ريكس تيلرسون

ريكس تيلرسون

ريكس تيلرسون (بالإنجليزية:Rex Tillerson): سياسي أمريكي ورجل أعمال سابق، يشغل حالياً منصب وزير الخارجية الأمريكي من ١ فبراير ٢٠١٧. وكان سابقاً يشغل منصب رئيس مجلس إدارة شركة إكسون موبيل النفطية.وُلد عام ١٩٥٢ في ويتشيتا فولز بولاية تكساس، حصل على درجة البكالوريوس في الهندسة المدنية عام ١٩٧٥، من جامعة تكساس. ويُدير تيلرسون شركة إكسون موبيل منذ عام ٢٠٠٦.قلّده الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وسام الصداقة عام ٢٠١٢.في ١٣ ديسمبر ٢٠١٦، أعلن الرئيس المنتخب دونالد ترامب الذي تيلرسون سيكون مرشحه لوزارة الخارجية. [٦] [٧] ساهم منذ فترة طويلة لحملات الجمهوريين. له علاقات تجارية وثيقة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين و قد ولدت جدلا واسعا داخل امريكا، لا سيما في ضوء الكشف عن التعاملات التجارية لبوتين في صحف بنما. في عام ٢٠١٤ عارض تيلرسون بشدة فرض العقوبات الامريكية ضد روسيا. [٨] حيث كان سابقا مدير شركة نفط اميركية-روسية مشتركة اكسون نفطغاز. [٩] [١٠] في يناير ٢٠١٧، تم الكشف عن أنه في حين كان تيلرسون أحد كبار المسؤولين التنفيذيين في شركة إكسون موبيل، وهي مشروع مشترك الأوروبي اجرت تعاملات تجارية مع إيران و سوريا، و السودان عندما كانت تلك الدول تحت العقوبات الأمريكية. [١١] ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بريكس تيلرسون؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ريكس تيلرسون
بيونغ يانغ تطلق صاروخا باليستيا جديدا فوق اليابان وواشنطن تدعو موسكو وبكين لاتخاذ اجراءات عقابية دعت الولايات المتحدة واليابان مجلس الأمن الدولي للانعقاد في جلسة طارئة الجمعة بعد إطلاق بيونغ يانغ صاروخا بالستيا مر فوق الأراضي اليابانية ليل الخميس الجمعة. من جانبه دعا وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون الصين وروسيا لاتخاذ إجراءات عقابية بحق كوريا الشمالية على اعتبار أنهما الشريكان الاقتصاديان الأهم لبيونغ يانغ. وقال وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون في بيان "الصين تزود كوريا الشمالية بمعظم نفطها. روسيا أكبر مشغل للقوة العاملة من كوريا الشمالية". وتابع "على الصين وروسيا أن تظهرا عدم تسامحهما مع إطلاق الصواريخ المتهور هذا عبر اتخاذ إجراءات مباشرة من جانبهما". وأكد البنتاغون الخميس أن كوريا الشمالية أطلقت صاروخا بالستيا متوسط المدى فوق اليابان باتجاه المحيط الهادئ، مضيفا أن الصاروخ لم يشكل أي تهديد للولايات المتحدة. وتأتي عملية الإطلاق التي جرت من قرب بيونغ يانغ بعد فرض مجلس الأمن الدولي بداية الأسبوع مجموعة ثامنة من العقوبات على كوريا الشمالية حول برامجها النووية والصاروخية. ووصف تيلرسون هذه الإجراءات الجديدة بأنها "الأرض وليس السقف، من الإجراءات التي يجب علينا أن نتخذها. نحن ندعو كل الدول لاتخاذ إجراءات جديدة ضد نظام كيم". وأضاف "هذه الاستفزازات المتواصلة تعمق فقط العزلة الاقتصادية والدبلوماسية لكوريا الشمالية". ومن المرتقب أن يعلق الرئيس دونالد ترامب على إطلاق الصواريخ المتجدد فوق اليابان، لكن بحسب البيت الأبيض فقد تم إطلاعه على تفاصيل ما جرى. اليابان "لن تتسامح" مع تصرفات بيونغيانغ "المستفزة" من جانبه أعلن رئيس وزراء اليابان شينزو آبي الجمعة أن اليابان "لن تتسامح" مع ما وصفه بأنه "تصرفات استفزازية خطيرة تهدد السلم العالمي" لكوريا الشمالية بعد إطلاقها صاروخا بالستيا فوق بلاده. وقال آبي للصحافيين "لا يمكن أن نتسامح أبدا مع دوس كوريا الشمالية لتصميم الأسرة الدولية القوي والموحد على السلام الذي ظهر في قرارات الأمم المتحدة، وعادت لتقوم بهذا الفعل الشنيع". وأضاف "إذا استمرت كوريا الشمالية بالسير في هذا الطريق فإنه