سامح علي

سامح علي

سامح علي لاعب كرة قدم مصري في مركز حراسة المرمى ، ويلعب حاليًا لنادي حرس الحدود. وقد بدأ مسيرته في الدوري الممتاز مع غزل المحلة موسم ٢٠٠٨–٢٠٠٩ ، ثم انتقل إلى نادي المنيا ، ومنه إلى نادي الإنتاج الحربي ، وفي ١٠ أغسطس ٢٠١٦ تعاقد مسئولو حرس الحدود معه لمدة موسمين. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بسامح علي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن سامح علي
سبوبة البرامج الدينية.. دعاة على طريقة النجوم كتب ريهام عبد الوهاب على مدار شهر رمضان، اشتدت المنافسة بين الدعاة مقدمي البرامج الدينية حتى أصبحوا الحصان الرابح الذي راهنت عليه بعض القنوات التليفزيونية الجديدة، فتصدر شاشة القنوات التنويه عن هذه البرامج في جميع الفواصل الإعلانية وكأنهم نجوم سينما، وأصبح رجل الدين واجهة القناة بجانب مذيع التوك شو، وفي شهر رمضان، أخذت البرامج الدينية شكل السباق الدرامي. تغزو إعلانات البرامج الدينية القنوات الفضائية طوال شهر رمضان، وسط أجور مرتفعة جدًا، وأسماء كثيرة ظهرت على الساحة الدينية بين عمرو خالد ومعز مسعود ومصطفى حسني وأحمد الشقيري وغيرهم، حتى أصبح السؤال الآن لماذا أصبحت البرامج الدينية موسم للدعاة في شهر رمضان؟ في تقرير نشر عام ٢٠٠٨ لمجلة «فوربس» المعنية بالمراقبة والإحصاءات وفقًا لعدد من المواقع الإخبارية، قال إن دخل الدعاة يأتي بالدرجة الأولى من الإنتاج التليفزيوني والبرامج التي تبثها عديد من المحطات في العالم العربي ويتابعها ملايين المشاهدين، وأن صافي ربح الداعية عمرو خالد بلغ ٢.٥ مليون دولار خلال العام السابق فقط، وجاء بعده الداعية الكويتي طارق سويدان بدخل صافٍ بلغ مليون دولار، ثم السعودي عائض القرني بـ٥٣٣ ألف دولار، وفي المرتبة الرابعة جاء المصري عمر عبد الكافي بـ٣٧٣ ألف دولار، وأخيرًا السعودي سلمان العودة بـ٢٦٧ ألف دولار. في شهر رمضان الجاري، يعرض أكثر من ١٠ برامج دينية على القنوات الفضائية، حيث يقدم الداعية عمرو خالد، برنامج «نبي الرحمة والتسامح» على شاشة قناة المحور، وتدور فكرته حول تسامح النبي محمد صلى الله عليه وسلم، في معاملته مع كل الناس، حتى أعداءه، ومواجهة التطرف والعنف من خلال قراءة للسيرة النبوية، بينما يقدم الشيخ خالد الجندي «حديث في حديث» على راديو ٩٠٩٠، بالإضافة إلى برنامج «دعوة للفهم» على قناة النهار نور، بينما يقدم الداعية مبروك عطية برنامج «كلمة السر» على إم بي سي مصر. فيما يعرض «رسالة من الله» للداعية مصطفى حسني على قناة النهار الفضائية، ويتناول من خلاله الرسائل الربانية كيفية اكتشاف الرسائل القدرية والشرعية، التي يرسلها الله سبحانه وتعالى في كل وقت للبشر، ويستمر برنامج «قمرة» لأحمد الشقيري في الموسم الثاني، هو يحفز أفراد المجتمع على المساهمة بإبداع محتوى إعلامي إيجابي ومؤثر، من خلال مشاركات مختلفة من جميع أنحاء العالم لمقاطع فيديو متميزة وهادفة. والحبيب على الجفري يقدم برنامج «الإنسانية قبل التدين» الذي يتناول موضوعات ذات بعد إنساني من خلال الاستقراء لفقه المواقف للنبى صلى الله عليه وسلم