صلاح دياب

صلاح دياب

صلاح دياب رجل أعمال مصري و رئيس مجلس إدارة مجموعة بيكو. أسس صحيفة المصري اليوم.  تبرع بستة ملايين ونصف المليون دولار لصندوق تحيا مصر[بحاجة لمصدر] هو صلاح الدين أحمد توفيق دياب، وشهرته "صلاح دياب"، ينتمي لعائلة كبيرة من مركز أبو حمص بمحافظة البحيرة، له أخ يدعى "كامل دياب"، وهو يشاركه في الكثير من المؤسسات التي تمتلكها العائلة، كما يدير بعض شركاتهم نجلاهما، علاء كامل دياب، وكامل صلاح دياب ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بصلاح دياب؟
أعلى المصادر التى تكتب عن صلاح دياب
عودة ١٥ من صحفيي «اليوم السابع» الموقوفين إلى العمل واستمرار فصل ٣ آخرين مدى مصر ١٠ أغسطس ٢٠١٧ قررت إدارة صحيفة اليوم السابع إعادة ١٥ من الصحفيين إلى العمل بعد إجبارهم على التوقيع على أجازة بدون مرتب لمدة عام ومنعهم من دخول مقر الجريدة بسبب مواقفهم المؤيدة لمصرية جزيرتي تيران وصنافير. واستثنت الإدارة من هذا القرار ثلاثة صحفيين آخرين تقدموا بشكوى رسمية ضد الجريدة لنقابة الصحفيين، بحسب عبدالرحمن مقلد، أحد الصحفيين الثلاث. وقال مقلد لـ «مدى مصر» اليوم، الخميس، إنهم يتابعون تطورات قضيتهم مع نقابة الصحفيين، بانتظار انتهاء نقيب الصحفيين، عبدالمحسن سلامة، من مراسم عزاء شقيقته حتى يستجيب لطلب سبعة من أعضاء مجلس النقابة لعقد اجتماع عاجل للمجلس من أجل مناقشة أزمة الصحفيين الثلاثة، وهم ماهر عبد الواحد ومدحت صفوت، بالإضافة إلى مقلد، مع الجريدة. رفض الصحفيون الثلاث في وقت سابق عرض إدارة الجريدة بإعطائهم أجازة بدون مرتب لمدة عام، وهو ما أدى لإبلاغ الإدارة الصحفيين بفصلهم شفاهة. وأدانت ثمانية مؤسسات حقوقية في بيان اليوم، الخميس، الخطوات التي اتخذها شركة إعلام المصريين المالكة لجريدة اليوم السابع والمطبوعات التابعة لها ضد الصحفيين الذين يعبرون عن آراء سياسية معارضة، وهو ما اعتبروه «انتهاكًا صارخًا للحق في حرية التعبير عن الرأي، وتشكل انتهاكًا لخصوصية هؤلاء الصحفيين عبر عملية أشبه بمراقبة حساباتهم الشخصية ومطالعة الآراء التي يُعبِّرون عنها، الأمر الذي يُمثِّل تهديدًا لحرية الصحافة لما يحمله من إلزام للصحفيين بتبني مواقف ووجهات نظر سياسية بعينها». وأضاف البيان «نحن أمام حالة فصل تعسفي تحكمها على الأرجح توجهات سياسية لا تُعد معيارًا لتقييم أداء الصحفيين، الأمر الذي طال صحفيين آخرين في مواقع إخبارية أخرى تابعة لشركة إعلام المصريين مثل موقع “دوت مصر” ولم نتمكن بعد من حصر عدد حالات الفصل على خلفية إجراءات مشابهة». كانت إدارة الجريدة قد نشرت بياناً في وقت سابق جاء فيه أن المستشار القانوني للصحيفة، أنور الرفاعي، سيتقدم بشكوى لنقابة الصحفيين يطالب فيها بإحالة ثلاثة صحفيين من المؤسسة إلى لجنة التأديب بدعوى «إساءتهم لليوم السابع» و«التآمر مع مؤسسة إعلامية تابعة لحزب الله