عبد الرحيم محمد

عبد الرحيم محمد

عبد الرحيم محمد (مواليد ١٢ يونيو ١٩٩٤) لاعب كرة قدم إماراتي يجيد اللعب في الوسط مع نادي اتحاد كلباء الإماراتي .لعب سابقاً مع أندية الظفرة و الشباب و الفجيرة .عبد الرحيم محمد ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد الرحيم محمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد الرحيم محمد
فيديو.. الاعترافات الكاملة للمتهم الليبي في حادث الواحات الإرهابي في أول ظهور إعلامي له كشف المتهم الليبي، عبدالرحيم محمد عبدالله المسمارى، أحد مرتكبي حادث الواحات الإرهابي، العديد من المفاجئات حول أسباب استهداف لمصر، وطريقة تجنيده، وتفاصيل المعركة التي دارت بينهم وبين رجال الشرطة، واختطاف النقيب محمد الحايس. وترصد «مصر العربية» الاعترافات الكاملة للمتهم الليبي في حادث الواحات الإرهابي، وعلاقته بالجماعات المتطرفة، في التقرير التالي «النبي قتل أعمامه» قال عبدالرحيم محمد عبدالله المسمارى، الإرهابي الليبي الذي شارك في تنفيذ عملية الواحات، إن قتله لأبناء وطنه اقتداء بالنبي، قائلًا " النبي قتل أعمامه". وأضاف "المسماري" أنه واجه أتباع القائد حفتر وهم ليسوا كفارًا ولكن هناك من نواقضًا للإسلام مثل نواقض الوضوء، مشيرًا إلى أنه لا ينظر للأمور بنظرة عاطفية. ونوه إلى أنه يقتل بمنظور عقيدي وليس إنساني، مشددًا على أنه يعتمد على أدلة وأسانيد للعلماء قبل تنفيذ أي عملية قتل. «قتل رجال الشرطة حلال» أكد المسماري، أنه اقتنع بالأفكار الجهادية بعد ثورة ليبيا في عام ٢٠١١ وكان سبب ذلك انتشار العناصر الإسلامية في المدينة وكثرة الجماعات وأشهرها "كتيبة النور وأنصار الشريعة"، وهم يعتنقون الفكر السلفي الجهادي. وتعقيبًا على قتلهم رجال الشرطة بحادث الواحات، أكد الإرهابي أن قتلهم "حلال" في اعتقادنا، مضيفًا "على حسب فهمنا للدين قتلهم يبقى حلال". «هدفنا إقامة دولة إسلامية» كشف الإرهابي الليبي، عن طريقة تعرفه على المصري عماد الدين عبد الحميد ، المعروف باسم الشيخ حاتم، قائلًا إنه تعرف على الشيخ حاتم في ليبيا بعام ٢٠١٥ بعد أن ترك تنظيم بيت المقدس عقب عملية الفرافرة، مشيرًا إلى أنه اقتنع بأفكار الشيخ حاتم بسبب قربها من أفكار تنظيم القاعدة. ونوه إلى أنه كان يساعد في زرع العبوات الناسفة في تنظيم مجلس شورى المجاهدين وبايعه على السمع والطاعة، مشددًا على أن الهدف من انضمامه لتنظيم الشيخ حامد كان إقامة الدولة الإسلامية في مصر. وأشار إلى الطريقة التي دخل بها التنظيم الإرهابي من ليبيا إلى مصر، قائلا إنه انطلق من درنة بسياريتين دفع رباعي مجهزة بمضادات للطائرات وصواريخ سام و٢ آر بي دي، مشيرًا إلى أن الشيخ حاتم هو من جهز تلك الأسلحة بعلاقاته مع الجماعات الجهادية وأكد أنه خرج من جنوب درنة مع ١٣ آخرين بالتوازي مع الحدود الناصرية واشتبكوا مع قبيلة ليبية على الحدود المصرية، ثم تسللوا عبر الصحراء في رحلة استغرقت حوالي شهر بسبب المشاكل التي تعرضوا لها ومنها الأعطال التي حدثت للسيارتين، مشددًا على أنهم تمركزوا في الظهير الصحراوي لمحافظات قنا وأسيوط وسوهاج. وشدد على أنهم استقروا في الواحات من يناير ٢٠١٧ حتى شهر أكتوبر الذي شهد تنفيذ الحادث، موضحًا أن هناك شخصًا مصريًا عرفهم على جماعات لدعمهم لوجستيا. وأضاف أنهم كانوا يمتلكون هاتفين ثريا متصلان بالقمر الصناعي للتواصل مع الشيخ حاتم، مشددًا على أنه كان يتابع الأخبار عبر شبكات الإنترنت وإيصالها لهم، ويجري اتصالات معينة لا يخبرهم بها، معه "شنطة" مليئة بالمال ، مشددًا على أن أعضاء الجماعة لم يكن لديهم الحق في سؤاله عن تلك الاتصالات أو مصدر المال. «لحظة الاشتباك» روى الإرهابي تفاصيل الاشتباكات التي وقعت بينهم وبين رجال الشرطة، موضحًا أن الاشتباكات بدأت الساعة ١ ظهرًا يوم الجمعة حتى غروب الشمس، مشيرًا إلى أنه سقط