وتوجيهاته المباشرة وغير المباشرة، كما يقدم الدكتور على جمعة، مفتي الجمهورية السابق، برنامج «طريقنا إلى الله» ويناقش كيف يكون الإنسان ذاكرًا، وفي برنامج «اللهم تقبل» تتناول الدكتورة عبلة الكحلاوي فضائل الشهر الكريم، بالإضافة إلى برنامج «شيخ الازهر» في رمضان ٢٠١٧ لفضيلة الإمام أحمد الطيب. من جانبه، طالب الشيخ محمد زكي، الأمين العام السابق لمجمع البحوث الإسلامية، بتجريم من ينتحل صفة الداعية، وكذلك تجريم أي شخص ينتحل أي صفة أخرى، خاصة من يتحدث في أمور الدين، مؤكدا أن الشؤون المتعلقة بالدعوة لا يتحدث فيها إلا العلماء المكلفون بذلك، مؤكدا أن هؤلاء لا يتعاملون مع رمضان على أنه شهر الطاعة والعبادة والتقرب لله تعالى، لكنهم يعتبرونه موسم الحصول على الهدايا والأموال خلال هذا الشهر الكريم. فيما أثارت هذه البرامج جدلا واسعا بسبب كثرتها بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي والجمهور في الشارع، واتفق أغلب المعلقين على أن هذه البرامج تحولت إلى سبوبة مثل أي عمل تليفزيوني آخر، وأصبحنا لا ندرك من يقول الصواب ومن يحرف الكتاب والسنة، ففي مجال الإعلام تضع كل مؤسسة سياستها وفقًا لمصالحها، بالإضافة إلى مجموعة من المعايير التي تحكم المحتوى المقدم وهذا ينطبق على جميع البرامج المقدمة من خلال هذه القنوات بما فيهم البرامج الدينية.
سبوبة البرامج الدينية.. دعاة على طريقة النجوم كتب ريهام عبد الوهاب على مدار شهر رمضان، اشتدت المنافسة بين الدعاة مقدمي البرامج الدينية حتى أصبحوا الحصان الرابح الذي راهنت عليه بعض القنوات التليفزيونية الجديدة، فتصدر شاشة القنوات التنويه عن هذه البرامج في جميع الفواصل الإعلانية وكأنهم نجوم سينما، وأصبح رجل الدين واجهة القناة بجانب مذيع التوك شو، وفي شهر رمضان، أخذت البرامج الدينية شكل السباق الدرامي. تغزو إعلانات البرامج الدينية القنوات الفضائية طوال شهر رمضان، وسط أجور مرتفعة جدًا، وأسماء كثيرة ظهرت على الساحة الدينية بين عمرو خالد ومعز مسعود ومصطفى حسني وأحمد الشقيري وغيرهم، حتى أصبح السؤال الآن لماذا أصبحت البرامج الدينية موسم للدعاة في شهر رمضان؟ في تقرير نشر عام ٢٠٠٨ لمجلة «فوربس» المعنية بالمراقبة والإحصاءات وفقًا لعدد من المواقع الإخبارية، قال إن دخل الدعاة يأتي بالدرجة الأولى من الإنتاج التليفزيوني والبرامج التي تبثها عديد من المحطات في العالم العربي ويتابعها ملايين المشاهدين، وأن صافي ربح الداعية عمرو خالد بلغ ٢.٥ مليون دولار خلال العام السابق فقط، وجاء بعده الداعية الكويتي طارق سويدان بدخل صافٍ بلغ مليون دولار، ثم السعودي عائض القرني بـ٥٣٣ ألف دولار، وفي المرتبة الرابعة جاء المصري عمر عبد الكافي بـ٣٧٣ ألف دولار، وأخيرًا السعودي سلمان العودة بـ٢٦٧ ألف دولار. في شهر رمضان الجاري، يعرض أكثر من ١٠ برامج دينية على القنوات الفضائية، حيث يقدم الداعية عمرو خالد، برنامج «نبي الرحمة والتسامح» على شاشة قناة المحور، وتدور فكرته حول تسامح النبي محمد صلى الله عليه وسلم، في معاملته مع كل الناس، حتى أعداءه، ومواجهة التطرف والعنف من خلال قراءة