دي أو

دي أو

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بدي أو؟
أعلى المصادر التى تكتب عن دي أو
أمساعد ١٦ نوفمبر ٢٠١٧ (وال) تأهل فريق التحدي لكرة القدم مساء اليوم الخميس، إلى المباراة النهائية التي تحدد الفريق الذي سيشارك في البطولات الأفريقية، عقب فوزه على حامل ثنائية الموسم الماضي الأهلي طرابلس بهدفين دون رد، في المباراة التي جمعت الفريقين على أرضية ملعب أمساعد . هذا وقد أقيمت المباراة بقيادة الحكم الدولي محمد رجب، حيث دخل الفريقان الشوط الأول وكل منهما يأمل في تخطي الآخر والعبور للنهائي المؤدي للمشاركة الأفريقية، برانكو الصربي في أول ظهور له مع الأهلي طرابلس حاول تعطيل ماكينة الفهود بتحركات مؤيد اللافي . واصل الأهلي طرابلس هجومه على مرمى فتحي الطلحي، الذي أبعد أكثر من كرة سانحة للتسجيل لعل أبرزها تسديدة مؤيد اللافي في الدقيقة ٢٥ في حين حاول عامر التاورغي التوغل لكنه لم يفلح في ذلك . الشوط الأول كانت فيه السيطرة نسبية للأهلي طرابلس الطامح للحفاظ على لقبه، لكن تلك السيطرة قابلتها استماتة كبيرة من خط دفاع التحدي بالإضافة إلى التمركز الجيد والصحيح لحارسه فتحي الطلحي، ليكتمل الشوط الأول سلبيا بين الفريقين وحسم التأهل في الشوط الثاني . وفي الشوط الثاني واصل الأهلي ضغطه من أجل افتتاح النتيجة، وشكل العديد من الهجمات، لكن يقظة لاعبي التحدي حالت دون ذلك،ففي الدقيقة ٦٨ ومن ضربة حرة مباشرة تمكن المهاجم عامر التاورغي من تسجيل الهدف الأول في اللقاء، بعدما ارتطمت الكرة بجدار السد مخادعة بذلك الحارس محمد نشنوش معلنة عن ولادة الهدف الأول . بعد هدف التاورغي كثف الأهلي من هجماته وتقدم أكثر على مرمى فتحي الطلحي، ورمى المدرب الصربي بكل أوراقه من أجل العودة للمباراة مجددا،لكن كان للتحدي رأي آخر،بعدما عاد عامر التاورغي في الدقيقة ٨٥ ومارس هويته المفضلة عندما غازل شباك محمد نشنوش مجددا بعد تلقيه للبينية التي لعبها البديل طه الشريف . محاولات يائسة والسيطرة أصبحت أكثر والمد الهجومي من الأهلي لم يتوقف،خاصة من مؤيد اللافي الذي لم يجد المساحات والثغرة لاقتحام دفاعات التحدي، أو من البديل زكريا الهريش الذي بدوره تحرك كثيرا، لكن قرب الخطوط الثلاثة للتحدي كان سدا منيعا من عبوره،ليعلن الدولي محمد رجب عن صافرته بتأهل التحدي للمباراة النهائية والتي ستحدد هوية الفرق التي ستشارك في بطولتي الأندية الأفريقية والكونفدرالية . (وال أمساعد) س أ ر ت
بنغازي ١٢ نوفمبر ٢٠١٧ (وال) قام رئيس نادي النصر الشريف الوافي اليوم الأحد، بزيارة لمركز الإعلام الجديد للتطوير والتدريب بدعوة من مدير المركز الأستاذ سراج التاورغي . هذا وتم خلال اللقاء بحث أفق التعاون بين المركز ومجلس إدارة نادي النصر، من بينها تدريب الكوادر الإعلامية في مركز الإعلام في نادي النصر . وقال رئيس نادي النصر الشريف الوافي في تصريح نشره موقع المركز الجديد على الفيس بوك إن من أولويات مجلس الإدارة الجديد، تأهيل الكوادر الإدارية والمالية والإعلامية، لتنهض بهذه المؤسسة العريقة، حتى يستطيع مجلس الإدارة بشكل محترف من التقديم الجديد وتغير شكل النادي إداريا ورياضيا. وأضاف الوافي أن مجلس إدارة نادي النصر تلقى عرضا من مدير مركز الإعلام الجديد للتطوير والتدريب الأستاذ سراج التاورغي، الذي أبدى رغبته الشديدة في مساعدة مجلس إدارة النادي في تطوير كوادرها لتكون إدارة محترفة. وأشار الوافي إلى أنه تفقد مرافق المركز،ومن أجل وضع الخطة الفعلية للعمل مع المركز،مضيفا أن إدارة النادي ستوقع خلال الأيام القليلة في حفل مراسم توقيع بروتوكول بين إدارة النادي وإدارة المركز،لتأهيل عدد من كوادر النادي الإدارية والمشرفين على الألعاب،وكل أعضاء المجلس سيخضعون للتدريب من أجل صقل قدراتها. وأوضح الوافي أن نادي النصر ينقصه إدارة محترفة وأرشيف وتوثيق، وأنه لاحظ عقب