لا مستقبل مشرقا لها. يجب أن نجعل كوريا الشمالية تعي ذلك". واستفاقت اليابانيون على إنذار يقول إن كوريا الشمالية أطلقت صاروخا فوق جزيرة هوكايدو الشمالية، وهو الصاروخ الثاني الذي يحلق فوق اليابان في أقل من شهر. اجتماع طارئ لمجلس الأمن ودعا آبي إلى اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي، مؤكدا أن الوقت "قد حان الآن من أجل أن يكون المجتمع الدولي موحدا". وأعلنت رئاسة مجلس الأمن الدولي أن المجلس سيعقد اجتماعا طارئا اليوم الجمعة حول عملية إطلاق كوريا الشمالية لصاروخ بالستي فوق اليابان مجددا. وطلبت اليابان والولايات المتحدة عقد الاجتماع الذي تحدد في الساعة الثالثة مساء (١٩ ٠٠ ت غ)، بحسب الرئاسة الإثيوبية الدورية للمجلس. كما أفاد دبلوماسيون أنه قد تقرر أن يكون الاجتماع مغلقا. وتعهدت كوريا الشمالية الأربعاء بتسريع برامجها التسلحية في رد على ما وصفته بالعقوبات "الشريرة". وتفرض حزمة العقوبات الأخيرة التي صاغتها الولايات المتحدة وتبناها مجلس الأمن الدولي بالإجماع حظرا على استيراد النسيج من كوريا الشمالية وتضع قيودا على تزويدها بمنتجات النفط. وترى الولايات المتحدة وحلفاؤها أن تعزيز العقوبات سيضغط على نظام كيم للتفاوض من أجل إنهاء اختباراته النووية والصاروخية. أ ف ب
أميركا توقف إصدار بعض التأشيرات لأربع دول أوقفت وزارة الخارجية الأميركية، الأربعاء، إصدار تأشيرات من فئات معينة لبعض مواطني ٤ دول لرفضها استقبال مواطنيها الذين تريد الولايات المتحدة ترحيلهم. وبحسب رويترز، أرسل وزير الخارجية، ريكس تيلرسون، برقيات لمسؤولين قنصليين في مختلف أنحاء العالم، وقال فيها إن كمبوديا وإريتريا وغينيا وسيراليون "ترفض أو تؤجل دون سبب" عودة مواطنيها وإن القيود على التأشيرات سترفع حين تقبل الدولة المرحلين إليها. وقالت المتحدثة باسم الوزارة، هيذر ناورت، في تصريحات صحفية الثلاثاء، "يحدد الوزير فئات المتقدمين الخاضعين للقيود على إصدار التأشيرات وهناك اختلافات طفيفة بين الفئات تبعا لكل دولة علىحدة". وتتفاوت شدة القيود على التأشيرات لكن إريتريا تخضع لأقواها. وأظهرت إحدى البرقيات أن أي إريتري يتقدم في بلده للحصول على تأشيرات عمل أو سياحة في الولايات المتحدة سيقابل معظمها بالرفض. وأوضحت برقية أخرى أن في غينيا لن تصدر الولايات المتحدة مجموعة مختلفة من تأشيرات السياحة والعمل والدراسة للمسؤولين الحكوميين وأفراد أسرهم الذين يتقدمون للحصول عليها من داخل بلدهم.
ماتيس الحرب ستكون كارثية والجهود الدبلوماسية بشأن كوريا الشمالية تحقق نتائج قال وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس إن الولايات المتحدة لا زالت تأمل في حل أزمة كوريا الشمالية دبلوماسيا. وبعد أيام من تصعيد في اللهجة بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، قال ماتيس إن الحرب ستكون "كارثية"، وإن الجهود الدبلوماسية تحرز نتائج. وأعلنت بيونغيانغ الخميس أنها تخطط لإطلاق أربعة صواريخ بالقرب من جزيرة غوام الأميركية في المحيط الهادئ. وفي وقت سابق حذر الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، كوريا الشمالية بأن عليها "أن تقلق جدا جدا" مما سيلحق بها إذا فعلت شيئا ضد الولايات المتحدة. وشدد ترامب على القول إن تهديده لكوريا الشمالية بـ "الغضب والنار" ربما "لم يكن شديدا بما فيه الكفاية". وقد تصاعدت التوترات بين البلدين في الأسابيع الأخيرة بعد قيام كوريا الشمالية باختبار إطلاق صاروخ بالستي عابر للقارات في يوليو تموز الماضي. وقد أقرت الأمم المتحدة مؤخرا مجموعة عقوبات اقتصادية جديدة ضد بيونغيانغ جراء برنامج أسلحتها النووية والصاروخية. وقال ماتيس، متحدثا في كاليفورنيا في ساعة متأخرة من الخميس، إن مهمته كوزير للدفاع أن يكون مستعدا في حال نزاع. ولكنه