طلعت مصطفى

طلعت مصطفى

طلعت مصطفي (٦ يوليو ١٩٢٦ - ٢٨ فبراير ٢٠٠٥). هو رجل أعمال مصري. مؤسس مجموعة طلعت مصطفى العقارية. وهو والد هشام طلعت مصطفى، والمهندس طارق طلعت مصطفى، وسحر طلعت مصطفى، والمهندس هاني طلعت مصطفى.يوجد شارع باسمه بمدينة الإسكندرية [بحاجة لمصدر] وذلك تقديرا لما قام به من إنجازات. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بطلعت مصطفى؟
أعلى المصادر التى تكتب عن طلعت مصطفى
“ العاصمة الإدارية” تخصص ٣٥٠٠ فدان للشركات العقارية باعت شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية ٣٥٠٠ فدان للشركات العقارية، ضمن المرحلة الأولى بالعاصمة تضم أراضى للاستخدام السكنى وأخرى للتجارى والإدارى. وتدرس الشركة زيادة أسعار بيع أراضى الاستثمار العقارى للمطورين بداية من شهر يناير المقبل، فى ظل الإقبال المرتفع من الشركات لحجز أراضٍ بالعاصمة. قال اللواء أحمد زكى عابدين، رئيس مجلس إدارة شركة العاصمة الإدارية لـ«البورصة»، إن إجمالى مساحات الأراضى المخصصة للشركات بلغ ٣٥٠٠ فدان، ويجرى تسليمها تباعاً للمطورين، وتضم قطع خدمية وتجارية بجانب النشاط العمرانى المتكامل. أضاف أن عدداً من الشركات تسلمت الأرض، وحصلت على القرارات الوزارية وتراخيص التنفيذ، وبدأت الإنشاءات وتسويق الوحدات للعملاء. واعتمدت «العاصمة الإدارية» على آلية التخصيص المباشر لأراضى النشاط العمرانى المتكامل للشركات عبر تحديد سعر المتر وقيمة مقدم الحجز ودراسة الملاءة الفنية والمالية لكل شركة قبل التخصيص. أوضح “عابدين”، أن الشركة تدرس زيادة أسعار تخصيص الأراضى للشركات لتتجاوز القيمة الحالية ٣٥٠٠ جنيه للمتر المربع بنشاط عمرانى متكامل. وتابع «طالما استمر الإقبال من الشركات فإن قيمة بيع الأراضى سترتفع بسبب جاذبية المشروع للمطورين واستغلال العائد فى ترفيق الأراضى وتنمية المراحل المقبلة من العاصمة». وقالت مصادر حكومية لـ«البورصة»، إن القيمة المقترحة للسعر الجديد تبلغ ٤ آلاف جنيه للمتر مع تثبيت مقدم الحجز عند ٢٠% من القيمة الإجمالية للأرض. وحقق الطرح الاستثمارى الأولى لأراضى «العاصمة الإدارية» مبيعات بقيمة ١٠ مليارات جنيه، موزعة على ٧ قطع بمساحة ٩٥٠ فداناً. وحصلت مجموعة طلعت مصطفى على قطعة بمساحة ٥٠٠ فدان وشركة مصر إيطاليا على قطعة بمساحة ٢٠٠ فدان بجانب خمس شركات حصلت على ٥ قطع بمساحة ٥٠ فداناً للقطعة، وهى مصر لإدارة الأصول العقارية، وآمون، والصفوة، وتيباروس، والجمعية التعاونية لإسكان العاملين بالبنك الأهلى، كما تم تخصيص قطع أخرى للشركات من خلال الإسناد المباشر. أشار “عابدين” إلى أن مساحة المرحلة الأولى من العاصمة الإدارية تصل ٤٠ ألف فدان، وتستهدف الشركة الانتهاء من تنميتها خلال ٣ أو ٤ سنوات بحد أقصى. وتبلغ مساحة العاصمة الإدارية الجديدة ١٧٠ ألف فدان، وتأسست شركة إدارة المشروع بمساهمة من القوات المسلحة، وهيئة المجتمعات العمرانية، ويبلغ رأس المال المدفوع للشركة ٢٠ مليار جنيه، والمرخص به ٢٠٤ مليارات جنيه. وقال إن ٤٠% من مساحة العاصمة الإدارية للاستخدام السكنى، وتضم ٢٠ حياً سكنياً تستوعب ٦.٥ مليون نسمة، و٣٠% من المساحة الإجمالية لمناطق المال والأعمال.