للسيرة النبوية، بينما يقدم الشيخ خالد الجندي «حديث في حديث» على راديو ٩٠٩٠، بالإضافة إلى برنامج «دعوة للفهم» على قناة النهار نور، بينما يقدم الداعية مبروك عطية برنامج «كلمة السر» على إم بي سي مصر. فيما يعرض «رسالة من الله» للداعية مصطفى حسني على قناة النهار الفضائية، ويتناول من خلاله الرسائل الربانية كيفية اكتشاف الرسائل القدرية والشرعية، التي يرسلها الله سبحانه وتعالى في كل وقت للبشر، ويستمر برنامج «قمرة» لأحمد الشقيري في الموسم الثاني، هو يحفز أفراد المجتمع على المساهمة بإبداع محتوى إعلامي إيجابي ومؤثر، من خلال مشاركات مختلفة من جميع أنحاء العالم لمقاطع فيديو متميزة وهادفة. والحبيب على الجفري يقدم برنامج «الإنسانية قبل التدين» الذي يتناول موضوعات ذات بعد إنساني من خلال الاستقراء لفقه المواقف للنبى صلى الله عليه وسلم وتوجيهاته المباشرة وغير المباشرة، كما يقدم الدكتور على جمعة، مفتي الجمهورية السابق، برنامج «طريقنا إلى الله» ويناقش كيف يكون الإنسان ذاكرًا، وفي برنامج «اللهم تقبل» تتناول الدكتورة عبلة الكحلاوي فضائل الشهر الكريم، بالإضافة إلى برنامج «شيخ الازهر» في رمضان ٢٠١٧ لفضيلة الإمام أحمد الطيب. من جانبه، طالب الشيخ محمد زكي، الأمين العام السابق لمجمع البحوث الإسلامية، بتجريم من ينتحل صفة الداعية، وكذلك تجريم أي شخص ينتحل أي صفة أخرى، خاصة من يتحدث في أمور الدين، مؤكدا أن الشؤون المتعلقة بالدعوة لا يتحدث فيها إلا العلماء المكلفون بذلك، مؤكدا أن هؤلاء لا يتعاملون مع رمضان على أنه شهر الطاعة والعبادة والتقرب لله تعالى، لكنهم يعتبرونه موسم الحصول على الهدايا والأموال خلال هذا الشهر الكريم. فيما أثارت هذه البرامج جدلا واسعا بسبب كثرتها بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي والجمهور في الشارع، واتفق أغلب المعلقين على أن هذه البرامج تحولت إلى سبوبة مثل أي عمل تليفزيوني آخر، وأصبحنا لا ندرك من يقول الصواب ومن يحرف الكتاب والسنة، ففي مجال الإعلام تضع كل مؤسسة سياستها وفقًا لمصالحها، بالإضافة إلى مجموعة من المعايير التي تحكم المحتوى المقدم وهذا ينطبق على جميع البرامج المقدمة من خلال هذه القنوات بما فيهم البرامج الدينية.
سبوبة البرامج الدينية.. دعاة على طريقة النجوم كتب ريهام عبد الوهاب على مدار شهر رمضان، اشتدت المنافسة بين الدعاة مقدمي البرامج الدينية حتى أصبحوا الحصان الرابح الذي راهنت عليه بعض القنوات التليفزيونية الجديدة، فتصدر شاشة القنوات التنويه عن هذه البرامج في جميع الفواصل الإعلانية وكأنهم نجوم سينما، وأصبح رجل الدين واجهة القناة بجانب مذيع التوك شو، وفي شهر رمضان، أخذت البرامج الدينية شكل السباق الدرامي. تغزو إعلانات البرامج الدينية القنوات الفضائية طوال شهر رمضان، وسط أجور مرتفعة جدًا، وأسماء كثيرة ظهرت على الساحة الدينية بين عمرو خالد ومعز مسعود ومصطفى حسني وأحمد الشقيري وغيرهم، حتى أصبح السؤال الآن لماذا أصبحت البرامج الدينية موسم للدعاة في شهر رمضان؟ في تقرير نشر عام ٢٠٠٨ لمجلة «فوربس» المعنية بالمراقبة والإحصاءات وفقًا لعدد من المواقع الإخبارية، قال إن دخل الدعاة يأتي بالدرجة الأولى من الإنتاج التليفزيوني والبرامج التي تبثها عديد من المحطات في العالم العربي ويتابعها ملايين المشاهدين، وأن صافي ربح الداعية عمرو خالد بلغ ٢.٥ مليون دولار خلال العام السابق فقط، وجاء بعده الداعية الكويتي طارق سويدان بدخل صافٍ بلغ مليون دولار، ثم السعودي عائض القرني بـ٥٣٣ ألف دولار، وفي المرتبة الرابعة جاء المصري عمر عبد الكافي بـ٣٧٣ ألف دولار، وأخيرًا السعودي سلمان العودة بـ٢٦٧ ألف دولار. في شهر رمضان الجاري، يعرض أكثر من ١٠ برامج دينية على القنوات الفضائية، حيث يقدم الداعية عمرو خالد، برنامج «نبي الرحمة والتسامح» على شاشة قناة المحور، وتدور فكرته حول تسامح النبي محمد صلى الله عليه وسلم، في معاملته مع كل الناس، حتى أعداءه، ومواجهة التطرف والعنف من خلال قراءة للسيرة النبوية، بينما يقدم الشيخ خالد الجندي «حديث في حديث» على راديو ٩٠٩٠، بالإضافة إلى برنامج «دعوة للفهم» على قناة النهار نور، بينما يقدم الداعية مبروك عطية برنامج «كلمة السر» على إم بي سي مصر. فيما يعرض «رسالة من الله» للداعية مصطفى حسني على قناة النهار الفضائية، ويتناول من خلاله الرسائل الربانية كيفية اكتشاف الرسائل القدرية والشرعية، التي يرسلها الله سبحانه وتعالى في كل وقت للبشر، ويستمر برنامج «قمرة» لأحمد الشقيري في الموسم الثاني، هو يحفز أفراد المجتمع على المساهمة بإبداع محتوى إعلامي إيجابي ومؤثر، من خلال مشاركات مختلفة من جميع أنحاء العالم لمقاطع فيديو متميزة وهادفة. والحبيب على الجفري يقدم برنامج «الإنسانية قبل التدين» الذي يتناول موضوعات ذات بعد إنساني من خلال الاستقراء لفقه المواقف للنبى صلى الله عليه وسلم وتوجيهاته المباشرة وغير المباشرة، كما يقدم الدكتور على جمعة، مفتي الجمهورية السابق، برنامج «طريقنا إلى الله» ويناقش كيف يكون الإنسان ذاكرًا، وفي برنامج «اللهم تقبل» تتناول الدكتورة عبلة الكحلاوي فضائل الشهر الكريم، بالإضافة إلى برنامج «شيخ الازهر» في رمضان ٢٠١٧ لفضيلة الإمام أحمد الطيب. من جانبه، طالب الشيخ محمد زكي، الأمين العام السابق لمجمع البحوث الإسلامية، بتجريم من ينتحل صفة الداعية، وكذلك تجريم أي شخص ينتحل أي صفة أخرى، خاصة من يتحدث في أمور الدين، مؤكدا أن الشؤون المتعلقة بالدعوة لا يتحدث فيها إلا العلماء المكلفون بذلك، مؤكدا أن هؤلاء لا يتعاملون مع رمضان على أنه شهر الطاعة والعبادة والتقرب لله تعالى، لكنهم يعتبرونه موسم الحصول على الهدايا والأموال خلال هذا الشهر الكريم. فيما أثارت هذه البرامج جدلا واسعا بسبب كثرتها بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي والجمهور في الشارع، واتفق أغلب المعلقين على أن هذه البرامج تحولت إلى سبوبة مثل أي عمل تليفزيوني آخر، وأصبحنا لا ندرك من يقول الصواب ومن يحرف الكتاب والسنة، ففي مجال الإعلام تضع كل مؤسسة سياستها وفقًا لمصالحها، بالإضافة إلى مجموعة من المعايير التي تحكم المحتوى المقدم وهذا ينطبق على جميع البرامج المقدمة من خلال هذه القنوات بما فيهم البرامج الدينية.