العديد من الأشخاص من الطرفين خلال الاشتباكات وتبادل النيران، وقمنا بالقبض على النقيب محمد الحايس ثم الهروب عبر الصحراء. ونوه الإرهابي، إلى أنهم استقروا في الصحراء ولم يهربوا خارج مصر، بسبب قلة المياه والطعام، مما دفعهم للاستقرار لمدة ١٣ يومًا بالصحراء لحين استمداد الكثير من المياه والطعام ووضع خط للهروب خارج الحدود. «جينا لمصر علشان الظلم اللى فيها» كشف "المسمارى" عن سبب استهدافه لمصر، بمشاركة التنظيم الإرهابي المنضم له، قائلًا "الشيخ حاتم طلب منه التوجه إلى مصر لإقامة معسكر في الصحراء وتنفيذ عمليات ضد الجيش والشرطة، لامتناعهم عن تنفيذ شرع الله، مشددًا على أن الهدف كان تكوين خلافة إسلامية في مصر". وأكد أنه وافق على أوامر الشيخ حاتم في الاتجاه لمصر لأن المصريين لا يدفعون الظلم، بالإضافة لرغبته في الحصول على ثواب الهجرة. وأضاف الإرهابي الليبي، قائلًا "أنا جيت لمصر علشان الظلم اللى بيحصل فيها.. الدين الإسلامي بيأمرني بالدفاع عن المسلمين ورفع الظلم عنهم وإقامة شرع الله". «فشلت في الهروب» روى الإرهابي تفاصيل محاولة هروبة خلال العملية التي شنتها القوات المصرية على منفذي حادث الواحات ثم إلقاء القبض عليه من قبل قوات الأمن المصري، قائلًا إنه كان يستقل سيارة مع العقيد محمد الحايس لم تتعرض للتفجير. وأشار "المسماري" خلال حواره مع الإعلامي عماد الدين أديب، المذاع على فضائية "الحياة" إلى أنه بعد الضربة التي وجهها الجيش المصري لزملائه ووفاتهم جميعًا اضطر للمشي في الصحراء من الساعة التاسعة حتى الفجر، واتصل بمجموعة من الأشخاص الليبيين لتوجيهه، لكن الأمن كان الأسرع وألقى القبض عليه وفشل في الهروب. وأكد أنه بادر بإطلاق النار على القوات ورفض الاستسلام لأنه كان يرغب في المقاومة، والشهادة في سبيل الله وفق قوله. «تنظيم داعش كافر» كفر الإرهابي الليبي، تنظيم داعش الإرهابي، مؤكدًا أن الشيخ حاتم المسئول عن ضمه للتنظيم الإرهابي أقنعهم أن تنظيم داعش من الخوارج بأدلة وأسانيد شرعية حصل عليها من الشيخ عمر رفاعي سرور، مشددًا على أنه مؤيد لذلك الرأي. وأضاف "المسماري" أنه يرى أن تنظيم القاعدة هو الأصح من داعش، لأنه تنظيم قام على أساس قديم في الثمانينات ولهم منهج واضح وعدوهم الأكبر الولايات المتحدة الأمريكية ويسعون لتحرير المسجد الأقصى. «تمنيت المشاركة في هجمات ١١ سبتمبر» واختتم عبدالرحيم محمد عبدالله المسمارى، قائلاً "كنت اتمنى المشاركة في هجمات ١١ سبتمبر التي فجرت برج التجارة العالمي بالولايات المتحدة الأمريكية. ونوه إلى أنه لو كان موجود في تلك الفترة كان سيشارك في العملية إذا طلب منه، قائلًا كان سيكون لي الفخر في المشاركة في عملية ضد أمريكا". وشدد على أن الولايات المتحدة الأمريكية تعادي المسلمين في كل بقاع الأرض وبالتالي فالعمليات ضدها فخر لمن يشارك بها. يذكر أنه في ٢٠ أكتوبر الماضي، وقعت اشتباكات مسلحة بين القوات الأمنية و"مجموعات إرهابية" في طريق الواحات غربي مصر، ما أسفر عن استشهاد ١٦ شرطيًا، بينهم ١١ ضابطًا، وإصابة ١٣ آخرين بينهم ٤ ضباط، وفق الداخلية المصرية. وكانت وزارة الداخلية أعلنت عن مقتل ١٣ مسلحًا بعضهم يرتدي ملابس عسكرية في اشتباكات مع الأمن في نطاق محافظة الوادي الجديد غربي البلاد. وستكمالًا لما قامت به وزارة الداخلية، أعلنت وزارة الدفاع، القضاء على العناصر الإرهابية التي شاركت في استهدف قوات للشرطة، في قصف جوي لإحدى المناطق الجبلية بمحافظةالفيوم وسط البلاد. وقالت وزارة الدفاع، إن القوات الجوية قامت بمهاجمة منطقة اختباءالعناصر الإرهابية، على طريق الواحات بإحدى المناطق الجبلية غرب الفيوم، وأسفر الهجوم عن القضاء على عدد كبير من الإرهابيين، وتدمير ٣ سيارات دفع رباعي محملة بأسلحة ومواد شديدة الانفجار.
قارن عبد الرحيم محمد مع:
شارك صفحة عبد الرحيم محمد على