اللبناني»، في إشارة إلى صحيفة الأخبار اللبنانية، والتي نشرت تقريراً عن فصل الزملاء بعنوان «الصحافة المصرية في إجازة قسرية» وأكد عدد من العائدين للعمل لـ «مدى مصر» عودة الموقوفين، إلا أنهم رفضوا الإدلاء بأي تفاصيل حول قرار العودة. وقال مصدر مقرب للصحفيين لـ «مدى مصر» في وقت سابق إن رئيس تحرير اليوم السابع، خالد صلاح، فسّر الإجراء المتخذ ضدهم بقوله «ينفع تبقى بتشتغل في المصري اليوم وتشتم لابوار»، في إشارة إلى ملكية أسرة رجل الأعمال صلاح دياب لكل من مؤسسة «المصري اليوم» وكذلك سلسلة محلات لابوار للحلويات. وتابع صلاح، بحسب المصدر «في اليوم السابع، لا يجوز لك أن تشتم الدولة أو رئيس الجمهورية أو تنتقدهما». طلب «مدى مصر» من صلاح وقتها، عبر رسالة نصيّة، تعليقًا على قرار الفصل، إلا أن رده جاء مقتضبًا «هتكتب الحقيقة؟»، ولم يرد بعدها على اتصالاتنا الهاتفية. ويمتلك رجل الأعمال، أحمد أبو هشيمة، حصة حاكمة في «اليوم السابع»، عن طريق شركته «إعلام المصريين»، التي استحوذت أيضًا على صحيفة «صوت الأمة» وموقع دوت مصر وصحيفة عين الفنية وشبكة قنوات «ON TV» و٥٠% من أسهم شركة مصر للسينما، وكذلك وكالة «بريزينتيشن» للدعاية والإعلان.
«اليوم السابع» تتهم ٣ من صحفييها بـ«التآمر مع مؤسسة إعلامية تابعة لحزب الله» مدى مصر ٣١ يوليو ٢٠١٧ نشرت صحيفة «اليوم السابع» بيانًا جاء فيه أن المستشار القانوني للصحيفة، أنور الرفاعي، سيتقدم بشكوى لنقابة الصحفيين يطالب فيها بإحالة ثلاثة صحفيين من المؤسسة إلى لجنة التأديب بدعوى «إساءتهم لليوم السابع» و«التآمر مع مؤسسة إعلامية تابعة لحزب الله اللبناني»، في إشارة إلى صحيفة الأخبار اللبنانية. وكانت إدارة تحرير «اليوم السابع» قد أبلغت أربعة من صحفييها شفاهة أمس، الأحد، بقرار فصلهم من العمل، وذلك بعد رفضهم التوقيع على إجازة بدون راتب لمدة سنة بناء على طلب رئيس التحرير، خالد صلاح. الصحفيون الأربعة هم ماهر عبد الواحد، وعبد الرحمن مقلد، ومدحت صفوت، وسمر سلامة. وقال مصدر مقرب من المفصولين لـ «مدى مصر» إن ستة صحفيين آخرين وقعوا على إجازات دون راتب لمدة سنة. وجاء قرار الإجازة ثم الفصل على خلفية موقف الصحفيين الرافض لاتفاقية تعيين الحدود البحرية بين مصر والسعودية، وما تضمنته من التنازل عن جزيرتي تيران وصنافير للمملكة، بحسب مصادر تحدثت معها «مدى مصر». ونشرت صحيفة الأخبار اللبنانية، يوم الجمعة الماضية، تقريرًا عن الواقعة بعنوان «الصحافة المصرية في إجازة قسرية». وقال المصدر القرب من الصحفيين، الذي تحفّظ على ذكر اسمه، إن خالد صلاح فسّر الإجراء المتخذ ضدهم بقوله «ينفع تبقى بتشتغل في المصري اليوم وتشتم لابوار»، في إشارة إلى ملكية أسرة رجل الأعمال صلاح دياب لكل من مؤسسة «المصري اليوم» وكذلك سلسلة محلات لابوار للحلويات. وتابع صلاح، بحسب المصدر «في اليوم السابع، لا يجوز لك أن تشتم الدولة أو رئيس الجمهورية أو تنتقدهما». طلب «مدى مصر» من صلاح، عبر رسالة نصيّة، تعليقًا على قرار الفصل، إلا أن رده جاء مقتضبًا «هتكتب الحقيقة؟»