زرقاء اليمامة

زرقاء اليمامة

زرقاء اليمامة، شخصية عربية قديمة، هي امرأة نجدية من جديس من أهل اليمامة، يقال أنها كانت ترى الشخص من على مسيرة ثلاثة أيام.يروى أنه في إحدى الحروب استتر العدو بفروع الأشجار وحملوها أمامهم، فرأت زرقاء اليمامة ذلك فأنذرت قومها فلم يصدقوها، فلما وصل الأعداء إلى قومها أبادوهم وهدموا بنيانهم، وقلعوا عيني زرقاء اليمامة فوجدوها محشوة بالأثمد وهو حجر أسود كانت تدقه وتكتحل به. وسميت زرقاء اليمامة بهذا الاسم لزرقة عينها.تضرب العرب المثل بزرقاء اليمامة فيقال "أبصر من زرقاء" لجودة بصرها ولحدة نظرها، ويقال إن اليمامة اسمها وبها سميت بلدتها اليمامة، واسم البلدة جَوّ وتقع بلدتها اليمامة في سهل فسيح يسمى جو لانه فسيح كجو الفضاء، وربما قيل: زرقاء الجو كما قال أبو الطيب المتنبي: ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بزرقاء اليمامة؟
أعلى المصادر التى تكتب عن زرقاء اليمامة
أخبارليبيا٢٤ المغرب مكافحة الإرهاب المغرب يطلق قمرا صناعيا يسهم في مكافحة الإرهاب ومراقبة الحدود أخبار ليبيا ٢٤ أطلق المغرب نحو الفضاء قمراً صناعياً جديداً يحمل اسم “محمد السادس”، من المنتظر أن يساعد السلطات المغربية على مكافحة الجماعات الإرهابية ومراقبة أراضيها وتأمينها ضد عمليات العبور غير الشرعية وتهريب الأسلحة والبضائع. وتمت عملية الإطلاق فجر الأربعاء في المركز الفرنسي للفضاء بـ”غويانا”، أحد الأقاليم الفرنسية الواقعة ما وراء البحار، والذي يطل على الساحل الشمالي لأمريكا الجنوبية. وأحيط هذا الحدث بسرية تامة، حيث لم يتم الحديث عنه بشكل رسمي من قبل الحكومة المغربية؛ ومن المنتظر أن يتم إطلاق قمر صناعي آخر السنة المقبلة، سيحمل هو اسم “محمد السادس B”. وبحسب ما أورده موقع “هسبريس” فإن عملية إطلاق القمر الصناعي تابعها عدد من المغاربة باهتمام بالغ، سواء عبر “الفيس بوك”، بتداول صور القمر الصناعي المغربي، أو من خلال متابعة البث المباشر لعملية الإطلاق التي أتاحتها شركة “أريان سبايس” عبر موقع “يوتيوب” انطلاقاً من المركز الفرنسي للفضاء “غويانا”. وقد تم تطوير هذا القمر الصناعي لمراقبة التراب المغربي، وتم تصنيعه من قبل الشركتين الفرنسيتين “تاليس أيلينيا سبايس” و”إيرباص ديفانس أند سبايس”. وسيستخدم أساساً في المسح الخرائطي والتخطيط الترابي، ورصد الأنشطة الزراعية، والوقاية وتدبير الكوارث الطبيعية، ورصد التطورات البيئية والتصحر، إضافة إلى مراقبة الحدود والساحل البحري. وبإطلاقه قمرين صناعيين، سيكون المغرب ثالث قوة إفريقية في مجال تكنولوجيا الفضاء، بعد مصر وجنوب إفريقيا، حيث سيكون بإمكان المملكة الحصول، عبر محطة استقبال توجد بمدينة سلا، على صور دقيقة للتراب الوطني من شأنها المساعدة على الملاحظة والتحليل. وكان المغرب قد أطلق أول قمر صناعي في العاشر سنة ٢٠٠١ تحت اسم “زرقاء اليمامة”، حمله صاروخ روسي انطلاقاً من قاعدة توجد بكازاخستان. وجاء اقتناء المغرب لهذين القمرين الجديدين في إطار تعزيز ترسانته الأمنية، ضمن صفقة تمت مع فرنسا سنة ٢٠١٣، وبلغت قيمتها حوالي ٥٠٠ مليون أورو.
قارن زرقاء اليمامة مع:
شارك صفحة زرقاء اليمامة على