عباس إبراهيم

عباس إبراهيم

عباس إبراهيم (١٠ أغسطس ١٩٨٨ -)، مغني سعودي، من مواليد جدة. قدّم نفسه بشكل لافت وبرغم قصر عمره الزمني والفني إلّا أنه نافس غالب الفنانين واحتل مراكز متقدمة ساعدته أن يقدم أسلوبه الطربي في غالب أعماله، وتصدّرت مبيعات ألبومه الأول الرسمي اسمعوني أسواق الكاسيت، وأصبح نجماً ساطعًا في عالم الأغنية، وحقق الشيء الذي يرضيه رغم صغر سنه؛ وهو الأهم من دخول معترك منافسة الآخرين وسعادته بالغة بأن الجمهور العربي تقبل الأعمال التي قدّمها خلال هذا المشوار الفني البسيط. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعباس إبراهيم؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عباس إبراهيم
حبس أم "عربية" أحرقت ابنها متعمّدة لعدم إطاعته أوامرها . . البلاد عباس ابراهيم رفضت المحكمة الكبرى الجنائية الثانية (بصفتها الاستئنافية) استئناف سيدة من جنسية عربية "٤٠ عامًا" مُدانة بحرق ابنها البالغ من العمر ٦ سنوات فقط بواسطة ملعقة ساخنة أعدّتها لهذا الغرض، مبررةً فعلها بأنه لا يطيع أوامرها، وأيدت المحكمة معاقبة الأم الجانية بالحبس لمدة ٣ أشهر عما نسب إليها من اتهام. وتشير التفاصيل إلى أن المدرسة التي يدرس فيها الابن المجني عليه أبلغت مركز الشرطة بأن معلمة الطفل لاحظت وجود حروق في كلتا يدي تلميذها، والذي عندما سالته عن سبب تلك الحروق أبلغها بأن والدته المستأنفة هي من تعمدت إحراقه؛ وذلك لأنه يأكل طعام زملائه في المدرسة. لكن عندما حضرت الأم لاستلام ابنها من المدرسة بعد انتهاء الدوام المدرسي استقبلتها المعلمة فبادرتها بالسؤال عن سبب احتراق يدي ابنها، إلا أن المستأنفة ادعت أن ابنها هو من أحرق نفسه إذ اصطدم بيده بـ"قدر" الطعام وهو ساخن، وهو ما نفته المعلمة لوالدة تلميذها بتأكيدها إليها أن ادعائها غير معقول؛ وذلك لأن تلميذها مصاب بحروق في خلف يديه الاثنتين وفي نفس المكان، ما يؤكد أن الحروق نتيجة فعل فاعل. وبعد أن ورد البلاغ للنيابة العامة أمرت بدورها بعرض الطفل المجني عليه على طبيب شرعي، والذي جاء في تقريره أن الحروق الموجودة بخلفية يديه الاثنتين، لا يمكن أن تحدث عن طريق الاصطدام بجسم ساخن أو حلة الطهي، وإنما نتيجة الحرق بجسم ساخن بصورة متعمَّدة. وبالتحقيق مع والدة الطفل المجني عليه، اعترفت بنهاية المطاف أمام النيابة العامة أنها بالفعل هي من أحرقت ابنها بواسطة ملعقة ساخنة؛ مبررةً فعلتها أن ابنها لا يطيع أوامرها. هذا وثبت للمحكمة أن الأم المستأنفة اعتدت على سلامة جسم ابنها المجني عليه دون أن يفضي فعل الاعتداء إلى مرضه أو عجزه عن أداء أعماله الشخصية لمدة ٢٠ يومًا. (البقية على موقع الصحيفة) صحيفة البلاد البحرين Bahrain
قارن عباس إبراهيم مع:
شارك صفحة عباس إبراهيم على