سبوبة البرامج الدينية.. دعاة على طريقة النجوم كتب ريهام عبد الوهاب على مدار شهر رمضان، اشتدت المنافسة بين الدعاة مقدمي البرامج الدينية حتى أصبحوا الحصان الرابح الذي راهنت عليه بعض القنوات التليفزيونية الجديدة، فتصدر شاشة القنوات التنويه عن هذه البرامج في جميع الفواصل الإعلانية وكأنهم نجوم سينما، وأصبح رجل الدين واجهة القناة بجانب مذيع التوك شو، وفي شهر رمضان، أخذت البرامج الدينية شكل السباق الدرامي. تغزو إعلانات البرامج الدينية القنوات الفضائية طوال شهر رمضان، وسط أجور مرتفعة جدًا، وأسماء كثيرة ظهرت على الساحة الدينية بين عمرو خالد ومعز مسعود ومصطفى حسني وأحمد الشقيري وغيرهم، حتى أصبح السؤال الآن لماذا أصبحت البرامج الدينية موسم للدعاة في شهر رمضان؟ في تقرير نشر عام ٢٠٠٨ لمجلة «فوربس» المعنية بالمراقبة والإحصاءات وفقًا لعدد من المواقع الإخبارية، قال إن دخل الدعاة يأتي بالدرجة الأولى من الإنتاج التليفزيوني والبرامج التي تبثها عديد من المحطات في العالم العربي ويتابعها ملايين المشاهدين، وأن صافي ربح الداعية عمرو خالد بلغ ٢.٥ مليون دولار خلال العام السابق فقط، وجاء بعده الداعية الكويتي طارق سويدان بدخل صافٍ بلغ مليون دولار، ثم السعودي عائض القرني بـ٥٣٣ ألف دولار، وفي المرتبة الرابعة جاء المصري عمر عبد الكافي بـ٣٧٣ ألف دولار، وأخيرًا السعودي سلمان العودة بـ٢٦٧ ألف دولار. في شهر رمضان الجاري، يعرض أكثر من ١٠ برامج دينية على القنوات الفضائية، حيث يقدم الداعية عمرو خالد، برنامج «نبي الرحمة والتسامح» على شاشة قناة المحور، وتدور فكرته حول تسامح النبي محمد صلى الله عليه وسلم، في معاملته مع كل الناس، حتى أعداءه، ومواجهة التطرف والعنف من خلال قراءة للسيرة النبوية، بينما يقدم الشيخ خالد الجندي «حديث في حديث» على راديو ٩٠٩٠، بالإضافة إلى برنامج «دعوة للفهم» على قناة النهار نور، بينما يقدم الداعية مبروك عطية برنامج «كلمة السر» على إم بي سي مصر. فيما يعرض «رسالة من الله» للداعية مصطفى حسني على قناة النهار الفضائية، ويتناول من خلاله الرسائل الربانية كيفية اكتشاف الرسائل القدرية والشرعية، التي يرسلها الله سبحانه وتعالى في كل وقت للبشر، ويستمر برنامج «قمرة» لأحمد الشقيري في الموسم الثاني، هو يحفز أفراد المجتمع على المساهمة بإبداع محتوى إعلامي إيجابي ومؤثر، من خلال مشاركات مختلفة من جميع أنحاء العالم لمقاطع فيديو متميزة وهادفة. والحبيب على الجفري يقدم برنامج «الإنسانية قبل التدين» الذي يتناول موضوعات ذات بعد إنساني من خلال الاستقراء لفقه المواقف للنبى صلى الله عليه وسلم وتوجيهاته المباشرة وغير المباشرة، كما يقدم الدكتور على جمعة، مفتي الجمهورية السابق، برنامج «طريقنا إلى الله» ويناقش كيف يكون الإنسان ذاكرًا، وفي برنامج «اللهم تقبل» تتناول الدكتورة عبلة الكحلاوي فضائل الشهر الكريم، بالإضافة إلى برنامج «شيخ الازهر» في رمضان ٢٠١٧ لفضيلة الإمام أحمد الطيب. من جانبه، طالب الشيخ محمد زكي، الأمين العام السابق لمجمع البحوث الإسلامية، بتجريم من ينتحل صفة الداعية، وكذلك تجريم أي شخص ينتحل أي صفة أخرى، خاصة من يتحدث في أمور الدين، مؤكدا أن الشؤون المتعلقة بالدعوة لا يتحدث فيها إلا العلماء المكلفون بذلك، مؤكدا أن هؤلاء لا يتعاملون مع رمضان على أنه شهر الطاعة والعبادة والتقرب لله تعالى، لكنهم يعتبرونه موسم الحصول على الهدايا والأموال خلال هذا الشهر الكريم. فيما أثارت هذه البرامج جدلا واسعا بسبب كثرتها بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي والجمهور في الشارع، واتفق أغلب المعلقين على أن هذه البرامج تحولت إلى سبوبة مثل أي عمل تليفزيوني آخر، وأصبحنا لا ندرك من يقول الصواب ومن يحرف الكتاب والسنة، ففي مجال الإعلام تضع كل مؤسسة سياستها وفقًا لمصالحها، بالإضافة إلى مجموعة من المعايير التي تحكم المحتوى المقدم وهذا ينطبق على جميع البرامج المقدمة من خلال هذه القنوات بما فيهم البرامج الدينية.
قارن سامح علي مع:
شارك صفحة سامح علي على