دوايت أيزنهاور

دوايت أيزنهاور

دوايت ديفيد أيزنهاور (ويلقب «آيك» Ike) (ولد ١٤ أكتوبر ١٨٩٠ – توفي ٢٨ مارس ١٩٦٩)، هو سياسي وجنرال أمريكي شغل منصب الرئيس الرابع والثلاثين للولايات المتحدة من عام ١٩٥٣ حتى ١٩٦١. كان قائداً عاماً في جيش الولايات المتحدة خلال الحرب العالمية الثانية، وقائداً أعلى لقوات الحلفاء في أوروبا. وكان أيضاً مسؤولاً عن التخطيط والإشراف على غزو شمال أفريقيا في عملية الشعلة في عام ١٩٤٢-٤٣ و غزو الحلفاء الناجح لفرنسا وألمانيا في الجبهة الغربية عامي ١٩٤٤-٤٥. في عام ١٩٥١، أصبح أول قائد أعلى لحلف الناتو. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بدوايت أيزنهاور؟
أعلى المصادر التى تكتب عن دوايت أيزنهاور
مضيفة طيران في الـ ٨٢ لا تفكر بالتقاعد . . غالباً ما ترتبط صورةالمضيفة بالشباب والنضارة والحيوية، غير أن بيتي ناش التي تجاوزت الثمانين تعكس وجهاً آخر. بعد ستة عقود أمضتها في الأجواء لا تزال هذه المضيفة تحتفظ بأسلوبها المتقن وبحيوية كبيرة وبسمة دائمة. وحققت شهرة كذلك. وبعد أن حطت الرحلة رقم ٢١٦٠ التابعة لشركة «أميريكان إيرلاينز» في واشنطن آتية من بوسطن للتو، هبت بيتي ناش لمساعدة الركاب على النزول منها. في قمرة الركاب في الطائرة يقبّلها ركاب ويلتقطون الصور معها ويشكرونها، كما في كل رحلة تقوم بها. تعرب الراكبة كندرا تايلور عن سعادتها، لأنها تمكنت من التقاط صورة «سيلفي» مع المضيفة الثمانينية وتقول «عندما رأيتها قلت في قرارة نفسي يا إلهي لقد شاهدتها في برنامج تلفزيوني الأسبوع الماضي». تستمتع ناش التي ترتدي بزة داكنة زينتها بوشاح ملون بالإطراءات وتصافح من يسعى إلى مصافحتها. وهي نجمة الرحلة من دون منازع وليس قائد الطائرة مايك ماريوتا الذي يخرج من قمرة القيادة. ويقول عن المضيفة المثالية «إنها مهنية للغاية. تضفي لمسة تذكر بالزمن الجميل الغابر». في الولايات المتحدة، ينبغي للطيارين التقاعد في سن الخامسة والستين أما مضيفات الطيران فلا. ويرجح أن تكون بيتي ناش عميدة سن المضيفات في العالم. هي تمشي بسرعة في أروقة المطار جارّة حقيبتها وراءها. وتثير الإعجاب لا محال. وتقول المضيفة المقيمة في فيرجينيا «أستيقظ عند الساعة ٠٢,١٠ صباحاً. لدي منبهان وعندما يدقان أنزل من السرير فوراً» ليكون لديها الوقت الكافي لتحضير الطعام لابنها الوحيد المعوق الذي تهتم به بعد عودتها إلى الأرض. وهي تصل قبل بزوغ الشمس إلى مطار رونالد ريجان الوطني. رحلتها المفضلة بين واشنطن وبوسطن ذهابا وإياباً وتُعطى الأولوية لاختيارها بسبب أقدميتها التي لا مثيل لها في ميدان عملها. كانت في سن الحادية والعشرين وفي عهد الرئيس دوايت ايزنهاور عندما وظفتها شركة «ايسترن إيرلاينز» التي اختفت منذ ذلك الحين، مضيفة. قبل عشر سنوات وبمناسبة مرور خمسين عاماً على خوضها هذه المهنة استقبلت طائرة بيتي ناش بخراطيم سيارات الإطفاء، وهو شرف يخص به الطيارون المخضرمون أو عند تدشين طائرة جديدة. وتقول بيتي ناش التي تحتفل بعيد ميلادها الثاني والثمانين في ٣١ الجاري «لن أعمل حتى سن التسعين» مضيفة بشأن تقاعدها «لا أريد التفكير بذلك». صحيفة البلاد البحرين Bahrain
قارن دوايت أيزنهاور مع:
شارك صفحة دوايت أيزنهاور على