“ العاصمة الإدارية” تخصص ٣٥٠٠ فدان للشركات العقارية باعت شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية ٣٥٠٠ فدان للشركات العقارية، ضمن المرحلة الأولى بالعاصمة تضم أراضى للاستخدام السكنى وأخرى للتجارى والإدارى. وتدرس الشركة زيادة أسعار بيع أراضى الاستثمار العقارى للمطورين بداية من شهر يناير المقبل، فى ظل الإقبال المرتفع من الشركات لحجز أراضٍ بالعاصمة. قال اللواء أحمد زكى عابدين، رئيس مجلس إدارة شركة العاصمة الإدارية لـ«البورصة»، إن إجمالى مساحات الأراضى المخصصة للشركات بلغ ٣٥٠٠ فدان، ويجرى تسليمها تباعاً للمطورين، وتضم قطع خدمية وتجارية بجانب النشاط العمرانى المتكامل. أضاف أن عدداً من الشركات تسلمت الأرض، وحصلت على القرارات الوزارية وتراخيص التنفيذ، وبدأت الإنشاءات وتسويق الوحدات للعملاء. واعتمدت «العاصمة الإدارية» على آلية التخصيص المباشر لأراضى النشاط العمرانى المتكامل للشركات عبر تحديد سعر المتر وقيمة مقدم الحجز ودراسة الملاءة الفنية والمالية لكل شركة قبل التخصيص. أوضح “عابدين”، أن الشركة تدرس زيادة أسعار تخصيص الأراضى للشركات لتتجاوز القيمة الحالية ٣٥٠٠ جنيه للمتر المربع بنشاط عمرانى متكامل. وتابع «طالما استمر الإقبال من الشركات فإن قيمة بيع الأراضى سترتفع بسبب جاذبية المشروع للمطورين واستغلال العائد فى ترفيق الأراضى وتنمية المراحل المقبلة من العاصمة». وقالت مصادر حكومية لـ«البورصة»، إن القيمة المقترحة للسعر الجديد تبلغ ٤ آلاف جنيه للمتر مع تثبيت مقدم الحجز عند ٢٠% من القيمة الإجمالية للأرض. وحقق الطرح الاستثمارى الأولى لأراضى «العاصمة الإدارية» مبيعات بقيمة ١٠ مليارات جنيه، موزعة على ٧ قطع بمساحة ٩٥٠ فداناً. وحصلت مجموعة طلعت مصطفى على قطعة بمساحة ٥٠٠ فدان وشركة مصر إيطاليا على قطعة بمساحة ٢٠٠ فدان بجانب خمس شركات حصلت على ٥ قطع بمساحة ٥٠ فداناً للقطعة، وهى مصر لإدارة الأصول العقارية، وآمون، والصفوة، وتيباروس، والجمعية التعاونية لإسكان العاملين بالبنك الأهلى، كما تم تخصيص قطع أخرى للشركات من خلال الإسناد المباشر. أشار “عابدين” إلى أن مساحة المرحلة الأولى من العاصمة الإدارية تصل ٤٠ ألف فدان، وتستهدف الشركة الانتهاء من تنميتها خلال ٣ أو ٤ سنوات بحد أقصى. وتبلغ مساحة العاصمة الإدارية الجديدة ١٧٠ ألف فدان، وتأسست شركة إدارة المشروع بمساهمة من القوات المسلحة، وهيئة المجتمعات العمرانية، ويبلغ رأس المال المدفوع للشركة ٢٠ مليار جنيه، والمرخص به ٢٠٤ مليارات جنيه. وقال إن ٤٠% من مساحة العاصمة الإدارية للاستخدام السكنى، وتضم ٢٠ حياً سكنياً تستوعب ٦.٥ مليون نسمة، و٣٠% من المساحة الإجمالية لمناطق المال والأعمال.