، ولم يرد بعدها على اتصالاتنا الهاتفية. ويمتلك رجل الأعمال، أحمد أبو هشيمة، حصة حاكمة في «اليوم السابع»، عن طريق شركته «إعلام المصريين»، التي استحوذت أيضًا على صحيفة «صوت الأمة» وموقع دوت مصر وصحيفة عين الفنية وشبكة قنوات «ON TV» و٥٠٪ من أسهم شركة مصر للسينما، وكذلك وكالة «بريزينتيشن» للدعاية والإعلان. وقال عضو مجلس نقابة الصحفيين، جمال عبد الرحيم، إن المجلس ناقش أمس الشكوى التي تقدم بها ثلاثة من الصحفيين المفصولين، وهم ماهر عبد الواحد وعبد الرحمن مقلد ومدحت صفوت. وأوضح عبد الرحيم أن مجلس النقابة اتخذ قرارًا بتفويض نقيب الصحفيين، عبد المحسن سلامة، للتواصل مع «اليوم السابع» وإيجاد حل للأزمة. كما حرر الصحفيون الثلاثة محضرًا بقسم شرطة الدقي لإثبات منعهم من دخول مقر «اليوم السابع»، بحسب أحد المصادر المُقربة منهم. وقال صحفيون آخرون إن الأمر تكرر معهم في مؤسسات صحفية أخرى تابعة لشركة «إعلام المصريين» المملوكة لرجل الأعمال أحمد أبو هشيمة. قال صحفي يعمل بموقع «دوت مصر»، تحفظ على ذكر اسمه، أنه أُبلغ في منتصف شهر يوليو الجاري بواسطة رئيسه المباشر في العمل أنه لن يتمكن من الاستمرار في العمل معهم. وأضاف المصدر أنه أُبلغ أن القرار صادر من خالد صلاح، رئيس تحرير اليوم السابع، والمشرف العام على الإصدارات الصحفية لـ«إعلام المصريين»، بحسب المصدر. وتابع المصدر أن رئيسه المباشر في العمل، وكذلك رئيس تحرير موقع «دوت مصر»، هاني رفعت، لم يعلما وقتها أسباب فصله، إلا أنه في الأسبوع التالي صدرت تعليمات من إدارة تحرير الصحيفة للصحفيين العاملين بها بعدم كتابة أي تعليقات معارضة لسياسات السلطات السياسية على مواقع التواصل الاجتماعي. كان الصحفي قد نشر على صفحته الشخصية ثلاثة تعليقات تخص قضية «تيران وصنافير» خلال الشهور التي سبقت فصله، بحسب قوله. وأضاف أنه خلال الأسبوعين الماضيين فصل الموقع نحو ١٣ صحفيًا آخرين غير معيّنين لأسباب مشابهة، وهو ما لم يتمكن «مدى مصر» من التأكد منه من مصدر مستقل. وتواصل «مدى مصر» مع رئيس التحرير التنفيذي لموقع «دوت مصر» الذي رفض التعليق على ما جاء على لسان المصدر السابق. وفي السياق نفسه، تواصل «مدى مصر» مع أحد الصحفيين الذين تم إنهاء خدماتهم في صحيفة «عين» الفنية الأسبوعية، المملوكة أيضًا لشركة «إعلام المصريين». وقال الصحفي، الذي تحفظ على ذكر اسمه، إنه تم فصله منتصف شهر يوليو الجاري بسبب نشره على مواقع التواصل الاجتماعي ما يفيد دعمه القيادي المُعارض حمدين صباحي، وكذلك تعليقاته الرافضة لحجب المواقع الإلكترونية، مضيفًا أن قرار الفصل جاء أيضًا من خالد صلاح، رغم محاولات إدارة تحرير الصحيفة إثناءه عن تنفيذه.