استلامه زمام الأمور في النادي إن النادي ينقصه إدارة محترفة قادرة على قيادة النادي بشكل محترف،وأن إدارات المتعاقبة كانت منشغلة بالأمور المالية وبعض الألعاب بشكل خاص . وأكد الوافي أن مجلس إدارة الجديد يسعى جاهدا لبناء إدارة صحيحة ومحترفة مبنية على الحرفية التامة،وبناء قاعدة صحيحة لتكون انطلاقة للمجالس الإدارات القادمة التي ستتعاقب على رئاسة النادي . وأوضح الوافي أنه هناك جدية في تطوير المركز الإعلامي للنادي تحديدا عقب لقائه بشكل مباشر مدير عام وكالة الأنباء الليبية السيد إبراهيم هدية،وبعض القنوات الفضائية لتطوير المركز الإعلامي في نادي النصر،إلى جانب إصدار صحيفة خاصة بالنادي،بالإضافة لإطلاق قناة فضائية خاصة بالنادي أو قناة مسموعة، وقناة إلكترونية عبر موقع يوتيوب . وأضاف الوافي أن مجلس إدارة النادي يسعى أيضا من خلال إطلاق قناة أو وسيلة إعلامية تهدف إلى نقل المباريات والأحداث الرياضية الخاصة بالنادي، حال حدوث خلل أو مشكلة تعذر بث الأنشطة الرياضية . (وال بنغازي) أ م ر ت
أخبارليبيا٢٤ ميسي رياضة ميسي ينقذ المونديال والأرجنتين وسامباولي مطالب بالتصحيح أخبار ليبيا٢٤ لم يكن للأرجنتين عهد طيب مع المرتفعات إلا أن ميسي لم يكترث لارتفاع ٢٨٠٠ متراً ولا للرقابات الدفاعية المعهودة فانتفض على ذاته بعد سبات دولي فظهر ميسي الكاتالوني في جبال جيتو ليقود بلاده الى مونديال روسيا ٢٠١٨ ويبعد شبح ١٩٧٠ تاريخ إخفاق التانغو في العبور، بعد تسجيله هاتريك لن ينسى. وإذا كانت الأرجنتين نجت بواسطة أعجوبتها ميسي والهاتريك الدولي الخامس له، وليس لعبقرية سامباولي الذي لم يصب مع بلاده كما فعل مع غيرها، وتحديدا تشيلي، فإن أمام “البيسيلستي” ومدربه إن استمر، بضعة أشهر فقط للنهوض بمنتخب يوازي قيمة نجومه المنتشرين في كبار أندية أوروبا. وإن كان سامباولي أصاب بالدفع بدي ماريا على الميسرة الذي كان ثاني نجوم اللقاء بعد ميسي، بتحركاته واختراقاته وسرعته والمساحات التي يخلقها لغيره، فإن لا أحد يفهم إصرار المدرب على داريو بينيديتو مهاجم بوكا على حساب ديبالا وايكاردي، أمر تكرر مرتين، مع بيرو والاكوادور دون إيجاد ما يبرر فعلته. وفي حال أراد البعض الدلالة على لاعبي إنتر ويوفنتوس أنهما سبق وأخذا فرصتهما دون فعل شيء وتحديداً أمام أوروغواي في مونتيفديو وفنزويلا في مونومنتال، يجب عدم الغفل أن ميسي نفسه لعب مباريات ومباريات دون أن يجد ليو الحقيقي مع المنتخب، والتعليل هنا يطال جوانب إدارية وفنية قبل اللاعبين انفسهم. ومن شاهد المباراة يدرك تماماً ان الفارق الحقيقي بين المنتخبين كان ميسي فقط، فالإكوادور لا تملك ميسي، والأرجنتين لم تقنع كمنتخب ولم يحدث سامباولي ثورة رغم توالي المباريات وتغيير الخطط والمراكز، وحتى اللحظات لم يقنع بإدارته للفريق ولا أحد يعلم كيف اقتنع بـ سالفيو لاعب بنفيكا أساسياً أو ريغوني مهاجم زينيت (امام بيرو احتياطيا) على سبيل المثال. ولم يثبت سامباولي على خطة لحينه فـ دي ماريا تنقل يمينا ويساراً بين جناح ولاعب وسط، علماً انه أثبت مرارا ً أن أفضل عطاءاته حين يلعب على اليسار، كما أن مركز ميسي يتغير تبعاً لمن سيواكبه اكان ديبالا او ايكاردي او بينيديتو او غوميز..وكل ذلك يترافق مع تغيير الرسم الخططي ايضاَ دون تحقيق المأمول. على العموم بمعزل عن التفاصيل كسب العالم أجمع بتأهل الأرجنتين، فلا يمكن تصور المونديال دون ليو و”البيسلستي” بمعزل إن أحببتهما أم لا، فأي عاشق ولهان بكرة القدم يدرك تماما هذا الأمر. ومع عبور الأرجنتين إلى روسيا، سيتحول بطل العالم مرتين من منتخب عادي عجز في التصفيات، لآخر مرشح طليعي للفوز باللقب العالمي. فتلك هي حال كرة القدم مع كبارها لا تعيش من دونهم وتكاد لا تعترف بغيرهم مهما كانت التقلبات والظروف، فكيف إن كان قائد هذا المنتخب اسمه ليونيل ميسي.
قارن دي أو مع:
شارك صفحة دي أو على