عضو المكتب الفنى نسهم فى إعداد المؤشرات الدولية عن الاقتصاد المصرى تقدم محكمة القاهرة الاقتصادية الإحصائيات والمعلومات المتعلقة بالمشكلات والقضايا التى يواجها المستثمرون، وفقاً للدعاوى التى تتلقاها المحكمة للجهات الدولية لإعداد مؤشر التنافسية. قال المستشار حسام فاروق، عضو المكتب الفنى بالمحكمة، إن «الاقتصادية» ساهمت فى إعداد مؤشر التنافسية منذ بداية نشأة المحكمة عام ٢٠٠٨ وحتى العام الجارى من خلال التقارير والإحصائيات اللازمة والمشكلات التى تعوق الاستثمار فى مصر وفقًا للقضايا التى تتلقاها بشكل يومى. وجاءت مصر فى المركز ١٣٧ على مستوى العالم فى ٢٠١٦ فى مؤشر تسوية حالات الإعسار بتقرير ممارسة الأعمال الذى يعده البنك الدولى قبل أن تتقدم للمركز ١٠٩ فى ٢٠١٧. أوضح «فاروق»، أن أبرز القضايا التى ارتكز عليها البنك الدولى فى إعداد المؤشر لمعرفة طبيعة المناخ الاستثمارى هى قضايا الإفلاس لقياس مدى الحركة الاستثمارية فى السوق المحلى. أشار إلى أن قرار الحكومة إجراء تعديلات على قانون الإفلاس كان حصيلة هذه الإحصائيات، وشارك قضاة بمحكمة القاهرة الاقتصادية باللجنة المختصة لمراجعة وتعديل القانون الذى تتم مناقشته فى البرلمان حالياً. وتقدمت مصر فى مؤشر استقلالية القضاء ضمن مؤشر التنافسية العالمية الذى يعده المنتدى الاقتصادى العالمى؛ حيث كانت تحتل المركز ٤٧ عام ٢٠١٦ – ٢٠١٧ من بين ١٣٨ دولة قبل أن تصل للمركز ٣١ فى ٢٠١٧ – ٢٠١٨. وقال «فاروق»، «كان يوجد تباطؤ فى حسم الدعاوى الاقتصادية والتفاوض مع المستثمرين لحل منازعاتهم قبل إنشاء المحكمة عام ٢٠٠٨». أضاف، أن طول فترة حسم الدعاوى فى ذلك الوقت كان يمثل عائقاً أمام الاستثمار؛ لأن قيمة العملة تختلف بمرور الزمن ما يحقق خسائر للمستثمرين. أوضح «فاروق»، أن قانون إنشاء المحكمة الاقتصادية رقم ١٢٠ لسنة ٢٠٠٨ يهدف فى المقام الأول إلى إزالة العقبات والمعوقات أمام المستثمرين فى التقاضى، وسرعة الفصل فى النزاع، وجاءت الفكرة على غرار «التحكيم الدولى». أشار إلى أن قانون المحكمة الاقتصادية يتضمن ١٣ قسماً للقوانين المدنية، و١٦ للجنائى. أضاف أنه لا يوجد حد أدنى لقيمة النزاع بالدعاوى التى تقبل محكمة القاهرة الاقتصادية النظر فيها، ولكن الشرط الوحيد هو وقوع الدعوى تحت قوانين ونشاط المحكمة. وتابع «فاروق»، «مع بداية نشاط المحكمة كان لا يوجد وعى لدى المستثمرين بمهام المحكمة، وأغلب القضايا كان يتم تحويلها من مجلس الدولة أو التحكيم الدولى». أوضح أن المحكمة أسست خلال السنوات الأخيرة هيئة التحضير أو ما يسمى «الوساطة» التى تختص بتسوية النزاع بشكل ودى بين الطرفين قبل تحديد جلسة للدعوى. أضاف أنه لا يوجد حتى الآن تشريع قانونى لفكرة الوساطة فى مصر، ولكن توجد حاجة لمشروع يحدد الوساطة