدمت الجيوش في الحرب العالمية ان تلغي الجيوش وتلغي العيد لهذه الجيوش وعدم الاحتفال باعياد هذه الجيوش لانها ساهمت في اشعال الحرب العالمية كالجيش الالماني والجيش الايطالي والجيش الفرنسي زمن الجنرال فيشي القائد الفرنسي الذي قاتل مع النازية ضد شعبه الشعب الفرنسي فهل رفض الفرنسيون عيد الجيش الفرنسي لانه قتل الفرنسيين وساند النازية.. لا بد لنا ان نتخلى عن نظرة الانتقام من الجيش". وشدد على ان" الدستور والقانون يعارض قانون اقليم كردستان لالغاء عيد الجيش العراقي الذي طرد داعش وقضى على الارهاب". للمزيد تابعونا على موقعنا الألكتروني www.ninanews.com
قارن عبد الكريم قاسم مع:
شارك صفحة عبد الكريم قاسم على