مصادر بـ«اليوم السابع» فصل ٤ صحفيين لتأييدهم مصرية «تيران وصنافير» مدى مصر ٣٠ يوليو ٢٠١٧ أبلغت إدارة تحرير «اليوم السابع» أربعة من صحفييها شفاهة اليوم، الأحد، بقرار فصلهم من العمل، وذلك بعد رفضهم التوقيع على إجازة بدون راتب لمدة سنة بناء على طلب رئيس التحرير، خالد صلاح. جاء قرار الإجازة ثم الفصل على خلفية موقف الصحفيين الرافض لاتفاقية تعيين الحدود البحرية بين مصر والسعودية، وما تضمنته من التنازل عن جزيرتي تيران وصنافير للمملكة، بحسب مصادر تحدثت معها «مدى مصر». وتحدّث «مدى مصر» مع أحد المصادر المُقربة من الصحفيين الأربعة، وهم ماهر عبد الواحد، وعبد الرحمن مقلد، ومدحت صفوت، وسمر سلامة. وقال المصدر، الذي تحفّظ على ذكر اسمه، إن خالد صلاح التقى الصحفيين الأربعة يوم الأربعاء الماضي، وأخبرهم أن إدارة المؤسسة طلبت منه فصلهم، إلا أنه قرر الاكتفاء بتوقيع إجازة بدون راتب لمدة سنة. وأضاف المصدر أن الإجراء المُتخذ ضد الصحفيين الأربعة سببه توقيعهم على بيان يرفض تصديق رئيس الجمهورية على اتفاقية «تيران وصنافير» في شهر يونيو الماضي، فضلًا عن إعلانهم تأييد «مصرية تيران وصنافير» على شبكات التواصل الاجتماعي. وأضاف المصدر أن صلاح فسّر الإجراءات المتخذة ضدهم بقوله «ينفع تبقى بتشتغل في المصري اليوم وتشتم لابوار»، في إشارة إلى ملكية أسرة رجل الأعمال صلاح دياب لكل من مؤسسة «المصري اليوم» وكذلك سلسلة محلات لابوار للحلويات. وتابع صلاح، بحسب المصدر «في اليوم السابع، لا يجوز لك أن تشتم الدولة أو رئيس الجمهورية أو تنتقدهما». ويمتلك رجل الأعمال، أحمد أبو هشيمة، حصة حاكمة في «اليوم السابع»، عن طريق شركته «إعلام المصريين»، التي استحوذت أيضًا على صحيفة «صوت الأمة» وشبكة قنوات «ON TV» و٥٠٪ من أسهم شركة مصر للسينما، وكذلك وكالة «بريزينتيشن» للدعاية والإعلان. وتقدم الصحفيون الأربعة اليوم بمذكرة لرئيس تحرير الجريدة، حصل «مدى مصر» على نسخة منها، يرفضون فيها التوقيع على طلب إجازة بدون راتب لمدة سنة، ويؤكدون تمسكهم بالبقاء في العمل داخل المؤسسة، وهو ما رد عليه رئيس التحرير بإبلاغهم شفاهة بقرار فصلهم بعد الاجتماع معهم اليوم، كل على حده. وأرسل الصحفيون اليوم شكوى إلى مجلس نقابة الصحفيين للتدخل في الأمر. واجتمع الصحفيون مع عدد من أعضاء مجلس النقابة لبحث شكواهم، ومازال الاجتماع مستمرًا حتى الآن. حاول «مدى مصر» التواصل مع إدارة تحرير «اليوم السابع» إلا أننا لم نتلق ردًا.
قارن صلاح دياب مع:
شارك صفحة صلاح دياب على