فى مصر خلال السنوات المقبلة لإنهاء المنازعات بشكل إيجابى يدعم الاستثمار المحلى. أوضح «فاروق»، أن المستثمرين المحليين والدولة أكبر المستفيدين من وجود المحكمة الاقتصادية، وليس المستثمر الأجنبى لأنه فى العادة يلجأ إلى التحكيم الدولى. أشار إلى الحاجة لتدريب القضاة والمستشارين بصفة دورية وتبادل الخبرات مع قضاة المحاكم الدولية، الأمر الذى سينعكس على طرق حل المنازعات الاقتصادية، ويؤثر إيجابياً على الاستثمار المحلى. وقال، «المحكمة حسمت العديد من القضايا الخاصة بالبنوك ورجال الأعمال المتعثرين من ضمنها دعوى أحمد بهجت وبنكا الأهلى ومصر ورجل الأعمال رامى لكح ضد بنك مصر ومجموعة طلعت مصطفى وهيئة المجتمعات العمرانية». واعتبر أن استمرار المحكمة لـ٩ سنوات يعد نجاجاً، مقارنة بالعديد من الدول الأخرى التى فشلت لديها فكرة تنفيذ جهة مختصة للنظر فى القضايا الاقتصادية. أوضح أن فترة الفصل فى الدعوى بالقضايا التى تقدر مديونياتها تحت ٥ ملايين جنيه تتراوح بين ٦ أشهر وعام. تابع، «يتراوح متوسط عمر الدعوى التى تتجاوز مديونيتها ٥ ملايين جنيه من عام إلى عامين، وذلك حسب تفاصيل الدعاوى ومدى تشابكها مع قضايا أخرى». وقال «فاروق»، إن المحكمة يوجد بها ٨٩ مستشاراً وقاضياً، وهو عدد مناسب ولا توجد حاجة لزيادتهم حالياً وفقاً لعدد القضايا المتداولة يومياً فى الدوائر المختلفة.
عضو المكتب الفنى نسهم فى إعداد المؤشرات الدولية عن الاقتصاد المصرى تقدم محكمة القاهرة الاقتصادية الإحصائيات والمعلومات المتعلقة بالمشكلات والقضايا التى يواجها المستثمرون، وفقاً للدعاوى التى تتلقاها المحكمة للجهات الدولية لإعداد مؤشر التنافسية. قال المستشار حسام فاروق، عضو المكتب الفنى بالمحكمة، إن «الاقتصادية» ساهمت فى إعداد مؤشر التنافسية منذ بداية نشأة المحكمة عام ٢٠٠٨ وحتى العام الجارى من خلال التقارير والإحصائيات اللازمة والمشكلات التى تعوق الاستثمار فى مصر وفقًا للقضايا التى تتلقاها بشكل يومى. وجاءت مصر فى المركز ١٣٧ على مستوى العالم فى ٢٠١٦ فى مؤشر تسوية حالات الإعسار بتقرير ممارسة الأعمال الذى يعده البنك الدولى قبل أن تتقدم للمركز ١٠٩ فى ٢٠١٧. أوضح «فاروق»، أن أبرز القضايا التى ارتكز عليها البنك الدولى فى إعداد المؤشر لمعرفة طبيعة المناخ الاستثمارى هى قضايا الإفلاس لقياس مدى الحركة الاستثمارية فى السوق المحلى. أشار إلى أن قرار الحكومة إجراء تعديلات على قانون الإفلاس كان حصيلة هذه الإحصائيات، وشارك قضاة بمحكمة القاهرة الاقتصادية باللجنة المختصة لمراجعة وتعديل القانون الذى تتم مناقشته فى البرلمان حالياً. وتقدمت مصر فى مؤشر استقلالية القضاء ضمن مؤشر التنافسية العالمية الذى يعده المنتدى الاقتصادى العالمى؛ حيث كانت تحتل المركز ٤٧ عام ٢٠١٦ – ٢٠١٧ من بين ١٣٨ دولة قبل أن تصل للمركز ٣١ فى ٢٠١٧ – ٢٠١٨. وقال «فاروق»، «كان يوجد تباطؤ فى حسم الدعاوى الاقتصادية والتفاوض مع المستثمرين لحل منازعاتهم قبل إنشاء المحكمة عام ٢٠٠٨». أضاف، أن طول فترة حسم الدعاوى فى ذلك الوقت كان يمثل عائقاً أمام الاستثمار؛ لأن قيمة العملة تختلف بمرور الزمن ما يحقق خسائر للمستثمرين. أوضح «فاروق»، أن قانون إنشاء المحكمة الاقتصادية رقم ١٢٠ لسنة ٢٠٠٨ يهدف فى المقام الأول إلى إزالة العقبات والمعوقات أمام المستثمرين فى التقاضى، وسرعة الفصل فى النزاع، وجاءت الفكرة على غرار «التحكيم الدولى». أشار إلى أن قانون المحكمة الاقتصادية يتضمن ١٣ قسماً للقوانين المدنية، و١٦ للجنائى. أضاف أنه لا يوجد حد أدنى لقيمة النزاع بالدعاوى التى تقبل محكمة القاهرة الاقتصادية النظر فيها، ولكن الشرط الوحيد هو وقوع الدعوى تحت قوانين ونشاط المحكمة. وتابع «فاروق»، «مع بداية نشاط المحكمة كان لا يوجد وعى لدى المستثمرين بمهام المحكمة، وأغلب القضايا كان يتم تحويلها من مجلس الدولة أو التحكيم الدولى». أوضح أن المحكمة أسست خلال السنوات الأخيرة هيئة التحضير أو ما يسمى «الوساطة» التى تختص بتسوية النزاع بشكل ودى بين الطرفين قبل تحديد جلسة للدعوى. أضاف أنه لا يوجد حتى الآن تشريع قانونى لفكرة الوساطة فى مصر، ولكن توجد حاجة لمشروع يحدد الوساطة فى مصر خلال السنوات المقبلة لإنهاء المنازعات بشكل إيجابى يدعم الاستثمار المحلى. أوضح «فاروق»، أن المستثمرين المحليين والدولة أكبر المستفيدين من وجود المحكمة الاقتصادية، وليس المستثمر الأجنبى لأنه فى العادة يلجأ إلى التحكيم الدولى. أشار إلى الحاجة لتدريب القضاة والمستشارين بصفة دورية وتبادل الخبرات مع قضاة المحاكم الدولية، الأمر الذى سينعكس على طرق حل المنازعات الاقتصادية، ويؤثر إيجابياً على الاستثمار المحلى. وقال، «المحكمة حسمت العديد من القضايا الخاصة بالبنوك ورجال الأعمال المتعثرين من ضمنها دعوى أحمد بهجت وبنكا الأهلى ومصر ورجل الأعمال رامى لكح ضد بنك مصر ومجموعة طلعت مصطفى وهيئة المجتمعات العمرانية». واعتبر أن استمرار المحكمة لـ٩ سنوات يعد نجاجاً، مقارنة بالعديد من الدول الأخرى التى فشلت لديها فكرة تنفيذ جهة مختصة للنظر فى القضايا الاقتصادية. أوضح أن فترة الفصل فى الدعوى بالقضايا التى تقدر مديونياتها تحت ٥ ملايين جنيه تتراوح بين ٦ أشهر وعام. تابع، «يتراوح متوسط عمر الدعوى التى تتجاوز مديونيتها ٥ ملايين جنيه من عام إلى عامين، وذلك حسب تفاصيل الدعاوى ومدى تشابكها مع قضايا أخرى». وقال «فاروق»، إن المحكمة يوجد بها ٨٩ مستشاراً وقاضياً، وهو عدد مناسب ولا توجد حاجة لزيادتهم حالياً وفقاً لعدد القضايا المتداولة يومياً فى الدوائر المختلفة.
