زينب بنت جحش

زينب بنت جحش

زَيْنَبُ بِنْتُ جَحْشِ الأسدية (وُلدت في مكة سنة ٣٢ ق.هـ - وتُوفيت في المدينة المنورة سنة ٢٠ هـ أو ٢١ هـ) هي إحدى زوجات النبي محمد، وابنة عمته أميمة بنت عبد المطلب، وإحدى أمهات المؤمنين. وُلدت في مكة قبل الهجرة بـ ٣٣ سنة ونشأت بها. أسلمت قديمًا، وكانت من أوائل المهاجرات إلى المدينة المنورة، وكانت متزوجة من زيد بن حارثة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بزينب بنت جحش؟
أعلى المصادر التى تكتب عن زينب بنت جحش
من كتاب "إسعاف الراغبين " ذكر أزواجه صلى الله عليه وسلم وسراريه (٤ ٤) وأما سراريه صلى الله عليه وسلم فأربع مارية القبطية وهى أم ولده «إبراهيم»، ولذلك قال صلى الله عليه وسلم «ستفتح عليكم مصر فاستوصوا بأهلها خيرا، فإن لهم رحما وصهرا» والمراد بالرحم أم «إسماعيل بن إبراهيم» جده صلى الله عليه وسلم، والمراد بالصهر أم ولده «إبراهيم» فإنها كانت قبطية كما علمت. وريحانة على ما تقدم من الخلاف، وجارية وهبتها «زينب بنت جحش» وأخرى اسمها زليخا القرظية. واختلف الناس فى أفضل أزواجه صلى الله عليه وسلم بل أفضل النساء مطلقا، والأقرب عند كثير من أن افضل النساء «مريم»، ثم «خديجة»، ثم «فاطمة»، ثم «عائشة»، ثم «آسية امرأة فرعون». وقال شيخ الإسـلام فى شرح البهجة الذى أختاره أن الأفضلية محمولة على أحوال فـ «عائشة» أفضل من حيث العلم و«خديجة» من حيث تقدمها وإعانتها صلى الله عليه وسلم فى المهمات، و«فاطمة» من حيث البضعية والقرابة، ومريم من حيث الاختلاف فى نبوتها، وذكرها فى القرآن مع الأنبياء، وآسية من حيث الاختلاف فى نبوتها وإن لم تذكر مع الأنبياء. ونقل عن الأشعرى الوقف قال صاحب «نور النبراس» الذى يظهر أن الأفضل من أزواجه صلى الله عليه وسلم بعد «خديجة» «عائشة» و«زينب بنت جحش» والله أعلم. والكتاب متوفر بمنافذ أخبار اليوم ومقر دار البديل للنشر والتوزيع ( ١٤٤ ش وادي النيل المهندسين ). او يمكنكم طلب الكتاب من خلال اللينك ده و يصلكم حتى باب البيت. ولطلب الكتاب " الجملة " و التواصل مع ادارة دار النشر ٠١١٢٦٥٥٩٩٣٢ ٠١١١٢٨٣٥٠٦٥٥٥.
من كتاب "إسعاف الراغبين " ذكر أزواجه صلى الله عليه وسلم وسراريه (٢ ٤) ثم «أُم سلمة هند بنت أبى أمية بن المغيرة» فى آخر شوال سنة أربع، وتوفيت فىHBD ) خلافة يزيد بن معاوية سنة ستين على الصحيح، وقد بلغت أربعا وثمانين سنة، ُ ودفنت بالبقيع وصلى عليها أبو هريرة. ثم «زينب بنت جحش» بنت عمته صلى الله عليه وسلم أميمة، وتوفيت سنة عشرين أو إحدى وعشرين وقد بلغت ثلاثا وخمسين سنة، ودفنت بالبقيع وصلى عليها عمر بن الخطاب، وكانت «عائشة» تقول هى التى تسامينى فى المنزل عنده صلى الله عليه وسلم، وما رأيت امرأه قط خيرا فى الدين من زينب، وأتقى لله وأصدق حديثا، وأوصل للرحم، وأعظم صدقة. ثم «جويرية بنت الحارث»، وقالت «عائشة » فلم أر امرأة كانت أكثر بركة على قومها منها، وتوفيت بالمدينة فى ربيع الأول سنة ست وخمسين وقد بلغت سبعين سنة، وصلى عليها مروان بن الحكم. ثم «ريحانة بنت يزيد» من بنى النضير، ولم تزل عنده حتى ماتت لدى رجوعه من حجة الوداع، ودفنها بالبقيع، وقيل كانت موطوءة له بملك اليمين. والكتاب متوفر بمنافذ أخبار اليوم ومقر دار البديل للنشر والتوزيع ( ١٤ ش وادي النيل المهندسين ). او يمكنكم طلب الكتاب من خلال اللينك ده و يصلكم حتى باب البيت. ولطلب الكتاب " الجملة " و التواصل مع ادارة دار النشر ٠١١٢٦٥٥٩٩٣٢ ٠١١١٢٨٣٥٠٦٥٥.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن زينب بنت جحش مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن زينب بنت جحش؟
شارك صفحة زينب بنت جحش على