زيغمار غابرييل

زيغمار غابرييل

زيغمار غابرييل (مواليد ١٢ أيلول ١٩٥٩) سياسي ألماني يشغل منصب الوزير الاتحادي للشؤون الاقتصادية والطاقة ومنذ عام ٢٠١٣ يشغل منصب نائب المستشار الألماني السابع عشر. منذ عام ٢٠٠٩ أصبح رئيس الحزب الديمقراطي الاجتماعي (SPD). وكان وزير البيئة كان في الفترة من ٢٠٠٥ إلى ٢٠٠٩. من ١٩٩٩-٢٠٠٣ غابرييل كان رئيس وزراء ولاية سكسونيا السفلى التاسع.معروف بكونه من الجناح الليبرالي في الحزب الديمقراطي الاشتراكي، الذي يشترك في العديد من أوجه التشابه مع حزب العمال الجديد لطوني بلير والأحزاب الاشتراكية الديمقراطية الاسكندنافية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بزيغمار غابرييل؟
أعلى المصادر التى تكتب عن زيغمار غابرييل
باسيل لبنان ليس ألعوبة بأيدي الآخرين برلين سانا طالب وزير الخارجية والمغتربين اللبناني جبران باسيل بعدم التدخل في الشؤون اللبنانية ووقف أي محاولات للتلاعب والمساس باستقرار بلاده وسيادتها، مشدداً على أن لبنان ليس ألعوبة بأيدي الآخرين. وقال باسيل في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الألماني زيغمار غابرييل بعد محادثات بين الجانبين في برلين “إن سياسة لبنان واضحة تماماً فهو يعتمد النأي بالنفس عن مشاكل الخارج وعدم التدخل في مشاكل الآخرين كي لا يتدخل الآخرون في قضاياه .. كما أنه يعتمد نهج عدم الاعتداء على أي دولة طالما هي لا تعتدي علينا وهذا ما نحن في صدد المطالبة به”. وأضاف “نحن ندعو الدول الصديقة إلى مساعدتنا في وقف السياسات الخاطئة والمتهورة التي تؤدي إلى تعزيز التطرف والارهاب فيما نحن نواجهه بالفعل مع انتشار هذين الخطرين في كل دول العالم بمن فيها أوروبا”. وأردف “نطالب ألمانيا بما لديها من علاقات سياسية حول العالم بألا تسمح بالقيام بمغامرات غير محسوبة تضر بأوروبا وتؤول الى الفشل”، موضحاً أن أي مغامرة عسكرية اسرائيلية كان يروج لها البعض ضد لبنان ستنتهي بالخسارة وبالتالي قد يخسر لبنان لأنه سيدمر ولكنه سيخرج منتصرا لأنه يدافع عن أرضه .. وأي اعتداء سياسي خارجي على لبنان ستكون نتائجه عكسية. من جهته أعرب غابرييل عن حرص ألمانيا على وحدة واستقرار لبنان ووقوفها الى جانبه وجانب من يريدون المحافظة على وحدة وسيادة هذا البلد.
غابرييل إلغاء ترامب الاتفاق النووي يمثل أكبر تهديد في السياسة الدولية برلين سانا جدد وزير الخارجية الألماني زيغمار غابرييل انتقاده بشدة السياسة الخارجية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب ولا سيما تهديده بإلغاء الاتفاق النووي مع إيران معتبرا أن إلغاءه يمثل في الوقت الحالي “أكبر تهديد في السياسة الدولية”. وأشار غابرييل في حوار مع صحيفة هاندلسبلات الألمانية نشر اليوم إلى أن وضع ترامب الاتفاق النووي مع طهران موضع الشك هو “أكبر خطأ يرتكبه” لافتا إلى أن “السياسة الأمريكية ضد إيران تضر باقتصاد ألمانيا” ومعتبرا أن الإجراءات التي يقترح ترامب اتخاذها ضد إيران تشكل “اعتداء على النموذج الألماني في مجال التصديرات”. ورأى وزير الخارجية الالماني إن هدف ترامب هو “تدمير ما تم إنجازه بجهود كبيرة في زمن سلفه باراك أوباما” مشيرا إلى أن هذا التوجه يجعل السياسة الخارجية الأمريكية “تنحط إلى درجة تنفيذ شعارات الدعاية الانتخابية”. وكان ترامب اتهم خلال كلمة له مؤخرا طهران بعدم الالتزام بالاتفاق النووى واعطى الكونغرس ٦٠ يوما لاتخاذ قرار بشأن إعادة فرض عقوبات اقتصادية بحقها كانت قد رفعت بموجب الاتفاق كما هدد بأن بلاده قد تنسحب من الاتفاق بالكامل فى نهاية المطاف في حين جدد مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيا أمانو اليوم التأكيد على أن إيران تنفذ التزاماتها التي تم التعهد بها بموجب الاتفاق حول برنامجها النووي.