الأولى للتمويل العقاري ترفع رأس المال المدفوع ٣٣٠ مليون جنيه الشركة توجه ٢٠٠ مليون جنيه لزيادة رؤوس أموال شركتي التأجير التمويلي والتطوير العقاري وافقت الجمعية العمومية غير العادية لشركة التعمير للتمويل العقاري، الأولى، مساء أمس الأربعاء، على زيادة رأس المال المصرح به إلى مليار جنيه، ورفع رأس المال المدفوع بقيمة ٣٣٠ مليون ليبلغ ٧٣٤ مليون جنيه. قال حسن حسين، رئيس شركة التعمير للتمويل العقاري إن الموافقة على زيادة رأس المال المدفوع جاءت بإجماع المساهمين، في ظل التطور الملحوظ في أداء شركات التمويل العقاري والتأجير التمويلي والتطوير العقاري، وارتفاع العائد على رأس المال إلى ٩% وتحقيق ٣٦ مليون جنيه أرباحا صافية في التسعة أشهر الأولى من العام الحالي. وكشف خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم الخميس، أن مبلغ الزيادة سيكون متاحا قبل يوم ٢٢ ديسمبر المقبل، وستستخدمه الشركة في زيادة رأسمال شركة التعمير للتأجير التمويلي بقيمة ١٠٠ مليون ليرتفع إلى ١٧٠ مليون، ورفع رأسمال شركة التعمير للتطوير العقاري بـ١٠٠ مليون أيضا ليصل إلى ١٢٥ مليون جنيه. وستحتفظ شركة التعمير للتمويل العقاري بـ١٣٠ مليون جنيه، لاستخدامها في التوسعات المرتقبة خلال الفترة المقبلة، خاصة تمويل عملاء مبادرة البنك المركزي، إذ تستهدف الشركة منح تمويلات بقيمة ٤٠٠ مليون جنيه للعملاء المستفيدين من المبادرة خلال العام المقبل ٢٠١٨. كانت شركة التعمير للتمويل العقاري قد وجهت ١٥٠ مليون جنيه من السيولة المتوافرة لديها في تأسيس وتمويل شركتي التأجير التمويلي والتطوير العقاري، مطلع العام الماضي ٢٠١٦. وبنهاية العام الأول لنشاط الشركتين الجديدتين، حققت شركة التأجير التمويلي ٣ ملايين جنيه أرباحا والتطوير العقاري مليون جنيه، بينما سجلت التعمير للتمويل العقاري ٣٠ مليون جنيه أرباحا صافية، وإرتفعت الربحية إلى ٣٦ مليون جنيه في ٩ أشهر من العام الحالي. وبحسب خطة الشركة خلال السنوات الخمس المقبلة، ينتظر أن ترتفع الأصول من ١.٧ مليار جنيه حاليا إلى ٥.٧ مليار جنيه في ٢٠٢٢، والأرباح الصافية من ٣٦ مليون جنيه في ٣٠ سبتمبر الماضي إلى ١٦١ مليون جنيه بزيادة ٢٣٠%، على أن يرتفع العائد على المساهمين من ٩% حاليا إلى ٢٣% بنهاية عام ٢٠٢٠. واعتبر حسن حسين مستهدفات الشركة للسنوات الخمس المقبلة تتماشى مع أداء السوق والتوقعات الخاصة بتوسعه في الفترة المقبلة. يتوزع هيكل ملكية الشركة بين هيئة المجتمعات العمرانية ٢٦.٦%، بنك التعمير والإسكان ٢٤.٨%، شركة مصر لتأمينات الحياة ١٢.٦%، شركة مصر للتأمين ١١.٧%، بنك الاستثمار القومي ٨.٨%، هيئة الأوقاف ٦.٦%، الشركة القابضة للتشييد والتعمير ٥.٥%، والباقي يتوزع على بنك مصر إيران وشركات مجموعة طلعت مصطفى القابضة.
قارن طلعت مصطفى مع:
شارك صفحة طلعت مصطفى على