قال إن الجهود الدبلوماسية، التي يقوم بها وزير الخارجية ريكس تيلرسون وسفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم الأمم المتحدة نيكي هيلي، "لديها قوة دبلوماسية وبدأت في تحقيق نتائج". وقال ماتيس "مأساة الحرب معروفة بما يكفي. لا تحتاج إلى أي وصف آخر خلاف إنها ستكون كارثية". وعندما سئل عن الخطط العسكرية الأميركية في حال وقوع صراع، قال ماتيس إن بلاده مستعدة ولكنه أضاف "لا أقول للعدو مسبقا عما سأقوم به". وكان ترامب قد صعد من لهجته الخميس، وهاجم الإدارات الأميركية السابقة لضعف موقفها الشديد تجاه كوريا الشمالية، مشيرا إلى أن استمرارها ببرنامجها النووي كان "مأساة". كما وبخ الصين، الحليف الأساسي لكوريا الشمالية، مشيرا إلى أنها تستطيع أن تفعل "أكثر من ذلك بكثير". وعندما سئل عن احتمالية توجيه ضربات وقائية لبيونغيانغ قال ترامب "لن نتحدث عن ذلك. ولن أقوم بذلك أبدا". بيد أنه أكمل القول "سأقول لك، إذا قامت كوريا بأي شيء، بما في ذلك التفكير في مهاجمة أي شخص نحبه أو نمثله أو من حلفائنا أو مهاجمتنا نحن، فعليهم أن يقلقوا جدا جدا" بشأن نتائج ذلك عليهم. وأوضح "عليهم أن يقلقوا جدا لأن أمورا ستحدث لهم لم يعتقدوا البتة أنها ممكن أن تلحق بهم". وشدد ترامب على أن على كوريا الشمالية أن تنظم أفعالها وتتصرف بعقلانية وإلا ستقع في ورطة لم تقع فيها دولة من قبل. وكانت كوريا الشمالية قالت الأربعاء إنها تخطط لإطلاق صواريخ متوسطة المدى باتجاه جزيرة غوام، التي تضم قاعدة استراتيجية أميركية ترابط بها قاذفات قنابل. على الرغم من ذلك ليس ثمة أي دليل على وجود أي ضربة وشيكة في أي من جزر المحيط الهادي. وفي غضون ذلك نفى ترامب وجود أي رسائل مزدوجة خرجت من إدارته. وفي وقت سابق هذا الأسبوع، حاول وزير الخارجية الأميركي، ريكس تيلرسون، تخفيف لهجة الخطاب بين الجانبين. وسعى تيلرسون، إلى طمأنة الأميركيين بأن كوريا الشمالية لا تمثل خطرا وشيكا، وأنه يمكن للأميركيين "أن ينعموا بنوم هادئ". وقال تيلرسون، الذي توقف في غوام لتزويد طائرته بالوقود بعد رحلة إلى جنوب شرق آسيا، إنه يأمل أن تؤدي "حملة الضغوط" الدولية، التي تشارك فيها روسيا والصين، إلى حوار جديد مع بيونغيانغ "عن مستقبل جديد". بيد أن سيباستيان غوركا، نائب مساعد الرئيس الأميركي، رفض في مقابلة مع بي بي سي الخميس تصريحات وزير الخارجية الأميركي. وقال "يجب أن نستمع إلى الرئيس" مضيفا أن "فكرة قيام وزير الخارجية تيلرسون بمناقشة قضايا عسكرية مجرد هراء". واستعاد غوركا مقولة من أحد الناجين من المحرقة النازية اعتاد على استخدامها دائما في محاضراته عن الاستراتيجية الأميركية تقول "عندما تكرر جماعة من الناس القول لك إنهم يريدون قتلك، عاجلا أم آجلا، يجب أن تأخذ كلامهم بجدية". وأضاف أن "كوريا الشمالية قالت إنها ترغب في محق الولايات المتحدة واستخدام الأسلحة النووية، عاجلا أم آجلا، شخص ما يجب أن يأخذ تهديدهم على محمل الجد". جزيرة صغيرة لكنها استراتيجية  تقع جزيرة غوام البركانية في المحيط الهادئ بين الفيلبين وهاواي، وتبلغ مساحتها نحو ٥٤١ كيلومترا مربعا.  هي إقليم أميركي، ويبلغ عدد سكانها نحو ١٦٣ ألف نسمة.  وهذا يعني أن الأشخاص الذين يولدوا في الجزيرة مواطنون أميريكيون، ولهم حاكم منتخب ومجلس نواب، لكن ليس لهم الحق في التصويت لانتخاب الرئيس الأميركي.  تشغل القواعد العسكرية الأميركية نحو ربع مساحة الجزيرة، وينتشر فيها نحو ٦ آلاف جندي، وهناك خطط بنشر آلاف آخرين.  كانت الجزيرة قاعدة عسكرية أمبركية رئيسية خلال الحرب العالمية الثانية، ولا تزال نقطة انطلاق حيوية للعمليات الأميركية، وتوفر إمكانية الوصول إلى بؤر توتر محتملة، مثل بحر الصين الجنوبي والكوريتين والمضايق التايوانية.
قارن ريكس تيلرسون مع:
شارك صفحة ريكس تيلرسون على