ظريف و غابرييل و موغيريني يؤكدون ضرورة الالتزام بالاتفاق النووي طهران سانا أكد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف ونظيره الألماني زيغمار غابرييل ومفوضة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيدريكا موغيريني ضرورة التزام جميع الأطراف بالاتفاق النووي الموقع بين إيران ومجموعة خمسة زائد واحد. وشدد غابرييل وموغيريني خلال اتصالين هاتفيين مساء أمس وفجر اليوم مع وزير الخارجية الإيراني على التزام أوروبا بالاتفاق النووي وأوضحا أن إيران وفي ضوء التزامها الكامل بتعهداتها ينبغي أن تتمتع بالمزايا الاقتصادية للاتفاق النووي بصورة كاملة. وكان وزير الخارجية الإيراني أكد في تصريحات له أمس أن إيران مستعدة لمواجهة أي قرار أمريكي محتمل بخصوص الاتفاق النووى الموقع مع مجموعة خمسة زائد واحد في عام ٢٠١٥ والذي ينص على رفع العقوبات والحظر تدريجيا عن إيران مقابل تخفيض نسبة تخصيب اليورانيوم ولكن الولايات المتحدة لم تلتزم به وواصلت فرض العقوبات على إيران مع تهديدها المستمر بالانسحاب من الاتفاق. صالحي نقض الاتفاق النووي له تداعيات دولية إلى ذلك حذر مساعد الرئيس الإيراني رئيس منظمة الطاقة الذرية الايرانية علي أكبر صالحي من أن الإجراء الأميركي المحتمل بادراج الحرس الثوري ضمن لائحة المنظمات الإرهابية يعد بمثابة إعلان الحرب ضد إيران مؤكدا رغبة بلاده بالحفاظ على الاتفاق النووي ولكن ليس باي ثمن. وقال صالحي في تصريح لوسائل اعلام عالمية في لندن اليوم “إذا تم تنفيذ هذا الاجراء فانه يعد مؤشرا للسلوك العدائي للحكومة الأميركية ضد الشعب الإيراني وبمثابة إعلان الحرب” مشيرا إلى أن الجيش والقوات المسلحة لأي دولة هي ضمانة لصونها وأمنها. وأوضح صالحي أن نقض الاتفاق النووي ستكون له تداعيات دولية مبينا أن إيران ستتخذ الإجراء اللازم بهذا الصدد في ضوء السلوك الأميركي. في سياق متصل أكد مندوب إيران الدائم في منظمة الأمم المتحدة غلام علي خوشرو في تصريح لقناة سي ان ان الأميركية أن اميركا لا يمكنها أن تكون اللاعب والحكم في آن واحد بشان الاتفاق النووي لأنها طرف واحد فيه وعلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن تتولى دور الحكم. يذكر أن إيران ومجموعة خمسة زائد واحد اعلنوا رسميا في تموز ٢٠١٥ توقيع الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني الذى ينص عند تنفيذه على رفع العقوبات والحظر تدريجيا عن ايران مقابل تخفيض نسبة تخصيب اليورانيوم ولكن الولايات المتحدة لم تلتزم به وواصلت فرض العقوبات على إيران مع تهديدها المستمر بالانسحاب من الاتفاق. وزير الدفاع الإيراني سنحبط بقوة أي محاولات للاعتداء على البلاد في سياق آخر أكد وزير الدفاع الإيراني العميد أمير حاتمي أن بلاده ستحبط بقوة أي محاولات للاعتداء عليها منوها بقدرات الحرس الثوري الإيراني في التصدي للإرهاب. وأوضح حاتمي في تصريح له اليوم أن طهران سترد بقوة على أي تطاول ضدها ولن تسمح بتعريض أمن المنطقة للخطر من خلال توسيع رقعة الحروب بالنيابة وتقوية الإرهاب لافتا إلى أن محاولات تصنيف الحرس الثوري الإيراني منظمة إرهابية من قبل الولايات المتحدة وفرض حظر عليه يعد نوعا من الإرهاب. وأكد حاتمي أن الحرس الثوري وكل القوى في إيران متحدة ومتضامنة ضد سياسة العداء والتوتر التي تفتعلها الإدارة الأمريكية مبينا أن اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة هو من يقف خلف محاولات تصنيف الحرس الثوري ومشيرا في الوقت ذاته إلى أن الطريق الذي اختاره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يقود العالم إلى الحرب.
قارن زيغمار غابرييل مع:
شارك صفحة زيغمار غابرييل على